logo
دراسة قديمة تعود إلى الواجهة بعد منشورٍ للزميل الخالدي: تشجير الطريق الصحراوي قد يجلب 800 مليون دولار سنويًا للأردن

دراسة قديمة تعود إلى الواجهة بعد منشورٍ للزميل الخالدي: تشجير الطريق الصحراوي قد يجلب 800 مليون دولار سنويًا للأردن

سرايا - أثار منشور للزميل هاشم الخالدي، دعا فيه إلى ضرورة تشجير الطريق الصحراوي في الأردن، موجة واسعة من التفاعل على منصات التواصل الاجتماعي، ليلفت الأنظار مجدداً إلى قضايا بيئية واقتصادية تم التغاضي عنها لسنوات، رغم أهميتها الاستراتيجية.
وفي هذا السياق، حصلت "سرايا" على دراسة قديمة أعدها عقيد ركن متقاعد وعضو النادي العالمي للجاتروفا، حجازي البحري، قبل أكثر من 15 عاماً، لكنها لم تلقَ أي اهتمام من الجهات الرسمية في حينه، رغم ما تضمنته من حلول واقعية وعلمية لمشكلات الزراعة والطاقة والتنمية البيئية.
الدراسة، التي جاءت تحت عنوان "البترول الأخضر"، تناولت بالتفصيل إمكانيات استثمار نبتة "الجاتروفا" المعروفة باسم "النبتة المعجزة"، والتي يمكن زراعتها في المناطق الصحراوية والقاحلة، بما في ذلك جوانب الطريق الصحراوي، دون الحاجة إلى مياه عذبة أو أسمدة، مما يجعلها خياراً مثالياً للأردن في ظل شح الموارد.
وأكد البحري في دراسته أن الجاتروفا قادرة على إنتاج زيت حيوي عالي الجودة ونظيف بيئياً، مشيراً إلى أن كل 4 كيلوغرامات من بذور النبتة يمكن أن تنتج لتراً من الزيت الخام، ويمكن استخدامه كوقود لمحركات الديزل. كما أوضح أن النبتة تتحمل أقسى الظروف المناخية، ويمكن زراعتها بمياه الصرف الصحي أو الزراعي، مما يتيح زراعتها على نطاق واسع دون تنافس مع المحاصيل الغذائية.
وأبرز ما ورد في الدراسة: "لو تم زراعة 40,000 ميل مربع من الأراضي الصحراوية في الأردن، لبلغ إنتاج الزيت الحيوي من الجاتروفا نحو 8 ملايين برميل سنوياً خلال عامين إلى ثلاثة أعوام، وبحسب الأسعار الحالية، فإن هذا يعادل 800 مليون دولار سنوياً، وهو ما يمكن أن ينقل الأردن إلى مصاف الدول المنتجة للطاقة المتجددة."
ودعا البحري خلال الدراسة إلى إطلاق حملة وطنية تشاركية لزراعة الجاتروفا، تشمل وزارة الزراعة، القوات المسلحة، وطلبة المدارس والجامعات، مستشهداً بتجارب دول مثل الهند، التي تحولت فيها الجاتروفا إلى مصدر طاقة استراتيجي يُستخدم في تشغيل المركبات ومحطات الكهرباء.
كما شدد البحري في ختام دراسته على ضرورة تبني أساليب زراعية متطورة في الأغوار، ونقل كوادر وزارة الزراعة إلى الميدان لتفعيل الإنتاج المحلي وضمان الأمن الغذائي، مشيراً إلى أن "الوقت لم يعد يسمح بالعبث، بل يتطلب جهداً علمياً ومنهجياً يبدأ من اليوم".
وفيما يلي النص الكامل للدراسة التي حصلت عليها "سرايا":
"البترول الأخضر"
إعداد: العقيد ركن متقاعد – عضو النادي العالمي للجاتروفا – حجازي البحري
ما اود ان اوضحه في هذة السطور انه وبالاضافة الى المخزون الاستراتيجي الذي تتميزبه المملكة الاردنية الهاشمية من الصخر الزيتي والمجدي اقتصاديا استخراجة حاليا الا ان الله عزوجل قد اوجد لنا مصادر جديدة للطاقة ولا بد من التركيز عليها .
مؤخرا اسهم مجموعة من الباحثين في الهند / وفي ولاية بنغالور المتميزة علميا من اكتشاف القيمة الحقيقية لاتناج الوقود الحيوي من نبتة الجاتروفا (JATROPHA) او ما يطلق عليها( النبتة المعجزة) . حيث تتميز هذة النبتة ان نسبة الزيت في بذورها تتراوح ما بين 35% 40% وهي سريعة النمو وتعطي ثمارها بعد سنتين ومتوسط انتاج الشجرة الواحدة 15 كيلو غرام من البذور سنويا ويدوم اثمارها حوالي 50 عاما. وانتاج الميل المربع هو 200 برميل من زيت الجاتروفا في العام . وتفيد التقارير ان مميزاتها تكمن في قوتها الخارقة، فهي قادرة علي النمو والانتشار بسرعة عجيبة، وفي كل البيئات الزراعية، وتتحمل اقسى انواع الجفاف مما يجعل نشر زراعتها على نطاق واسع امرا بالغ السهولة حتى في الصحاري الجافة، والأراضي القاحلة، وعلى جوانب الطرق، وفي الاراضي الحجرية، وكل الاراضي التي لاتصلح للاستثمار في زراعة المحاصيل التقليدية، وقد امكن زراعتها بمياه الصرف الصحي المعالج، وتشير الدراسات الى امكان زراعتها بمياه الصرف الزراعي رغم ارتفاع نسبة الملوحة فيها، وهي لاتتطلب التسميد، ولذا اطلق عليها اسم ذهب الصحراء ولاعجب في ان تتسابق عليها دول العالم، وقد اصبح الزيت الحيوي للجاتروفا من الاهمية بمكان في دول الاتحاد الاوروبي وامريكا وكندا واليابان وقد تم بالفعل انشاء محطات تزويد الجاتروفا للسيارات وماكينات الديزل في هذه الدول. ان انتاج الوقود الحيوي من هذه النبتة يعتبر حالياً مصدرا متجددا للطاقة النظيفة وغير الملوثة للبيئة لعدم احتوائه على ثاني اكسيد الكبريت، واول اكسيد الكربون كما وانها زيادة في الامان عن مثيلاتها من المنتجات البترولية من حيث النقل والتخزين. علما بأن هذه النبتة تعتبر بمثابة الدرع الواقي لمختلف المزروعات وتحميها من الحشرات والامراض الفطرية وهي غير صالحة للأكل من قبل المواشي ،ويمكن ان تعطي بذور الشجرة 40% من النفط الذي يمكن استخدامه بفعالية لتشغيل المعدات والمحركات والسيارات وتنتج كل اربعة كيلو غرامات من بذورها ليتر من النفط الخالص بالاضافة الى استخدام المخلفات في صناعة الصابون وكريمات الوقاية للبشرة وكذلك صناعة الشموع، اي انه يمكن الاستفادة من البذور وكافة المخلفات للنبتة.
لا اريد ان اتوسع في الموضوع ولكن اردت بهذه الخلاصة ان ابين انه من الضروري التوجه الحكومي المباشر في زراعة هذه النبتة في اراضي الخزينة الواسعة المترامية الاطراف وعلينا ان لا نتحجج بشح المياه كون هذه النبتة لا تحتاج للمياة والتعشيب والتسميد وكانها تدرك مستوى الخمول والترهل لدى شعوب العالم الثالث ولا تحتاج إلا غرسها والاستفادة من المحصول ،علما بأنه ومن خلال مطالعتي المستمرة لهذا الموضوع تبين لي طلب كبير جدا على المنتج من قبل الدول الاوروبية واميركا واليابان والمقصود بذلك بان تسويق المنتج سهل جدا اذا لم نستخدمة محليا .
فعلى سبيل المثال لو تم زراعة 40000 ميل مربع من الاراضي الصحراوية من خلال حملة وطنية شاملة يشارك بها الجميع بدءا بوزارة الزراعة وبمشاركة القوات المسلحة الاردنية وطلبة المدارس والجامعات لكان انتاج الزيت البترولي بعد عامين الى ثلاث اعوام هو 8000000 ثمانية ملايين برميل في العام فلنتخيل العائد على الاسعار الحالية للبترول. علما بأن سعر زيت الجاتروفا اغلى من الزيت البترولي الخام بمعدل 30% . اي ان العائد المتوقع سنويا يبلغ (800) مليون دولار وهذا مبلغ اعتقد بانه سينقل الاردن الى مصاف الدول المنتجة والمتقدمه ونحن نستحق ذلك.
واخيرا في هذا السياق اود التطرق لموضوع الزراعة في الاردن واقول بان علينا ان نشمر عن سواعدنا والعودة الى الارض وزراعة ما هو ملائم لطبيعة المناخ لدينا. وان لا نترك اراضينا الزراعية في الاغوار لتجارب مزارعين بسطاء ولاساليب زراعة تقليدية وبدائيه ، وعلى الحكومة ان تتدخل وتنشئ شركات وتعاونيات متخصصة من اهالي المنطقة ومساعدتها على اتباع انماط واساليب زراعية متطورة لسد الطلب على الخضروات والحمضيات محليا وخارجيا وعلينا الاستفادة من تجارب الدول المجاورة في هذا المجال والتي اصبحت تصدر افضل المنتجات من الخضار والفواكه لمختلف انحاء العالم ، وأوصي بأن تنتقل وزارة الزراعة وكافة مدرائها وخبرائها وكوادرها الى الاغوار فهناك هو ميدان عملها وليس اي موقع اخر . فالاوضاع السائدة تفرض علينا العودة الى الارض وايلاء اهتمام مباشر كون مشكلة الغذاء لم تعد ارتفاع الاسعار فقط وانما الوفرة فالدول المنتجة لهذا الغذاء اصبحت تنظر لتأمين احتياجاتها اولا، وان لم ننظر نحن لتأمين احتياجاتنا فلن ينظر الينا احد ولا بد من ان نقرع الجرس ونقول كفى عبثية في الزراعة وعلينا العمل المتخصص والجاد والمنتج منذ هذه اللحظة .
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

فلوريدا تستخدم أرانب روبوتية لمطاردة الثعابين الغازية
فلوريدا تستخدم أرانب روبوتية لمطاردة الثعابين الغازية

السوسنة

timeمنذ 12 ساعات

  • السوسنة

فلوريدا تستخدم أرانب روبوتية لمطاردة الثعابين الغازية

السوسنة - في خطوة غير تقليدية لمواجهة خطر الثعابين البورمية الغازية التي تهدد النظام البيئي في جنوب فلوريدا، بدأ علماء في الولاية باستخدام أرانب روبوتية تعمل بالطاقة الشمسية، لمحاكاة الفريسة الطبيعية واستدراج هذه الزواحف الضخمة من مخابئها.وتُعد الثعابين البورمية، التي تهاجم الطيور والثدييات، من أكثر الكائنات صعوبة في التتبع والسيطرة عليها، خاصة في منطقة "إيفرغليدز" ذات الطبيعة الوعرة. لكن مبادرة جديدة تجمع بين علماء من جامعة فلوريدا وهيئة إدارة المياه في جنوب الولاية، تهدف إلى تسهيل صيدها باستخدام تقنية مبتكرة.وقام الباحثون بتحويل 40 لعبة أرنب محشوة إلى وحدات إلكترونية متطورة، استُبدلت حشوتها بأجهزة مقاومة للماء والرطوبة، وكاميرات حرارية، ومصادر حرارة وروائح خاصة لجذب الثعابين.وعند اقتراب أحد الثعابين من الأرنب الروبوتي، يتم رصده عبر الكاميرا، ثم تُرسل إشارة لفريق ميداني متخصص للتدخل والقضاء عليه بطريقة إنسانية.وقال البروفيسور روبرت ماكليري، أستاذ علم البيئة والحياة البرية بجامعة فلوريدا، لصحيفة Palm Beach Post: "بعد سنوات من التحذير من هذه المشكلة، حان الوقت للتصرف، حتى لو بدت الوسائل غير مألوفة".وتعود أصول الثعابين البورمية إلى تجارة الحيوانات الأليفة في سبعينيات القرن الماضي، إذ أُطلقت أو هربت إلى البرية، وأصبحت منذ ذلك الحين من أخطر الكائنات الغازية في المنطقة.وتُنظم ولاية فلوريدا سنوياً مسابقة عامة لصيد هذه الثعابين، تقدم خلالها جوائز تصل إلى 10 آلاف دولار لمن ينجح في اصطياد أكبر عدد منها.وأكدت الجهات المنظمة أن "كل ثعبان يُزال من الإيفرغليدز يمثل خطوة مهمة في الحفاظ على التنوع البيئي في جنوب فلوريدا".

فلوريدا تعتمد أرانب روبوتية لمواجهة الثعابين الغازية المفترسة
فلوريدا تعتمد أرانب روبوتية لمواجهة الثعابين الغازية المفترسة

صراحة نيوز

timeمنذ 14 ساعات

  • صراحة نيوز

فلوريدا تعتمد أرانب روبوتية لمواجهة الثعابين الغازية المفترسة

صراحة نيوز- في خطوة مبتكرة لمكافحة انتشار الثعابين الغازية في فلوريدا، بدأ علماء في استخدام أرانب روبوتية يتم التحكم بها عن بُعد لجذب الثعابين البورمية الضخمة التي تهدد النظام البيئي في منطقة 'إيفرغليدز' جنوب الولاية. تُعد الثعابين البورمية من الأنواع الصعبة في التتبع والإمساك، إذ تهاجم الطيور والحيوانات والثدييات، مما يؤثر سلباً على التنوع البيولوجي. لذا، صمّم العلماء هذه الأرانب الآلية التي تعمل بالطاقة الشمسية لمحاكاة حركة ورائحة الأرانب البرية، التي تمثل فريسة طبيعية للثعابين، بهدف استدراجها من مخابئها وتسهيل صيدها. وفي إطار برنامج 'القضاء على الثعابين'، تعاون فريق من جامعة فلوريدا وهيئة إدارة المياه في جنوب الولاية على تعديل 40 لعبة أرنب محشوة، باستبدال الحشو بقطع إلكترونية مقاومة للماء والرطوبة، مع تجهيزها بكاميرات وأجهزة حرارة وروائح لجذب الثعابين. وعند رصد ثعبان عبر الكاميرات، يُرسل فريق متخصص إلى الموقع لاصطياده وقتله بطريقة إنسانية تحافظ على التوازن البيئي. وقال البروفيسور روبرت ماكليري، أستاذ علم البيئة بجامعة فلوريدا، في تصريح لصحيفة Palm Beach Post: 'بعد سنوات من تسجيل الأضرار التي تسببها هذه الثعابين في الإيفرغليدز، حان الوقت لاتخاذ إجراءات، حتى لو بدت الفكرة غير تقليدية'. ويعود ظهور الثعابين البورمية في فلوريدا إلى سبعينيات القرن الماضي، جراء تجارة الحيوانات الأليفة وتهربها أو إطلاقها في البرية، ما أدى إلى تفشيها. وتدعم الولاية سنويًا مسابقات لصيد الثعابين، تقدم جوائز مالية تصل إلى 10 آلاف دولار لمن يقتل أكبر عدد منها بطريقة إنسانية. واختتمت هيئة إدارة المياه بيانها مؤكدة أن 'كل ثعبان يتم إزالته يساهم في حماية التنوع البيولوجي والحياة البرية في الإيفرغليدز وجنوب فلوريدا'.

١١١ عاماً على تركيب أول إشارة مرور في التاريخ
١١١ عاماً على تركيب أول إشارة مرور في التاريخ

سرايا الإخبارية

timeمنذ يوم واحد

  • سرايا الإخبارية

١١١ عاماً على تركيب أول إشارة مرور في التاريخ

سرايا - في مثل هذا اليوم قبل ١١١ عاماً، وبالتحديد في ٥ أغسطس/آب ١٩١٤، تم تركيب إشارة مرور للمرة الأولي في التاريخ في ولاية «أوهايو» الأمريكية. وحتى من قبل ظهور السيارات وانتشارها، كان تنظيم حركة السيارات يظل ضرورياً لتفادي الفوضى وتقليل الحوادث. وعلى مدار أكثر من 100 عام، مرت إشارات المرور بتحولات كبيرة، من أدوات يدوية بسيطة إلى أنظمة ذكية مدعومة بالتقنيات الحديثة. ووفقا لتقرير نشرته مجلة "واشنطن ستيت مجازين"، كانت البداية في 10 ديسمبر/كانون الأول 1868، حينما تم تثبيت أول إشارة مرور تعمل بالغاز أمام مبنى البرلمان البريطاني في لندن. صمم الإشارة المهندس جي. بي. نايت. وكان شرطي المرور يشغلها يدويًا، مستخدمًا أذرعًا وعلامات مضيئة باللونين الأحمر والأخضر. ومع أن الفكرة كانت مبتكرة آنذاك، إلا أن الإشارات الغازية أثبتت خطورتها، إذ تسببت بانفجارات أودت بإصابات بين عدد من رجال الشرطة. لأول مرة.. روبوتات مرور فى شوارع مصر ومع تزايد عدد السيارات، ظهرت الحاجة إلى حلول أكثر فاعلية. في 1912، ابتكر الشرطي الأمريكي ليستر واير أول إشارة كهربائية، وجرى تثبيتها رسميًا في أحد تقاطعات مدينة كليفلاند عام 1914. وفي 1917، شهدت مدينة سولت ليك أول شبكة إشارات مترابطة تُدار من نقطة تحكم واحدة. نقلة نوعية أما النقلة النوعية فقد حدثت عام 1920 عندما طوّر الشرطي ويليام بوتس في ديترويت إشارة مرور بأربعة اتجاهات وثلاثة ألوان، وأضاف اللون الأصفر كتحذير للسائقين قبل تغير الإشارة. وكانت هذه الإضافة أساسًا لتصميم الإشارات المتبع عالميًا اليوم. وفي لوس أنجلوس، نُصبت إشارات جديدة على شارع برودواي باستخدام أذرع ميكانيكية وأضواء صغيرة وأجراس تنبه السائقين لتغير الحالة. بينما في سيراكيوز، نيويورك، تم تعديل ترتيب ألوان الإشارات في حي ذي أغلبية أيرلندية، بعدما اعتبر السكان وضع اللون الأحمر في الأعلى رمزية سياسية غير مقبولة. وفي 1923، حصل المخترع غاريت مورغان، وهو رجل أعمال أمريكي من أصل أفريقي، على براءة اختراع لنظام إشارات مرورية كهربائي، بعد أن شاهد حادثًا مروريًا مروعًا. ودفعت شركة جنرال إلكتريك 40 ألف دولار مقابل حقوق اختراعه. أما في 1928، فقد ابتكر تشارلز أدلر الابن إشارة تعمل بالصوت، تتفاعل مع أبواق السيارات، كما أضاف في 1929 أول زر للمشاة، يتيح لهم التحكم في عبور الطريق.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store