logo
تقارير إيطالية تكشف العوائد المالية المتوقعة في كأس العالم للأندية 2025

تقارير إيطالية تكشف العوائد المالية المتوقعة في كأس العالم للأندية 2025

صدى البلد٠١-٠٣-٢٠٢٥

كشفت تقارير صحفية إيطالية عن حجم العوائد المالية المتوقعة للأندية المشاركة في كأس العالم للأندية 2025، التي ستشهد مشاركة النادي الأهلي المصري.
تأتي هذه البطولة بمشاركة أندية من مختلف القارات، حيث ستكون فرصة للأندية لتحقيق عوائد مالية كبيرة.
تفاصيل البطولة:
تنطلق كأس العالم للأندية 2025 يوم 15 يونيو 2025، حيث سيخوض النادي الأهلي أولى مبارياته أمام إنتر ميامي الأمريكي، صاحب الأرض، على ملعب هارد روك. ومن المتوقع أن تشهد المباراة مشاركة النجم العالمي ليونيل ميسي، قائد إنتر ميامي.
العوائد المالية للأندية:
ووفقًا لتقارير موقع "Calcio e Finanza" الإيطالي، توصلت رابطة الأندية الأوروبية إلى اتفاق مع الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) بشأن العوائد المالية للأندية المشاركة في البطولة. وتشمل هذه العوائد:
المشاركة في البطولة: سيحصل كل فريق مشارك على عوائد مالية تتراوح بين 15 إلى 18 مليون يورو.
التأهل لدور الـ16: في حال تأهل أي فريق إلى دور الـ16، ستزيد عوائده المالية إلى 25 مليون يورو.
الأدوار المتقدمة: لم يتم الكشف عن العوائد المالية للأندية التي تتجاوز دور الـ16، لكن من المتوقع أن تكون أعلى مع تقدم الفرق في البطولة.
أهمية البطولة:
تُعتبر كأس العالم للأندية من البطولات المهمة التي تجمع أندية من مختلف القارات، حيث توفر فرصة للأندية لتحقيق عوائد مالية كبيرة، بالإضافة إلى المنافسة على لقب عالمي.
وتأتي مشاركة النادي الأهلي في هذه البطولة كفرصة لتعزيز مكانته على الساحة الدولية.
يُعد كأس العالم للأندية 2025 من الأحداث الكروية المهمة التي ستشهد منافسة قوية بين الأندية المشاركة. ومن المتوقع أن تحقق الأندية عوائد مالية كبيرة، خاصة مع تقدمها في الأدوار. وتأتي مشاركة النادي الأهلي كفرصة لتعزيز مكانته وتحقيق إنجاز جديد على المستوى العالمي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بيراميدز يعود من جنوب أفريقيا بتعادل ذهبي قبل الحسم في القاهرة
بيراميدز يعود من جنوب أفريقيا بتعادل ذهبي قبل الحسم في القاهرة

النهار

timeمنذ 4 ساعات

  • النهار

بيراميدز يعود من جنوب أفريقيا بتعادل ذهبي قبل الحسم في القاهرة

اقتنص بيراميدز المصري تعادلا قاتلا من مضيفه ماميلودي صنداونز الجنوب أفريقي 1-1 السبت على ملعب "لوفتوس فيرسفيلد" في بريتوريا، ضمن ذهاب المباراة النهائية لمسابقة دوري أبطال أفريقيا لكرة القدم. تقدم البرازيلي لوكاس ريبيرو (54) لصنداونز ثم أدرك المغربي وليد الكرتي (90+2) التعادل لبيراميدز. وسيكون الحسم الاسبوع المقبل عندما يستضيف بيراميدز لقاء الإياب على ملعب الدفاع الجوي في القاهرة، حيث يأمل في استغلال نتيجة الذهاب ليظفر باللقب على أرضه وأمام جماهيره. ولا يزال فريق "الأهرامات" ضمن السباق على لقب الدوري المصري مع الأهلي، وسيخوض نهائي كأس مصر ضد الزمالك بعد النهائي القاري. ويتطلع الفريق "السماوي" الذي كان يعرف سابقاً باسم الأسيوطي وتم تغيير اسمه عام 2018 إلى بيراميدز، لأن يصبح رابع فريق مصري يتوج باللقب بعد الأهلي (12 مرة آخرها 2024) والزمالك (5 مرات آخرها 2002) والإسماعيلي أول فريق عربي يفوز بلقب البطولة (1969) فيما خسر غزل المحلة النهائي مرة واحدة (1974). في المقابل، يتطلع صنداونز إلى لقبه الثاني بعد 2016، وتالياً كسر هيمنة فرق المنطقة الشمال عربية المستمرة منذ 2017 بواقع مرتين للوداد المغربي (2017 و2022) ومرتين للترجي التونسي (2018 و2019) وأربع مرات للأهلي (2020 و2021 و2023 و2024)، علماً أن ماميلوي كان قد خسر النهائي عام 2001 أمام الأهلي. وسيطر الفريق المضيف نسبياً على مجريات الشوط الأول حيث كان الأكثر استحواذاً وعمل على بناء الهجمات من منطقته باتجاه مرمى الفريق المصري الذي تكتل في الوسط الدفاعي، فيما اعتمد على المرتدات السريعة التي قادها غالباً في خط الوسط المغربي الكرتي والمهاجم الكونغولي الديموقراطي فيستون ماييلي. ولم تطل فترة جس النبض، حيث اضطر الحارس المصري أحمد الشناوي إلى التألق ليتصدى لكرة ارتدت إليه بالخطأ من زميله أحمد سامي الذي حاول إبعاد كرة خوليسو موداو (7)، ثم ابعد الشناوي تسديدة بعيدة أطلقها المهاجم الجنوب أفريقي إكرام راينرس (9). وأهدر ماييلي فرصة مؤاتية كانت كفيلة لتضع الفريق المصري في المقدمة بعدما سدد بجانب المرمى بعد تمريرة من إبراهيم عادل (16). ومنح عادل تمريرة أخرى لماييلي إلا ان تسديدته علت المرمى هذه المرة (19). واستعاد أصحاب الأرض زمام المبادرة، وسدد البرازيلي أرثور سايلس من مشارف منطقة الجزاء بجانب مرمى الشناوي (26)، كما مرت رأسية راينرس بجانب المرمى (36)، واضاع ماييلي فرصة أخرى لبراميدز إثر مرتدة خاطفة حيث سدد بجانب القائم وهو مواجها الشباك (42). وشدد فريق "البرازيليين" ضغطه مطلع الشوط الثاني، حيث تراجع الفريق المصري أكثر إلى منطقته، وكاد أحمد عاطف أن يخطف التقدم إلا أن تسديدته افتقدت للتركيز (47)، ثم جاء العقاب عبر ريبيرو الذي استغل ارتباكا غير مبرر لدى الدفاع المصري في إبعاد الكرة ليسكن الكرة في شباك الشناوي (54). ومنح الهدف الثقة للاعبي ماميلودي الذين ضاعفوا تهديدهم للمرمى المصري، فتراجع ضغط بيراميدز على دفاع خصمهم مع عشوائية في تنفيذ المرتدات حيث برز الظهير المغربي محمد الشيبي بتسديدتين لم تشكلا الخطر على مرمى الحارس الدولي رونوين وليامس. وبينما كانت المباراة تلفظ أنفاسها الأخيرة، شن لاعبو بيراميدز هجمة منسقة فأرسل مهند لاشين كرة عرضية متقنة لينسل المخضرم الكرتي ويحول الكرة براسه إلى الشباك مانحاً فريقه تعادلا بطعم الفوز (90+4).

فليك يُغازل دياز وراشفورد علناً
فليك يُغازل دياز وراشفورد علناً

النهار

timeمنذ 7 ساعات

  • النهار

فليك يُغازل دياز وراشفورد علناً

قال مدرب برشلونة هانزي فليك إن الجناح الكولومبي لويس دياز والمهاجم الإنكليزي ماركوس راشفورد "لاعبان رائعان"، في ظل تكهنات حول اهتمام فريقه الإسباني بضم أحدهما. وبرع هذا الموسم البرازيلي رافينيا على الجناح الأيسر في رحلة برشلونة نحو إحراز لقب الدوري الإسباني لكرة القدم، فمدد عقده حتى 2028، لكن برشلونة يبحث عن خيار آخر في هذا الموقع. وأقر المدير الرياضي البرتغالي ديكو مطلع الأسبوع إنه معجب بثنائي الدوري الإنكليزي، فيما أكد فليك هذا التوجه. قال المدرب الألماني السبت في مؤتمر صحافي قبل مباراة برشلونة الأخيرة في الدوري أمام أتلتيك بلباو: "في العادة لا أحب الحديث عن لاعبين ليسوا من فريقي، لكن بالطبع فإن اللاعبين رائعان". تابع مدرب منتخب ألمانيا وبايرن ميونيخ السابق: "أنا معجب بهما وسنرى ماذا سيحصل، لكن بالطبع فهما لاعبان رائعان". وبعد تخلي مانشستر يونايتد عنه، أمضى راشفورد النصف الأخير من الموسم معاراً إلى أستون فيلا. في المقابل، قد يكلف دياز، أحد نجوم ليفربول بطل إنكلترا، برشلونة نحو 80 مليون يورو (91 مليون دولار)، الأمر الذي قد يثقل خزينة النادي الكاتالوني المتعثر مالياً.

مصير كونتي في نابولي على المحك
مصير كونتي في نابولي على المحك

النهار

timeمنذ 8 ساعات

  • النهار

مصير كونتي في نابولي على المحك

انتشل أنتونيو كونتي فريق نابولي من القعر وأعاده إلى قمة الدوري الإيطالي لكرة القدم، لكن الشك يحوم حول مستقبله مع الفريق الجنوبي رغم موسمه الرائع. فاقت نتائج ابن الخامسة والخمسين مع نابولي التوقعات، وعززت سمعته كفائز تسلسلي، بقيادته "بارتينوبي" إلى لقبه الرابع في "سيري أ" والثاني في ثلاثة مواسم. لكن لاعب الوسط السابق قد يكون في طريقه للرحيل عن حامل لقب الـ"سكوديتو"، بعد موسم واحد فقط، نظرا لعلاقته المشحونة مع مالك النادي أوريليو دي لاورنتيس. قال كونتي علناً، في الأسابيع الأخيرة الحاسمة من سباق اللقب، إنه غير سعيد بطريقة إدارة قطب السينما وصاحب المزاج الصعب. ألمح إلى إمكانية رحيله، بحال عدم رفع نابولي مستوى التحدي في فترة الانتقالات الصيفية، مع مشوار صعب ينتظره في دوري أبطال أوروبا. عن مستقبله، قال كونتي الشهر الماضي: "عليك أن تعيش في الحاضر... الناس ترغب بالفوز وهي طموحة. أنا منفتح على كل شيء، لكن علينا أن نرى موقعنا". استلم كونتي مهامه الموسم الماضي، فيما كان نابولي يترنح من أسوأ دفاع عن اللقب في تاريخ "سيري أ"، وفيما كان نجماً الفريق النيجيري فيكتور أوسيمهن والجورجي خفيتشا كفاراتسخيليا في طريقهما إلى الرحيل. رسم كونتي نابولي بسرعة على صورته، ولعب دور البطولة كل لاعب الوسط الاسكتلندي سكوت ماكتوميني القادم من مانشستر يونايتد الإنكليزي والمهاجم البلجيكي روميلو لوكاكو القادم من تشيلسي الإنكليزي في آب / أغسطس. كان كونتي قد عبر عن انزعاجه من ضعف الانتقالات في الأسابيع الأولى من ولايته، وخاض فريقه مبارتين في الدوري قبل التعاقد مع ماكتوميني ولوكاكو. "لست غبياً" خيمت مشكلة عدم إيجاد صفقة ضخمة لترحيل أوسيمهن على الفريق، حتى إعلان تعاقده مع غلطة سراي التركي بالإعارة، فيما خسر كونتي في كانون الثاني / يناير كفاراتسخيليا المنتقل إلى باريس سان جيرمان الفرنسي. قال كونتي: "أنا سعيد في نابولي وأعمل من أجل الجماهير التي تمنحني شعوراً رائعاً. هذا بالغ الأهمية. لكن تعلمون، أن أيا كان من يتعاقد معي، فهو يدرك أني أجلب توقعات مرتفعة". تابع المدرب السابق لمنتخب إيطاليا وتشلسي وتوتنهام الإنكليزيين وإنتر: "يتعاقد الناس معي ويعتقدون يجب أن تحل في المركز الأول أو الثاني، حتى لو كان الفريق في المركز العاشر قبلها بسنة، وعليك أن تحارب من أجل اللقب فيما يعتبر التأهل إلى أوروبا ليس كافياً". تابع: "يمكنني التعامل مع كل هذا، لكني لست غبيا إذا لم تكن هناك أية موارد لتحقيق كل هذه الإنجازات". لم تكن المرة الأولى التي يدخل فيها في نزاع مع فريقه من أجل التعاقدات. عندما ترك جوفنتوس في صيف 2014، بعد الفوز بلقب الدوري ثلاث مرات متتالية، عزا فشل فريقه قارياً إلى ضعف الاستثمارات. شبه رحلته مع جوفنتوس بالجلوس في مطعم فاتورته 100 يورو وهو يملك 10 يورو في جيبه، وهو قول طارده بعدما قاد خليفته ماسيميليانو أليغري "السيدة لعجوز" إلى نهائي دوري أبطال أوروبا مرتين في ثلاث سنوات. ورغم سلوكيات دي لاورنتيس وعدم اكتراثه برغبات الآخرين، استلم نابولي الموسم الماضي وأعاده إلى قمة الدوري. قال بعد الفوز على كالياري 2-0 الجمعة وحسم الدوري إنه اللقب "الأكثر مفاجأة" في مسيرته، وشرح علاقته مع دي لاورنتيس: "لدي علاقة مميزة مع الرئيس. تعرفنا على بعضنا البعض خلال الموسم. نحن فائزان بطبعنا، بطرق مختلفة". بحال بقائه، يتعين على المدرب المرشح للانتقال إلى جوفنتوس، إثبات قدرته بالتعامل مع جدول مباريات مرهق، على غرار ما قام به إنتر الذي يخوض نهاية الشهر الحالي نهائي دوري أبطال أوروبا ضد سان جيرمان. خاض إنتر 17 مباراة أكثر من نابولي هذه السنة، الأمر الذي ساعد فريق كونتي ومنحه أفضلية لن يحظى بها الموسم المقبل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store