موعد مباراة تونس وليبيريا في تصفيات كأس العالم والقنوات الناقلة

يحل منتخب تونس الأول لكرة القدم ضيفًا ثقيلًا على ليبيريا، اليوم الأربعاء، ضمن منافسات الجولة الخامسة من التصفيات الإفريقية المؤهلة إلى كأس العالم 2026.
ويستهدف منتخب تونس بقيادة مدربه سامي الطرابلسي، تحقيق الفوز على ليبيريا في مباراة اليوم لتأمين صدارة المجموعة الثامنة وقطع خطوة جديدة نحو التأهل إلى مونديال 2026.
ويوجد سيف الدين الجزيري مهاجم نادي الزمالك، ضمن قائمة نسور قرطاج لمواجهة ليبيريا.
قائمة مننتخب تونس
حراسة المرمى: سامي هلال، أيمن دحمان، عبد السلام الحلاوي.
خط الدفاع: محمود غربال، ديلان برون، مرتضى بن وناس، نادر الغندري، حمزة بن عبدة، حسام بن رمضان، منتصر الطالبي، علي العابدي.
الوسط: فرجاني ساسي، عيسى العيدوني، إلياس سخيري، حنبعل المجبري، محمد بن رمضان، أنيس بن سليمان.
الهجوم: فراس شواط، عمر العيوني، سيف الجزيري، نعيم السليتي، حازم المستوري، حمزة الخضراوي، إلياس عاشوري، إلياس سعد، سيف الله اللطيف
موعد مباراة تونس وليبيريا والقنوات الناقلة
وتنطلق مباراة تونس وليبيريا في السادسة مساءً بتوقيت القاهرة، على ملعب 'صامويل كانيو'.
وتذاع المباراة عبر القنوات الآتية:
SSC 1 HD
C+Ned. Blauw
Television Tunisienne 2
Sport Klub 3 Slovenija
ESPN 2 Nederland HD
Sport Klub 4 Serbia
FIFATV Youtube
Sportdigital FUSSBALL
في المقابل، يتسلح منتخب ليبيريا لعامل الأرض لخطف انتصار ثمين من نسور قرطاج والحفاظ على فرصه في التأهل لكأس العالم 2026.
ترتيب المجموعة الثامنة
1- تونس - 10 نقاط
2- ناميبيا - 8 نقاط
3- ليبيريا - 7 نقاط
4- مالاوي - 6 نقاط
5- غينيا الاستوائية - 3 نقاط
6- ساو تومي - 0 نقاط

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

صدى البلد

٢٥-٠٤-٢٠٢٥

• صدى البلد

مقابل 4 ملايين دولار.. بديل زيزو يصل الزمالك.. ونجم الفريق يقرر الرحيل وسط صدمة الجماهير

يواصل نادي الزمالك استعداداته الجادة للموسم الكروي الجديد، بعد موسم شهد الكثير من الإخفاقات على المستويين المحلي والقاري، حيث تسعى إدارة النادي الأبيض إلى إعادة بناء الفريق من خلال تدعيم الصفوف بصفقات مميزة تعيد للفريق مكانته وقوته في المنافسة على البطولات. أقوى صفقات الموسم تكلف الزمالك 4 ملايين دولار أكد مصدر داخل القلعة البيضاء، أن إدارة الزمالك حسمت واحدة من أقوى صفقاته المنتظرة، حيث أنهى الأبيض اتفاقه مع اللاعب كوتيسا في صفقة تعد من أبرز تحركات النادي في سوق الانتقالات الصيفية. وأكدت المصادر، أن فريق الزمالك توصل إلى اتفاق رسمي مع النجم كوتيسا للانضمام إلى صفوف الفريق الأبيض في صفقة ستكلف الابيض مبلغ وقدره 4 مليون دولار، على أن يكون التعاقد لمدة موسمين. ولعب كوتيسا، لأندية أوروبية عديدة، ويتمتع بقدرات هجومية مميزة، حيث يمتاز بالسرعة والمهارة والقدرة على صناعة اللعب، وترى إدارة الابيض أنه سيكون له دور كبير في تطوير أداء خط الوسط الهجومي للفريق، وسيكون أحد الأعمدة الأساسية في تشكيل الزمالك الموسم المقبل. منشور يثير قلق الحماهير عن نجم الفريق أثار منشور، لأحمد هاني زادة نجل عضو مجلس إدارة نادي الزمالك سابقا، عبر صفحته الرسمية على فيسبوك، جدلا واسعا بين جماهير القلعة البيضاء، بعدما ألمح فيه إلى اقتراب عبدالله السعيد نجم وسط الفريق، من الرحيل خلال الفترة المقبلة. وجاء هذا الحديث في وقت حساس بالنسبة للفريق مع اقتراب مواجهة قوية تجمعه بالمصري البورسعيدي، والمقرر إقامتها يوم الخميس المقبل ضمن منافسات الدوري الممتاز. عرض كبير يدفع عبدالله السعيد للتفكير في الرحيل أشار أحمد هاني زادة، في منشوره، إلى أن عبدالله السعيد تلقى عرضا كبيرا ومغريا من ناد لم يكشف عن اسمه بعد، وهو ما جعله يفكر جديا في الرحيل عن الزمالك مع نهاية الموسم الجاري. وانضم السعيد، إلى الزمالك في فترة الانتقالات الشتوية منذ عام ونصف، وكان صفقة مثيرة للجدل منذ البداية، وقدم اللاعب مستوى جيدا في عدد من المباريات المهمة. رد الزمالك على أنباء رحيل عبدالله السعيد اكتفت ادارة الزمالك بالصمت، ولم تصدر أي بيان رسمي بخصوص مستقبل عبدالله السعيد، إلا أن مصادر قريبة من النادي تؤكد أن الإدارة تعمل على الملف بشكل قوي في ظل الرغبة العامة لديهم في بقاء اللاعب ضمن صفوف الفريق. وينتهي تعاقد السعيد مع الزمالك بنهاية الموسم الجاري، مع اقترابه من سن الـ 40، يأمل النجم في تلقى عرض كبير قد يكون فرصة أخيرة له قبل ختام مسيرته الكروية.

النهار

٢٢-٠٤-٢٠٢٥

• النهار

المصري فتح الله يتولى تدريب النجمة "المتخبّط"

لم تمر المرحلة الثانية من الدور الثاني للدوري اللبناني العام لكرة القدم الـ65 من دون ضحايا، حيث عزّز "العهد" ريادته بفوزه على غريمه النجمة 1-0 في ملعب المرداشية شمالي لبنان، مطيحاً بمدرب النبيذي محمد الدقّة، الذي آثر الاستقالة، فيما باشر الفريق النبيذي التعاقد سريعاً مع المدرب المصري محمود فتح الله. دخل النجمة الموسم طامحاً للحفاظ على اللقب. وبعد توقف البطولة بسبب العدوان الإسرائيلي على لبنان، تبدّل كلّ شيء، حيث لم يعد الفريق كما كان عند انطلاق الدوري العام. ثمة لاعبون انتقلوا إلى الاحتراف، استقالة رئيس النادي مازن الزعني، رحيل المدرب، وغير ذلك من الظروف قوّضت التشكيلة، فيما المدرب الدقة التقط "كرة النار"، وسار بالفريق خطوة بخطوة، رغم الصعوبات الكثيرة، ليتأهل مع النبيذي إلى تصفية الأندية الأوائل في الدور الثاني من البطولة "سداسية اللقب". ولكن بعد مرور جولتين لم تتحقق النتائج المرجوّة، فاضطر إلى ترك المهمة لغيره، لعل الآخر يصحّح المسار، علماً بأنّ النادي كان قد دعّم صفوفه بكوكبة من عشرة لاعبين جدد، بينهم أربعة أجانب. على مقلب آخر، قد لا تكون أزمة بطل لبنان في الموسم الماضي فنية فقط، حيث إنّ الشق الإداري له تأثيره على الفريق، إذ في غياب الاستقرار الإداري والمادي والمعنوي لا يمكن لأي نادٍ، مهما عظم شأن لاعبيه، أن يحقق النتائج التي ترضي الجماهير، خصوصاً أنّ القاعدة الجماهيرية للنجمة واسعة جداً. وتالياً، فإنّ الكرة في ملعب "المرجعية" التي لن تتحرّك لتصويب بوصلة النادي نحو البطولات والألقاب، حيث إنّ الرئيس المستقيل مازن الزعني أوضح في "مطولة فيسبوكية" أسباب استقالته، التي هي في جزء منها شخصية، في ظل أوضاع البلاد السائدة، وأخرى تتعلّق بمساندة الإدارة والمالية، إذ لا يجوز أن يتحمّل العبء وحده. وكتب الزعني حينها: "لا يمكن لأي شخص مهما بلغت إمكاناته أن يتحمّل منفرداً عبء ميزانية بحجم نادي النجمة. لهذا تقدّمت باستقالتي في شهر 11 تشرين الثاني/ نوفمبر من العام الماضي 2024 إلى إدارة النادي، وأعلمت كلّ من يهمه أمر الفريق من مرجعيات ومحبّي هذا الفريق العظيم". وأشار إلى أنّ الوعود التي تلقاها عن الدعم لم تتحقق فـ"قبل استلامي مهمة إنقاذ النادي منذ عامين ونصف، وُعدت بمساهمات مالية من المرجعية التي ترعى شؤون النادي لكن لا شيء تحقق....". وبالنسبة إلى المدرب الجديد، فإنّ الدولي السابق فتح الله سبق له أن كان لاعباً في النجمة في موسم 2017-2018، ويأمل النجمة مع المدرب الجديد بانتفاضة تعيده إلى المنافسة، برغم ابتعاده بفارق عشر نقاط عن العهد المتصدر قبل 13 مرحلة من نهاية البطولة. وأفاد "النبيذي" في بيان: "فتح الله، الذي سبق له ارتداء شعار نادي النجمة موسم 2017-2018، يُعدّ أحد أساطير نادي الزمالك والكرة المصرية، وسبق له تمثيل المنتخب المصري في 53 مباراة دولية، وأحرز معه كأس الأمم الأفريقية مرّتين". وتابع: "قضى (فتح الله) مواسمه الأخيرة في منصب المدرب العام لنادي بيراميدز حامل كأس مصر العام الماضي، قبل أن يغادر منصبه قبل عام من الآن ويتوجه إلى محطة قصيرة في نادي غزل المحلّة". وستكون أولى اختبارات فتح الله مع فريقه الجديد في أول تجربة له كمدير فني بمواجهة الغريم التقليدي الأنصار في مباراة "الدوري المصغر"، ضمن المرحلة الثالثة من سداسية الأوائل الجمعة المقبل على ملعب الرئيس رشيد كرامي البلدي في مدينة طرابلس. وكان "الزعيم الأخضر" قد استعاد توازنه بفوز مهم على الحكمة بيروت 2-0، ليتخطى خسارته المفاجئة أمام العهد في الجولة الأولى، كما عاد الصفاء إلى سكة الانتصارات على حساب التضامن صور 2-0.

صدى البلد

٢٢-٠٤-٢٠٢٥

• صدى البلد

تهديد العشرية السوداء يداهم الزمالك.. هل يخرج الأبيض من النفق المظلم؟

يعاني نادي الزمالك في الفترة الحالية من سوء النتائج وإقترابه من الخروج بموسم صفري كارثي. أزمات الزمالك لا تنحسر في خسارة لقب بطولة الدوري أو الرابطة أو حتى الكونفيدرالية ولكن رحيل اللاعبين والنجوم وعلى رأسهم زيزو يعد إنذار تهديد بدخول النفق المظلم. الفترة الأصعب في تاريخ الزمالك كانت العشرية السوداء وهى الفترة التي فشل الأبيض خلالها تحقيق أي لقب محلى أو قاري. بداية العشرية السوداء البداية كانت بإنذار رحيل التوأم حسام وإبراهيم حسن "صفقة القرن" وقتها لنادي الزمالك من الغريم التقليدي الأهلي . التوأم شكلا سيطرة بيضاء كبيرة على ألقاب الدوري المصري فمن الفترة 2000 وحتى 2004 حقق الأبيض 3 بطولات دوري وخسر لقب وحيد وكان للإسماعيلي وقتها تأثير رحيل حسام وإبراهيم ممتد حتى الوقت الحالي حيث كان أخر لقب دوري أبطال أفريقيا من نصيب الزمالك في 2002 وحتى الان لم يستطيع الأبيض أن يحققه من جديد. وهو ما يتحقق في الوقت الحالي برحيل نجوم الزمالك مثل مصطفى فتحي وبن شرقي وفرجاني ساسي وأخرهم والأكثر تأثيرا هو أحمد سيد زيزو المتوقع أن يكون صفقة القرن الجديدة لكن للنادي الأهلي. زيزو يمثل أكثر من نصف قوة نادي الزمالك وله تأثير كبير في المباريات التي يشارك فيها وبرحيله تقل نسب الأبيض في تحقيق الفوز بالمباريات. دوامة مجالس الإدارات بعد رحيل كمال دوريش عن منصب رئيس نادي الزمالك في 2005 بدأت مرحلة من تولى إدارة الزمالك لفترات قليلة. البداية من المستشار مرتضي منصور من أبريل حتى ديسمبر 2005 ثم مرسي عطا الله من ديسمبر 2005 وحتى أبريل 2006 ثم عودة مرتضي منصور من أبريل لأغسطس 2006 . تولى ممدوح عباس مهمة النادي حتى توفمبر 2008 ثم مؤقتا محمد عامر حتى مايو 2009ثم عودة ممدوح عباس حتى 2010 ثم المستشار جلال إبراهيم حتى ديسمبر 2011 . استمر تعاقب مجالس الإدارات على الزمالك بنفس الوتيرة حتى عام 2014 الملقب بعام نهاية العشرية السوداء حيث حقق الأبيض لقب الدوري وكان أخر لقب في موسم 2003-2004. ويبدو أن الزمالك في نفس النفق المظلم حاليا من تعاقب اللجان المؤقتة ومجالس الإدارات وبالتالي إبتعاد جديد عن لقب بطولة الدوري وبسبب الحالة الصعبة التي يعيشه المجلس الحالي بقيادة حسين لبيب بسبب الغرامات والأزمة المالية للنادي التي لطالما تحدثت المصادر داخل نادي الزمالك أن هناك طلبات بالإستقالة داخل المجلس الحالي. التعادل مكسب والخسارة بمكافأة شهد نادي الزمالك أغرب مكافأة في تاريخه حينما خسر الفريق الأول أمام الأهلي بنتيجة هدفين مقابل هدف في نصف نهائي بطولة دوري أبطال أفريقيا بعد الخسارة أمام حرس الحدود في الدوري بنتيجة 5-0 . التصريحات وقتها من رئيس نادي الزمالك كانت تشير إلي أنه كانت هناك طلبات من الإنسحاب من المسابقة لعدم التعرض لخسارة كارثية أمام الأهلي بنتيجة 6-1. الجيل الذهبي للأهلي في المباراة أضاع عدد كبير من الفرص لكن حقق المكسب بنتيجة 2-1 وتم صرف مكافأة إجادة للاعيبه وفي الإياب خسر الزمالك 2-0 وتمت الإطاحة بفاروق جعفر المدير الفني للفريق وقتها. وفي الموسم الحالي تعادل الزمالك مع الأهلي في قمة الدور الأول بالدوري المصري الأمر الذي أسعد الجماهير التي كانت تتوقع سقوط الأبيض بهزيمة ثقيلة. واحتفل اللاعبون ومجلس الإدارة بالتعادل في حين خيم الحزن على النادي الأهلي وجماهيره ولاعبيه في لقطة مشابهة لما حدث في 2005. ويقترب الزمالك من دخول العشرية السوداء الجديدة وإبتعاد عن البطولات والألقاب على الرغم من خوضه مباراة نهائي كأس مصر لكن الأمور على الورق صعبة للغاية في ظل تألق بيراميدز وتفوقه محليا وإفريقيا في الموسم الحالي. ويمتلك الزمالك أخر كارت في جعبته لعبور الأزمة وهو تحقيق لقب كأس مصر ليبدأ الموسم الجديد بدوافع أكثر إيجابية وسط تهديدات باتشيكو بإيقاف القيد بسبب الغرامة المقدرة بنحو 880 ألف يورو وقابله للزيادة.