logo
في ذكرى يوم ميلادها.. سناء جميل وأدوار حُفرت في الذاكرة

في ذكرى يوم ميلادها.. سناء جميل وأدوار حُفرت في الذاكرة

أخبار مصر٢٧-٠٤-٢٠٢٥

في ذكرى يوم ميلادها.. سناء جميل وأدوار حُفرت في الذاكرة
هي واحدة من ألمع نجمات التمثيل في مصر والعالم العربي، تركت بصمة مميزة على شاشة السينما والتلفزيون.. إنها الفنانة الكبيرة سناء جميل التي تميزت بأدائها الصادق وملامحها المعبرة التي جعلتها قادرة على تقديم كل الأدوار ببراعة. وبالتزامن مع ذكرى يوم ميلادها الذي يوافق اليوم الأحد 27 أبريل، سوف نستعرض عدد من الشخصيات الخالدة التي لا تزال محفورة في أذهان جمهورها ومحبيها.أولاً: الدراما 'فضة المعداوي' في مسلسل الراية البيضاء 'ولا ياحمو.. التمساحة يالا': من منا لا يعرف تلك الجملة التي كلما سمعناها أو قرأنها نتذكر على الفور صاحبتها 'فضة المعداوي'؟ فهي التاجرة الثرية في مسلسل ' الراية البيضاء'، التي قدمتها سناء جميل ببراعة شديدة، فهي السيدة المتغرطسة التي لديها اعتقاد تام بأن الأموال قادرة على شراء كل شيء إلى أن تُصدم رغبتها بقيم ومباديء مفيد أبو الغار، وهي الشخصية التي قدمها جميل راتب، الذي نجح في أن يغير من وجهة نظرها للحياة، ولكن بعد صدام شديد بين الثنائي على القصر الأثري الذي يملكه الدكتور مفيد ويقيم فيه بعد تقاعده، حيث تحاول فضة المعداوي بكل ما لديها من نفوذ أن تستولي على هذا القصر.'سلوى' في ساكن قصادي وفي عمل درامي آخر أحبّه الجمهور، شاركت في مسلسل 'ساكن قصادي'، ذلك المسلسل الإجتماعي الكوميدي الذي تناول العلاقات اليومية بين الجيران بطرافة وذكاء. ظهرت سناء جميل فيه بروح خفيفة الظل وقريبة من القلب بشخصية 'سلوى'، مؤكدة على أن الموهبة العظيمة قادرة على التألق في الكوميديا كما في التراجيديا.ثانياً: سناء جميل على شاشة السينما دور الأم في 'اضحك الصورة تطلع حلوة' في…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

26 عاما على وفاة يوسف عوف.. وهذه أبرز مؤلفاته
26 عاما على وفاة يوسف عوف.. وهذه أبرز مؤلفاته

الدستور

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • الدستور

26 عاما على وفاة يوسف عوف.. وهذه أبرز مؤلفاته

26 عاما على وفاة الكاتب يوسف عوف، الذي رحل عن عالمنا في 28 أبريل لعام 1999، بعد أن ترك بصمة واضحة في مجال الكوميديا والدراما المصرية، حيث استطاع من خلال أعماله المزج بين الضحك والرسائل الاجتماعية الهادفة، مما جعله أحد أبرز الكتاب الساخرين في تاريخ الفن المصري.​ البداية الفنية: من كلية الزراعة إلى المسرح وُلد يوسف عوف في حي شعبي من أحياء القاهرة في عام 1930، وظهر منذ صغره ميله للفن، رغم أنه التحق بكلية الزراعة، ولم يكن اختياره للزراعة إلا محطة عابرة في حياته، فالفن كان يسكنه، وقرر أن يتابع شغفه. خلال سنوات دراسته، أسس فرقة مسرحية مع زملائه في الكلية، أسموها "الدراويش"، قدموا من خلالها موشحات كوميدية من تأليفه وألحانه، وكان هذا بداية انطلاقته الفنية الحقيقية. من الصحافة إلى "ساعة لقلبك" تخرج يوسف عوف في عام 1950، وبدأ مسيرته الصحفية في مجلات مثل "أكتوبر" و"الشباب"، لكن شهرته الحقيقية كانت مع فرقة "ساعة لقلبك" التي أسسها مع عدد من النجوم مثل عبد المنعم مدبولي وخيرية أحمد، التي كانت زوجته لاحقًا. استطاعوا تحويل الفرقة من المسرح إلى الإذاعة، ليصبحوا من أشهر البرامج الكوميدية في مصر، مما أسعد الملايين بخفة دمهم وساخرهم الذكي. الكاتب الساخر الذي أضحكنا وأيقظ ضميرنا يوسف عوف كان كاتبًا من نوع خاص، لم يقتصر عمله على التأليف وحسب، بل كان يتجول في الشوارع، يراقب الناس، يلتقط ملامح حياتهم اليومية ويحولها إلى مادة ساخرة. لكنه لم يكن يسخر للضحك فقط؛ كان يسلط الضوء على سلبيات المجتمع بشكل خفيف على القلب، كما كان يقول دائمًا: "لو مصلحناش العيوب بالضحك، هنفضل نضحك على نفسنا." كان عوف يكتب للإذاعة، والتلفزيون، والمسرح، والسينما، من أشهر أعماله فوازير "المناسبات" و"خد وهات"، والمسلسل الكوميدي "ساكن قصادي"، الذي لا يزال الناس يذكرونه حتى اليوم، كما كتب أفلامًا مثل "عايز حقي"، "أذكياء لكن أغبياء"، و"عالم عيال عيال"، التي كانت تعالج القضايا المجتمعية بأسلوب ساخر، لكنها في الوقت نفسه كانت تحمل حلولًا للمشاكل الاجتماعية، ولكن دون أن يشعر المشاهد بأنه يتلقى درسًا مباشرًا. مؤلفات يوسف عوف ترك يوسف عوف إرثًا فنيًا من الضحك الذي لا يزال يذكره الجمهور، وأعمالًا خالدة تجسد فكاهته الساسية والاجتماعية التي جعلته واحدًا من أبرز كتاب الكوميديا في مصر، ومن بين مؤلفاته: كرسي في الكلوب، مش معقول، عجايب، هموم ضاحكة، حيجننوني، راقصة قطاع عام، مولد سيدي المرعب، وحنين: تغريبة أسرة مصرية في مصر.

"عودة الشباب".. قصة عرض مسرحي تبادلت فيه سناء جميل البطولة مع سميحة أيوب
"عودة الشباب".. قصة عرض مسرحي تبادلت فيه سناء جميل البطولة مع سميحة أيوب

الدستور

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • الدستور

"عودة الشباب".. قصة عرض مسرحي تبادلت فيه سناء جميل البطولة مع سميحة أيوب

تمر علينا اليوم ذكرى ميلاد سناء جميل (27 أبريل 1930 - 22 ديسمبر 2002)، الفنانة المصرية التي درست في المعهد العالي للفنون المسرحية، وتخرجت في العام 1953، وعملت في الفرقة القومية واشتهرت بأدائها الجيد باللغة الفصحى واللغة الفرنسية. وكان الفن سببًا في القطيعة التي وقعت بينها وبين عائلتها في الصعيد، ولكنها تحملت البعد عنهم في سبيل الفن الذي عشقته وطغى على وجدانها. شاركت الفنانة سناء جميل في 4 أفلام في قائمة أفضل 100 فيلم في ذاكرة السينما المصرية حسب استفتاء النقاد عام 1996 : بداية ونهاية، المستحيل، الزوجة الثانية، زينب 1952. "عودة الشباب" العرض المسرحي الوحيد الذى تبادلت بطولته مع سميحة أيوب في حديث صحفي سابق للفنانة الراحلة سناء جميل نشرته صحيفة "أخبار اليوم" عام 1996؛ كشفت الفنانة سناء جميل عن العرض المسرحي" عودة الشباب" لتوفيق الحكيم والذى يعد العمل الفني الذى التقت فيه مع الفنانة سميحة أيوب رغم تجربتهما الفنية التي تسبقه؛ وهو العمل الذى عملا فيه بالتبادل فكانت كل منهن تقوم بالبطولة لمدة يومين بالتبادل؛ والذى توطدت أكثر فيه علاقة الصداقة والزمالة بين الفنانتين. رغم الأدوار العديدة الناجحة التي قدمتها الفنانة الكبيرة سناء جميل على مدى تاريخها الفني الطويل؛ إلا أن دور نفيسة في فيلم «بداية ونهاية» للكاتب نجيب محفوظ سيظل أهم الأدوار التي قدمتها على الشاشة؛ والذي كرمها عنه مهرجان القاهرة السينمائي هذا العام في الاحتفال بمئوية السينما المصرية؛ ولكن ظروف المرض منعتها من استلام جائزة التكريم، كما منعتها ارتباطاتها الفنية من قبول رئاسة لجنة تحكيم مسابقة نجيب محفوظ التي كانت مرشحة لها عام 1996. زكي طليمات اختار اسمها الفني سناء بدلاً من اسمها الحقيقي اختار لها الفنان المسرحي زكي طليمات اسم «سناء جميل» ليكون اسمها الفني بدلاً من اسمها الحقيقي «ثريا يوسف عطالله»، حين مثّلت مسرحية «الحجاج بن يوسف». وظلت تعمل في المسرح إلى أن رفضت الفنانة فاتن حمامة دور نفيسة في فيلم «بداية ونهاية» فرشّحها المخرج صلاح أبو سيف للدور، وكانت بدايتها الفعلية حيث حققت شهرة كبيرة في هذا الفيلم الذي أنتج عام 1960. تزوجت من الكاتب الصحفي الكبير لويس جريس في منتصف الستينات.

في ذكرى يوم ميلادها.. سناء جميل وأدوار حُفرت في الذاكرة
في ذكرى يوم ميلادها.. سناء جميل وأدوار حُفرت في الذاكرة

أخبار مصر

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • أخبار مصر

في ذكرى يوم ميلادها.. سناء جميل وأدوار حُفرت في الذاكرة

في ذكرى يوم ميلادها.. سناء جميل وأدوار حُفرت في الذاكرة هي واحدة من ألمع نجمات التمثيل في مصر والعالم العربي، تركت بصمة مميزة على شاشة السينما والتلفزيون.. إنها الفنانة الكبيرة سناء جميل التي تميزت بأدائها الصادق وملامحها المعبرة التي جعلتها قادرة على تقديم كل الأدوار ببراعة. وبالتزامن مع ذكرى يوم ميلادها الذي يوافق اليوم الأحد 27 أبريل، سوف نستعرض عدد من الشخصيات الخالدة التي لا تزال محفورة في أذهان جمهورها ومحبيها.أولاً: الدراما 'فضة المعداوي' في مسلسل الراية البيضاء 'ولا ياحمو.. التمساحة يالا': من منا لا يعرف تلك الجملة التي كلما سمعناها أو قرأنها نتذكر على الفور صاحبتها 'فضة المعداوي'؟ فهي التاجرة الثرية في مسلسل ' الراية البيضاء'، التي قدمتها سناء جميل ببراعة شديدة، فهي السيدة المتغرطسة التي لديها اعتقاد تام بأن الأموال قادرة على شراء كل شيء إلى أن تُصدم رغبتها بقيم ومباديء مفيد أبو الغار، وهي الشخصية التي قدمها جميل راتب، الذي نجح في أن يغير من وجهة نظرها للحياة، ولكن بعد صدام شديد بين الثنائي على القصر الأثري الذي يملكه الدكتور مفيد ويقيم فيه بعد تقاعده، حيث تحاول فضة المعداوي بكل ما لديها من نفوذ أن تستولي على هذا القصر.'سلوى' في ساكن قصادي وفي عمل درامي آخر أحبّه الجمهور، شاركت في مسلسل 'ساكن قصادي'، ذلك المسلسل الإجتماعي الكوميدي الذي تناول العلاقات اليومية بين الجيران بطرافة وذكاء. ظهرت سناء جميل فيه بروح خفيفة الظل وقريبة من القلب بشخصية 'سلوى'، مؤكدة على أن الموهبة العظيمة قادرة على التألق في الكوميديا كما في التراجيديا.ثانياً: سناء جميل على شاشة السينما دور الأم في 'اضحك الصورة تطلع حلوة' في…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store