عجلون : آلاف العجلونيون يحتشدون للاحتفال بالاستقلال 79 .
عجلون - علي القضاة
زحف الالاف من مدن وبلدات محافظة عجلون الى موقع الاحتفال بعيد الاستقلال في معسكر الحسين للشباب وسط مشاعر الفرح والسرور التي يعيشها أبناء الوطن بمشاركة فاعلة من محافظ عجلون نايف الهدايات والحكام الإداريين ورئيس واعضا مجلس المحافظة ورؤساء وأعضاء البلديات والفعاليات الشعبية والتربوية والحزبية والنقابية والشباب والاطفال .
فقد ازدانت الساحات العامة والمباني الحكومية بالاعلام الاردنية وانارتها بالوان العلم وصور القائد ويافطات التهنئة والتبريك لجلالة الملك وولي العهد والاسرة الهاشمية والاردنية الواحدة وشهدت الشوارع العامة والرئيسة مسيرات للسيارات اطلقتها البلديات مزينة بالاعلام الاردنية وصور جلالة الملك وولي العهد .
وقال محافظ عحلون الهدايات الاستقلال محطة تاريخية بما يمثله من حر ية وسيادة القرار وانطلاق مسيرة البناء ففي الخامس والعشرين من أيار، يحتفل الأردن بذكرى استقلاله، وهي مناسبة وطنية غالية تتجدد فيها الروح الأردنية العريقة التي بنت دولةً راسخة رغم كل التحديات ونعلم أن الاستقلال محطة تاريخية نعتز بها جميعًا، لما تمثله من رمزية الحرية، وسيادة القرار، وبداية مسيرة بناء الدولة الحديثة، التي قادها الهاشميون بكل حكمة، وشارك فيها الأردنيون بكل كفاءة واقتدار، وهو اليوم نقطة انطلاق لمسيرة التحديث، قوامها العدل والمساواة، وهدفها رفعة الوطن وخدمة المواطن.
واضاف يأتي العيد 79 لاستقلال المملكة هذا العام والأردن يواجه سلسلة من التحديات الاقتصادية والسياسية والأمنية، لاسيما الضغوط الاقتصادية، والواقع الجيوسياسي المضطرب، وأزمة اللجوء وما تشكله من ضغط على البنية التحتية وموارد الدولة بشكل عام ، إلا أن القيادة الحكيمة لجلالة الملك عبدالله الثاني تظل درعاً تحمي البلاد من الانزلاق كما دول رأينا ما حلَّ بها.
واشار الى ان جلالة الملك يقود دبلوماسية فذة تعزز مكانة الأردن الإقليمية والدولية ، وفي خضم هذه التحديات، برز دور الملك كقائدٍ حفظ للأردن أمنه واستقراره، وكمفاوضٍ بارعٍ يسير بدبلوماسية متوازنة وحكيمة.
عمل جلالته باستمرار على تعزيز قدرات الجيش والأجهزة الأمنية، كما نجح من خلال زياراته المتكررة إلى العواصم العالمية، في تعزيز مكانة الأردن كشريك موثوق في مكافحة الإرهاب وتعزيز السلام، كما يلعب دورًا محوريًا في الدفاع عن القضية الفلسطينية ودعم حل الدولتين.
وفي الجانب الداخلي يدفع جلالته نحو تحديث الدولة عبر رؤية التحديث السياسي والاقتصادي والإداري، مع التركيز على تمكين الشباب والمرأة وتعزيز الحوكمة الرشيدة لافت الى انه برغم كل التحديات، يظل الأردن نموذجًا للصمود والاعتدال في منطقة ملتهبة، بفضل قيادته الهاشمية الحكيمة وشعبه الأصيل وفي عيد الاستقلال الـ79، يتجدد الأمل بأن يتخطى الأردن صعابه بقيادة الملك؛ للحفاظ على جهود الآباء والأجداد من أجل أن نعيش في وطن حر، مستقل، آمن ومستقر مشيرا الى ان الاستقلال مناسبة مهمة لترسيخ قيم المواطنة والمعنى الحقيقي للهوية الوطنية الأردنية؛ غير أن الأردني يجدد كل يوم عهده الأبدي بحب الأردن والولاء للقيادة، وعلى عهده بغرس قيم الانتماء والمسؤولية في نفوس شبابنا بما يمثلون من حاضر قوي ومستقبل
حفظ الله الوطن وقيادته العظيمة وكل عام والاسرة الهاشمية وعميدها جلالة الملك عبد الله الثاني بالف خير .
وشارك امين عام وزارة السياحة والاثار الدكتور فادي بلعاوي يرافقه مساعد الأمين العام للشؤون الإدارية والمالية والمحافظات هشام الشخاتره خلال زيارة لمحافظة عجلون زوار المواقع في المحافظة المحافظة وتحديدا في القلعة والتلفريك احتفالاتهم بالاستقلال حيث قام بتوزيع الاعلام الأردنية بهذه المناسبة السعيدة عليهم حيث اطلع على جاهزية مديرية السياحة وواقع الخدمات السياحية المقدمة لزوار المحافظة ومستوى نظافة المواقع حيث شملت الزيارة مديرية السياحة ومركز زوار عجلون وقلعة عجلون والتلفريك رافقه فيها مدير السياحة فراس خطاطبه ، وخلال الجولة التقى بمرتبات الشرطة السياحية والاجهزة الأمنية واستمع إلى ملاحظاتهم واقتراحاتهم مؤكداً حرص الوزارة على النهوض بالواقع السياحي في عجلون بما يتناسب مع أهميتها التاريخية .
ورفع مدير التربية والتعليم خلدون جويعد والأسرة التربوية بأسمى آيات التهنئة والتبريك إلى مقام صاحب الجلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين حفظه الله ورعاه وولي عهده الأمين سمو الأمير الحسين بن عبدالله والأسرة الهاشمية بمناسبة عيد استقلال المملكة الأردنية الهاشمية التاسع والسبعين.
وأكد أن هذا الاستقلال محطة فخر واعتزاز بتاريخ الوطن وإنجازاته ، تاريخ الفخار والعز والمجد والإباء الذي بدأت فيه حكاية الأردن الحديث بحكمة الأوائل من بني هاشم الأطهار وأحرار الأمة الذين نذروا أنفسهم ليتزين الأردن بعباءة الاستقلال وينعم بشمس الحرية والمنعة.
وأكد أننا في هذا اليوم إنما نجدد البيعة ونحقق أصدق معاني الولاء والانتماء ونؤكد التفافنا حول القيادة الهاشمية لبناء الوطن يدا بيد وجيلا بعد جيل.
داعين المولى عزوجل أن يعيد هذه المناسبة على وطننا وهو يتزين بأثواب العز والمجد و والأمان وأن يحفظ بلدنا الأردن عزيزا حرا شامخا في ظل القيادة الهاشمية الحكيمة.
و كل عام والوطن وقائد الوطن بالف خير .

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سرايا الإخبارية
منذ 2 ساعات
- سرايا الإخبارية
النائب سليمان الخرابشة يهنئ الملك وولي العهد بعيد الاستقلال
سرايا - في هذا اليوم المجيد وقلوبنا ملؤها الفخر والاعتزاز أتقدم بأسمى آيات التهاني والتبريكات إلى جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم حفظه الله وسمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني المعظم، ولي العهد، وإلى الشعب الأردني العزيز بمناسبة الذكرى التاسعة والسبعين لاستقلال المملكة الأردنية الهاشمية. تسع وسبعون عامًا من الكرامة والعطاء وطنٌ يُشرق بالمحبة وطن العروبة والبطولة، الذي سطر بأبنائه وشيوخه وشبابه ملحمة التضحية والبناء. فخرٌ نعيشه كل يوم تحت ظل القيادة الهاشمية الحكيمة، التي تواصل مسيرة النهضة برؤية ثاقبة وإرادة صلبة. كل عام والشعب الأردني بخير، وكل عام والأردن أعزّ وأقوى، بإذن الله. **دمت يا أردن** **شامخًا بعزّك،** **مرفوعَ الراية،** **مكلّلًا بالإنجازات،** **ومُلهِمًا للأجيال!** **كل عام وأنتم بخير.. وكل عام والأردن إلى العلا دوما**


هلا اخبار
منذ 3 ساعات
- هلا اخبار
الملك يرعى حفل عيد الاستقلال التاسع والسبعين
هلا أخبار – رعى جلالة الملك عبدالله الثاني، اليوم الأحد، الحفل الذي أقيم في قصر الحسينية، بمناسبة عيد الاستقلال التاسع والسبعين للمملكة الأردنية الهاشمية، بحضور سمو الأمير الحسين بن عبدﷲ الثاني، ولي العهد. ولدى وصول جلالة الملك إلى موقع الحفل محاطًا بالموكب الأحمر، أطلقت المدفعية 21 طلقة تحية لجلالته، فيما استعرض جلالته حرس الشرف الذي اصطف لتحيته، وعزفت الموسيقى السلام الملكي. وألقى رؤساء السلطات، بحضور سمو الأمير هاشم بن عبدالله الثاني وعدد من أصحاب السمو الأمراء والأميرات، والسادة الأشراف، كلمات عبروا فيها عن أسمى معاني الفخر والاعتزاز بما حققه الأردن، بقيادة جلالة الملك من إنجازات وتطور في المجالات كافة، مؤكدين الاستمرار في البناء والتحديث بما ينعكس على نهضة الوطن ورفعته. وقال رئيس الوزراء الدكتور جعفر حسان في كلمته، إننا في عيد الاستقلال نحتفل وعيوننا ترنو لمستقبل تتعزز فيه المنجزات، ونحتفل بهويتنا الوطنية التي صقلها كل مواطن أردني بانتمائه، وبناها بتاريخ من الأمجاد والتضحيات، ونحتفل بأردن قوي بمبادئه، صلب بقيادته، متماسك بشعبه، ثابت على الحق، صادق مع ذاته وأمته. ولفت إلى أن الأردنيين يحتفلون بتسعة وسبعين عامًا صانوا خلالها استقلالهم، ورسخوا مكانة وطنهم ركن أساس منيعا للاستقرار والنماء في محيط ملتهب، مؤكدا أن فلسطين تبقى دوما موقفا وطنيا لا حياد فيه. وأضاف: 'نرى اليوم دولتنا وقد طوت مراحل من عمر البناء والإنجاز والصبر والتضحيات، ونراك – يا سيدي – تصون أحلام الأردنيين والأردنيات بأمل متجدد، بينما تكرس مؤسسات الدولة والمجتمع جهودها في إنفاذ رؤية التحديث بمحاورها الثلاثة، وبإصرار إلى الأمام'. وأشار رئيس الوزراء إلى أن رؤية التحديث ليست خيارًا، بل هي جوهر مستقبل الأردن وأجياله القادمة، ورمز لاستمرار مسيرة الاستقلال والبناء التي لا تتوقف، أساسها سيادة القانون، واقتصاد وطني يتعزز بالإنتاجية والاستثمار والتنافسية، وبناء في الإنسان الأردني القادر على استباق متغيرات العصر. بدوره، هنأ رئيس مجلس الأعيان فيصل الفايز، جلالة الملك والأردنيين بمناسبة الاستقلال مستذكرًا منجزات الملوك الهاشميين وتضحياتهم في سبيل بناء الوطن وحمايته والحفاظ على رفعة الأمة، لافتًا إلى أن مبادئ البطولة والتضحية التي حملها الشريف الحسين بن علي، طيب الله ثراه، هي ذاتها التي حملها الأبناء والأحفاد، وسيظل يحملها الهاشميون، ومعهم الأردنيون المخلصون الأوفياء. وثمن الفايز دور جلالة الملك وجهوده التي مكنت الأردن من عبور القرن الجديد ومواكبة الحداثة والتعامل مع التحديات، وتحقيق الإنجازات رغم الأوضاع المضطربة في المنطقة. وأكد، أن الظروف الإقليمية لم تشغل جلالة الملك عن الهم الفلسطيني، الذي هـو هـم كل الأردنيين الشرفاء، فقد أخذت القضية الفلسطينية الجزء الأكبر من محادثات جلالته مع العالم، مثمنا مبادرة جلالته لإغاثة أهل غزة وتخفيف معاناتهم، وإيصال المساعدات الإنسانية لهم. كما أعرب الفايز عن الاعتزاز والفخر بالقوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي المصطفوي والأجهزة الأمنية وجهودهم في حماية الوطن والمسيرة، فهم الأصدق قولا والأخلص عملا وأصحاب الرايات العالية والجباه المرفوعة دائمًا. وثمن رئيس مجلس النواب أحمد الصفدي في كلمته جهود جلالة الملك ودوره في تعزيز تقدم الأردن ونهضته وتأثيره على مستوى العالم، في ظل تحديات كبيرة شهدها الإقليم والعالم منذ تولى جلالته سلطاته الدستورية. وقال 'نحن في السلطة التشريعية يا مولاي، فنعاهدك السير على النهج الذي رسمته لنا، في المسارات السياسية والإدارية والاقتصادية، ولا ننظر للأمر في إطار الواجب فقط، بل في إطار الضرورة الوطنية الملحة'. وأضاف، أن السلطة التشريعية ستبقى تؤسس في ديمقراطيتنا مناخات جديدة، للحرية والاختلاف والتطور، تحت سقف الدستور والقانون. وشدد الصفدي على اعتزاز الأردنيين بمنتسبي الجيش العربي والأجهزة الأمنية على اختلاف مهامها، موجها لهم تحية تقدير وعرفان لما يبذلونه لحماية الوطن. من جانبه، تحدث رئيس المجلس القضائي محمود العبابنة عن معاني الاستقلال الذي لم يكن مجرد لحظة تاريخية، بل علامة وطنية فارقة نشأ بها الوطن بالتضحية والفداء من مشروعٍ عروبي تحرري نهضوي، بقيادة هاشمية ذات شرعية دينية وتاريخية. وأشار العبابنة إلى أن القضاء الأردني ربط الاستقلال برمزية وجدانية تجمع المعنى والمضمون، تكريسا لقضاء يحكم بالعدل والحق وفقا لأحكام الدستور والقانون، بتوجيهات جلالة الملك ودعمه المستمر لتحقيق عدالة ناجزة تحفظ الحقوق وتصون الحريات. وأضاف أن القضاء مستمر في التطوير والتحديث وفق خطط زمنية، مع التركيز على إعداد كوادر قضائية شابة مؤهلة، وشمولهم في برامج للتدريب المستمر والمتخصص لمواكبة التحديث التقني والتشريعي ومتطلبات الأمن المجتمعي والتنمية الاقتصادية والاستثمارية. وأعرب عن اعتزازه بمواقف جلالة الملك الحكيمة في الدفاع عن قضايا الأمة، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية والدفاع عن حقوق الشعب الفلسطيني والحفاظ على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس بموجب الوصاية الهاشمية. وحضر الحفل كبار المسؤولين المدنيين والعسكريين، وأعضاء من السلك الدبلوماسي المعتمدين لدى المملكة، وممثلون عن فعاليات شعبية وأحزاب وهيئات ونقابات ومؤسسات المجتمع المدني.

السوسنة
منذ 3 ساعات
- السوسنة
شرف لنا ان نحتفل بعيد الاستقلال
ان استقلال المملكة الاردنية الهاشمية ليست مناسبة عادية انها مناسبة كبرياء واصالة وانتماء وفخار لكل اردني واردنية وعنوانا لحريتهم ومجدهم وتاريخهم المشرف الذي حفر في الصخر من الاباء والاجداد الذي كان نتيجتا حتميه للانتصارات وعنوانا للحرية والكرامة .ويحق لكل اردني واردنية ان يفخر بعيد الاستقلال وان يفخر بتاريخ الأباء والاجداد وتاريخ الوطن ففي الخامس والعشرين من ايار عام ١٩٤٦ تم اعلان المجلس التشريعي الاردني بأن الاردن دولة مستقله استقلالا تاما من الاستعمار البريطاني مع البيعه لصاحب الجلالة عبدالله بن الحسين ملكا للمملكة الاردنية الهاشمية حيث تواصلت مسيرة الخير والعطاء في عهد المغفور له جلالةالملك طلال وعهد المغفور له جلالة الملك الحسين بن طلال طيب الله ثراهم وصولا الى تاريخ السابع من شباط ١٩٩٩ حيث حاضرنا ومستقبلنا بقيادة جلالةالملك عبدالله الثاني بن الحسين حفظه ألله ورعاه .وما احوجنا اليوم وفي هذه الظروف الى الإحتفال باستقلال الوطن الحبيب الاردن التاسع والسبعينلشحن الهمم للنهوض بالوطن والتحفيز على العمل والبناء والنهوض والسير بخطى ثابته لبناء نهضة الدولة الاردنية ومؤسساتها من خلال ميادين التنمية والتطوير والانجازات في كافة الميادين والمجالات لإيصال رساله للأبناء والاحفاد والاجيال القادمه مفادها ان الاستقلال جاء نتيجه حتميه بعد تقديم تضحيات عظيمة وجسيمة ودماء وشهداء واستبسال من الأباء والاجداد لنيل شرف الحرية والكرامة.ان الاحتفال بيوم الاستقلال التاسع والسبعين هو درس في حب الوطن الذي يستحق التضحية ونيل الشهادة والفداء بالمهج والدماء والارواح وتجديدا للعهد بأن يبقى التاج الهاشمي درة على جباه الأردنيين الغاليه مستمدين ذلك الولاء والانتماء والعزيمة من الأباء والاجداد منذ اطلاق الثورة العربية الكبرى الى يومنا هذا .وأقول لمن يكره الاردن ويكره احتفالنا باستقلال الاردن ويكرة كلمة الاستقلال فانني العن وجودهم اينما كانوا فنحن الاردنيون نحب وطننا الاردن الى حد الجنون وشرف لنا ان نحتفل باستقلال وطننا الحبيب الاردن الذي سنحتفل باستقلاله في كل عام ونحن نحب كلمة الاستقلال ونحب الاردن الوطن الذي جبلنا من ترابه فنحن ثابتون صامدون كالجبال وفي وجوهكم نتباهى باستقلالنا ونتحداكم ونتحدى الداني والقاصي ان يهز ولو شعره من وطننا الحبيب الاردن وسنبقى في خندق الوطن مهما عظمت المؤامرات وخلف جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم أطال الله في عمره وسدد على طريق الخير خطاه وولي عهده المحبوب الحسين بن عبدالله الثاني المعظموكل عام وانتم والوطن وقائد الوطن بألف خير