رونالدو حسم أمره... باق مع النصر
أكد النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو استمراره مع نادي النصر السعودي، نافيًا الأنباء التي تحدثت عن إمكانية رحيله بنهاية الموسم الماضي، ومشددًا على التزامه بعقده الممتد مع الفريق.
وجاء تصريح رونالدو، البالغ من العمر 40 عامًا، عقب قيادته منتخب بلاده للتتويج بلقب دوري الأمم الأوروبية، بعد الفوز على إسبانيا بركلات الترجيح (5-3) في المباراة النهائية التي أقيمت في ألمانيا، والتي انتهت في وقتها الأصلي بالتعادل (1-1).
وفي تصريحات بعد اللقاء، قال رونالدو: "لن يتغير شي بالطبع سأستمر مع النصر" مؤكدًا تمسكه بالبقاء مع الفريق، رغم العروض التي تلقاها من عدة أندية، من بينها أندية مشاركة في كأس العالم للأندية المقبلة بالولايات المتحدة.
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
منذ 3 ساعات
- النهار
أكبر فوز لهولندا منذ 1990 يتكرر أمام الضحية نفسها
استعرض المنتخب الهولندي في مباراته الثانية ضمن منافسات المجموعة السابعة لتصفيات أوروبا المؤهلة إلى مونديال 2026 لكرة القدم، وذلك بفوزه استعراضي على ضيفه المالطي المتواضع 8-0 الثلاثاء بفضل ثنائية تاريخية لممفيس ديباي. في خرونينغن وبعدما استهل مشواره في التصفيات بالفوز على مضيفه الفنلندي 2-0 في أول مباراة له في التصفيات بعد غيابه عن الجولتين الأوليين بسبب خوضه ربع نهائي مسابقة دوري الأمم الأوروبية، حقق المنتخب الهولندي انتصاره الثاني في طريقه نحو بلوغ النهائيات العالمية للمرة الثانية عشرة في تاريخه. وبعد أكبر فوز له منذ 19 كانون الأول / ديسمبر 1990 حين تغلب على مالطا بالذات 8-0 أيضاً في تصفيات كأس أوروبا (أكبر فوز 11-0 ضد سان مارينو عام 2011)، رفع المنتخب الهولندي بقيادة المدرب رونالد كومان رصيده إلى 6 نقاط وبات في الصدارة موقتاً بفارق الأهداف أمام بولندا التي كانت متخلفة أمام مضيفتها فنلندا (4 نقاط) بنتيجة 1-2 قبل أن تتوقف المباراة في ربع الساعة الأخير نتيجة سقوط أحد المشجعين من المدرجات وتدخل الطواقم الطبية لاسعافه. وضد منتخب خسر جميع مبارياته الست السابقة ضد "الطواحين" من دون أن يسجل أي هدف مقابل 25 في شباكه، لم يجد فيرجيل فان دايك ورفاقه في حسم النقاط الثلاث وفرضوا سيطرتهم على المباراة منذ صافرة البداية وافتتحوا التسجيل في الدقيقة التاسعة من ركلة جزاء نفذها ديباي وانتزعها جاستن كلويفرت من جوان كوربالان. ولم ينتظر ديباي طويلاً لإضافة هدفه الدولي الخمسين من تسديدة قوية أطلقها من مشارف المنطقة بعد تمويه رائع من تشافي سيمونز (16)، معادلا روبن فان بيرسي على رأس لائحة أفضل الهدافين في تاريخ المنتخب البرتقالي وبنفس عدد المباريات بالتمام والكمال (102 لكل منهما). وضرب المنتخب الهولندي بالهدف الثالث بعد خطأ في الخروج بالكرة من الدفاع المالطي لتصل إلى فان دايك الذي أطلقها من مشارف المنطقة إلى الشباك (20). ورغم الأفضلية وبعض الفرص، عجز فريق كومان عن تعزيز تقدمه حتى الدقيقة 61 حين أضاف سيمونز الرابع من زاوية صعبة بعد تمريرة متقنة من ديباي الذي تأجل مسعاه للتربع وحيداً على صدارة هدافي بلاده بعد استبداله في الدقيقة 72 بدونييل مالن. وكان قرار كومان موفقاً، إذ أضاف مالن الهدف الخامس بعد دقائق معدودة على دخوله بتمريرة من ميكي فان دي فين (75)، ثم وبعد مرر كرة الهدف السادس للبديل الآخر نوا لانغ (78)، سجل مهاجم أستون الإنكليزي هدفه الشخصي الثاني وهدف فريقه السابع بتمريرة من فرينكي دي يونغ (80)، قبل أن يختتم فان دي فين المهرجان (2+90). وبفضل ثنائية من ماركو أرناوتوفيتش، حققت النمسا فوزها الثاني في ثاني مباراة لها في التصفيات وجاء على حساب مضيفتها المتواضعة سان مارينو 4-0 في المجموعة الثامنة التي تتصدرها البوسنة بتسع نقاط كاملة. وفي المجموعة ذاتها، حققت رومانيا فوزها الثاني في رابع مباراة لها وجاء على حساب ضيفتها قبرص بهدفين لفلورين تاناسي (43) ودينيس مان (2+45). وبثلاثية من هداف الهلال السعودي ألكسندر ميتروفيتش (12 و24 و53)، حققت صربيا فوزها الأول في ثاني مباراة لها ضمن المجموعة الحادية عشرة التي تتصدرها إنكلترا بتسع نقاط، وجاء على حساب ضيفتها المتواضعة أندورا 3-0، فرفعت رصيدها إلى 4 نقاط بفارق نقطة خلف ألبانيا الثانية المتعادلة مع لاتفيا (4 نقاط) بنتيجة 1-1.


النهار
منذ 4 ساعات
- النهار
رونالدو لا يتوقف ويتسلق سلم الأكثر تتويجاً بالألقاب
واصل النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو تعزيز سجلّه الحافل بالألقاب، إذ بلغ مجموع الألقاب التي تُوّج بها في مسيرته الكروية حتى الآن 36 لقباً، بعد الفوز مع منتخب البرتغال بدوري الأمم الأوروبية 2025. لكن السؤال يبقى: أين يصنّف رونالدو بين اللاعبين الأكثر تتويجاً في تاريخ كرة القدم؟ في سن الأربعين، لا يزال رونالدو يقدّم مستويات مميّزة مع نادي النصر السعودي والمنتخب البرتغالي، ومن المرجّح أن يُضيف المزيد من الألقاب إلى خزائنه قبل اعتزاله. أجدَد ألقابه جاء مع منتخب بلاده الذي تُوّج بلقب دوري الأمم الأوروبية بعد فوزه على إسبانيا بركلات الترجيح في النهائي. وخلال المباراة، سجّل رونالدو الهدف الثاني للمنتخب البرتغالي، وقدّم أداءً مميزاً قبل أن يخرج في الدقيقة الـ 88. وعبّر عن سعادته بهذا الإنجاز، مؤكّداً أنّ الفوز باللقب مع بلاده له طابع خاصّ لا يمكن مقارنته بأيّ نجاح مع الأندية، حيث قال لقناة "سبورت تي في": "يا لها من فرحة! هذا الجيل استحقّ هذا اللقب الكبير، ولعائلاتنا، أبنائي وزوجتي وأخي وأصدقائي كانوا هنا، الفوز مع البرتغال شعور مختلف. إنه واجب وفرحة كبيرة؛ وكوني قائد هذا الجيل مصدر فخر لي". هذا اللقب له قيمة خاصة لرونالدو، خصوصاً في ظل فترة صعبة عاشها مع نادي النصر السعودي، إذ لم يُحقّق سوى كأس أبطال الأندية العربية في 2023، وهي بطولة ليست بالكبيرة على المستوى المحلي. ومع ذلك، سجّل النجم البرتغالي 99 هدفاً في 111 مباراة مع الفريق، ويأمل في مواصلة النجاح وتحقيق المزيد من الألقاب في المستقبل. أما بالنسبة إلى الترتيب العام للاعبين الأكثر تتويجاً، فلا يزال ليونيل ميسي منافس رونالدو الأبدي يتصدّر القائمة برصيد 46 لقباً، متفوّقاً بفارق 10 ألقاب على "الدون". وإلى جانب ميسي، يتقدّم على رونالدو العديد من لاعبي برشلونة السابقين مثل داني ألفيس (43 لقباً)، وأندريس إنييستا، وجيرارد بيكيه، وسيرجيو بوسكيتس الذين يحمل كلّ منهم 37 لقباً. كذلك، يتفوّق على رونالدو الثنائي المصري حسام عاشور (39 لقباً) وحسام حسن (40 لقباً)؛ ومع ذلك، تخطى رونالدو أساطير مثل رايان غيغز وكيني دالغليش، اللذين حققا 35 لقباً، وعادل عدد الألقاب التي يحملها ديفيد ألابا لاعب ريال مدريد. ويأتي على بُعد خطوات من رونالدو عددٌ من النجوم مثل توني كروس، ولوكا مودريتش، وتوماس مولر، وكريم بنزيما، وتشافي، وزلاتان إبراهيموفيتش، الذين حصّلوا ألقاباً عديدة بفارق بسيط عن الأسطورة البرتغالية. وفي ما يأتي ترتيب أكثر اللاعبين تتويجاً بالألقاب في التاريخ: 1 - ليونيل ميسي - 46 لقباً 2 - داني ألفيس - 43 لقباً 3 - حسام حسن - 40 لقباً 4 - حسام عاشور - 39 لقباً 5 - أندريس إنييستا - 37 لقباً 6 - جيرارد بيكيه - 37 لقباً 7 - سيرجيو بوسكيتس - 37 لقباً 8 - كريستيانو رونالدو - 36 لقباً 9 - ديفيد ألابا - 36 لقباً 10 - كيني دالغليش - 35 لقباً 11 - رايان غيغز - 35 لقباً 12 - توني كروس - 34 لقباً 13 - توماس مولر - 34 لقباً 14 - كريم بنزيما - 33 لقباً 15 - تشافي - 33 لقباً 16 - لوكا مودريتش - 33 لقباً 17 - ماكسويل - 33 لقباً 18 - زلاتان إبراهيموفيتش - 32 لقباً


الديار
منذ 5 ساعات
- الديار
برتغال مارتينيز تعيد سحر كريستيانو رونالدو
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أضاف كريستيانو رونالدو، قائد المنتخب البرتغالي، لقبا جديدا إلى خزائنه، ليسطر تاريخا جديدا في مسيرته المذهلة. وقاد كريستيانو رونالدو منتخب بلاده البرتغال للتتويج بدوري أمم أوروبا على حساب منتخب إسبانيا في المباراة النهائية بملعب "أليانز أرينا" في مدينة ميونيخ الألمانية. وسجل رونالدو هدفا ليساعد المنتخب البرتغالي في التعادل مع المنتخب الإسباني 2-2، وبعد ذلك شاهد زملاءه يفوزون بركلات الترجيح 5-3، حيث غادر مع نهاية الوقت الأصلي بعد معاناته من إصابة. وربما يدين صاحب الـ40 عاما بجزء كبير من الفضل في تتويجه بدوري أمم أوروبا للمرة الثانية في مسيرته إلى مدربه الإسباني روبرتو مارتينيز، الذي حقق أول لقب له مع البرتغال. جاء التتويج بدوري أمم أوروبا ليحصد نتاج مشروع روبرتو مارتينيز مع منتخب البرتغال في مباراته الثلاثين كمدرب له، منذ توليه المهمة في 23 آذار 2023. مارتينيز تولى تدريب البرتغال بعد كأس العالم 2022 في قطر، وكان رونالدو في ذلك الوقت يعيش أسوأ فترة في مسيرته، في ظل تهميشه مع مانشستر يونايتد الإنكليزي آنذاك وجلوسه على مقاعد البدلاء بشكل مفاجئ في آخر مباراتين بكأس العالم مع المدرب السابق. وبمجرد وصول مارتينيز، كانت أغلب الأسئلة الموجهة إليه حول رونالدو ومصيره، لكن المدرب الإسباني كان يجيب بإجابات تحمل التقدير والاحترام للقائد والأسطورة، وأكد في تصريحاته أن "الدون" لا يُمس. وبالفعل كان صاحب الـ40 عاما عند حسن ظن مدربه، وتمكن في 25 مباراة من أصل 30 من إثبات قدراته، رغم تقدمه في العمر، حيث أسهم في 25 هدفا وفقا لموقع ترانسفير ماركت، بإحراز 21 هدفا وتقديم 4 تمريرات حاسمة لزملائه. وربما تجسد امتنان رونالدو لمارتينيز على أرض الملعب، حيث حرص قائد النصر السعودي على معانقة مدربه بحرارة بعد نهاية مباراة البرتغال وإسبانيا وتحقيق اللقب. ماذا قال رونالدو عن مارتينيز؟ تربط رونالدو ومارتينيز علاقة قوية، وكثيرًا ما دافعا عن بعضهما البعض في العلن، رغم الدعوات المتعددة التي طالبت باستبعاد النجم المخضرم من قائمة البرتغال. ورغم الأداء المتواضع لرونالدو الذي أثر بشكل كبير على البرتغال في بطولة أمم أوروبا "يورو 2024" الصيف الماضي، فإن مارتينيز واصل اختيار رونالدو والدفاع عنه. في حديثه قبل فوز البرتغال على إسبانيا، قال رونالدو: "إذا وصل مدرب إلى النهائي، فذلك لأنه قام بعمل ممتاز، إن التشكيك في شخص يتمتع بسجل رائع مع البرتغال يُربكني، لكنني أفهم ذلك.. إذا وصل مدرب إلى النهائي وتعرض للتشكيك، فتخيلوا حال الآخرين". وأضاف: "كان هناك شيء من عدم الاحترام في هذا الصدد، الحديث عن مدربين آخرين هو قلة منطق، لكن المدرب قام بعمل استثنائي، حتى عند الفوز، هناك هذا الجدل، لكنه جزء من الببغاوات التي تُدلي برأيها في منزلها". وأنهى رونالدو قائلا: "ما يجب أن نقوله هو أننا سعداء للغاية بالعمل الذي قام به المدرب، لأن الوصول بجنسية مختلفة، والتحدث بلغتنا، وغناء نشيدنا الوطني بشغف أراه، هذا ما أُقدّره أكثر. الباقي لا يُهم على الإطلاق.. النتائج إيجابية للغاية، بغض النظر إذا فزنا أم لا".