
أفراح الحرمل
احتفل حرمل بن فهد الحرمل العجمي وإخوانه بزفاف أخيهم طلال بحضور جمع من الشخصيات والأهل والأصدقاء الذين قدموا المباركة والتهاني بالمناسبة السعيدة.
ألف مبروك.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأنباء
منذ 17 ساعات
- الأنباء
آل شافي احتفلوا بتخرج أبنائهم الأطباء
احتفل شافي وعفنان بجاد شافي الدوسري وإخوانهما بتخرج أبنائهم الأطباء د.خالد ود.فهد ود.شافي في كلية الطب، وأقاموا بالمناسبة حفل استقبال حضره جمع من الشخصيات والأهل والأصدقاء الذين قدموا التهاني وأطيب الأمنيات للخريجين بمستقبل حافل بالعطاء والنجاح علميا وعمليا.


الأنباء
منذ يوم واحد
- الأنباء
مغامرة الأدغال - كيدزانيا الكويت! مغامراتكم تبدأ هنا!
مغامرة أدغال ملحمية تنبض بالحياة في كيدزانيا الكويت، حيث تهمس الغابات العتيقة بأسرار مدينة منسية، لتبدأ مغامرة الأدغال الخاصة بكم من جديد، وتمتد من 27 مارس حتى 27 يونيو. سوف ينغمس الزوار في بيئة أدغال نابضة بالحياة، حيث يمكنهم اكتشاف كنوز ومدن مفقودة، واستكشاف عجائب ما قبل التاريخ وهي مخبأة في أعماق الأدغال، لتصنع لهم ذكريات تدوم مدى الحياة مع عرض فقاعات خلاب من تحت الماء. سيقوم المستكشفون الصغار، برفقة أوربانو وباتشي، بالتجول في غابات كيدزانيا العتيقة، وكشف أسرار مدينة مفقودة. سيكتشفون أدلة، ويتغلبون علـى عقبــات جامحـــة، ويستخدمون مهاراتهم لفتح كنز المدينة، ما يقودهم في النهاية إلى مدينة كيدزالا المفقودة. يسرنا أن نعلن أن رعاة برنامجنا الرئيسيين هما «مايكروسوفت» و«الأنباء»، وكلاهما يجلب حصة كبيرة من الإثارة، ما يزيد من روعة المغامرات. وبصفتهما راعيين لجميع البرامج المتغيرة في كيدزانيا، فإن دعمهما لا يقدر بثمن. توفر كيدزانيا للأطفال فرصة لتجربة مهن واقعية في بيئة محاكاة تحت السيطرة. لقد تم تصميم أنشطتنا لمساعدة الأطفال على اكتساب مهارات جديدة والمساهمة في «عالم أفضل». كيدزانيا مفهوم حائز على جوائز ومعترف به عالميا لمزجه الفريد بين الترفيه والتعليم للأطفال.


الأنباء
منذ يوم واحد
- الأنباء
«زرقون والمصباح السحري».. أعادت قيمة مسرح الطفل
المتابع للحركة المسرحية في الكويت وتحديدا لعروض مسرح الطفل يجد ان معظم العروض «شكلها» جميل، ولكن «مضمونها» ضائع بين كمية اللوحات والاستعراضات التي تتضمنها تلك العروض، وعلى الرغم من الجهود المبذولة من صناعها إلا ان العرض المسرحي «فلت» منهم فأصبح شكلا من غير مضمون! عروض مسرح الطفل تحتاج إلى ذكاء لمن يريد أن يقدمها حتى تحقق الهدف المرجو من تقديمها وحتى يستفيد الاطفال مما يطرح فيها من قيم وعادات وتقاليد ومفردات المجتمع الذي يعيش فيه حتى يتعرفوا على هويتهم الوطنية وماضي بلدهم الجميل، ما ذكر فيما سبق اذا وجد في أي عرض مسرحي موجه للطفل فهنا نقول ان هيبة مسرح الطفل عادت وبقوة. حضرت قبل ايام مسرحية «زرقون والمصباح السحري» المعروضة حاليا على خشبة مسرح مؤسسة الإنتاج البرامجي المشترك والتي تشهد عودة المخرج القدير نجف جمال للإخراج المسرحي بعد غياب أكثر من 27 عاما عن الإخراج، وعودة الفنانة القديرة هيفاء عادل لمسرح الطفل بعد 30 عاما لتجسد دور البطولة في «زرقون والمصباح السحري» وهي استكمال لأحداث المسرحية القديمة «علاء الدين والمصباح السحري» التي قدمت عام 1995. رؤية المخرج نجف جمال لمسرحية «زرقون والمصباح السحري» حملت بين طياتها الكثير من المفاجآت التي أسعدت جميع أفراد الأسرة، لأنه تم استخدم أحدث التقنيات التكنولوجية التي تتماشى مع العصر الذي نعيشه بذكاء شديد ودون «فذلكة» لتوصيل رسالة المسرحية التي تدعو إلى بناء الاوطان والمحبة والتسامح والتكاتف للقضاء على اعداء الوطن من خلال لوحات جميلة فيها تناسق بين الإضاءة والازياء مريحة لعيون الحضور، وهم يشاهدون حكاية من التراث بتقنيات عالمية احترافية، ناهيك عن أداء الممثلين الممتع البعيد عن التكلف خصوصا أداء الفنانة هيفاء عادل التي جسدت شخصية «ذات القرون» بشكل لافت للنظر على الرغم من كبر سنها، بالإضافة إلى الفنان فيصل العميري الذي جسد «زرقون» ببراعة والفنانة لولوة الملا التي كانت بالفعل «غزالة» على خشبة المسرح لتنقل الاخبار لـ «ذات القرون»، كل هذا الجمال والاتقان الذي رأيته في مسرحية «زرقون والمصباح السحري» شعرت ساعتها ان قيمة مسرح الطفل واهدافه التربوية عادت للمسرح الكويتي والتي للأسف غابت عن بعض العروض! المسرحية من تأليف وإخراج نجف جمال ويشارك فيها نخبة مميزة من الفنانين مثل الفنان عبدالله بهمن والفنان محمد كاظم والفنان أحمد النجار والفنانة مريم شعيب بجانب الفنانة هيفاء عادل وفيصل العميري ولولوة الملا والمسرحية من إنتاج شركة ORANG MEDIA.