logo
كوجوك: ٤ رمضان شهد أحداثًا عظيمة

كوجوك: ٤ رمضان شهد أحداثًا عظيمة

بوابة ماسبيرو٠٤-٠٣-٢٠٢٥

قال الإذاعي كريم كوجوك، إن يوم ٤ رمضان سنة ١٣٤١ هجرية الموافق لسنة ١٩٢٣ ميلادية صدر أول دستور لمصر؛ وكان ذلك في العهد الملكي، علما بأن هذا الدستور وضع بنوده ٣٠ من كبار السياسيين والقانونيين في البلد، وعلي رأسهم عبدالخالق ثروت، حيث نص على أن الأمة هي مصدر السلطات.
وأضاف كوجوك خلال تقديمه برنامج "شوف يا إكسلانس "، أن دستور ٢٣ تم العمل به حتي عام ١٩٥٢ وقت قيام ثورة ٢٣ يوليو، وبعدها تم وضع دستور جديد عام ١٩٥٦ في عهد الزعيم الراحل جمال عبدالناصر.
وأكد أنه في نفس اليوم ٤ رمضان سنة ١٣٧٤ هجرية الموافق لسنة ١٩٥٥ ميلادية تم الإعلان عن تأسيس وقيام (حركة عدم الانحياز) بزعامة الزعيم جمال عبدالناصر و جوزيف تيتو رئيس يوغسلافيا ونهرو أول رئيس وزراء للهند بعد الاستقلال، حيث انعقد مؤتمر كبير بمدينة باندونج في إندونيسيا وأعلن الزعماء من خلاله عن قرارهم بعدم الانحياز لا للكتلة الشرقية في العالم الممثلة في الاتحاد السوفيتي ولا حتي للكتلة الغربية المتمثلة في الولايات المتحدة الأمريكية.
وفي سياق ذي صلة أشار إلى أنه في يوم ٤ رمضان سنة ١٢٩٢ هجرية ولد الزعيم المصري مصطفى كامل؛ والذي كان حلمه الوحيد هو رحيل الاحتلال الانجليزي عن مصر، حيث أن شهرة مصطفى كامل زادت بعد هجوم الصحافة البريطانية عليه بعد حادثة دنشواي التي حدثت سنة ١٩٠٦ ميلادية؛ وقتها ألقى الزعيم خطبة في الإسكندرية حماسية نارية وضع لها اسم ( خطبة الوداع) والتي أعلن فيها عن تأسيس الحزب الوطني.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

من ميادين القتال إلى أروقة العدل الدولية.. مصر تقود معركة فلسطين على كل الجبهات
من ميادين القتال إلى أروقة العدل الدولية.. مصر تقود معركة فلسطين على كل الجبهات

مصرس

timeمنذ 4 ساعات

  • مصرس

من ميادين القتال إلى أروقة العدل الدولية.. مصر تقود معركة فلسطين على كل الجبهات

بقلم المستشار/ محمد عبد المجيدفي مشهد سياسي معقد ومتغير، يبقى الدور المصري ثابتًا كحجر زاوية في دعم القضية الفلسطينية، متجاوزًا حدود الدعم التقليدي ليخوض معركة متعددة الأوجه تمتد من العمل الدبلوماسي المكثف في المحافل الدولية، إلى قيادة جهود الإغاثة الإنسانية عبر "شريان الحياة" في رفح، وصولًا إلى المواجهة القانونية المباشرة لفضح ممارسات الاحتلال الإسرائيلي أمام أعلى هيئة قضائية في العالم.على مر الحقب السياسية المختلفة، تطور الدور المصري من الدعم العسكري الذي قدمت فيه مصر تضحيات جسامًا بلغت أكثر من 100 ألف شهيد، إلى دور الوسيط المحوري وصانع السلام، وصولًا اليوم إلى استخدام "حرب القوانين" كأداة متقدمة لمواجهة الاحتلال، مؤكدةً أن التزامها تجاه فلسطين ليس مجرد ملف في سياستها الخارجية، بل هو جزء لا يتجزأ من أمنها القومي وهويتها الوطنية.ركيزة تاريخية والتزام لا يتزعزعيمتد الدعم المصري للقضية الفلسطينية إلى جذور تاريخية عميقة، فمنذ مشاركة الجيش المصري في حرب 1948 استجابةً للرأي العام العربي، مرورًا بالدعم المطلق في عهد الرئيس جمال عبد الناصر الذي احتضن تأسيس منظمة التحرير الفلسطينية، وصولًا إلى المبادرة التاريخية للسلام في عهد الرئيس أنور السادات، ظلت القضية الفلسطينية بوصلة رئيسية للسياسة المصرية.ورغم أن اتفاقية كامب ديفيد أحدثت تحولًا في طبيعة هذا الدور، إلا أنها لم تنههِ، بل أعادت تشكيله. فمن خلالها، اكتسبت مصر وضعًا فريدًا مكنها من لعب دور الوسيط المقبول من كافة الأطراف، وهو الدور الذي أثبت حيويته في نزع فتيل أزمات لا حصر لها ورعاية جولات المفاوضات والهدن المتعاقبة.شريان الحياة في غزة وجهود الإعمارفي قلب الأزمات الإنسانية المتكررة، يبرز الدور المصري كقناة رئيسية للحياة في قطاع غزة. فمعبر رفح، المنفذ الوحيد الذي لا يخضع للسيطرة الإسرائيلية المباشرة، تحول إلى شريان حيوي تتدفق عبره المساعدات وينقل عبره الجرحى. وتظهر الأرقام حجم هذا الجهد، حيث قدمت مصر في بعض الفترات ما يصل إلى 87% من إجمالي المساعدات الدولية الموجهة للقطاع.وتقود منظمات مثل الهلال الأحمر المصري والتحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي قوافل إغاثية ضخمة، مقدمة آلاف الأطنان من المواد الغذائية والطبية ومواد الإيواء. ولم يتوقف الطموح المصري عند الإغاثة، بل تجاوزه إلى التخطيط للمستقبل عبر طرح خطة طموحة لإعادة إعمار غزة بتكلفة تُقدر ب 53 مليار دولار، ترتكز على إدارة فلسطينية وترفض أي محاولات للتهجير القسري، الذي تعتبره القاهرة "خطًا أحمر".جبهة الدبلوماسية والقانونفي القرن الحادي والعشرين، صقلت مصر ترسانتها الدبلوماسية، معتمدة على التحرك الفعال في الأمم المتحدة والجامعة العربية. فكانت داعمًا رئيسيًا لحصول فلسطين على صفة "دولة مراقب" عام 2012، ولعبت دورًا بارزًا في اعتماد قرار مجلس الأمن التاريخي رقم 2334 الذي أدان الاستيطان.والتحول الأبرز في الاستراتيجية المصرية هو اللجوء إلى المحافل القانونية الدولية. ففي مرافعاتها الأخيرة أمام محكمة العدل الدولية، قدمت مصر ملفًا قانونيًا متكاملًا يفضح الانتهاكات الإسرائيلية الممنهجة، من الحصار والتجويع إلى التمييز العنصري، مؤكدةً عدم شرعية الاحتلال وممارساته التي تهدف إلى تصفية القضية. هذا التوجه نحو "القانون كأداة نضال" يمثل جبهة جديدة ومهمة في المواجهة، تهدف إلى بناء إجماع دولي لمحاسبة إسرائيل.وسيط السلام ووحدة الصفلطالما كانت القاهرة الوجهة الأولى لجميع الأطراف عند اندلاع أي مواجهة، حيث نجحت مصر مرارًا في التوسط لإبرام اتفاقيات لوقف إطلاق النار بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية، بالتعاون مع شركاء دوليين وإقليميين. وفي موازاة ذلك، تبذل مصر جهودًا مضنية ومستمرة لرأب الصدع الفلسطيني، إدراكًا منها بأن الانقسام الداخلي هو أكبر عقبة أمام تحقيق أي تقدم. ومن "إعلان القاهرة 2005" إلى المحادثات المستمرة بين حركتي فتح وحماس، تواصل مصر رعايتها للحوار الفلسطيني بهدف الوصول إلى حكومة وحدة وطنية قادرة على تمثيل الشعب الفلسطيني بأسره.توازنات معقدة ومستقبل الدور المصريلا شك أن الدور المصري محفوف بالتحديات، فهو يتطلب توازنًا دقيقًا بين الالتزام القومي تجاه فلسطين، والحفاظ على معاهدة السلام مع إسرائيل، والعلاقات الاستراتيجية مع الولايات المتحدة، وضمان أمنها القومي في سيناء.ورغم الانتقادات التي قد توجه إليها أحيانًا، والقيود التي تفرضها التعقيدات الجيوسياسية، يظل الدور المصري حيويًا ولا غنى عنه. فمصر، بحكم تاريخها وجغرافيتها وثقلها الإقليمي، تواصل تحمل مسؤوليتها في السعي نحو إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وفضح ممارسات الاحتلال، مستندة إلى إرث طويل من الالتزام ومواجهة مستمرة لتعقيدات الصراع، مؤكدةً أنها ستبقى درع فلسطين وسيفها في معركة الحق الطويلة.

58 عامًا على إغلاق تيران أمام إسرائيل، قرار عبد الناصر الذي غير قواعد اللعبة في الشرق الأوسط
58 عامًا على إغلاق تيران أمام إسرائيل، قرار عبد الناصر الذي غير قواعد اللعبة في الشرق الأوسط

فيتو

timeمنذ 2 أيام

  • فيتو

58 عامًا على إغلاق تيران أمام إسرائيل، قرار عبد الناصر الذي غير قواعد اللعبة في الشرق الأوسط

في مثل هذا اليوم قبل 58 عامًا، اتخذ الرئيس الراحل جمال عبد الناصر قرارًا حمل توقيع التاريخ بمدادٍ لا يمحى، حيث أعلن من قلب القاهرة إغلاق مضيق تيران في وجه السفن الإسرائيلية، مانعًا بذلك وصولها إلى ميناء إيلات عبر خليج العقبة، ومطلقًا شرارة ما أصبح لاحقًا نكسة يونيو 1967. لكن لفهم هذه اللحظة المصيرية، لا بد من العودة خطوتين إلى الوراء، إلى سنوات تراكم فيها الغضب العربي، وتفاقمت فيها التناقضات بين الشعارات والأفعال، بين الحلم القومي والواقع الإقليمي المحاصر. سر الصراع الصفري بين عبد الناصر وإسرائيل منذ العدوان الثلاثي على مصر عام 1956، دخل عبد الناصر في مواجهة مفتوحة مع إسرائيل، لم تكن مجرد اشتباك حدودي، بل صراع وجودي، في نظر عبد الناصر إسرائيل لم تكن مجرد دولة معادية، بل مشروعًا استعماريًّا غرس بقوة السلاح في قلب المنطقة، وكان يرى أن بقاءها على هذا الشكل هو إهانة للعروبة، وتمكين للغرب من تقسيم المنطقة وتفريغها من روحها التحررية. خطاب عبد الناصر لم يكن مجرد خطب حماسية، بل تعبير عن مشروع سياسي واضح، وحدة عربية تقودها القاهرة، تستعيد فلسطين وتسقِط الرجعية وتواجه الهيمنة الغربية. هذا المشروع بطبيعته لا يحتمل التعايش مع إسرائيل، ولا يراهن على مفاوضات حدودية، بل على صراع صفري طويل النفس، ينتهي بانتصار عربي شامل. أسباب تشديد الحصار المصري على إسرائيل في النصف الأول من مايو 1967، تصاعدت التقارير حول نوايا إسرائيل لشن هجوم على سوريا، خاصة بعد مناوشات عنيفة في الجولان. وصل التوتر ذروته مع طلب دمشق دعمًا عسكريًا عربيًا مباشرًا، فجاء الرد من القاهرة بإجراء رمزي خطير، سحب قوات الطوارئ الدولية من سيناء، التي كانت منتشرة هناك منذ 1956 لضمان أمن الحدود. لم يكتف عبد الناصر بذلك، بل أعلن التعبئة العامة، وأرسل الآلاف من الجنود المصريين إلى سيناء، في استعراض لقوة الردع العربية. وجاءت اللحظة التي قلبت موازين اللعبة. في 22 مايو، أعلن عبد الناصر إغلاق مضيق تيران، معتبرًا أن الخليج مياه مصرية خالصة، وأن السفن الإسرائيلية ممنوعة من المرور. وكان عبد الناصر يدرك أن إسرائيل تعتبر حرية الملاحة في المضيق خطًّا أحمر. لكنه أراد اختبار قدرة إسرائيل على الرد وإجبار العالم لا سيما الولايات المتحدة والاتحاد السوفيتي على التدخل لردع التصعيد، أو على الأقل تأجيل الحرب لكن الحسابات خذلته. وظن عبد الناصر أن الضغط العربي والإعلام الجماهيري سيوفر له مظلة صلبة، لكن ما لم يدركه أن إسرائيل المدعومة تسليحيًا واستخباراتيًا من واشنطن، كانت تخطط لحرب سريعة وحاسمة، تستغل التفوق الجوي الكامل والارتباك السياسي العربي. وفي صباح 5 يونيو، قبل أن تكتمل التعبئة المصرية، ضربت الطائرات الإسرائيلية أغلب سلاح الجو المصري على الأرض في ظرف ساعات، وبدأت أكبر خسارة عسكرية في تاريخ العرب الحديث. ويمكن القول: إن كان قرار إغلاق المضيق كانت لحظة بدت في وقتها استعراضًا للكرامة، لكنها تحولت إلى نقطة لا عودة، فقدت الضفة والقدس والجولان وسيناء، وانكسر المشروع القومي برمته. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

ارتياح بين طالبات الصف الأول الثانوي بالجيزة بعد انتهاء امتحان العربي (فيديو وصور)
ارتياح بين طالبات الصف الأول الثانوي بالجيزة بعد انتهاء امتحان العربي (فيديو وصور)

فيتو

timeمنذ 3 أيام

  • فيتو

ارتياح بين طالبات الصف الأول الثانوي بالجيزة بعد انتهاء امتحان العربي (فيديو وصور)

انتهى طالبات الصف الأول الثانوي منذ قليل، من أداء امتحان اللغة العربية الترم الثاني، حيث أدى الطالبات الامتحان داخل اللجان بمدرسة جمال عبد الناصر الثانوية بنات بمحافظة الجيزة، وسط إجراءات احترازية مشددة ووقاية. الصف الأول الثانوي وسادت حالة من الارتياح وسعادة بين طالبات الصف الأول الثانوي بمحافظة الجيزة عقب الانتهاء من امتحان مادة اللغة العربية لسهولة أسئلة الامتحان. وانطلقت امتحانات الصفين الأول والثاني الثانوي الترم الثاني 2025 اليوم الأربعاء الموافق 21 مايو 2025، في جميع المدارس الثانوية بمحافظتي القاهرة والجيزة، وعدد من محافظات الجمهورية وفقا لجدول كل محافظة. واستعدت مديريات التربية والتعليم على مستوى الجمهورية لعقد امتحانات نهاية الفصل الدراسي الثاني للعام الدراسي 2024/2025 لـ صفوف النقل بمختلف المراحل الدراسية والشهادات العامة المحلية، والتي من المقرر أن تبدأ اعتبارًا من اليوم الأربعاء 21 مايو الجاري وتستمر حتى 27 من نفس الشهر، على أن تختتم بامتحانات الشهادة الإعدادية المقررة في الفترة من 31 مايو وحتى 4 يونيو 2025. امتحانات نهاية العام الدراسي 2025 وحرصت مديريات التربية والتعليم على عقد سلسلة من الاجتماعات بحضور وكيل المديرية، مع مديري عموم الديوان، ومديري ووكلاء الإدارات التعليمية، ومديري المراحل، وموجهي عموم المواد الدراسية، بالإضافة إلى مسؤولي الأمن والمتابعة والشؤون القانونية والمراجعة الداخلية والإحصاء والمخازن، ورؤساء لجان النظام والمراقبة والإدارة، وذلك لمناقشة الإجراءات الفنية والإدارية المنظمة للعملية الامتحانية، والتأكيد خلال الاجتماعات على ضرورة تضافر الجهود وتعاون جميع أطراف المنظومة التعليمية لضمان خروج الامتحانات بالشكل المطلوب. تشكيل غرف عمليات فرعية وشددت المديريات على تشكيل غرفة عمليات فرعية في كل إدارة تعليمية تكون متصلة على مدار الساعة بغرفة العمليات الرئيسية في المديرية لمتابعة سير الامتحانات، وتذليل العقبات التي قد تواجه اللجان، وتقديم الدعم الفني والحلول السريعة لأي مشكلات طارئة، وضرورة التنسيق مع الجهات المعنية مثل مديريات الأمن والصحة والكهرباء والوحدات المحلية لضمان انضباط سير الامتحانات. مواجهة أعمال الغش بامتحانات الترم الثاني كما شددت المديريات على مواجهة أعمال الغش بكافة أشكالها، مع حظر اصطحاب الهواتف المحمولة أو أي أجهزة إلكترونية حديثة (مثل السماعات أو الساعات الذكية) داخل اللجان، وعدم التهاون في تطبيق القانون لضمان انضباط العملية الامتحانية. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store