logo
الصحف المصرية: الرئيس السيسى وقادة الخليج وملك الأردن يناقشون القضية الفلسطينية بالرياض

الصحف المصرية: الرئيس السيسى وقادة الخليج وملك الأردن يناقشون القضية الفلسطينية بالرياض

أخبارك٢٢-٠٢-٢٠٢٥

تناولت الصحف المصرية الصادرة صباح الجمعة، عددا من القضايا والموضوعات الهامة على رأسها، الرئيس السيسى وقادة الخليج وملك الأردن يناقشون القضية الفلسطينية بالرياض.
الرئيس السيسى وقادة الخليج وملك الأردن يناقشون القضية الفلسطينية بالرياض
نجاح «التموين» فى تأمين مخزون السلع لأكثر من 6 أشهر
يوم بلدنا.. السعودية تحتفى اليوم بذكرى تأسيس المملكة
الإفراج عن 6 رهائن إسرائيليين مقابل 600 أسير فلسطينى.. «حماس» تحمل «نتنياهو» المسؤولية عن قتل محتجزين فى غزة
فحص 7.5 مليون طفل ضمن مبادرة الكشف المبكر وعلاج فقدان السمع
صراع الملايين فى قمة الكرة المصرية.. الأهلى يتسلح بـ «صفقات الشتاء والعائدين من الإصابات».. والزمالك يسعى لاستعادة الكبرياء
قانون العمل الجديد أمام «النواب» الثلاثاء.. يحقق التوازن بين طرفى العملية الإنتاجية والأمن الوظيفى للعمال وخلق مناخ جاذب للاستثمار
«التعليم» تحدد ضوابط تقدم طلاب الثانوية العامة «منازل» على الامتحانات.. تسجيل الاستمارة بالكنترول وختمها من الإدارة التعليمية.. الوزارة تشدد: عدم تسجيل البيانات يمنع الطالب من أداء الاختبارات.. وتؤكد: جار مراجعة أوراق الطلبة المتقدمين
«المشاط»: زيادة المشروعات الخضراء لتصل لـ50% من الاستثمارات العامة بخطة العام المالى الجارى.. أكثر من 10 آلاف طالب من 300 مدرسة استفادوا من مبادرة العقول الخضراء
وزراء التنمية المحلية والإسكان والزراعة يتابعون مع المحافظين جهود التصدى للتعديات على الأراضى الزراعية
تقرأ في عدد «الوطن» غدا السبت، موضوعات وقضايا جديدة من وجهات نظر مختلفة حول الشأنين المحلي والدولي، وإلى أبرز العناوين:
الدفعة السابعة لتبادل الأسرى اليوم: إطلاق سراح 602 فلسطينى مقابل 6 إسرائيليين
- «السيسى» يعود إلى أرض الوطن بعد مشاركته فى اجتماع بالسعودية حول فلسطين
- الحكومة تواصل حملات القضاء على تعديات الأراضى الزراعية
- مصر تحصد المراكز الـ 8 الأولى فى «الأسبوع العربى للبرمجة»
- «التخطيط»: زيادة المشروعات الخضراء إلى 50% فى 2024 - 2025
- «التعليم العالى»: ندعم تأهيل الخريجين للالتحاق بسوق العمل المحلى والعالمى

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

صحافة مصرية: رفض قاطع لاستمرار العدوان على غزة
صحافة مصرية: رفض قاطع لاستمرار العدوان على غزة

بوابة ماسبيرو

timeمنذ 17 ساعات

  • بوابة ماسبيرو

صحافة مصرية: رفض قاطع لاستمرار العدوان على غزة

الأهرام * رفض قاطع لاستمرار العدوان على غزة. * السيسى و«سانشيز»: تعزيز التعاون الاقتصادى بين مصر وإسبانيا واستعادة الاستقرار الإقليمى. * مدبولى: تعزيز الشراكة بين الدولة والقطاع الخاص لخلق فرص استثمارية مستدامة. * وزير الدفاع يبحث تعزيز التعاون العسكرى مع أمريكا. * «النواب» يوافق نهائيا على «العلاوة الدورية». * رئيس لجنة الخطة والموازنة بمجلس النواب: 4.6 تريليون جنيه مصروفات.. و3.1 تريليون إيرادات بأكبر موازنة. * الزراعة: لحوم بأسعار مخفضة بمناسبة عيد الأضحى. * مقترحات للاستفادة القصوى من الحدث العالمي.. "المتحف الكبير بداية جديدة للقطاع السياحى". * «جبالى» يدعو لتعزيز الشراكة البرلمانية مع بيلاروس. * رئيس بعثة الحج يتفقد أحوال الحجاج بفنادق مكة. * الفريق أحمد خليفة يبحث التعاون العسكرى مع رئيس هيئة الأركان المشتركة الإيطالية. * وزير الكهرباء: تنمية مسارات الربط مع الشبكات الأوروبية. * تسهيلات للمواطنين لإنجاز طلبات التصالح.. 320 مليون جنيه حصيلة البت فى 173 ألف حالة بالدقهلية. * الليلة.. إعلان بطل الدورى الممتاز.

عبدالعاطى يسلم رسالة من الرئيس السيسى لنظيره الموريتانى
عبدالعاطى يسلم رسالة من الرئيس السيسى لنظيره الموريتانى

بوابة الأهرام

timeمنذ يوم واحد

  • بوابة الأهرام

عبدالعاطى يسلم رسالة من الرئيس السيسى لنظيره الموريتانى

سلم د. بدر عبدالعاطى وزير الخارجية والهجرة خلال زيارته إلى نواكشوط أمس، رسالة خطية من السيد الرئيس عبدالفتاح السيسى إلى نظيره الموريتانى محمد ولد الشيخ الغزوانى. ونقل عبدالعاطى تحيات الرئيس السيسى إلى نظيره الموريتاني، مثمنًا عمق العلاقات التاريخية بين البلدين الشقيقين، مبديًا التطلع لتطوير العلاقات الثنائية والارتقاء بها إلى مستوى الشراكة الاستراتيجية فى كافة المجالات، خاصة الاقتصادية منها، وفق توجيهات الرئيس السيسى. وأشاد بالدعم الموريتانى للترشيحات المصرية فى مختلف المحافل الإقليمية والدولية، خاصة ترشيح د. خالد العنانى لمنصب مدير عام منظمة اليونسكو، باعتباره المرشح الرسمى لكل من الجامعة العربية والاتحاد الإفريقي. وأكد استعداد مصر للتعاون مع موريتانيا فى كافة القطاعات، بما يحقق نقلة نوعية فى أوجه التعاون الثنائى بين البلدين، مبرزًا تدشين المنتدى الاقتصادى المصرى الموريتانى على هامش انعقاد اللجنة المشتركة بين البلدين، والذى سيمثل قوة دفع جديدة للاستثمارات بين الجانبين فى كافة المجالات، بمشاركة كبرى الشركات ونخبة من رجال الأعمال المصريين، مشيرًا إلى عدد من المشروعات المشتركة فى موريتانيا التى من المنتظر أن تحقق فيها الشركات المصرية طفرة نوعية. وأشاد عبدالعاطى بالدور الذى تلعبه موريتانيا تحت قيادة الرئيس الغزوانى وإسهامه فى تعزيز الاستقرار والأمن فى منطقة الساحل، مجددًا دعم مصر لجهود موريتانيا فى مكافحة الإرهاب فى المنطقة من خلال دعم وتعزيز التعاون المشترك بين البلدين الشقيقين. من جانبه، طلب الرئيس الغزوانى نقل تحياته للرئيس السيسي، مثمنًا العلاقات الأخوية والروابط التاريخية التى تجمع البلدين والشعبين، ومشيدًا بالدور المحورى الذى تضطلع به مصر لإرساء السلم والاستقرار فى المنطقة. وفى السياق نفسه، ترأس عبدالعاطى الجانب المصرى المشارك فى الدورة الثانية للجنة المصرية 'الموريتانية المشتركة، بعد 19 عامًا منذ انعقاد دورتها الأولى فى القاهرة عام 2006، و ترأس الجانب الموريتانى د. محمد سالم ولد مرزوك، وزير الشئون الخارجية والتعاون الأفريقى والموريتانيين فى الخارج. وشهدت اجتماعات اللجنة التوقيع على 13 اتفاقية ومذكرة تفاهم بين الجانبين فى مجالات العلاقات الاستثمارية الثنائية، والقوى العاملة، والتعليم العالي، والشئون الاجتماعية، والصيد البحرى وتربية الأحياء المائية، والموارد المائية والري، ودعم القدرات والحماية المدنية ، والشئون الإسلامية والأوقاف، والثقافة، والإعلام، والشباب والرياضة، بالإضافة لاتفاقية لتسليم نسخة من مكتبة ولد اتلاميد، فضلًا عن تمديد مذكرة التفاهم المتعلقة بإنجاز مشروع تراماوى نواكشوط. وفى ذات السياق، رحب عبدالعاطى بانعقاد المنتدى الاقتصادى المشترك بين رجال الأعمال فى البلدين، والذى يعتبر منصة هامة لتعزيز الروابط، وبناء شراكات استثمارية وتجارية فاعلة تخدم مصالح شعبى البلدين. وأشار إلى وجود فرص واعدة للاستثمار والتبادل التجاري، خاصة فى قطاعات الزراعة، والثروة السمكية، والتعدين، والطاقة، والنقل، والخدمات اللوجستية. ومن ناحية أخرى، أشاد عبدالعاطى خلال لقائه المختار ولد أجاي، الوزير الأول لموريتانيا أمس، بانعقاد اللجنة المشتركة وبالتنسيق المتبادل إزاء مختلف القضايا، وخاصة فيما يتعلق بالملفات العربية والإفريقية.

الاستثمار فى مصر
الاستثمار فى مصر

بوابة الأهرام

timeمنذ يوم واحد

  • بوابة الأهرام

الاستثمار فى مصر

ألحقت المتغيرات الاقتصادية العالمية الضرر بجميع دول العالم من جراء جائحة كورونا التى أثرت على العلاقات التجارية والاقتصادية الدولية، ثم جاءت بعدها الحرب الروسية الأوكرانية وحرب غزة وتداعياتها السلبية على قناة السويس وانخفاض إيراداتها، ثم أخيرا الحرب التجارية بين أمريكا والصين، وكل هذه الأزمات أدت لزيادة معدلات التضخم والتشديد فى السياسات النقدية ورفع أسعار الفائدة إلى مستويات غير مسبوقة. ومع كل ذلك تشير المؤشرات العالمية إلى استحواذ مصر على اكثر من 75%من تدفق الاستثمارات المباشرة للقارة الإفريقية خلال 2024، ولتسجل ما يقرب من 47 مليار دولار استثمارا مباشرا. وقامت الدولة المصرية بمجابهة كل تلك التحديات والصعوبات والتغيرات الجيوسياسية وتأثيراتها على الاقتصاد المصري، فمنذ بداية فترة الرئيس السيسى نجحت الدولة فى مواجهة التحديات المختلفة، حيث انطلقت التنمية فى جميع المجالات فى إطار شعار العمل وتوظيف الوقت. ولذلك أسرعت الدولة فى الدفع نحو الاستثمار فى كل النواحى وكانت واضحة فى تحسين القدرات التشغيلية، ومنها أهم منطقة بالعالم وهى قناة السويس، وعملت على تطوير القناة فى الموازنة الجديدة باستثمار محلى 64 مليار جنيه من المصريين وإنشاء العديد من المحاور والمناطق اللوجستية حول القناة وتحسين المرافق والبنية التحتية وعمل الأنفاق ولذلك اصبحت القيمة المضافة للقناة من أهم المناطق التى يمكن أن تحول الدولة المصرية الى دولة أكثر ثراء، وهذا جراء إضافة العديد من الاستثمارات وذلك بعد طلب العديد من دول العالم إضافة مناطق صناعية واستثمارية اقتصادیة نظرا للمميزات التى تسهم بها الدولة بالاشتراك مع هؤلاء المستثمرين وأخرها الأهمية الاستراتيجية التى حظى بها فى لقاء رئيس مجلس الوزراء دكتور مصطفى مدبولى فى افتتاح المنتدى المصرى الأمريكي الذى حظى باهتمام اكثر من 1800 شركة أمريكية تعمل فى مصر باستثمارات تقدر بنحو 47 مليار دولار وهو ما يعكس مدى الاستقرار فى المجتمع والفرص المتاحة فى جميع أرجاء الدولة وهذا يعود إلى تحسين بيئة الاعمال والحوافز والاصلاحات الهيكلية الاقتصادية، خاصة فى إطار المشروعات الصغيرة والمتوسطة ومتناهية الصغر والتى أولت الدولة بالاهتمام بها بزيادة إفساح المجال لها فى الاقتصاد وانشاء جهاز خاص بها بقرار من مجلس الوزاء رقم 947 لسنة 2017 ليتبنى برامج متكاملة للتنمية المجتمعية والبشرية وإتاحة فرص عمل لتشغيل الشباب والمساهمة فى زيادة القدرات الاستثمارية والاقتصادية التى تحقق ايضا ريادة الأعمال والتنمية المستدامة. وتفوقت مصر بأن تتمكن من الإسراع فى تجاوز تلك التحديات مما يعكس مرونة الاقتصاد وعدم الاعتماد فقط على بعض الأمور التى تكون موردا من العملة الأجنبية، مثل قناة السويس التى تضررت من الحرب فى غزة وتراجعت مواردها المالية السنوية بمقدار 8 مليارات دولار، لتتجه الدولة نحو زيادة التصنيع ودفع عجلة الاستثمار عن طريق عمل ما يسمى الرخصة الذهبية التى أطلقتها الحك ومة عام 2023 لتحسين بيئة العمل فى a ولجذب الاستثمارات والبعد عن البيرقراطية وزيادة التعاون مع المستثمرين من جميع البلدان فى مختلف المجالات ونرى يوميا رئيس الحكومة فى زيارات إلى العديد من المصانع للوقوف على الموقف التنفيذى للاستثمارات والاطمئنان على سير العمل بهذه الشركات وتخصيص نائب رئيس الوزراء للصناعة والنقل يوما مع المستثمرين وحل العديد من المشكلات المتعلقة بهم وذلك للبحث حول النقاط التى تعتبر من التحديات أمام الجهات المعنية بالاستثمارات داخل الدوله وانعكس ذلك على زيادة الصادرات المصرية والتى بلغت نحو 45 مليار دولار عام 2024 بزيادة 5% عن 2023 وتوسعت فى العديد من الاتفاقيات الاستثمارية مع العديد من الدول والأهم هى الاستثمارات العربية، ووضحت هذه الأمور فى الزيارات مع عدد من الدول العربية والجهود الكبيرة لتهيئة القطاع الخاص للدخول فى العديد من الفرص الاستثمارية وتعزيز صلابة الاقتصاد، وذلك ايضا مع زيادة التغيير فى السياسات المالية والتى دعت لها الحكومة فى التوسع فى الحزم المالية والتغيير فى منهجية التفكير والتعامل مع المستثمر بإطلاق حملة جديدة باسم نقطة ومن أول السطر لتوعية الممولين بالتسهيلات الضريبية وسهولة الإجراءات وحصر شامل لجميع الرسوم والأعباء المالية غير الضريبة المفروضة على المستثمرين بهدف تخفيف الأعباء وتعزيز الحوكمة والشفافية وإزالة جميع العوائق غير الجمركية التى تعرقل التجارة وتيسير الإجراءات بما يتماشى مع المعايير العالمية والدولية. ومع هذه الأمور تسعى الدولة إلى زيادة التحول إلى التكنولوجيا الحديثة فى المعاملات مع المواطنين ولذا يجب أن تتجه كل الجهات إلى التحول إلى الميكنة الإلكترونية والتكنولوجيا الرقمية التى تلعب دوراً أساسيا فى تعزير الاستثمارات وهذا يتطلب الإسراع فى زيادة التحول الرقمى والذكاء الاصطناعى. وأخيرا أهمية بناء الثقة مع مجتمعات الأعمال ووضع سياسات استثمارية ورؤية واضحة فى ظل مجهود الحكومة فى إزالة أى صعوبات امام الاستثمار. ورغم كل ذلك ما زال أمامنا الكثير من الوقت حتى يتم القضاء على الخسائر التى تأثرنا بها من جراء الأزمات العالمية منذ عام 2020، وذلك من خلال العمل المستمر والدءوب، واختيار الكفاءات التى تدخل فى عملية جذب الاستثمار وهذا أمر فى غاية الأهمية والإسراع فى عملية الشمول المالى فى جميع الجهات ورفع وتحسين كفاءة القدرات الاستثمارية والتشغيلية فى ظل التنافسية العالمية. كما أن التغيير فى العديد من القوانين والتشريعيات يسهم فى تحسين البيئة الاستثمارية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store