logo
المقاومة الفلسطينية تقصف كيبوتس "نيريم" وتجمعات للاحتلال جنوبي قطاع غزة

المقاومة الفلسطينية تقصف كيبوتس "نيريم" وتجمعات للاحتلال جنوبي قطاع غزة

الميادينمنذ 10 ساعات

أعلنت كتائب الشهيد عز الدين القسَّام، الجناح العسكري لحركة حماس، اليوم السبت، عن أنها قصفت كيبوتس "نيريم" بمنظومة الصواريخ "رجوم" قصيرة المدى من عيار 114 ملم.
وبعد إعلان "كتائب القسّام"، دوّت صفارات الإنذار في "نير عوز" في غلاف غزّة، وفق الإعلام الإسرائيلي.
بدورها، أعلنت "سرايا القدس"، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، عن أنّها قصفت تجمعاً لجنود العدو الإسرائيلي، ومقر قيادة وسيطرة تابعاً للعدو شرق مدينة خان يونس في جنوبي قطاع غزّة.
اليوم 17:38
اليوم 17:10
وقالت "سرايا القدس" في بيانين منفصلين إنّ مقاتليها "قصفوا بوابل من قذائف الهاون النظامي عيار 60 تجمعاً لجنود وآليات العدو الصهيوني المتوغلين في منطقة قديح شرق مدينة خان يونس".
وأضافت في بيانٍ آخر "قصفنا بعددٍ من قذائف الهاون الثقيل مقر قيادة وسيطرة تابعاً للعدو الصهيوني في موقع السناطي المستحدث شرق مدينة خان يونس" جنوبي القطاع.
وأمس، عرضت كتائب الشهيد عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة "حماس"، مشاهد مصوّرة جديدة ضمن سلسلة عمليات "حجارة داود"، أظهرت استهداف دبابة إسرائيلية من نوع "ميركافا" بقذيفة "الياسين 105"، وذلك قرب مفترق أبو شرخ، جنوب مدينة خان يونس.
وتشهد محاور القتال في خان يونس تصعيداً ميدانياً واسعاً، في ظل استمرار العمليات الميدانية للمقاومة، ومحاولات الاحتلال توسيع توغله في المدينة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إجراءات أمنية استخبارية للجيش لمنع هجمات تزج لبنان في الحرب
إجراءات أمنية استخبارية للجيش لمنع هجمات تزج لبنان في الحرب

بيروت نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • بيروت نيوز

إجراءات أمنية استخبارية للجيش لمنع هجمات تزج لبنان في الحرب

يسود ترقّب شديد لأي تداعيات محتملة للمواجهات بين طهران وتل أبيب على لبنان . وأفاد مصدر لبناني رفيع صحيفة «الشرق الأوسط» بأن المسؤولين تلقوا تطمينات تفيد بأن «حزب الله» لا يعتزم التدخل في هذا التصعيد، غير أن القلق الأكبر يتمثل في احتمال دخول «عناصر أخرى» على الخط، كما حدث سابقاً من خلال إطلاق صواريخ باتجاه المستعمرات الإسرائيلية. وأكد المصدر أن الجيش «يتعامل بجدية مع احتمال قيام جهة ثالثة بإطلاق صواريخ، وأنه يقوم بإجراءات استطلاع ودوريات، كما بجهد أمني لمنع أي عملية قد تأخذ الوضع في لبنان نحو الأسوأ، وتزج به في أتون هذه المواجهات». وأوضحت مصادر وزارية لـ«الشرق الأوسط» أن الجهود التي تبذل اليوم في لبنان تنقسم إلى شقّين «تقني وأمني»، إضافة إلى الاتصالات الخارجية، مشيرة إلى أن الإجراءات التقنية تشمل بشكل أساسي المطار وسلامة الطيران بحيث يتم اتخاذ قرار توقيفه في أي لحظة خطر على غرار ما حصل مساء الجمعة، وذلك بالتنسيق مع الدول المجاورة بشكل أساسي سوريا والأردن. أما الشق الثاني الأمني وهو الأساسي يرتكز على منع توريط لبنان مع قرار حاسم بأنه لن يكون هناك «معركة إسناد جديدة»، مع إعطاء الأولوية لـ«الأمن الاستباقي المخابراتي»، وهو ما شدد عليه رئيس الجمهورية في الاجتماع صباح السبت، بحسب المصادر، مشيرة إلى أن التركيز سيكون على تكثيف الدوريات على الحدود والتنسيق المستمر بين الأجهزة الأمنية وتوزيع المهام فيما بينها لتبقى جهوزيتها كاملة لمواجهة أي طارئ ومنع وقوع أي خرق أمني. وفي حين تبدي المصادر تفاؤلها بموقف «حزب الله» لجهة عدم التدخّل في هذه المواجهات، وقالت: «يبدو أن الحزب واعٍ اليوم لتداعيات أي تدخّل بحيث إنه لن يكون هناك معركة إسناذ ثانية»، مشيرة في الوقت عينه إلى أن الخوف يبقى من أي خطوة تقوم بها حركة «حماس» أو الفصائل الفلسطينية. وهنا تلفت المصادر إلى الاتصالات الداخلية التي تجرى مع الأطراف الموجودة في لبنان التي قد يكون لديها القدرة على إحداث الخرق الأمني كما حصل سابقاً عند قيام مجموعة من «حماس» بإطلاق الصواريخ من جنوب لبنان. وتستمر الاتصالات الخارجية منذ اللحظة الأولى لبدء الهجوم الإيراني، ولا سيما، بحسب المصادر، مع الجانبين الأميركي والفرنسي للتأكيد أننا «لسنا معنيين، ولبنان لن يكون ساحة معركة»، كما العمل من جانبهما على إبقاء لبنان بعيداً عن المواجهات، وعدم قيام تل أبيب من جهتها بأي تحرك عند حدودها الشمالية من شأنه أن يؤدي إلى تطور أمني لا يحمد عقباه. في المقابل، ذكرت وسائل إعلام اسرائيلية أنه جرت تعبئة ألوية الاحتياط في الجيش الإسرائيلي في الشمال، ونشر كتائب على طول حدود لبنان وسوريا. ولفتت إلى أنه، وفقاً لتقييم الوضع، جرى خلال الـ24 ساعة الماضية، حشد مقر «الفرقة 146» واللواء الاحتياط «القبضة الحديدية» (205) و «العتزيوني» (6)، والتي ستكون بمثابة احتياطي لسيناريوهات مختلفة في الساحة الشمالية. ولفتت المعلومات إلى أن الجيش الإسرائيلي لا يستبعد إمكانية قيام إيران بمحاولة دفع مجموعات مسلحة لتنفيذ عمليات برية انطلاقاً من الأراضي اللبنانية أو السورية، في حين قالت مصادر في الجيش الإسرائيلي لصحيفة «هآرتس» إن «حزب الله» لا يتصرف بطريقة تُشير إلى أنه ينوي مهاجمتنا.

مصدر لبناني لـ"الشرق الأوسط": تطمينات بأن حزب الله لا يعتزم التدخل في التصعيد بين ايران واسرائيل
مصدر لبناني لـ"الشرق الأوسط": تطمينات بأن حزب الله لا يعتزم التدخل في التصعيد بين ايران واسرائيل

LBCI

timeمنذ ساعة واحدة

  • LBCI

مصدر لبناني لـ"الشرق الأوسط": تطمينات بأن حزب الله لا يعتزم التدخل في التصعيد بين ايران واسرائيل

أفاد مصدر لبناني رفيع بأن المسؤولين تلقوا تطمينات تفيد بأن حزب الله لا يعتزم التدخل في هذا التصعيد، غير أن القلق الأكبر يتمثل في احتمال دخول عناصر أخرى على الخط، كما حدث سابقاً من خلال إطلاق صواريخ باتجاه المستعمرات الإسرائيلية. وأكد المصدر لصحيفة " الشرق الأوسط" ، أن الجيش اللبناني يتعامل بجدية مع احتمال قيام جهة ثالثة بإطلاق صواريخ، وأنه يقوم بإجراءات استطلاع ودوريات، كما بجهد أمني لمنع أي عملية قد تأخذ الوضع في لبنان نحو الأسوأ، وتزج به في أتون هذه المواجهات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store