أيام قرطاج السينمائية 2025: هذا هو موعد الدورة ال36
ولتجنّب أي تداخل مع هذه المواعيد، اقترح بن حمراء خيارين: إما من 1 إلى 8 نوفمبر، أو من 13 إلى 20 ديسمبر، وهو التاريخ الذي اعتمدته الوزارة رسميًا. وفي سياق متصل، أعلنت الوزارة عن تعيين محمد طارق بن شعبان مديرًا عامًا جديدًا لأيام قرطاج السينمائية، خلفًا للمخرج فريد بوغدير.
ويُعد بن شعبان أستاذًا جامعيًا وباحثًا في مجالات السمعي البصري والسينما، وسيناريست مختص في النظريات السينمائية، ويشغل منصب أستاذ بالمدرسة العليا للسمعي البصري والسينما بجامعة قرطاج.
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
تورس
منذ 6 أيام
- تورس
القضاء التونسي ينظر في طلب إيقاف عرض فيلم "اغتراب" لصاحبه مهدي هميلي لهذه الأسباب
ويؤكد صاحب الدعوى أن الفيلم المذكور يستند إلى مشروعه الأصلي، وهو الفيلم الوثائقي الطويل "فولاذ"، الذي تحصّل على منحة التشجيع على الإنتاج من وزارة الشؤون الثقافية سنة 2018، إلى جانب دعم مالي من عدد من المؤسسات الدولية، من بينها مؤسسة الدوحة للأفلام، الصندوق العربي للثقافة والفنون (آفاق)، ومنصة مهرجان الجونة، فضلاً عن مساهمات من جهات مانحة أخرى. ويشير شامخ إلى أن المشروع تم تطويره على مدى سنوات، استنادًا إلى بحث ميداني معمّق وسيناريو موثّق، تناول من خلاله قضايا اجتماعية واقتصادية تتعلّق بواقع الطبقة العاملة في المجمعات الصناعية بتونس. وتدور أحداث الفيلم داخل مصنع الفولاذ، حيث يروي قصص شخصيات حقيقية من عمّال المصنع، تم توثيق شهاداتهم ومعايشة تفاصيل حياتهم اليومية، في محاولة لنقل تجربتهم الإنسانية والاجتماعية إلى الشاشة بدقّة وصدق. وبحسب ما ورد في نص الدعوى، فإن المشروع قد تم تحويله من فيلم وثائقي إلى فيلم روائي طويل تحت عنوان "اغتراب – Exile"، في سابقة اعتبرها شامخ خطيرة وغير مسبوقة في تاريخ السينما التونسية والدولية، دون علمه أو موافقته. واعتبر أن هذا التحويل يمثّل خرقًا واضحًا لحقوق المؤلف، وتجاوزًا صريحًا لأحكام القانون المنظّم للملكية الفكرية والأدبية، خاصة ما يتعلق بحماية المصنفات الأصلية والأفكار الإبداعية وحقوق أصحابها. وتسلّط هذه القضية الضوء على التحديات المتزايدة التي يواجهها المبدعون في تونس في ما يتعلق بحماية حقوقهم، لا سيّما في ظل غياب آليات فعّالة لضمان الشفافية والمسؤولية القانونية في التعامل مع المشاريع الفنية، خاصة تلك التي تشمل شراكات إنتاجية وطنية ودولية. ومن المتوقع أن تثير هذه القضية اهتمامًا واسعًا داخل الأوساط الثقافية والفنية والحقوقية، بالنظر إلى ما تطرحه من إشكالات حقيقية تتعلّق بأخلاقيات العمل السينمائي، وحقوق الملكية الفكرية. الأخبار
Babnet
١٤-٠٧-٢٠٢٥
- Babnet
فيلم "اغتراب" يشارك ضمن مهرجان لوكارنو السينمائي بسويسرا
أعلنت وزارة الشؤون الثقافية في بلاغ نشرته اليوم عن اختيار الفيلم التونسي "اغتراب" للمخرج مهدي هميلي ضمن الأفلام المشاركة في الدورة الثامنة والسبعين من مهرجان لوكارنو السينمائي بسويسرا التي ستنتظم من 6 إلى 16 أوت 2025. "اغتراب" هو فيلم روائي طويل من إنتاج سنة 2024، إخراج مهدي هميلي وإنتاج مفيدة فضيلة ومهدي هميلي، شارك فيه كل من غانم زرلي ومرام بن عزيزة ويونس فارحي وسليم بكّار ومراد غرسلي ومحمد قلصي. ويروي الفيلم قصة مستوحاة من أحداث واقعية، عن "عامل في مصنع للحديد يسعى للانتقام ولاكتشاف الحقيقة حول موت صديقه الغامض". وسيتم عرض هذا الفيلم يوم 11 أوت 2025 بحضور فريق العمل، وهو العرض العالمي الأول بعد مشاركته في فعاليات مهرجان الجونة في دورته السابعة، من 24 أكتوبر إلى 1 نوفمبر 2025، ضمن قسم دعم إنتاج الأفلام، حيث تحصل على ثلاث جوائز في منصة سيني جونة. وأشارت الوزارة في بلاغها إلى أن الفيلم حظي بدعم "من المركز الوطني للسينما والصورة ومن عدد من الشركاء الدوليين على غرار صندوق الفيلم اللوكسمبورغي وصندوق البحر الأحمر والصندوق العربي للثقافة والفنون (آفاق) ومعهد الدوحة للأفلام".
إذاعة المنستير
١٤-٠٧-٢٠٢٥
- إذاعة المنستير
اختيار الفيلم التونسي "إغتراب" ضمن القسم الرسمي للدورة 78 من مهرجان لوكارنو السينمائي بسويسرا.
تم اختيار الفيلم التونسي "إغتراب" للمخرج مهدي هميلي ضمن القسم الرسمي للدورة 78 من مهرجان لوكارنو السينمائي بسويسرا (بين 6 و16 أوت) حيث سيعرض الفيلم للمرة الأولى على المستوى العالمي يوم 11-08- 2025 بحضور فريق العمل. ويضم فيلم "إغتراب" على مستوى الأداء كلا من غانم زرلي ومرام بن عزيزة ويونس فارحي وسليم بكّار ومراد غرسلي ومحمد قلصي وأحداثه مستوحاة من الواقع ويروي قصة انتقام عامل في مصنع للحديد يسعى لاكتشاف الحقيقة حول موت صديقه الغامض. وقد حظي هذا المشروع السينمائي بدعم من المركز الوطني للسينما والصورة وعدد من الشركاء الدوليين على غرار صندوق الفيلم اللوكسمبورغي وصندوق البحر الأحمر والصندوق العربي للثقافة والفنون (آفاق) ومعهد الدوحة للأفلام. ويذكر أن فيلم "إغتراب" فاز بعدة جوائز في منصة سيني جونة ضمن مهرجان الجونة السينمائي.
