logo
حازم الصدير يتجه إلى الأغنية العراقية

حازم الصدير يتجه إلى الأغنية العراقية

الرياض١٠-٠٥-٢٠٢٥

بعد أن قدّم خلال أيام عيد الفطر أغنيته الجديدة «قلبي دق»، والتي لاقت تفاعلًا واسعًا عبر منصات التواصل الاجتماعي، يستعد الفنان حازم الصدير لخوض تجربة فنية جديدة من خلال عمل غنائي باللهجة العراقية، يُنتظر أن يشكّل محطة مميزة في مسيرته الفنية.
وفي تصريح خاص، عبّر حازم الصدير عن إعجابه الكبير بالأغنية العراقية، مؤكدًا أنها تتميز بإيقاعها المختلف والمميز، وتحمل دائمًا كلمة فيها إحساس كبير يصل إلى القلب بسرعة، وأوضح عبر منصاته المختلفة الرسمية في التواصل الاجتماعي أن تعاونه المقبل سيكون من ألحان الفنان زياد يوسف، ومن كلمات فضل، وتوزيع أمجد يعقوب.
كما أعرب عن سعادته بنجاح أغنية «قلبي دق»، التي حظيت بتفاعل واسع من الجمهور، وشكر كل من دعمه وشارك العمل عبر مختلف المنصات.
يذكر أن حازم الصدير، يجهز العمل العراقي تحت إشراف ومتابعة من المخرج والمنتج صلاح الياسري، حيث من المتوقع أن يرى النور قريباً.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الأزمة تتصاعد.. أسرة محمود عبدالعزيز تطالب بوسي شلبي بتعويض 10 ملايين
الأزمة تتصاعد.. أسرة محمود عبدالعزيز تطالب بوسي شلبي بتعويض 10 ملايين

عكاظ

timeمنذ 4 ساعات

  • عكاظ

الأزمة تتصاعد.. أسرة محمود عبدالعزيز تطالب بوسي شلبي بتعويض 10 ملايين

تابعوا عكاظ على تصاعدت الأزمة بين أسرة النجم الراحل محمود عبدالعزيز والإعلامية بوسي شلبي من جديد، بعد أن تقدمت أسرة الراحل بدعوى قضائية تطالب فيها الإعلامية بدفع تعويض قدره 10 ملايين جنيه. وذكرت أسرة محمود عبدالعزيز في بيان رسمي أن بوسي شلبي شوّهت سمعة والدهم، من خلال الادعاء كذباً بأنها كانت زوجته، مستخدمة وثائق مزورة على حد وصفهم. واستمعت جهات التحقيق بمصر قبل عدة أيام لأقوال بوسي شلبي في واقعة اتهامها من أسرة الفنان الراحل بتزوير الهوية الشخصية، والقيد العائلي، وجواز السفر. ‏وبدأت الأزمة بين بوسي شلبي وورثة الفنان الراحل في فبراير الماضي، حينما نفت بوسي الأقاويل المتداولة التي تفيد بطلاقها من محمود عبدالعزيز في العام نفسه الذي شهد زواجهما قبل 27 عاماً. أخبار ذات صلة واكتشفت بوسي شلبي وثيقة طلاقها أثناء وجودها في إحدى المصالح الحكومية لتغيير بيانات هويتها الشخصية، لكن المسؤولين أخبروها أنها مطلّقة من الفنان الراحل قبل سنوات، الأمر الذي أشعل مواقع التواصل الاجتماعي. ومن جانبها، أصدرت أسرة الفنان الراحل محمود عبدالعزيز بياناً رسمياً باسم الورثة تعلن من خلاله مقاضاة بوسي شلبي، بعدما ادعت الزواج منه حتى أيامه الأخيرة، الأمر الذي نفته أسرته ووصفته بـ«الأكاذيب والافتراءات» وأنه عارٍ تماماً من الصحة. ‏وشدّد البيان على احترام الأسرة الكامل للقانون، مشيراً إلى أن ما يُثار عبر بعض وسائل الإعلام ومواقع التواصل لا يمتّ للحقيقة بصلة، وأنهم لن يصمتوا مجدداً أمام محاولات الإساءة لاسم الفنان الكبير. /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}

إعادة الحِرف التقليدية إلى الواجهة في جازان
إعادة الحِرف التقليدية إلى الواجهة في جازان

الرياض

timeمنذ 7 ساعات

  • الرياض

إعادة الحِرف التقليدية إلى الواجهة في جازان

أعاد بيت الحرفيين بمنطقة جازان، الوهج لعددٍ من الحرف اليدوية التقليدية التي كادت أن تتوارى خلف تقنيات الحياة محافظًا، على ثروة ثقافية تمتلكها المنطقة، وذلك ضمن سعي هيئة التراث لتطوير قدرات الحرفيين والحرفيات السعوديين، عن طريق تدريبهم بكيفية إبراز جمال الحرف اليدوية السعودية مع المحافظة على أصالة الحِرف نفسها. والتحق 30 حرفيًّا وحرفية، بالبرنامج الذي يستمر عامًا، في بيئة مثالية صُممت خصيصًا لتعيدهم إلى الحرف اليدوية المرتبطة بتراث المنطقة وبيئتها الثقافية عبر ثلاث حِرف هي "صناعة القعايد، وحياكة الطواقي، ومشغولات الصدف البحرية". ويسعى البرنامج لإعادة حِرفة صناعة "القعايد" إلى الواجهة، والمحافظة على أهميتها حين كانت ركنًا أساسيًّا من البيت القديم في جازان كسرير أو كرسي، حيث يشارك مُدربون متخصصون في تدريب الشباب والفتيات للمحافظة على المهنة باستخدام سعف النخيل أو الدوم للربط بطرق فنية، تُحاكي الحرفيين الأوائل، ومساعدتهم لابتكار تصاميم احترافية تتعدى الشكل التقليدي إلى أشكال خشبية وهندسية ترتقي إلى المواصفات التجارية الحديثة التي تواكب متطلبات السوق، والمنتجات التراثية النوعية، وتكون جديرة بالاقتناء. وتبرز حياكة الطواقي الرجالية في أحد أركان بيت الحرفيين، حيث ظلّت واحدة من أشهر الحرف اليدوية النسائية بمنطقة جازان، وتجد المتدربات فرصة لتعلّم فن الصنعة من أيادي مدربات بارعات، وذلك بالتدريب على استخدام الإبرة والخيط الأبيض بمهارة وزخرفتها بنقوش متنوعة، والعمل كذلك على ابتكار منتجات جديدة توائم الاحتياجات وتحافظ على هوية المهنة من الاندثار. وتُشارك عدد من المتدربات في حِرفة المشغولات الصدفية، حيث يتدربن على أيدي متخصصات على استخدام القواقع والأصداف البحرية لتحويلها إلى أعمال فنية مميزة من أساور وأطواق وأدوات للزينة، وكذلك حقائب وأشكال فنية ومجسمات تبرز الهوية البحرية، فيما يقدمن أيضًا منتجات مبتكرة تحافظ على الجمال الطبيعي للقواقع والأصداف البحرية وتمنحها لمسات عصرية. ويقدم بيت الحرفيين بجازان منظومة متكاملة من الورش التدريبية والتعليمية المكثفة تساعد المتدربين والمتدربات على إتقان الحرف اليدوية بتقاليدها المجتمعية الأصيلة، ومن ثم الوصول إلى التصاميم الحرفية عبر الورش المساندة في ريادة الأعمال والابتكار وحلول التغليف والتسويق، بالإضافة إلى توفير ورش إنتاج ومنصة لعرض وبيع المنتجات الحرفية التي ينتجها الحرفيون والحرفيات. ويهدف البيت إلى تمكين شباب وشابات المنطقة من تطوير مهاراتهم في مجال الحرف اليدوية التقليدية ضمن القطاع التراثي، حيث يُعد نموذجًا متكاملًا لتعليم وتدريب الحرف اليدوية التي تشتهر بها المنطقة، مما يسهم في نقل المعرفة للأجيال القادمة، فيما تواكب تلك الجهود "عام الحرف اليدوية 2025"، حيث يشهد قطاع الحرف اليدوية حراكًا ثقافيًا، سعيًا لترسيخ مكانة الحرف اليدوية محليًا وعالميًا بوصفها تراثًا ثقافيًا، وركيزة من ركائز الهوية السعودية.

أتمنى توفير الوسائل الفنية التي تراعي المكفوفينريتاج «عاشقة الناي»: طموحي للعالمية
أتمنى توفير الوسائل الفنية التي تراعي المكفوفينريتاج «عاشقة الناي»: طموحي للعالمية

الرياض

timeمنذ 7 ساعات

  • الرياض

أتمنى توفير الوسائل الفنية التي تراعي المكفوفينريتاج «عاشقة الناي»: طموحي للعالمية

لم تكن الإعاقة البصرية عائقًا لعازفة الناي ريتاج الزهراني، كان التأثير وبداية الخطوات من والديها ليكونا خارطة طريق لنجاح ابنتهما في مجال الموسيقى، والذي بدأت تصعد سلمه بعد أخرى، بخطوات واثقة لتصل إلى القمة.. تقول ريتاج عن بدايتها: لقد بدأت رحلتي في مجال الموسيقى منذ السادسة من عمري، وكنت شغوفة بالموسيقى وبالناي تحديدًا، التي كانت تأخذ مكانة عالية في قلبي منذ نعومة أظفاري. ولكن للأسف لم أبدأ رحلتي مع هذه الآلة الموسيقية التي أحبها بسبب عدم توفرها في المتاجر الموسيقية، فبدأت بآلة "الفلوت" التي كنت أعتقد أنها هي الناي لقلة معلوماتي عن الناي في حينها. وبعد ذلك انتقلت إلى آلة الأورج لأنها كانت متوفرة في المتاجر الموسيقية بكثرة، ثم آلة الجيتار، ولكن لم أشعر بالاستقرار في أي من هذه الآلات الموسيقية، ولم أجد الآلة التي تُشبهني وتفهم مشاعري لكي أستطيع التعبير عنها، لهذا اعتزلت هذه الآلات الثلاث تمامًا بعد أن أتت الناي وأصبحت متخصصة فيها فقط. بعد أن ذهبت والدتي إلى مصر وأحضرت لي 'مصدر سعادتها' التي هي آلة الناي. ومن هنا بدأت رحلتي الحقيقية وشغفي كنت أستمتع بكل خطوة فيه، رغم صعوبتها، وهي تُعد من أصعب الآلات الموسيقية، إلا أني كنت شغوفة عاشقة لهذه الآلة الموسيقية، واستمتعت بكل المصاعب التي واجهتها معها. وحول دراستها الموسيقية، أضافت ريتاج: تعلمت على الآلات الموسيقية السابقة تعليمًا ذاتيًا لجميع الآلات الثلاث، أما بالنسبة لآلة الناي، فتعلمتها في مركز موسيقي وحصلت على الشهادة الأكاديمية. ثم بعد ذلك شاركت في مسابقة المهارات الثقافية وحصلت على المركز الثاني على مستوى المملكة، وأيضًا المركز الثاني على مستوى منطقة مكة المكرمة. وكان لدي العديد من المشاركات، منها مشاركة الأوركسترا، وكنت قائدة الأوركسترا بآلة الناي في إثراء، وأيضًا مشاركتي في موسم الرياض، والعديد من المشاركات. مؤكدة أن عائلتي، الذين لم يتوانوا لحظة واحدة في إسعادي وتوفير احتياجاتي الفنية، والذهاب معي في حفلاتي، وأيضًا حصصها التدريبية لآلة الناي. مبينة أنها تدرس المرحلة الثانوية، حيث تطمح في تخصص فنون في الجامعة، وذلك بالتحديد آلة الناي، والحصول على شهادات عليا مثل الدكتوراه، وأنا فخورة أني أعزف على هذه الآلة الموسيقية، لأني أول فتاة سعودية تعزف على آلة الناي. مؤكدة، أنها تغلبت على إعاقة كف البصر، بدعم وتشجيع من والديها، اللذين كانا يملآن حياتها بالإيجابية ويشعرانها بالكمال، ما عزز ثقتها بنفسها. حيث لم تعتبر ريتاج أن كفّ بصرها إعاقة، بل إنها تفتخر بأنها كفيفة. عندما لم يكن فقدان البصر عائقًا لها عن مواصلة فنها، بل زادها إصرارًا على النجاح والتألق. وعن أمنيتها ريتاج الزهراني، قالت: أتمنى أن أجد من يدعمني في الحصول على كمبيوتر الكفيف الذي سيساعدها كثيراً في تعليمها الدراسي والموسيقي. وكغيرها من فاقدي البصر، واجهت تحديات كثيرة في حياتها اليومية، منها صعوبة التنقّل باستقلالية، وقلة توفر الوسائل الفنية التي تراعي احتياجات المكفوفين، بالإضافة إلى نظرة المجتمع التي كثيرًا ما تركز على الإعاقة بدلًا من الإمكانات. لكنها رغم ذلك، لم تسمح لتلك التحديات أن توقفها، بل استخدمتها كحافز لتثبت للعالم أن البصر ليس هو الطريق الوحيد للرؤية، فهناك بصيرة القلب، وشغف الموهبة، وقوة العزيمة. ريتاج لم تنتظر من الحياة أن تسهّل لها الطريق، بل شقّت طريقها بنفسها، بإيمان عميق وقدرة مذهلة على تحويل التحديات إلى فرص، حتى أصبحت قدوة ومصدر إلهام لكل من يعتقد أن الإعاقة نهاية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store