
تل أبيب تحترق.. دمار واسع في إسرائيل جراء الصواريخ الإيرانية (فيديو)
وكالات
شنت إيران موجة من الضربات الصاروخية على مناطق مختلفة في إسرائيل، ردًا على الهجوم الواسع الذي شنته تل أبيب على طهران فجر الجمعة ضمن عملية أُطلق عليها اسم "قوة الأسد".
BREAKING: AFTERMATH OF IRANS MISSILE STRIKES ON ISRAEL pic.twitter.com/27z3SSRHIx
— Sulaiman Ahmed (@ShaykhSulaiman) June 14, 2025
وتداول مستخدمو منصات التواصل الاجتماعي مقاطع فيديو أظهرت حجم الدمار الذي لحق بمدينة تل أبيب في إسرائيل جراء الضربات الإيرانية.
pic.twitter.com/27z3SSRHIx
— Sulaiman Ahmed (@ShaykhSulaiman) June 14, 2025
وشوهد تصاعد الدخان الكثيف في سماء تل أبيب ودوت صفارات الإنذار في مختلف أنحاء إسرائيل، بما في ذلك في القدس، وُلِب من الناس الفرار إلى الملاجئ.
كما طالت الضربات الصاروخية الإيرانية مقر وزارة الدفاع الإسرائيلية "بالرغم من محاولات التشويش"، إذ قال الجيش الإيراني، إن الكيان الصهيوني لم يتمكن من ردع الصواريخ التي أطلقتها إيران عن إصابة أهدافها على الرغم من الدعم اللوجستي الذي يتلقاه من حلفائه.
لحظة استهداف مقر وزارة الحرب الإسرائيلية في "تل أبيب" ومحاولة دفاعات الاحتـ.لال اعتراض الصواريخ pic.twitter.com/TTcWHXseF2
— وكالة تسنيم للأنباء (@Tasnimarabic) June 13, 2025
وأمس الجمعة، قالت قوات الحرس الثوري الإيراني في بيان رسمي، إنها نفذت ضربة صاروخية استهدفت مراكز عسكرية وقواعد جوية إسرائيلية، واصفة تلك المواقع بأنها "كانت مصدر العدوان الإجرامي على بلدنا".
Tel Aviv, big close range explosion pic.twitter.com/XUGajXb74q
— Furkan Gözükara (@GozukaraFurkan) June 13, 2025
وسُمعت انفجارات في سماء القدس وتل أبيب يوم الجمعة، بينما أطلقت إيران صواريخ نحو إسرائيل، مدشّنة بذلك حملتها الانتقامية بعد أن دمرت موجات الضربات الإسرائيلية سلسلة القيادة العسكرية في طهران واستهدفت منشآت نووية حيوية.
وأعلن المتحدث باسم الجيش الإيراني، اليوم السبت، أن ️الهجمات الصاروخية الإيرانية على إسرائيل ستكون 20 ضعفًا من الهجمات السابقة، مهددًا بإطلاق نحو 2000 صاروخ.
وحتى الآن، تم إطلاق نحو 200 صاروخ باليستي من إيران منذ بداية الهجوم أمس في الساعة 21:00 بالتوقيت المحلي (السادسة بتوقيت جرينيتش)، وفق ما قالته القناة 12 الإسرائيلية.
🚨 Aftermath of Iranian strikes on Israel. pic.twitter.com/hfFsbJTR9G
— Jackson Hinkle 🇺🇸 (@jacksonhinklle) June 13, 2025
وجاءت الموجات الصاروخية الـ 6 التي أطلقتها إيران باتجاه إسرائيل، ردًا على الهجوم الإسرائيلي على 15 موقعًا في مختلف أنحاء إيران، والذي أسفر عن مقتل 78 شخصًا، بينهم مسؤولون عسكريون كبار، بينما أُصيب أكثر من 320 شخصًا، معظمهم من المدنيين، وفق ما صرّح به مبعوث إيران لدى الأمم المتحدة.
Panic spreads across #Israel 's capital Tel Aviv as Iranian missiles target key sites 🇮🇷. Multiple explosions and sirens have been reported, with civilians rushing to shelters. The escalation marks a new and dangerous phase in the ongoing regional tensions. #TelAviv #IranMissiles pic.twitter.com/ZPSqmgFsRD
— Abdirisak Urug (@AbdirisakUrug) June 13, 2025
بينما أسفرت الهجمات الإيرانية عن مقتل 3 أشخاص وإصابة أكثر من 170 آخرين، بحسب ما أفاد به الإسعاف الإسرائيلي اليوم.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ ساعة واحدة
- مصرس
جيش الاحتلال ينشر مشاهد لاستهداف منصات صواريخ إيرانية- فيديو
نشر المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي باللغة العربية، أفيخاي أدرعي، مشاهد لعملية استهداف منصات إطلاق صواريخ في إيران. وأوضح أدرعي، أن الصواريخ الإيرانية كانت مُعدة وموجهة لاستهداف إسرائيل. #عاجل سلاح الجو هاجم منصات صواريخ جاهزة للإطلاق نحن الجبهة الداخلية في إسرائيل غرب ايران ⭕️هاجمت طائرات حربية ومسيرات لسلاح الجو حتى الان عشرات الصواريخ الموجهة نحو الجبهة الداخلية الاسرائيلية قبل اطلاقها. ⭕️لقد رصدت طائرات سلاح الجو التي حلقت في الاجواء الإيرانية منصات... — افيخاي ادرعي (@AvichayAdraee) June 14, 2025وأشار جيش الاحتلال الإسرائيلي، إلى أن 70 مقاتلة إسرائيلية أوجدت حرية عمل جوي من غرب إيران حتى طهران، موضحا أن سلاح الجو هاجم منظومات الدفاع الإيرانية في محيط طهران.وقالت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" العبرية نقلا عن مسؤولين عسكريين، السبت، إن سلاح الجو الإسرائيلي لم يتمكن بعد من ضرب كل المنشآت النووية الإيرانية.وأكد المسؤولون العسكريون، أن جهود جيش الاحتلال الإسرائيلي ستستمر لإضعاف منظومة الصواريخ الباليستية في إيران.وأشار سلاح الجو الإسرائيلي، إلى أن عمليته ضد إيران تتقدم جيدا وفقا للخطة ويستعد لمزيد من التصعيد، مضيفا "نستطيع الآن التحليق فوق طهران بطائرات مقاتلة وهو أمر مهم".وأوضح سلاح الجو الإسرائيلي، أنه يعمل على عرقلة محاولات إيران لإطلاق وابل من الصواريخ الباليستية، مؤكدا أن قدرة إيران على إطلاق الصواريخ ستتراجع تدريجيا مع مرور الوقت.وقال المتحدث باسم الجيش الإيراني، إن ️الهجمات الصاروخية الإيرانية على إسرائيل ستكون 20 ضعفًا من الهجمات السابقة، مهددًا بإطلاق نحو 2000 صاروخ.


نافذة على العالم
منذ 2 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار العالم : من هو محمد عبدالكريم الغماري رئيس هيئة الأركان في حكومة الحوثيين الذي أعلنت إسرائيل اغتياله؟
الأحد 15 يونيو 2025 01:00 صباحاً نافذة على العالم - من هو محمد عبدالكريم الغماري رئيس هيئة الأركان في حكومة الحوثيين الذي أعلنت إسرائيل اغتياله؟ [ رئيس هيئة الأركان في حكومة الحوثيين محمد عبدالكريم الغماري ] أثار إعلان الإعلام الإسرائيلي الحديث عن اغتيال رئيس هيئة الأركان العامة في حكومة صنعاء اللواء الركن محمد عبدالكريم الغماري الجدل من جديد حول شخصية الغماري، الذي وصفته إسرائيل بالشخصية الرفيعة. وقالت وسائل إعلام إسرائيلية إنها تمكنت عبر غارة لقواتها الجوية من اغتيال الغماري، ولم تقدم أي تأكيدات، بينما لم يصدر عن جماعة الحوثي أي تأكيد. ويعد الغماري أحد الشخصيات العسكرية التابعة للحوثيين، والتي ارتبط اسمها منذ الأحداث في محافظة صعدة خلال العام 2013، حتى سقوط العاصمة صنعاء في الـ21 من سبتمبر 2014م، وكان أحد المشاركين في تلك الأحداث ولد محمد عبدالكريم الغماري بعزلة ضاعن، في مديرية وشحة، بمحافظة حجة، شمال غرب اليمن، وتلقى تعليمه الأساسي والثانوي في معهد حسين بدر الدين الحوثي. ولفت الغماري الأنظار مع الأعمال العسكرية التي أسندت إليه لاحقا، خاصة بعد توليه منصب رئيس هيئة الأركان العامة في حكومة الحوثيين في الثالث عشر من ديسمبر 2016، بقرار من رئيس المجلس السياسي الأعلى سابقا صالح الصماد، وهو ما جعله الشخصية العسكرية الثانية في الجيش التابع للحوثيين. ويتهم الغماري بالمسؤولية عن شن هجمات على محافظة مأرب، وقيادته لمجاميع الحوثيين للسيطرة على محافظة مأرب، خلال الأعوام الأخيرة. شغل الغماري منصبا قياديا ميدانيا في محافظة الحديدة، وقبل ذلك تولى منصب المسؤول الأمني للحوثيين في العاصمة صنعاء. ويعد أحد المسؤولين عن إطلاق المسيرات والصواريخ باتجاه السعودية، وهو ما دفع السعودية لوضعه في الخامس من نوفمبر 2017 ضمن قائمة تضم 40 قياديا من جماعة الحوثي بتهمة دعم الإرهاب ووضعت مكافأة عشرة مليون دولار لمن يقدم معلومات عنه. ثم عادت الرياض وأدرجته مجددا في 31 أغسطس 2022 ضمن الكيانات والشخصيات الداعمة للإرهاب. أُدرج اسمه في قائمة المعاقبين أمميا في 9 نوفمبر 2021 من قبل الأمم المتحدة لتهديده السلم والاستقرار في اليمن، كما أدرجته الخزانة الأمريكية كأحد الشخصيات المعاقبة في 20 مايو 2021. وتتهمه الأمم المتحدة بالضلوع في الحملات العسكرية الحوثية التي تهدِّد السلم والأمن والاستقرار في اليمن وقيادته لتلك الحملات، وقالت إنه اضطلع بصفته رئيس هيئة الأركان العامة لقوات الحوثيين، بالدور الرئيسي في تنسيق الجهود العسكرية للحوثيين التي تهدِّد بشكل مباشر السلم والأمن والاستقرار في اليمن، وكذلك الهجمات عبر الحدود ضد المملكة العربية السعودية. وقالت الأمم المتحدة إنه تولى مؤخراً مسؤولية هجوم الحوثيين الواسع النطاق على الأراضي التي تسيطر عليها الحكومة اليمنية في محافظة مأرب، وهو الهجوم الذي أدى لتفاقم الأزمة الإنسانية في اليمن، حيث يعرِّض حوالي مليون نازح لخطر التشرد مرة أخرى، ويفضي إلى مقتل السكان المدنيين، ويتسبب في تصعيد أوسع للنزاع الدائر. ويعد الغماري أحد المسؤولين عن شن العمليات الهجومية البحرية والمستهدفة لإسرائيل، منذ ديسمبر 2023، وهو ما جعله مطلوبا ضمن قائمة من الشخصيات الحوثية المستهدفة من قبل إسرائيل، في الوقت الذي أُعلن عن رسالة من الغماري، نُشرت عبر كتائب عز الدين القسام لدعم المقاومة الفلسطينية، أكد فيها التزام الحوثيين بمساندة حركات المقاومة ضد إسرائيل.

مصرس
منذ 3 ساعات
- مصرس
ما هي أسوأ السيناريوهات المحتملة في الصراع بين إيران وإسرائيل؟
في الوقت الحالي، يبدو أن القتال بين إسرائيل وإيران يقتصر على البلدين فقط. وفي الأمم المتحدة وأماكن أخرى، صدرت دعوات كثيرة لضبط النفس. لكن ماذا لو لم تجد تلك الدعوات آذانًا صاغية؟ وماذا لو تصاعد القتال واتسع نطاقه؟فيما يلي أسوأ السيناريوهات المحتملة.تورط الولايات المتحدةرغم النفي الأمريكي، فإن إيران تعتقد بوضوح أن القوات الأمريكية أيدت – وبدعم ضمني على الأقل – الهجمات الإسرائيلية.وقد تلجأ إيران إلى ضرب أهداف أمريكية في أنحاء الشرق الأوسط، مثل معسكرات القوات الخاصة في العراق، والقواعد العسكرية في الخليج، والبعثات الدبلوماسية في المنطقة. ورغم أن القوى التابعة لإيران، مثل حزب الله، قد تراجعت قوته بشكل كبير، فإن الميليشيات الموالية لها في العراق ما زالت مسلحة وموجودة.وقد توقعت الولايات المتحدة احتمال وقوع مثل هذه الهجمات، وسحبت بعض أفرادها كإجراء احترازي. وفي رسائلها العلنية، حذرت واشنطن إيران بشدة من عواقب أي هجوم على أهداف أمريكية.لكن ماذا لو قُتل مواطن أمريكي في تل أبيب مثلًا، أو في أي مكان آخر؟قد يجد دونالد ترامب نفسه مضطرًا إلى التحرك، ولطالما اتُّهم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بأنه يسعى لجرّ الولايات المتحدة إلى معركته ضد إيران.ويقول محللون عسكريون إن الولايات المتحدة وحدها تملك القاذفات والقنابل الخارقة للتحصينات القادرة على اختراق أعمق المنشآت النووية الإيرانية، وخاصة منشأة فوردو.وقد وعد ترامب أنصاره من حركة "اجعلوا أمريكا عظيمة مجددًا" بأنه لن يخوض أي "حروب" في الشرق الأوسط. ومع ذلك، فإن العديد من الجمهوريين يدعمون حكومة إسرائيل ورؤيتها القائلة إن الوقت قد حان للسعي إلى تغيير النظام في طهران.لكن إذا أصبحت الولايات المتحدة طرفًا نشطًا في القتال، فسيُعد ذلك تصعيدًا هائلًا قد تكون له تبعات طويلة الأمد ومدمرة.تورط دول خليجيةإذا فشلت إيران في إلحاق الضرر بالأهداف العسكرية وغيرها من المواقع المحمية جيدًا داخل إسرائيل، فقد تلجأ إلى توجيه صواريخها نحو أهداف أكثر هشاشة في منطقة الخليج، وخصوصًا تلك الدول التي تعتقد إيران أنها ساعدت ودعمت أعداءها على مدى السنوات.وهناك العديد من الأهداف المتعلقة بالطاقة والبنية التحتية في المنطقة. تذكّر أن إيران اتُّهمت بقصف حقول النفط السعودية في عام 2019، كما استهدفت ميليشياتها الحوثية أهدافًا في الإمارات عام 2022.ومنذ ذلك الحين، شهدت العلاقات نوعًا من المصالحة بين إيران وبعض دول المنطقة.وإذا تعرّضت منطقة الخليج لهجوم، فقد تطالب بدورها بتدخل الطائرات الحربية الأمريكية للدفاع عنها، إلى جانب الدفاع عن إسرائيل.فشل إسرائيل في تدمير القدرات النووية الإيرانيةماذا لو فشل الهجوم الإسرائيلي؟ وماذا لو كانت المنشآت النووية الإيرانية عميقة للغاية ومحميّة جيدًا؟ وماذا لو لم يتم تدمير 400 كغم من اليورانيوم المخصب بنسبة 60 في المئة وهو الوقود النووي الذي لا يفصله عن درجة التخصيب اللازمة للأسلحة سوى خطوة صغيرة، وهو ما يكفي لصنع نحو عشر قنابل نووية؟ويُعتقد أن هذا اليورانيوم قد يكون مخبّأً في مناجم سرّية عميقة. قد تكون إسرائيل قتلت بعض العلماء النوويين، لكن لا توجد قنابل قادرة على تدمير المعرفة والخبرة الإيرانية.وماذا لو أقنع الهجوم الإسرائيلي القيادة الإيرانية بأن السبيل الوحيد لردع المزيد من الهجمات هو الإسراع قدر الإمكان في الحصول على قدرة نووية؟وماذا لو كان القادة العسكريون الجدد على طاولة القرار أكثر تهورًا وأقل حذرًا من أسلافهم الذين قُتلوا؟وفي الحد الأدنى، قد يُجبر ذلك إسرائيل على شن مزيد من الهجمات، مما قد يربط المنطقة بحلقة مستمرة من الضربات والضربات المضادة، ولدى الإسرائيليين عبارة قاسية لوصف هذه الاستراتيجية؛ يسمونها "جزّ العشب".حدوث صدمة اقتصادية عالميةيشهد سعر النفط ارتفاعًا حادًا بالفعل.فماذا لو حاولت إيران إغلاق مضيق هرمز، مما سيقيّد حركة النفط بشكل أكبر؟وماذا لو في الجهة الأخرى من شبه الجزيرة العربية كثّف الحوثيون في اليمن هجماتهم على الملاحة في البحر الأحمر؟ فهم آخر حلفاء إيران من الوكلاء، ولديهم تاريخ من السلوك غير المتوقع والاستعداد لتحمّل مخاطر عالية.وتعاني العديد من الدول حول العالم بالفعل من أزمة في تكاليف المعيشة، وارتفاع أسعار النفط سيزيد من التضخم في نظام اقتصادي عالمي يعاني أصلًا من أعباء حرب الرسوم الجمركية التي أطلقها ترامب.ولا ننسى أن المستفيد الأكبر من ارتفاع أسعار النفط هو الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الذي سيشهد تدفق مليارات الدولارات إلى خزائن الكرملين، لتمويل حربه ضد أوكرانيا.فراغ ناجم عن سقوط النظام الإيرانيوماذا لو نجحت إسرائيل في تحقيق هدفها طويل الأمد بإسقاط النظام الثوري الإسلامي في إيران؟ويزعم نتنياهو أن هدفه الأساسي هو تدمير القدرات النووية الإيرانية، لكنه أوضح في بيانه الجمعة أن هدفه الأوسع يشمل تغيير النظام.فقد قال "للشعب الإيراني الفخور" إن هجومه "يمهّد الطريق أمامكم لنيل حريتكم" من ما وصفه ب"النظام الشرير والقمعي".وقد يجد إسقاط الحكومة الإيرانية صدى إيجابيًا لدى بعض الأطراف في المنطقة، خاصة لدى بعض الإسرائيليين. لكن، ما الفراغ الذي قد يتركه ذلك؟ وما العواقب غير المتوقعة التي قد تترتب عليه؟ وكيف سيكون شكل الصراع الداخلي في إيران؟لا يزال كثيرون يتذكرون ما حدث في العراق وليبيا عندما تم إسقاط الحكم المركزي القوي فيهما.لذلك سيتوقف الكثير على كيفية تطور هذه الحرب في الأيام المقبلة.وكيف وبأي حدة سترد إيران؟ وما مقدار ضبط النفس، إن وُجد، الذي يمكن أن تمارسه الولايات المتحدة على إسرائيل؟.سيتوقف الكثير على الإجابة عن هذين السؤالين.