
أخبار مصر : كلمة وحيدة ستنقش على قبر البابا فرنسيس.. اعرف ما هي؟
الثلاثاء 22 أبريل 2025 01:55 مساءً
نافذة على العالم - ليس من المستغرب أن يختار البابا فرنسيس الذي اختار أن يعيش حياة أكثر بساطة من أسلافه أن يختار أيضًا مكانًا أبسط للراحة النهائية، وفق ما ذكرت شبكة سكاي نيوز البريطانية.
ولن يتم دفن البابا فرانسيس في القبر الموجود أسفل كاتدرائية القديس بطرس، على عكس ما يقرب من 100 من الباباوات قبله.
وفي خلاف للتقاليد القديمة، سيتم دفنه خارج الفاتيكان في كنيسة سانتا ماريا ماجوري والتى تم دفن سبع باباوات فقط فيها.
في حين تم دفن الباباوات السابقين في ثلاثة توابيت متداخلة داخل بعضها البعض، مصنوعة من خشب السرو والزنك والدردار.
وطلب فرانسيس أن يتم دفنه في نعش خشبي واحد.
وسيتم نقش كلمة واحدة فقط على قبره وهي 'فرانسيسكوس'.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجمهورية
منذ 5 أيام
- الجمهورية
طحن وخبز المعكرونة والعدس.. آخر حيل الغزيين لمواجهة المجاعة
وعلى ضوء اشتداد حالة المجاعة التي تضرب القطاع منذ نحو 75 يوما، اضطّرت آلاف العائلات الفلسطينية في غزة، إلى طحن ما تبقى لديها من العدس والمعكرونة من أجل استخدامها كبديل عن الطحين ، في محاولة يائسة لتأمين الخبز، وهو الغذاء الأساسي الذي لا يُمكن الاستغناء عنه. ومنذ 2 مارس الماضي تُطبق إسرائيل حصارها على قطاع غزة وتواصل منع إدخال كل مقومات الحياة الآدمية ، وأبرزها الموارد الغذائية بما فيها الخضروات واللحوم والفواكه، والأدوية والاحتياجات الطبية والوقود بكافة أنواعه. وفي ظل هذا الواقع وبالتزامن مع تصاعد العمليات العسكرية، تدهورت الأوضاع المعيشية في القطاع بشكل غير مسبوق، وتمثل ذلك بانقطاع المساعدات واستهداف المخابز وإغلاق المعابر، وهو ما أدى الى انقطاع الطحين ، خصوصا في شمال ووسط القطاع، والمتوفر القليل في الأسواق يفوق سعر الكيلو منه الـ 80 شيكلا (25 دولار أميركي)، الأمر الذي وضع السكان أمام خيارات صعبة في توفير لقمة كريمة لعائلاتهم. آخر الحلول وسط هذا الوضع، لم يجد كثيرون بديلا سوى طحن العدس الجاف أو المعكرونة عبر التوجه إلى نقاط منتشرة في الأسواق متخصصة لديها ماكينات تعمل بواسطة كهرباء تتوفر عبر الطاقة الشمسية لصناعة نوع من الدقيق يُستخدم لإعداد الخبز. ورغم أن هذا " الدقيق" لا يتمتع بالقيمة الغذائية أو الطعم الذي يوفره الطحين الطبيعي، إلا أنه بات وسيلة للبقاء على قيد الحياة. يقول المواطن أبو فادي عبد الله وهو من سكان مدينة غزة: "لم يبقَ لدينا طحين منذ أكثر من أسبوع. لجأنا لطحن المعكرونة القديمة التي كانت لدينا، وأضفنا بعض العدس لطحنه معها. أصبحنا نعد به ما يشبه الخبز، لكنه صعب الأكل وثقيل على المعدة، ومع ذلك لا خيار لدينا". ويضيف عبد القادر لموقع "سكاي نيوز عربية": "نعيش حياة في غاية الصعوبة، فكل ما نملك من مواد غذائية نفد، ودخلنا في مرحلة المجاعة الحقيقية، فلا يوجد طحين ولا أطعمة معلبة، وبالكاد نحصل على رغيف الخبز، وهو ما دفعني لطحن بعض العدس والمعكرونة القليلة المتوفرة لدي في سبيل الحصول على خبز أسد به رمق عائلتي". ويستغيث عبد القادر كل الضمائر الحية في العالم من أجل الضغط على إسرائيل لفتح المعابر لإدخال المساعدات الغذائية قبل فوات الأوان. وجبة واحدة يوميا أما المواطنة أم إياد طالب فقد بدت الحياة لديها قاسية، فلا تجد ما يسد رمق أطفالها الثلاثة، وهو ما يضاعف معاناتها خصوصا أنها تعيش داخل خيمة في أحد مراكز الإيواء، وتقول: "دخلنا في مجاعة وظروف في غاية القسوة والصعوبة، وكل شيء لدينا نفد". وتتابع طالب لموقع "سكاي نيوز عربية": "لم يتبقِ عندي طحين منذ أسبوع، وهو ما جعلني أستعين بالمعكرونة والعدس المتوفر لدي من أجل طحنها وتحويلها إلى طحين، حتى أخبزه ويتناوله أطفالي في وجبة واحدة خلال اليوم". وتوضح أنها توجهت لأحد الباعة المتخصصين في الطحن، حيث اضطرت لطحن المعكرونة بسعر 8 شواكل للكيلو الواحد، وهو ما اعتبرته "ثمنا مرتفعا"، خاصة في ظل تردي الأوضاع الاقتصادية التي تعيشها، مضيفة "ليس لدي خيارات ومضطرة لهذا الخيار من أجل عائلتي"، وفق قولها. أوضاع كارثية من ناحيته، يقول وائل عايش الذي يدير "بسطة صغيرة" في أحد أسواق مدينة غزة، ويلجأ له المواطنون لطحن العدس والمعكرونة "هناك إقبال شديد من المواطنين على طحن العدس والمعكرونة وتحويلها إلى بديل عن الطحين خلال الأسابيع الأخيرة بعد نفاد الطحين لدى كثير من العائلات". ويوضح عايش لموقع "سكاي نيوز عربية"، أن تكلفة طحن الكيلو الواحد 8 شواكل، ويضطر الناس لهذا الأمر نظرا لعدم توفر أي خيارات أخرى، في ظل انقطاع الطحين منذ ما يزيد عن شهر في قطاع غزة". ويصف الأوضاع التي يعيشها القطاع بـ"الكارثية"، إذ أن كثير من العائلات الفلسطينية أصبح لا يتوفر لديها ما تطعمه لأطفالها، وهو ما يهدد حياتهم وينذر بتفاقم المجاعة في القطاع أكثر خلال الأيام القادمة، إذا لم يتم فتح المعبر بشكل عاجل". وتُشير وكالة غوث وتشغيل اللاجئين " أونروا" إلى أنه في 12 مايو، أصدر "التصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي" (IPC) تقريرا خاصا للفترة بين أبريل وسبتمبر 2025، أكد فيه أن سكان قطاع غزة بأكملهم يواجهون خطر المجاعة الحاد بعد 19 شهرا من النزاع، والنزوح، والقيود المشددة على المساعدات. وقالت الوكالة الأممية: "يواجه نصف مليون شخص خطر المجاعة، فيما يعيش أكثر من مليون شخص (54 بالمئة من السكان) في مرحلة الطوارئ، ونحو 470.000 شخص (22 بالمئة من السكان) في مرحلة الكارثة".


بوابة الفجر
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- بوابة الفجر
ليو الرابع عشر… أول أميركي على رأس الكنيسة الكاثوليكية
وقف البابا ليو الرابع عشر، أول أمريكي يتولى الحبرية في تاريخ الفاتيكان، على شرفة كاتدرائية القديس بطرس، رافعًا يديه وسط تصفيق الآلاف المحتشدين في ساحة القديس بطرس، وإلى جانبه اثنان من مسؤولي الفاتيكان. لحظة تاريخية اختلطت فيها الفرحة الوطنية الأميركية مع رمزية التقاليد البابوية العريقة. انتُخب الكاردينال روبرت بريفوست، البالغ من العمر 69 عامًا، بابا للفاتيكان، ليصبح قائدًا روحيًا لـ1.4 مليار كاثوليكي حول العالم. وُلد بريفوست في شيكاغو، ويحمل أيضًا الجنسية البيروفية، وقد اشتهر طوال مسيرته بـ العمل مع المجتمعات المهمّشة في بيرو، وبناء جسور التواصل داخل الكنيسة. الاسم البابوي… خطوة أولى تحمل رمزية كبرى من أول القرارات التي يتخذها البابا الجديد بعد انتخابه، هو اختيار اسم بابوي، يختلف عن اسمه المعمَّدي. ورغم أن هذه العادة ليست إلزامية، إلا أنها تحوّلت إلى تقليد راسخ منذ أكثر من 500 عام. في السابق، كان الباباوات يحتفظون بأسمائهم الأصلية، ثم بدأت العادة تتجه نحو اختيار أسماء رمزية، إما تكريمًا لقديس أو بابا سابق، أو للتعبير عن خط فكري أو روحي ينوي البابا الجديد السير فيه. فعلى سبيل المثال، أوضح البابا فرنسيس أنه اختار هذا الاسم تكريمًا للقديس فرنسيس الأسيزي، مستلهمًا من صديقه الكاردينال البرازيلي كلاوديو هومز، الذي همس له بعد انتخابه: "لا تنسَ الفقراء". لماذا اختار البابا الجديد اسم "ليو الرابع عشر"؟ لم يُعلن البابا ليو الرابع عشر رسميًا عن سبب اختياره لهذا الاسم حتى الآن، إلا أن اسم "ليو" يحظى بتاريخ عريق بين الباباوات، بدءًا من ليو الأول، المعروف بلقب القديس ليو الكبير، الذي قاد الكنيسة بين عامي 440 و461 ميلاديًا، واشتهر بدوره في الحفاظ على السلام وصد الغزوات، حتى نسب إليه التقليد الذي يقول بظهور القديسين بطرس وبولس معه أثناء لقائه مع الملك أتيلا لثنيه عن غزو روما. ومن أشهر من حملوا هذا الاسم أيضًا، البابا ليو الثالث عشر (1878 – 1903)، المعروف بمناصرته للعدالة الاجتماعية وحقوق العمال، عبر رسالته العامة الشهيرة "Rerum Novarum" التي أرست أسس التعليم الاجتماعي الكاثوليكي المعاصر. قد يكون اختيار اسم "ليو" من قِبل البابا الأميركي إشارة إلى رغبته في الجمع بين القوة الروحية والدفاع عن العدالة الاجتماعية، مستلهمًا من رمزية من سبقوه من الباباوات بهذا الاسم. فرحة أميركية… ورسالة عالمية في شوارع الولايات المتحدة، علت الهتافات والأعلام، تعبيرًا عن الفخر بانتخاب أول بابا أميركي الجنسية، بينما رحّب كثيرون داخل الفاتيكان بهذا الاختيار كعلامة على عالمية الكنيسة الكاثوليكية وانفتاحها على تنوع ثقافات شعوبها. أما داخل الفاتيكان، فقد أعادت هذه اللحظة إحياء النقاش حول رمزية الأسماء البابوية، ومدى تأثيرها على ملامح الحبرية الجديدة، سواء في السياسات الداخلية للكنيسة أو دورها العالمي. 📜 الأسماء الأكثر شعبية بين الباباوات رغم شهرة اسم "ليو"، إلا أن اسم يوحنا يظل الأكثر استخدامًا في تاريخ الباباوات، حيث تم اختياره أول مرة عام 523، وكان آخر من حمله هو البابا يوحنا الثالث والعشرون عام 1958، الذي أعلنه البابا فرنسيس لاحقًا قديسًا عام 2014. اليوم، ومع انتخاب ليو الرابع عشر، تعود إلى الأذهان سيرة أسلافه الذين حملوا الاسم ذاته، وسط تساؤلات: هل سيكون امتدادًا لروح ليو الكبير؟ أم أقرب إلى ليو الثالث عشر في التزامه الاجتماعي؟ أم سيمنح الاسم بعدًا جديدًا يعبّر عن عصر كاثوليكي عالمي متعدد الثقافات؟ في كل الأحوال، بدأ البابا الأميركي أولى خطواته في رحلة حبرية تاريخية، محاطًا بترقب عالمي لما ستحمله قيادته من تجديد وتواصل ودعوة للوحدة في عالم يموج بالتحديات.


وكالة نيوز
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- وكالة نيوز
من هو البابا ليو الرابع عشر ، أول بونتيف الولايات المتحدة؟
لقد قام الدخان الأبيض بتشويه ، والكنيسة الكاثوليكية لديها أ البابا جديد – وهو أمريكي. انتخب الكرادلة في الفاتيكان روبرت بريفوست المولود في شيكاغو يوم الخميس لقيادة الكنيسة ، الناجح البابا فرانسيس الذي توفي الشهر الماضي. أخذ Prevost اسم Leo XIV لأنه أصبح أول شدة من الولايات المتحدة. 'السلام معكم' ، كانت كلماته الأولى باسم البابا. إليكم نظرة على البابا الجديد ورحلته من الغرب الأوسط الأمريكي إلى قمة كنيسة 1.4 مليار شخص. ما هي خلفية البابا ليو؟ وُلد والد ليو في شيكاغو عام 1955 لأولياء أمور النسب الفرنسية والإيطالية والإسبانية ، وكان والدته مديرة في المدرسة ، وكان والدته حاصلة على درجات علمية في علوم المكتبات والتعليم ، وشاركت بعمق في سانت ماري من الافتراض الذي حضرته الأسرة. الأسبوع الماضي ، و شيكاغو صن تايمز استشهد أصدقاء ليو وزملائه رواد الكنيسة بأنه قول إنه مكرس لإيمانه ومساره إلى الكهنوت منذ سن مبكرة. تخرج ليو بشهادة في الرياضيات من جامعة فيلانوفا في ولاية بنسلفانيا في عام 1977. كما درس الدين في الاتحاد اللاهوتي الكاثوليكي في شيكاغو. في عام 1982 ، حصل على درجة الدكتوراه في قانون الكنيسة من جامعة سانت توماس أكويناس البابوية في روما قبل إرسالها للخدمة في مهمة كاثوليكية في بيرو. في العقود اللاحقة ، ارتفع عبر صفوف الكنيسة وهو يرتد بين شيكاغو وبيرو. جعله البابا فرانسيس أسقف تشيكليو ، بيرو ، في عام 2015 قبل أن يمنحه مسؤوليات أكبر داخل الكنيسة. في نفس العام ، أصبح Prevost أيضًا مواطنًا بيرو. في عام 2023 ، أصبح محافظًا من Dicastery للأساقفة ، وهي هيئة إدارية كاثوليكية رئيسية ، ومقرها في روما. ما هو أوغسطيني؟ في أول تصريحاته العامة بصفته البابا ، قدم ليو نفسه كأوغومتيني – وهو أمر داخل الكنيسة الكاثوليكية التي تتبع تعاليم القديس أوغسطين من فرس النهر ، والتي تؤكد على الحب والانسجام والتواضع والتفاني في المجتمع الروحي للكنيسة. يصف المصطلح أيضًا الأفراد الذين ينتمون إلى أوامر دينية ، والبابا ليو هو مجرد واحد من 34 باباو من أصل 266 لفعل ذلك. مثل هذه الأوامر هي مجتمع من الكاثوليك ، والتي يمكن أن تشمل الكهنة والراهبات والرهبان و / أو الأشخاص العاديين ، مكرسة لنوع معين من المهمة والروحانية. كان البابا فرانسيس أول بابا من النظام الديني اليسوعية على الإطلاق ، والأول في أكثر من قرن ونصف يأتي من أي نظام ديني. ماذا قال البابا في خطابه الأول؟ اقترح ليو أنه سيتبع خطى فرانسيس. كان يُنظر إلى البابا الراحل إلى حد كبير على أنه شخصية تحويلية أخذ الكنيسة في اتجاه تدريجي وركز على تعزيز حقوق الفقراء والمهمشين. قال ليو: 'دعونا نبقى في أذنينا صوت البابا فرانسيس الضعيف ولكنه دائمًا شجاع ، الذي بارك روما – البابا الذي بارك روما والعالم في ذلك اليوم صباح عيد الفصح'. في نهائيه رسالة عيد الفصح ، قبل أيام من وفاته ، دعا فرانسيس إلى السلام ونزع السلاح. لماذا ليو؟ عندما يتعلق الأمر بالباباوات ، الأسماء مهمة. غالبًا ما يختار البابا الجدد أسماء جديدة كإشادة بقديس أو سلف. على سبيل المثال، البابا فرانسيس أخذ اسم القديس فرانسيس أسيزي ، الذي تخلى عن السلع المادية وكرس حياته للفقراء. آخر ليو لقيادة الكنيسة ، البابا ليو الثالث عشر ، دافع عن حقوق العمال. 'حتى ذلك الوقت ، تميل التسلسل الهرمي للكنيسة إلى التعرف على الطبقة العليا ، وهكذا وضع ليو الثالث عشر إعادة توجيه على الكنيسة ، وبالتأكيد العديد من الباباوات منذ ذلك الوقت قد بنيت على ذلك'. ما هي سياسته؟ قادة الكنيسة ليسوا سياسيين ، لكن الدين متشابك مع الشؤون العامة. أعطى ليو تلميحات سياسته على مر السنين ، وخاصة في الدعوة لحقوق المهاجرين. في عام 2015 ، شارك ليو مقالاً عن الكاردينال تيموثي دولان ، حيث انتقد مقترحات دونالد ترامب لمكافحة الهجرة. كان العمود بعنوان: لماذا خطاب دونالد ترامب المضاد للمهاجرين يمثل مشكلة كبيرة. في فبراير ، بدا مرة أخرى أنه ينتقد سياسات الهجرة الخاصة بإدارة ترامب ، وتهدف إلى نائب الرئيس JD Vance's الحجة القائلة بأن الناس يجب أن يحبوا الآخرين بالقرب منهم أكثر من الغرباء. شارك ليو مقالًا يعلن: 'JD Vance خاطئ: لا يطلب منا يسوع أن نرتب حبنا للآخرين.' أين يقف على الكهنة الإناث؟ كان النقاش حول السماح للنساء بأن يكونوا كهنة مستعجرين داخل الكنيسة الكاثوليكية ، لكن لا يبدو أن ليو يؤيد التغيير. وقال للصحفيين في عام 2023: 'شيء يجب أن يقال أيضًا هو أن ترتيبات النساء – وكان هناك بعض النساء اللائي قالن هذا ، ومن المثير للاهتمام بما فيه الكفاية – أن' نساء الدين 'لا يحل بالضرورة مشكلة ، وقد يمثل مشكلة جديدة'. ماذا قال عن فضائح الاعتداء الجنسي؟ واجه أمر ليو أوغسطينيان انتقادات بشأن الشفافية في التعامل مع قضايا الاعتداء الجنسي التي هزت الكنيسة. في عام 2023 ، دعا ليو إلى التركيز على الضحايا عندما يتعلق الأمر بهذه القضية. وقال في الفاتيكان نيوز في عام 2023: 'هناك أماكن تم فيها القيام بعمل جيد بالفعل لسنوات ، ويتم وضع القواعد موضع التنفيذ. في الوقت نفسه ، أعتقد أنه لا يزال هناك الكثير لنتعلمه'. 'أنا أتحدث عن الإلحاح ومسؤولية الضحايا المصاحبين.' كيف يقارن مع الباباوات الأخرى ، من الناحية الفائقة؟ في 69 ، ليو أصغر من سابقيه الماضيين عندما أصبحوا بونتيف. كان فرانسيس 76 عامًا. كان بينيديكت السادس عشر كان في السابعة والثلاثين من عمره. لكنه أكبر من يوحنا بولس الثاني ، الذي كان عمره 58 عامًا عندما أصبح البابا – أحد أصغر بونتيف في التاريخ الحديث. ماذا يفعل في وقت فراغه؟ إنه يحب التنس ، ويقضي الوقت مع الأصدقاء و 'مقابلة مجموعة واسعة من الأشخاص المختلفين'. 'أنا أعتبر نفسي لاعب التنس الهواة. منذ مغادرة بيرو ، كان لدي بعض المناسبات لممارسة ، لذلك أتطلع إلى العودة إلى الملعب'. موقع إلكتروني في عام 2023.