
التحقيق في شبهة تهريب 75 مليارا
مكن تنسيق بين مكتب الصرف وإدارة الجمارك والضرائب غير المباشرة من ضبط شبكة تضم عشرات المقاولات، تحوم حولها شبهات تهريب الأموال، بالتلاعب في التصريحات وتزوير وثائق الاستيراد. وأفادت مصادر 'الصباح' أن التقديرات الأولية تشير إلى أن المبالغ المعنية بالتحريات تتجاوز 750 مليون درهم (75 مليار سنتيم)، عبارة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المشهد العربي
منذ ساعة واحدة
- المشهد العربي
تراجع أسعار العملات العربية في تعاملات أسواق الصرافة
تراجعت أسعار العملات العربية والأجنبية في تعاملات أسواق الصرافة اليوم الخميس 26 يونيو 2025. أسعار صرف الريال في العاصمة عدن الرمز العملة شراء بيع USD دولار أمريكي 2735 2755 AED درهم إماراتي 727 735 SAR ريال سعودي 718 721


الجريدة 24
منذ 2 ساعات
- الجريدة 24
سعاد صابر تخضع للعلاج في صمت وحالتها لا تدعو للقلق
انتشرت خلال الساعات الماضية، مجموعة من الأخبار على مواقع التواصل الاجتماعي، تفيد تدهور الوضع الصحي للممثلة سعاد صابر، بسبب معاناتها من مضاعفات داء السرطان، حيث اتضح أن ما تم تداوله حول الموضوع مجد إشاعات. وكشفت مصادر مقربة من اسعاد صابر ل"الجريدة24"، أن الحالة الصحية للممثلة المغربية لا ندعو للقلق حيث تخضع للعلاج بطريقة عادية وفي صمت تام بحكم أنها لا ترغب في مشاركة مثل هذه الأخبار مع الجمهور. وخطفت سعاد صابر الأضواء قبل أيام، حيث ظهرت في صورة رفقة أعضاء المكتب المغربي لحقوق المؤلف، وبدت وعلامة المرض والتعب واضحة على وجهها. وكانت الممثلة سعاد صابر، قد أعلنت السنة الفارطة اعتزالها وإنهاء مسيرتها الفنية، حيث أكدت في فيديو أن حالتها الصحية أبعدتها عن التمثيل خلال السنوات الأخيرة، مضيفة : "لا أريد أن أعذب معي لا مخرج ولا منتج.. خاصة بسبب حالتي الصحية الصعبة". وأكدت سعاد صابر، أنها لا تقبل بتقديم أدوار تمثيلية مقابل مبالغ مالية هزيلة، في الوقت الذي تخصص أجور مهمة لممثلين آخرين، مضيفا: "لا أقبل بالاشتغال ب3000 درهم". يشار إلى أن سعاد صابر، غابت عن الأضواء وعن الساحة الفنية خلال السنوات الأخيرة، حيث اقتصر حضورها على بعض المناسبات الفنية والتظاهرات السينمائية.


العالم24
منذ 2 ساعات
- العالم24
مشاريع طرقية ضخمة تفتح آفاق التنمية بالمغرب
دخل المغرب مرحلة جديدة من التوسع الطرقي، عبر تنفيذ مشاريع ضخمة تُعيد رسم خريطة الربط بين مدنه وجهاته. ما يقارب 300 كيلومتر من الطرق السريعة تُنجز حاليًا، مع تخطيط طموح لإضافة 900 كيلومتر أخرى، في خطوة تعكس رؤية استراتيجية ترمي إلى تقوية التكامل المجالي، وإنعاش الحركية الاقتصادية والتجارية. وتتصدر هذه المشاريع الطريق السريع تيزنيت-الداخلة، باعتباره ورشًا حيويًا يخترق الجنوب المغربي ويؤسس لنقلة تنموية في الأقاليم الصحراوية. كما يبرز الطريق بين فاس وتاونات ضمن المخطط، بهدف رفع العزلة عن المنطقة وتعزيز اندماجها الاقتصادي. وتُعطى كذلك أولوية للربط الطرقي بميناء الناظور غرب المتوسط، الذي يُرتقب أن يلعب دورًا محوريًا في حركة التبادل البحري. في الجنوب، تتجه الجهود نحو إحداث الطريق الدائري الشمالي الشرقي لأكادير، إلى جانب الطريق الحضري السريع، لتمكين المدينة من بنية حديثة تسهّل تنقل الأفراد والبضائع. وتشمل الأشغال أيضًا توسيع الطريق الوطني رقم 6، بين دار السكة وسيدي علال البحراوي، وتشييد محور سيدي يحيى-سيدي قاسم، ضمن توجه شامل لتحسين الممرات الطرقية الحيوية. ولم تُغفل مشاريع الربط الجبلي، حيث رُصد غلاف مالي يفوق 360 مليون درهم لتوسيع الطريق الجهوية 710 بين خنيفرة وبوجعد، في منطقة الأطلس المتوسط، قصد تعزيز الانفتاح الداخلي وتسهيل الوصول إلى المرافق والخدمات. وفي الشمال الشرقي، يسير مشروع الطريق السيار جرسيف-الناظور بخطى متسارعة، على طول 104 كلم، وبميزانية تقترب من 8 مليارات درهم، في إطار ربط فعال ومباشر بميناء الناظور غرب المتوسط. أما محور الدار البيضاء-الرباط، فيعرف تطورًا عبر الطريق السيار القاري الجديد، إلى جانب الطريق السيار تيط مليل-برشيد، كجزء من سياسة مستدامة لتحديث الشبكة الوطنية، وجعل البنية التحتية في خدمة الاقتصاد الوطني والعدالة المجالية.