
حفل عيسى السقار في مهرجان جرش sold out
ويتميز الحفل، بإعتباره يحمل الشعار الرسمي لمهرجان جرش هذا العام، كما يعبر الحفل عن مضامين رسالة المهرجان، وخطابه الحضاري الموجه للعالم أجمع، ورسالة المحبة والسلام التي يحملها الأردنيون للشعوب الشقيقة والصديقة.
وجاء رهان إدارة المهرجان على السقار، بعد أن كان النجم الابرز بين نجوم المهرجان في دورتيه السابقتين، وهو ما يبدو أنه سيتحقق هذا العام أيضاً، خاصة وأن تذاكر الحفل بيعت بالكامل، في الوقت الذي يشهد فيه المهرجان، مشاركة كبار نجوم الغناء العربي، في دلالة على الشعبية الكبيرة التي يتمتع بها السقار بين الجمهور الأردني.
في سياق آخر، تعقد إدارة 'مهرجان جرش'، مؤتمراً صحفياُ للفنان عيسى السقار، يلتقي فيه أهل الصحافة والاعلام من الأردن والدول العربية، في الواحدة من ظهر يوم الخميس 24/7/2025 في فندق اللاند مارك، حيث من المنتظر أن تكون إطلالة السقار الأولى على جمهور المسرح الجنوبي، مليئة بالمفاجآت الفنية، تتوائم مع الانتشار الكبير الذي تحققه أغانيه بين الجمهور الأردني.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جهينة نيوز
منذ 6 ساعات
- جهينة نيوز
إدارة مراكز الإصلاح والتأهيل تشارك بمهرجان جرش بخيمة لعرض منتوحات نزلاء المراكز
تاريخ النشر : 2025-07-28 - 05:03 pm إدارة مراكز الإصلاح والتأهيل تشارك بمهرجان جرش بخيمة لعرض منتوحات نزلاء المراكز اللجنة الاعلامية لمهرجان جرش شاركت مراكز الإصلاح والتأهيل في مهرجان جرش للثقافة والفنون في دورته الـ 39 بعرض منتجات نزلاء المراكز في خيمة خصصت داخل المهرجان بالقرب من الساحة الرئيسية وشارع الأعمدة. و تشارك إدارة مراكز الإصلاح والتأهيل باستمرار في مهرجان جرش لعرض منتجات النزلاء، والتي تشمل المطرزات والأثاث والتحف ولوحات فنية. وتعرض مراكز الإصلاح والتأهيل دائمًا مشغولات جديدة لعرضها في مهرجان جرش، وذلك يعكس مهارة النزلاء واهتمام إدارة مراكز الإصلاح والتأهيل بإعداد النزلاء ليصبحوا أشخاصًا منتجين. بالإضافة إلى المطرزات والأثاث والتحف، تم في العام الحالي عرض أبواب الأمان التي تحتوي على عدد من الأقفال وصناعة طاولة الوسط بتقنية 3D. ويوجد 8 مشاغل في 8 مراكز إصلاح وتأهيل تعمل على تدريب النزلاء وإكسابهم المهارات ومنحهم شهادات من مراكز التدريب المهني، يستطيعون بعد انتهاء إقامتهم بالمراكز العمل بها لتصبح مصدر دخل لهم. أشخاصًا كانوا نزلاء في المراكز يقومون حاليًا بتدريب وتأهيل النزلاء الحاليين على عدد من المهن، وهذا يعكس خطة مديرية الأمن العام بتدريب وتأهيل النزيل وإكسابه مهنة يستطيع العيش من خلالها بعد انتهاء فترة إقامته. قصص نجاح عديدة تحققت لنزلاء في مراكز الإصلاح والتأهيل بعد مشاركتهم في مهرجان جرش في دوراته السابقة وقد أصبحت مصدر دخل لهم. تابعو جهينة نيوز على


هلا اخبار
منذ 6 ساعات
- هلا اخبار
شعراء يحتفون بعمان وفلسطين في أمسية جرشية
هلا أخبار – نظّم اتحاد الكتّاب والأدباء الأردنيين اليوم الاثنين، أمسية شعرية ضمن فعاليات مهرجان جرش للثقافة والفنون وذلك في مركز الحسين الثقافي بعمان. وشارك في الأمسية، التي قدّمها الشاعر صبحي الششتاوي، كل من الدكتور أحمد الريماوي، والشاعر باسم الصروان، والشاعرة ناديا مسك، حيث قدّموا باقة من القصائد التي تنوّعت بين الوطنية والوجدانية، ولامست مضامينها هموم الأمة ووجدان الإنسان الأردني والعربي. وألقى الريماوي قصيدة استحضرت المكان والرمز، مزج فيها بين رام الله وعمان، مشبهاً إيّاهما بوصال العاشقين، ومؤكداً أن 'رام الله تعانق قلب الأميرة عمان'، في مشهد شعري تتقاطع فيه الحكاية الوطنية مع السرد الإنساني، وتُضاء خلاله مدن الوطن بالشعر والذاكرة. بدورها، قدمت مسك، نصاً حمل عنوان 'فلسطيني أنا'، عبّرت فيه عن انتماء راسخ لفلسطين، مشبعةً أبياتها بصور المقاومة والعزة والكرامة، قائلة: 'فلسطين التي فيها هواي حمية، وأقارع الجاسوسا، وتُزكّى في شمسها القلوب جليساً'. وقدم الصروان قصائد وجدانية ووطنية، تناول فيها الهوية الأردنية وروح المكان، مؤكداً أن 'هذا هو الأردن… أرض الكرامة، الثورة، الشهداء، والزيتون والزعتر'، مستحضراً رمزية الأرض والإنسان. وفي ختام الأمسية، سلم رئيس الاتحاد، الشاعر عليان العدوان المشاركين، شهادات من إدارة مهرجان جرش، تقديراً لمساهمتهم الشعرية التي جمعت بين الكلمة الحرة والوجدان الوطني.

الدستور
منذ 7 ساعات
- الدستور
شعراء يحتفون بعمان وفلسطين في أمسية جرشية
عمّان - نظّم اتحاد الكتّاب والأدباء الأردنيين اليوم الاثنين، أمسية شعرية ضمن فعاليات مهرجان جرش للثقافة والفنون وذلك في مركز الحسين الثقافي بعمان. وشارك في الأمسية، التي قدّمها الشاعر صبحي الششتاوي، كل من الدكتور أحمد الريماوي، والشاعر باسم الصروان، والشاعرة ناديا مسك، حيث قدّموا باقة من القصائد التي تنوّعت بين الوطنية والوجدانية، ولامست مضامينها هموم الأمة ووجدان الإنسان الأردني والعربي. وألقى الريماوي قصيدة استحضرت المكان والرمز، مزج فيها بين رام الله وعمان، مشبهاً إيّاهما بوصال العاشقين، ومؤكداً أن "رام الله تعانق قلب الأميرة عمان"، في مشهد شعري تتقاطع فيه الحكاية الوطنية مع السرد الإنساني، وتُضاء خلاله مدن الوطن بالشعر والذاكرة. بدورها، قدمت مسك، نصاً حمل عنوان "فلسطيني أنا"، عبّرت فيه عن انتماء راسخ لفلسطين، مشبعةً أبياتها بصور المقاومة والعزة والكرامة، قائلة: "فلسطين التي فيها هواي حمية، وأقارع الجاسوسا، وتُزكّى في شمسها القلوب جليساً". وقدم الصروان قصائد وجدانية ووطنية، تناول فيها الهوية الأردنية وروح المكان، مؤكداً أن "هذا هو الأردن... أرض الكرامة، الثورة، الشهداء، والزيتون والزعتر"، مستحضراً رمزية الأرض والإنسان. وفي ختام الأمسية، سلم رئيس الاتحاد، الشاعر عليان العدوان المشاركين، شهادات من إدارة مهرجان جرش، تقديراً لمساهمتهم الشعرية التي جمعت بين الكلمة الحرة والوجدان الوطني. --(بترا)