logo
المتطوعون يرون قصصهم مع البرنامج الصحي التطوعي ال17 :

المتطوعون يرون قصصهم مع البرنامج الصحي التطوعي ال17 :

غرب الإخباريةمنذ يوم واحد

المصدر -
-أسرة حاج تشكر المتطوعين باتصال مرئي من بلده
-تبدل مشاعر الخوف بالأمن لحاجة أفرح متطوع
-دعوات بكل اللغات شجع طالبة صيدلة على التطوع
عاش 650 متطوع ومتطوعة تجربة ثرية مع البرنامج الصحي التطوعي في الحج بنسخته ال 17 والذي نظمته الجمعية الخيرية للرعاية الصحية الأولية (درهم وقاية) بإشراف التجمع الصحي بمكة المكرمة ووزارتي الصحة والحج والعمرة.
وقدم المتطوعون الذين قدموا من جميع مناطق المملكة ومثلوا قرابة 30 جامعة وكلية حكومية وأهلية في مختلف التخصصات الطبية الخدمات الإسعافية لضيوف الرحمن من خلال 110 فرقة ميدانية انتشرت في المواقع الحيوية بالمشاعر المقدسة.
وخرج المتطوعون المشاركون بخبرات منوعة وقصص إنسانية تجلت فيها معدن المتطوع بحرصهم على تقديم أرقى خدمات صحية لضيوف الرحمن ، ابتغاء الأجر وحرصا على دعوة من حاج في أيام مباركة .
ويسهم المتطوعون والمتطوعات عبر البرنامج من تحقيق أسمى المفاهيم الإسلامية القويمة وينالون من خلاله شرف خدمة ضيوف الرحمن، وتحقيق غايات المسؤولية الاجتماعية، ومستهدفات رؤية المملكة ٢٠٣٠ المتعلقة بالتطوع، بالإضافة للدور المساند الذي يقدموه من خلال الرعاية والتوعية الصحية في موسم الحج، ومساندة الجهاز الصحي في تقديم خدمات الرعاية الصحية.
مشاعر جياشة
كانت بداية معرف المتطوع عبدالله المشوح بالبرنامج الصحي التطوعي في الحج الذي تنظمه درهم وقاية من خلال أحاديث أصدقاءه .
المشوح القادم من منطقة القصيم والمتخصص في الصيدلة قرر التقديم للبرنامج بعد فتح باب التسجيل.
يصف مشاعره حين تم قبوله بالبرنامج بالقول :" شعرت بسعادة كبيرة ومشاعر جياشة لأني سأعمل لأول مرة في موسم الحج كمتطوع في مجال تخصصي لأقدم خدماتي للحجاج من كل الدول الإسلامية واستمع لدعواتهم المباركة .
لاينسى عبدالله حين صادف حاجة تعاني من الخوف بعد تعرضها لإجهاد وحين قدمت لها بعض المساعدة تبدل حالها فجأة من زعر وخوف لراحة وطمأنينة وراحة بال شعرت وقتها بالفرح والفخر بأني كنت وراء تبدل حالها للأحسن في أظهر بقعة وهي تؤدي الركن الخامس من أركان الإسلام.
يؤكد المشوح أنه قضى 10 أيام في البرنامج يراها من أجمل أيام حياته وهو يقدم الخدمة لحجاج بيت الله الحرام بسعادة وفرح وفخر ، مشدداً على أن القائمين على البرنامج قدموا لهم فوق ما يتصور ويتوقع على مستوى مكان الراحة والنوم والإعاشة والتأهيل والتدريب وكانوا يسهرون على راحتهم ليؤدي المتطوع عمله وهو مستعد ومؤهل بتركيز كبير وهو ما يحفزه للتطوع في البرنامج لسنوات قادمة ".
مهارات جديدة
لايعبأ بأشعة الشمس ودرجة الحرارة المرتفعة ينطلق المتطوع سلمان نبيل المانع في المشاعر لتقديم الخدمات الإسعافية لحجاج بيت الله الحرام ضمن قافلة متطوعي البرنامج الصحي ال17 الذي تنفذه الجمعية الخيرية للرعاية الصحية الأولية (درهم وقاية).
المانع القادم من مدينة الرياض والذي يدرس الطب والجراحة في جامعة الملك سعود ويستعد لسنته الخامسة خاض تجربته الأولى في التطوع بالحج .
يشير إلى أن طريقة التحاقه بالبرنامج من خلال الشراكة التي وقتها جامعة الملك سعود مع البرنامج ليكون ضمن من تم اختيارهم للالتحاق بالبرنامج هذا العام .
المانع يصف تجربته مع الأولى مع برنامج التطوع بالجميلة التي قضاها بين 6 أيام في التدريب ، و 4 أيام في الميدان والتي يتمنى أن تطول بعد المشاعر الجميلة التي قضاها في خدمة ضيوف الرحمن والتي ينال فيها أعظم أجر وهو دعوة نابعة من قلب حاج.
خرج سلمان بالعديد من المكاسب وهي الخبرة والمعرفة ومهارات التواصل وتهذيب النفس وهو أمور سيستفيد منها على المدى البعيد في عمله وتخصصه.
مواقع التواصل
قادت مواقع التواصل الاجتماعي خريجة التمريض راما القرني للانضمام إلى البرنامج بعد أن سمعت عنه من خلالها .
وانتظرت راما التي تخرجت حديثا من جامعة الملك سعود بن عبدالعزيز للعلوم الصحية في الحرس الوطني فتح باب التطوع في البرنامج لتسجل فيه فورا وتحقق كل المتطلبات وتنجح في المقابلة الشخصية وتكون ضمن 650 متطوعا ومتطوعة وقع الاختيار عليهم ليكونوا ضمن البرنامج في موسم حج 1446هـ.
تتحدث راما القادمة من جدة بفرح كبير عن تجربتها الأولى بالتطوع في الحج بالقول : " خرجت بفوائد عديدة أهمها المعارف والخبرات الميدانية التي اكتسبتها بحكم ممارسة مادرسته علمياً في الجامعة وحسن التواصل مع الآخرين وتهذيب النفس من خلال الصبر وتحمل المشقة.
ولأن اللحظات الجميلة تبقى في الذاكر فإن راما لاتنسى الحاج الذي قدموا له خدمة إسعافية فحاول مكافئتهم باتصال مرئي على ذويه في بلده ليعرفهم على الفريق التطوعي الذي ساعده لنكون من اللحظات السعيدة التي لاتنساها في هذي التجربة .
وزادت : "بعض الحجاج حاولوا مكافأتنا على أعمالنا وتخفيف حرارة الشمس التي تعرضنا لها من خلال رش الماء علينا وهو من اللحظات التي لا أنساها أيضاً".
ترى راما أن البرنامج الصحي التطوعي في الحج مميز جدا ومختلف عن باقي البرامج التطوعية بدليل استمراره لمدة 17 عام ، واستدلت بتميز البرنامج بتفعيل جانب التأهيل عبر دورات مكثفة قبل نزولنا للميدان والأجواء الأسرية وتوفير كل مايحتاجه المتطوع حتى يؤدي عمله بارتياح ، متمنية أن تستمر في هذا البرنامج لسنوات قادمة .
دعوات بكل اللغات
بهمة وعزيمة كبيرة تجلس دينا الحربي على الأرض لتجهز حقائب المتطوعين بالمستلزمات اللازمة لمباشرة الحالات الإسعافية في المشاعر المقدسة .
غضون التي مازلت طالبة صيدلة في حامعة القصيم أول تجربة لها بالعمل التطوعي في موسم الحج ، بعد أن سمعت عن البرنامج في النوادي الطلابية بالجامعة لتقرر الالتحاق فيه من خلال التقديم له إلكترونياً.
تصف دينا شعورها حين تم قبولها بالبرنامج بالفرح الشديد يعد أن اختارها الله واصطفاها للعمل على خدمة حجاجه وضيوفه وهي فخورة بذلك ولابد أن تقوم بهذي الأمانة والواجب من خلال تعزيز مفهوم الإحسان لهم وهي تريد أن تعزز هذا المفهوم من خلال تطوعها بالحج .
تؤكد دينا أن تجربتها جميلة جدا ومختلة وطورتها كثيراً من جميع النواحي العلمي والعملي والسلوكي والأخلاقي .
عاشت دينا لحظات جميلة بعد أن وصلته دعوات كل الحجاج بمختلف أعراقهم ولغاتهم وجنسياتهم بسبب تقديمها خدمات بسيطة لهم .

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

650 متطوعًا يسعفون 15,518 حاجًا في المشاعر المقدسة
650 متطوعًا يسعفون 15,518 حاجًا في المشاعر المقدسة

سعورس

timeمنذ 3 ساعات

  • سعورس

650 متطوعًا يسعفون 15,518 حاجًا في المشاعر المقدسة

ونجح البرنامج في تقديم الخدمة الصحية والإسعافية لأكثر من 15,518 حاج عبر 650 متطوع ومتطوعة موزعين على 110 فرقة طيلة رحلة المشاعر ابتداءً من يوم الثامن من ذي الحجة حتى اليوم الثاني عشر في منى ومزدلفة وعرفات خلال 30550 ساعة تطوعية . وقدم المتطوعون الخدمات الصحية والإسعافية لأكثر من 15,518 منهم 10,362 رجال بنسبة 66.8% ، فيما باشرت الفرق 5,156 حالة للنساء بنسبة 33.2% . وتفاوتت الخدمات المقدمة ما بين حالات إصابات القدم وعددها 8,064 بنسبة 52% ، و 4,515 حالة إجهاد حراري بنسبة 29% ، و 2,939 حالات متنوعة بنسبة 19% منها حالات الإجهاد العام، والإنعاش القلبي الرئوي، وغيرها من الحالات التي تطلبت نقل المصابين لمستشفيات المشاعر. وبلغت ساعات التدريب التي خضع لها المتطوعون والمتطوعات 20454 ساعة تدريبية، ووصلت نسبة المتطوعين من الذكور في البرنامج الصحي التطوعي بالحج 1446ه 54% ، فيما زادت نسبة المتطوعات من الإناث هذا العام إلى 46% . من جهته أشاد الدكتور جاسر بن عبدالله الشهري رئيس مجلس إدارة الجمعية الخيرية للرعاية الصحية الأولية (درهم وقاية) الجهة المنفذة للبرنامج بجهود كل القائمين على البرنامج معتبراً تفانيهم في العمل من أهم الركائز التي بُنيت عليها نجاحات البرنامج، لأنهم استطاعوا أن يعكسوا صورة حية عن المتطوع الواعي القادر على البذل والعطاء مهما تغيرت الظروف وازدادت التحديات. وأضاف:" استطاع أبطالنا المتطوعون أن يسترشدوا بهذه الخطوات بكفاءة، وتمكن القائمون على البرنامج من استثمار جميع الخبرات والممكنات بتفوق؛ وبالتالي استطعنا خط سطر جديد هذا العام في سطور نجاحاتنا التي استمرت 17 عاماً بفضل الله تعالى و توفيقه . وتقدم بخالص الشكر لحكومتنا الرشيدة على كافة الخدمات والتسهيلات التي تقدمها لضيوف الرحمن ولكل العاملين والمتطوعين خلال موسم الحج. وختم حديثه بتقديم التهنئة لمقام سيدي خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين على نجاح موسم حج 1446 ه، سائلا الله أن يديم علينا الأمن والأمان. ومن جهته أوضح الدكتور عبدالعزير بوقس المدير التنفيذي للبرنامج الصحي التطوعي بالحج أن العمل الميداني للمتطوعين الصحيين لا يخلو من التحديات والمصاعب، لكن التدريب المسبق وروح التعاون بين فرق المتطوعين تساهم بشكل كبير في تخطي التحديات، وإسعاف الحالات بنجاح. وأكد على أن الخدمات الصحية ليست مادية فقط فالمصاب يحتاج إلى الدعم النفسي والمعنوي خلال إسعافه، ويحتاج الدور التوعوي كذلك إلى القبول النفسي والثقة حتى يحقق نتائج ملموسة. وكان البرنامج قد انطلق في بداية شهر ذو الحجة، بهدف تقديم خدمات الرعاية الصحية الأولية الميدانية والتوعية الصحية لضيوف الرحمن، وتأصيل مفاهيم المسؤولية الاجتماعية في المجتمع، واستثمار طاقات وقدرات الكوادر الصحية في المملكة العربية السعودية بما يتوافق مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 وبرنامج خدمة ضيوف الرحمن المنبثق منها الطامح إلى زيادة أعداد الحجاج ورفع جودة الخدمات المقدمة. ونفذ البرنامج خطته الصحية ب 650 متطوع من كل مناطق المملكة العربية السعودية، بعد تلقيهم التدريب والتأهيل اللازم قبل بداية موسم الحج هذا العام. وأوضح الدكتور ماجد بن أحمد معافا عضو المجلس الاستشاري للبرنامج الصحي التطوعي بالحج أن الطاقة الاستيعابية للبرنامج هي 650 متطوع، 62% منهم لم يسبق لهم التطوع في البرنامج، من جميع التخصصات الصحية ممن انطبقت عليهم شروط الخبرة ووجود رخصة إنعاش قلبي رئوي سارية المفعول وغيرها من الاشتراطات التي أعلن عنها البرنامج مع بدء مرحلة التقديم. وأضاف معافا: " نفخر بآلاف المتقدمين للبرنامج ونثمن في الجمعية روحهم المبادرة، ونحيي رغبتهم في التطوع من أجل خدمة ضيوف الرحمن. وبارك للمتطوعين الأبطال ختام أعمالهم المشرفة، مقدما التهنئة لمملكة الإنسانية وقادتها الكرام بنجاح موسم حج 1446 ه.

قصة مؤثرة لمواطن أبكم وأصم استعاد القدرة على السمع والكلام بعد 58 عاما.. فيديو
قصة مؤثرة لمواطن أبكم وأصم استعاد القدرة على السمع والكلام بعد 58 عاما.. فيديو

صدى الالكترونية

timeمنذ 9 ساعات

  • صدى الالكترونية

قصة مؤثرة لمواطن أبكم وأصم استعاد القدرة على السمع والكلام بعد 58 عاما.. فيديو

روى مواطن يدعى 'أبو علي' قصة تمكنه من التحدث وسمع الأصوات بعدما عاش 58 عاما أصم وأبكم. وقال المواطن أنه استيقظ لصلاة الفجر وعندما كان يصلي تفاجئ بقدرته على سماع صوت الأمام وقدرته على التحدث. وأضاف أنه شعر بفرحة شديدة وعندما اتصل بوالدته وسمعت صوته سألته عمن يكون فأجاب بأنه ابنها مما جعلها تشعر بالسعادة. وشكر الله عز وجل الذي منحه القدرة على السماع والكلام بعدما ظل أبكم وأصم لمدة 58 عاما.

«طول العمر» بين الصحة والمرض!
«طول العمر» بين الصحة والمرض!

المدينة

timeمنذ 13 ساعات

  • المدينة

«طول العمر» بين الصحة والمرض!

أهدتني عالمة المناعة والبروفيسور في قسم علوم الأحياء بجامعة الملك عبدالعزيز الزميلة عالية دهلوي كتابا يحمل عنوان «طول العمر: علومه وفنونه» لمؤلفه الطبيب الجراح بيتر عطية وساعده في كتابته بيل جيفورد، المؤلف كان جراحا ماهرا مارس العمليات الجراحية في مستشفى جونز هوبكنز في امريكا الا أنه بعد فترة ترك تخصصه في الجراحة واتجه إلى التركيز على دراسات وأبحاث الشيخوخة وامراضها، وذكر أن الإنسان يُواجَه بعد سن الأربعين بأربعة أمراض هي إلى حد بعيد أهم أمراض الشيخوخة وهي أمراض القلب والأوعية الدموية والسرطان والسكر من النوع الثاني والخرف (الزهايمر).إن مشكلة هذه الأمراض مع الطب والأطباء أنها تصل إليهم متأخرة كتشخيص فيكون التدخل لعلاجها كذلك متأخرا، ومع ذلك تعالج ويتحقق عنها إطالة العمر لكن يتم ذلك على حساب جودة الحياة، وهنا تكمن المشكلة لأنه كلما تقدم الإنسان في العمر يجب أن تكون صحته جيدة وليست طول عمر مع ملازمة مرض أو عدة أمراض، لذلك فإنه تبنى هذا النوع من الدراسة لسبر أغوار الوقاية من أمراض الشيخوخة.الكاتب لا يتحدث فِي كتابه عن الناحية الوراثية، إنما يلامس موضوع استباق ما فوق الوراثة قبل حلول الشيخوخة وهو موضوع تحدثت عنه بالتفصيل في مقال سابق تحت عنوان «الوراثة وما فوق الوراثة».كما يقترح الكاتب في كتابه طول العمر نهجا حياتيا لتمديد العمر والعمل على تحسين الصحة البدنية والذهنية والعاطفية ويتوسع في شرح ذلك النهج وما يجب القيام به لتحقيق ذلك، وهو في كل ذلك يعطي نماذج من مرضاه، وأفرد الكاتب تفصيلا كبيرا وشرحا وافيا عن أمراض القلب والأوعية الدموية والأسباب الرئيسية في إحداثها وركز بدرجة كبيرة على التدخين كأول وأخطر سبب فيما له علاقة بالجلطات وانسداد الشرايين، كما أسهب في البحث العلمي والتجريبي والحياتي عن السرطان وكيفية الوقاية منه، وتحدث عن حالات تابعها بنفسه عن الزهايمر وتحدث في ذلك حديثا علميا رائعا، وهكذا فإن الكتاب فريد من نوعه ويستهوي من له ميول علمية وبحثية وإذا الله أكرمني مستقبلا فإنني أفكر في تبسيطه والتركيز على آهم ما جاء به وإخراجه بنفس الاسم والعنوان، فالشكر على الإهداء بروفيسور عالية وهذا النوع من الإهداء يستهويني كثيرا لأن محتواه علم والعلم شأنه رفعة الدرجات (يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ).

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store