logo
إدراج صكوك خضراء لـ الدار العقارية بقيمة 500 مليون دولار

إدراج صكوك خضراء لـ الدار العقارية بقيمة 500 مليون دولار

أرقاممنذ 18 ساعات

شعار شركة الدار العقارية
أعلن سوق أبوظبي للأوراق المالية إدراج صكوك خضراء صادرة من شركة الدار العقارية بقيمة إجمالية تبلغ 500 مليون دولار من شريحة واحدة وفق أحكام التسعير المرفقة وذلك اعتباراً من يوم الأربعاء الموافق 28 مايو 2025.
وقال السوق في بيان له، إن مدة هذه الصكوك هي 10 سنوات، وإنها تُستحق بتاريخ 25 مارس 2035، كما يوضح الجدول التالي:
سوق أبوظبي - إدراج صكوك خضراء لشركة الدار العقارية بقيمة 500 مليون دولار

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترمب يفتح الباب أمام بيع «يو إس ستيل»
ترمب يفتح الباب أمام بيع «يو إس ستيل»

الشرق الأوسط

timeمنذ 36 دقائق

  • الشرق الأوسط

ترمب يفتح الباب أمام بيع «يو إس ستيل»

قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب، إن شركة «يو إس ستيل» لصناعة الصلب ستحتفظ بمقرها الرئيسي في مدينة بيتسبرغ، في إطار ما وصفه بـ«الشراكة المخطط لها»، وهو ما يشير إلى أنه سوف يوافق على عرض من شركة «نيبون ستيل» ومقرها اليابان، لشراء شركة صناعة الصلب الأميركية الشهيرة. ومع ذلك، لم يبدد تصريح ترمب الغموض بشأن ما إذا كان سيوافق على عرض شركة «نيبون ستيل»، بعد أن تعهد كثيراً بمنع أي شركة أجنبية من امتلاك «يو إس ستيل». وفي الآونة الأخيرة، اقترح ترمب أن تستثمر شركة «نيبون ستيل» في شركة «يو إس ستيل» وألا تشتريها، واقترح أحد المسؤولين النقابيين يوم الجمعة، أن يكون للحكومة الاتحادية دور في إدارة الشركة بالمستقبل. لكن يبدو أن المستثمرين أخذوا تصريح ترمب علامة على أنه سيوافق على نوع من الاندماج، مما دفع بقوة أسعار أسهم شركة «يو إس ستيل»، وأصدرت الشركتان بيانات للموافقة. وقالت «نيبون ستيل» إن الشراكة «ستغير اللعبة» بالنسبة لـ«يو إس ستيل» وجميع أصحاب المصلحة، بما في ذلك صناعة الصلب الأميركية، وقاعدة التصنيع الأميركية الأوسع. من جانبها، قالت «يو إس ستيل»: «سنظل أميركيين، وسنكون أكبر وأقوى من خلال شراكة مع شركة (نيبون ستيل)، التي ستجلب استثمارات ضخمة وتقنيات جديدة وآلاف الوظائف على مدى السنوات الأربع المقبلة». وكان الرئيس السابق جو بايدن قد رفض في الفترة الأخيرة من ولايته، عرض شركة «نيبون ستيل» الذي يبلغ نحو 15 مليار دولار لشراء «يو إس ستيل»، كما رفضه ترمب بعد أن أصبح رئيساً، وذلك في انتظار إجراء مراجعة أمنية وطنية أخرى من لجنة الاستثمار الأجنبي في الولايات المتحدة. وقال ترمب في بيان، إنه «بعد كثير من التفكير والتفاوض، ستبقى شركة (يو إس ستيل)، في أميركا، وستحتفظ بمقرها الرئيسي في مدينة بيتسبرغ العظيمة». وأضاف ترمب أن «الشراكة المخطط لها» ستوفر ما لا يقل عن 70 ألف وظيفة وتضيف 14 مليار دولار للاقتصاد الأميركي، على الرغم من أنه لم تتضح ما هي شروط الصفقة، أو من سيمتلك «يو إس ستيل»، وفقاً لهذا الترتيب.

المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار ترفع حجم أعمالها المؤمنة 12 % إلى 121 مليار دولار
المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار ترفع حجم أعمالها المؤمنة 12 % إلى 121 مليار دولار

الاقتصادية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الاقتصادية

المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار ترفع حجم أعمالها المؤمنة 12 % إلى 121 مليار دولار

أعلنت المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات، تأمين عمليات بقيمة 13 مليار دولار خلال العام الماضي 2024، لترفع الحجم التراكمي للأعمال المؤمّنة منذ نشأتها 12% إلى 121 مليار دولار، بحسب تقرير للمؤسسة اطلعت عليه "الاقتصادية". والمؤسسة هي متعددة الأطراف وعضو في مجموعة البنك الإسلامي للتنمية كمؤسسة دولية ذات شخصية قانونية كاملة، وتُعنى بتوفير خدمات التأمين المتوافقة مع الشريعة الإسلامية. وتتمثل مهمة المؤسسة في تعزيز المعاملات التجارية في دولها الأعضاء وتسهيل تدفق الاستثمارات الأجنبية المباشرة إلى تلك الدول بهدف المساهمة في التنمية الاجتماعية والاقتصادية في الدول الأعضاء. وبحسب التقرير، فإن من الحجم التراكمي للأعمال المؤمّنة البالغة 121 مليار دولار، 96 مليارا لائتمان الصادرات و25 مليارا للاستثمارات. وسهّلت المؤسسة معاملات تجارية واستثمارية بقيمة 57 مليار دولار بين الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي، وسجلت تقدّما في إطار الزيادة العامة الثالثة لرأس المال لتعزيز قدرتها الاكتتابية وترسيخ استقرارها المالي على المدى الطويل. وتحقق المؤسسة أهدافها من خلال توفير حلول الائتمان والتخفيف من المخاطر السياسية، وتوفير حلول التأمين وإعادة التأمين التي تعزز الائتمان بما يتوافق مع أحكام الشريعة الإسلامية. وعلى صعيد التميز التشغيلي، طوّرت إطار التسعير ونماذج رأس المال الاقتصادي لضمان نموٍ أكثر استدامة وتوافقاً مع المخاطر. كما عزّزت شراكاتها الإستراتيجية مع شركائها التنمويين والقطاع الخاص، لتحفيز تدفق رأس المال اللازم لمشاريع الأمن الغذائي والبنية التحتية. وانضمّت جمهورية توجو إلى المؤسسة ليرتفع عدد الدول الأعضاء إلى الـ50، ما مكّن المؤسسة من توسيع انتشارها وتوفير حلول تأمينية لدفع النمو الاقتصادي في غرب إفريقيا. وفي إطار برنامج الاستجابة للأمن الغذائي لمجموعة البنك الإسلامي للتنمية، وافقت المؤسسة على معاملات غذائية تتجاوز قيمتها مليار دولار لدعم الدول الأعضاء المتأثرة بأزمات الغذاء العالمية. وبما يتماشى مع أولوياتها المناخية، اعتمد مجلس الإدارة سياسة متخصّصة لتغير المناخ، وخصص 13 % من حجم أعمال عام 2024 لمبادرات صديقة للبيئة. وأكّدت وكالة موديز التصنيف الائتماني Aa3 للمؤسسة للسنة الـ17 على التوالي، ومنحت ستاندرد آند بورز المؤسسة تصنيف AA- مع نظرة مستقبلية مستقرة.

أوبن إيه آي تكشف تفاصيل مشروع ستارغيت الإمارات للذكاء الاصطناعي
أوبن إيه آي تكشف تفاصيل مشروع ستارغيت الإمارات للذكاء الاصطناعي

أرقام

timeمنذ ساعة واحدة

  • أرقام

أوبن إيه آي تكشف تفاصيل مشروع ستارغيت الإمارات للذكاء الاصطناعي

شعار شركة أوبن إيه آي أعلنت شركة "أوبن إيه آي" (OpenAI) إطلاق "ستارغيت الإمارات" (Stargate UAE) وهو أول توسع دولي لمنصة البنية التحتية للذكاء الاصطناعي "ستارغيت" التابعة للشركة، بالتعاون مع مجموعة "جي 42" الإماراتية، وبدعم من الحكومة الأميركية، ضمن شراكة استراتيجية تهدف إلى تعزيز الابتكار والنمو الاقتصادي في المنطقة. ويمثل المشروع استثماراً متبادلاً، يتضمن إنشاء مركز حوسبة متطور في أبوظبي بقدرة 1 غيغاواط، وتمويل إماراتي لمنشآت حوسبة متقدمة في الولايات المتحدة، في سياق شراكة أوسع لتسريع تطبيقات الذكاء الاصطناعي بين البلدين، والتي أُعلن عنها خلال زيارة الرئيس ترمب الأسبوع الماضي، وفق بيان للشركة. وفي هذا السياق، قال بنغ شياو، الرئيس التنفيذي لـ"جي 42"، إن المشروع "يعزز نقل فوائد الذكاء الاصطناعي إلى الاقتصادات والمجتمعات في العالم"، مؤكداً أنه يمثل خطوة مهمة في الشراكة الإماراتية الأميركية في هذا المجال. من جانبه، قال سام ألتمان، الرئيس التنفيذي لـ"أوبن إيه آي": "تضمن هذه الخطوة ظهور بعض من أهم الابتكارات في هذا العصر -مثل الأدوية الأكثر أماناً والتعليم المخصص والطاقة الحديثة- من مزيد من الدول لتعود بالنفع على البشرية"، وفق بيان. ومن المتوقع أن توفر "ستارغيت الإمارات" بنية تحتية للذكاء الاصطناعي وقدرات حوسبة تغطي دائرة نصف قطرها 2000 ميل، بما يصل إلى نصف سكان العالم. بنية تحتية عملاقة وبحسب ما أفادت به وكالة الأنباء الإماراتية، فإن المنشأة المرتقبة ستكون الأكبر من نوعها خارج الولايات المتحدة، وستقام ضمن مجمع ذكاء اصطناعي إماراتي-أميركي في أبوظبي، وسيزوّد المجمع مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي وموارد الحوسبة الإقليمية بقدرة تصل إلى 5 غيغاوات، يمتد على مساحة 10 أميال مربعة، ويعتمد على مزيج من الطاقة النووية والشمسية والغاز الطبيعي، لتشغيل منشآته، في خطوة تهدف إلى خفض البصمة الكربونية للمشروع. ويُتوقع بدء تشغيل أول تجمع حوسبي بسعة 200 ميغاواط في عام 2026، بينما تتولى "أوبن إيه آي" و"أوراكل" إدارة عمليات التشغيل، مع تولي "جي 42" مسؤولية البناء. تفعيل وطني لـ"تشات جي بي تي" أبرز ما تكشف عنه الاتفاقية هو أن الإمارات ستكون أول دولة تُفعل "تشات جي بي تي" على نطاق وطني، ما يتيح لسكانها استخدام تقنيات "أوبن إيه آي" في مجالات حيوية تشمل الحوكمة، والرعاية الصحية، والطاقة، والتعليم، والنقل. ويعزز هذا التوسع الشامل من جهود الإمارات لتبني تقنيات الذكاء الاصطناعي بشكل منهجي، مع توظيفها في دعم التحول الرقمي وتطوير الخدمات العامة والخاصة. تعاون دولي واسع ويشارك في تطوير مركز البيانات عدد من الشركات العالمية، من بينها "سوفت بنك"، و"أوراكل"، و"إنفيديا"، و"سيسكو سيستمز"، ما يعكس حجم التعاون الدولي الواسع الذي يحظى به المشروع. ويأتي هذا الإعلان بعد أيام من تأكيد الإمارات التزامها باستثمار 1.4 تريليون دولار في الولايات المتحدة، ما يعزز من سياق المشروع ضمن شبكة أوسع من العلاقات الاقتصادية والتقنية بين البلدين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store