logo
"تسعينيات" وعصر الإنتاج الدرامي على أثير البرنامج العبري في رمضان

"تسعينيات" وعصر الإنتاج الدرامي على أثير البرنامج العبري في رمضان

بوابة ماسبيرو١٣-٠٣-٢٠٢٥

أعد البرنامج العبري خريطة متنوعة خاصة بشهر رمضان تضم عدد من البرامج والسهرات ومن بين هذه البرامج برنامج "تسعينيات" الذي يركز هذا العام على الإنتاج الدرامي المتميز للتلفزيون المصري خلال فترة التسعينيات وأبرز المسلسلات التي حققت نجاحًا كبيرًا أثناء العرض الأول لها وحتى الآن.
بداية حلقات شهر رمضان مع مسلسل "ساكن قصادي" المسلسل الاجتماعي الاشهر خلال فترة التسعينيات والمسلسل يناقش قضايا الجيرة المختلفة بشكل كوميدى هادف تم عرضه لأول مرة في شهر رمضان عام عام 1995 للكاتب الراحل يوسف عوف والمخرج إبراهيم الشقنقيري .
وخلال الحلقة يتم إذاعة أبرز مشاهد المسلسل خاصة مشاهد الاحتفال بقدوم شهر رمضان بين الجيران ومشاعر المودة والألفه خلال الشهر الكريم .
وخلال الأسبوع الثاني يستعرض برنامج تسعينيات المسلسل الأيقوني " لن أعيش في جلباب أبي " المسلسل الاجتماعي الأشهر خلال فترة التسعينيات , حيث عُرض لأول مرة في شهر رمضان عام 1996م, وكان له انتشار واسع في كل الدول العربية بطولة نور الشريف وعبلة كامل، إخراج أحمد توفيق مأخوذ عن رواية للكاتب إحسان عبد القدوس، سيناريو وحوار مصطفى محرم.
وخلال الحلقة يتم إذاعة أبرز مشاهد المسلسل والتي لاقت رواجا كبيرا لدى المشاهد المصري والعربي .
خلال الأسبوع الثالث يستعرض البرنامج الدراما الصعيدية خلال شهر رمضان ولعل من أبرز مسلسلات التسعينيات التي استعرضت الدراما الصعيدية مسلسل "الضوء الشارد "هو مسلسل اجتماعي عُرض لأول مرة في شهر رمضان عام 1998 للكاتب محمد صفاء عامر،من إخراج مجدي أبو عميرة وبطولة ممدوح عبد العليم و يوسف شعبان ومنى زكي،وخلال الحلقة يتم إذاعة أبرز مشاهد المسلسل .
ويختتم البرنامج حلقاته خلال شهر رمضان مع فوازير"احنا فين " حيث تعد الفوازير العمل الفني الأشهر الذي كان ينتظره المشاهد خلال شهر رمضان في فترة التسعينيات .
فوازير رمضان هي حلقات تليفزيونية استعراضية كانت تعرض في شهر رمضان بدأت في فترة الستينيات واستمرت حتى مطلع الألفية الجديدة؛ منها فوازير"احنا فين " تم عرضها لأول مرة في شهر رمضان عام 1994م؛ من بطولة سمير صبري -سماح أنور- شيرين سيف النصر حسن كامي، من ﺇﺧﺮاﺝ محمد نبيه والتأليف للكاتب الكبير أنور عبدالله ؛ وخلال الحلقة يتم إذاعة تتر البداية والنهاية الخاصة بـ فوازير "احنا فين".
برنامج "تسعينيات" يُذاع عبر أثير البرنامج العبري خلال سهرة الخميس من كل أسبوع في تمام الساعة العاشرة والربع ، البرنامج فكرة وإعداد وإخراج نسرين الشبكشي ومن تقديم مي مطيع تحت إشراف مدير عام البرنامج العبري الإذاعية منال مختار .

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كيف دافع صلاح منتصر عن يوسف عوف؟
كيف دافع صلاح منتصر عن يوسف عوف؟

الدستور

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • الدستور

كيف دافع صلاح منتصر عن يوسف عوف؟

عرف بأسلوبه الساخر في الكتابة بسخريته من الواقع وتحويل الدموع إلى ضحك، عمل منذ بدايته في العمل بالفن بوزارة التربية والتعليم قبل دخوله الإذاعة، وكانت بداية صلته بالإذاعة عندما أعد فقرات حفل إذاعي ساهر عام ٥٠، وأعجب الإذاعى الكبير أحمد طاهر بما أعده فطلب منه كتابة برنامج فكاهي للإذاعة باسم ساعة لقلبك.. إنه الكاتب الكوميدي والممثل المصري يوسف عوف (31 يناير 1930 - 28 أبريل 1999 من مواليد الويلي 1999) والذي تمر علينا اليوم ذكرى رحيله. يوسف عوف أحد أعضاء حكومة الظل الخفية.. دافع عنه صلاح منتصر في إحدى القضايا كشف الكاتب صلاح منتصر، في مقال نشر بصحيفة الأهرام عن يوسف عوف السر وراء إستلهام أفكار أعماله الساخرة، ومصادر كتاباته الساخرة؛ حيث يقول: "يوسف عوف أحد أعظم الكتاب الساخرين المميزين. وكان أبرز ما في يوسف عوف ارتباطه في جميع أعماله بالواقع الذي تعيشه الأسرة المصرية واستلهام أفكاره من صفحات الحوادث وأخبار الدولة وتصريحات المسئولين، وأهم من ذلك التزام القيم الخلقية في كل كلمة كتبها، بحيث يندر أن نجد له في مئات بل آلاف أعماله كلمة واحدة نابية أو مخلة يخجل الأب من سماع ابنته لها. وعندما توليت رئاسة تحرير مجلة أكتوبر في الفترة من 1985 إلى 1994 نجحت في تحريضه على الكتابة وقدم بابا من انجح الأبواب الصحفية الساخرة (نقلة فيما بعد إلى مجلة الشباب التي براسها الزميل عبد الوهاب مطاوع)، وقد تعرضت بسبب هذا الباب لخطر دخول السجن بسبب دعوى أقامها ضدنا أحد المسئولين الذين اتهموا يوسف بأنه كان يقصده بسلسلة ساخرة كان يكتبها وأثارت ضجة كبيرة في ذلك الوقت، ولخوف يوسف من الإدانة قمت لأول وآخر مرة بالذهاب إلى المحكمة، وتوليت الدفاع بنفسى عنه وعنى، وكان رئيس الدائرة يومها المستشار عدلی حسين محافظ المنوفية حاليًا الذي حكم لصالحنا برفض الدعوى، وفي مشوار حياتنا جمعتني ويوسف جيرة واحدة في عمارة واحدة استمرت عدة سنوات وعلى الرغم من انتقالي إلى عنوان آخر فإنني ظللت حريصًا على لقاء تعودناه بعد صلاة كل جمعة يضم عددًا من الأصدقاء، وقد اطلق عليه يوسف حكومة الظل الخفية. وتابع "منتصر": "وفي هذه الحكومة صار لكل واحد من أفرادها مقعد ثابت لا يتغير يذهب للجلوس عليه.. ومنذ أمس الأول خلا مكان يوسف غاب النجم الظريف خفيف الدم المهذب، عف اللسان المساخر.. ولكن سيبقى مكانه موجودا في قلوبنا". على مدى ٣٩ عامًا قدم يوسف عوف للإذاعة مجموعة من البرامج الشهيرة أداء وتأليفًا منها ساعة لقلبك وصواريخ وعصابة أبو لمعة وذات الحذاء الخشبي ومش معقول، وفي عام 89 قدم برنامج "عجبي"، كما قدم العديد من البرامج الفكاهية لإذاعة صوت العرب، ومن خلال رحلته الإذاعية أنشأ فرقة ساعة لقلبك المسرحية كفرقة منوعات استعراضية فكتب بعض مسرحياتها وأخرجها واشترك في التمثيل بها من عام ٥٥ ولمدة 4 سنوات. كما قدم للتليفزيون مجموعة من البرامج الاستعراضية والفكاهية تأليفًا وتمثيلًا، منها مجلة التليفزيون وع الهوا وشطالنيل ووراء الستار وساعتين حلوين كما كتب العديد من البرامج البرامة للإذاعات العربية. وفي السينما مثل بعض الأدوار في عدد من الأفلام السينمائية وكان أول فيلم سينمائي يكتبه بعنوان عالم مضحك جدًا، كما كتب أفلام العمياء وخياط النساء وأكاذيب حواء. أما للمسرح فكتب: "هاللو شلبي، ثم سرى جداء، وحب ورشوة وبلع، والفك المفترس، وراقصة قطاع عام". وكان يكتب مقالًا شهري في مجلة «الشباب»، ومن أعماله التليفزيونية: "صباح الخير ياجاري، وساكن قصادي"، كما قدم عددا من البرامج الاستعراضية والفكاهية وكتب العديد من البرامج للمحطات الفضائية. تزوج الكاتب والفنان يوسف عوف من الفنانة خيرية أحمد.

26 عاما على وفاة يوسف عوف.. وهذه أبرز مؤلفاته
26 عاما على وفاة يوسف عوف.. وهذه أبرز مؤلفاته

الدستور

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • الدستور

26 عاما على وفاة يوسف عوف.. وهذه أبرز مؤلفاته

26 عاما على وفاة الكاتب يوسف عوف، الذي رحل عن عالمنا في 28 أبريل لعام 1999، بعد أن ترك بصمة واضحة في مجال الكوميديا والدراما المصرية، حيث استطاع من خلال أعماله المزج بين الضحك والرسائل الاجتماعية الهادفة، مما جعله أحد أبرز الكتاب الساخرين في تاريخ الفن المصري.​ البداية الفنية: من كلية الزراعة إلى المسرح وُلد يوسف عوف في حي شعبي من أحياء القاهرة في عام 1930، وظهر منذ صغره ميله للفن، رغم أنه التحق بكلية الزراعة، ولم يكن اختياره للزراعة إلا محطة عابرة في حياته، فالفن كان يسكنه، وقرر أن يتابع شغفه. خلال سنوات دراسته، أسس فرقة مسرحية مع زملائه في الكلية، أسموها "الدراويش"، قدموا من خلالها موشحات كوميدية من تأليفه وألحانه، وكان هذا بداية انطلاقته الفنية الحقيقية. من الصحافة إلى "ساعة لقلبك" تخرج يوسف عوف في عام 1950، وبدأ مسيرته الصحفية في مجلات مثل "أكتوبر" و"الشباب"، لكن شهرته الحقيقية كانت مع فرقة "ساعة لقلبك" التي أسسها مع عدد من النجوم مثل عبد المنعم مدبولي وخيرية أحمد، التي كانت زوجته لاحقًا. استطاعوا تحويل الفرقة من المسرح إلى الإذاعة، ليصبحوا من أشهر البرامج الكوميدية في مصر، مما أسعد الملايين بخفة دمهم وساخرهم الذكي. الكاتب الساخر الذي أضحكنا وأيقظ ضميرنا يوسف عوف كان كاتبًا من نوع خاص، لم يقتصر عمله على التأليف وحسب، بل كان يتجول في الشوارع، يراقب الناس، يلتقط ملامح حياتهم اليومية ويحولها إلى مادة ساخرة. لكنه لم يكن يسخر للضحك فقط؛ كان يسلط الضوء على سلبيات المجتمع بشكل خفيف على القلب، كما كان يقول دائمًا: "لو مصلحناش العيوب بالضحك، هنفضل نضحك على نفسنا." كان عوف يكتب للإذاعة، والتلفزيون، والمسرح، والسينما، من أشهر أعماله فوازير "المناسبات" و"خد وهات"، والمسلسل الكوميدي "ساكن قصادي"، الذي لا يزال الناس يذكرونه حتى اليوم، كما كتب أفلامًا مثل "عايز حقي"، "أذكياء لكن أغبياء"، و"عالم عيال عيال"، التي كانت تعالج القضايا المجتمعية بأسلوب ساخر، لكنها في الوقت نفسه كانت تحمل حلولًا للمشاكل الاجتماعية، ولكن دون أن يشعر المشاهد بأنه يتلقى درسًا مباشرًا. مؤلفات يوسف عوف ترك يوسف عوف إرثًا فنيًا من الضحك الذي لا يزال يذكره الجمهور، وأعمالًا خالدة تجسد فكاهته الساسية والاجتماعية التي جعلته واحدًا من أبرز كتاب الكوميديا في مصر، ومن بين مؤلفاته: كرسي في الكلوب، مش معقول، عجايب، هموم ضاحكة، حيجننوني، راقصة قطاع عام، مولد سيدي المرعب، وحنين: تغريبة أسرة مصرية في مصر.

في ذكرى يوم ميلادها.. سناء جميل وأدوار حُفرت في الذاكرة
في ذكرى يوم ميلادها.. سناء جميل وأدوار حُفرت في الذاكرة

أخبار مصر

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • أخبار مصر

في ذكرى يوم ميلادها.. سناء جميل وأدوار حُفرت في الذاكرة

في ذكرى يوم ميلادها.. سناء جميل وأدوار حُفرت في الذاكرة هي واحدة من ألمع نجمات التمثيل في مصر والعالم العربي، تركت بصمة مميزة على شاشة السينما والتلفزيون.. إنها الفنانة الكبيرة سناء جميل التي تميزت بأدائها الصادق وملامحها المعبرة التي جعلتها قادرة على تقديم كل الأدوار ببراعة. وبالتزامن مع ذكرى يوم ميلادها الذي يوافق اليوم الأحد 27 أبريل، سوف نستعرض عدد من الشخصيات الخالدة التي لا تزال محفورة في أذهان جمهورها ومحبيها.أولاً: الدراما 'فضة المعداوي' في مسلسل الراية البيضاء 'ولا ياحمو.. التمساحة يالا': من منا لا يعرف تلك الجملة التي كلما سمعناها أو قرأنها نتذكر على الفور صاحبتها 'فضة المعداوي'؟ فهي التاجرة الثرية في مسلسل ' الراية البيضاء'، التي قدمتها سناء جميل ببراعة شديدة، فهي السيدة المتغرطسة التي لديها اعتقاد تام بأن الأموال قادرة على شراء كل شيء إلى أن تُصدم رغبتها بقيم ومباديء مفيد أبو الغار، وهي الشخصية التي قدمها جميل راتب، الذي نجح في أن يغير من وجهة نظرها للحياة، ولكن بعد صدام شديد بين الثنائي على القصر الأثري الذي يملكه الدكتور مفيد ويقيم فيه بعد تقاعده، حيث تحاول فضة المعداوي بكل ما لديها من نفوذ أن تستولي على هذا القصر.'سلوى' في ساكن قصادي وفي عمل درامي آخر أحبّه الجمهور، شاركت في مسلسل 'ساكن قصادي'، ذلك المسلسل الإجتماعي الكوميدي الذي تناول العلاقات اليومية بين الجيران بطرافة وذكاء. ظهرت سناء جميل فيه بروح خفيفة الظل وقريبة من القلب بشخصية 'سلوى'، مؤكدة على أن الموهبة العظيمة قادرة على التألق في الكوميديا كما في التراجيديا.ثانياً: سناء جميل على شاشة السينما دور الأم في 'اضحك الصورة تطلع حلوة' في…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store