
الخبراء يقدمون أهم النصائح لأسنان صحية وسليمة: لازم تغطوا فرشة الأسنان لمنع تلوثها..وبلاش الفرشة الخشنة.. ومرضى القلب لازم يخدوا مضاد حيوى قبل الخلع لتجنب دخول البكتيريا فى مجرى الدم.. والتأكد من تعقيم الأدوات
قال الدكتور طارق عباس أستاذ طب وجراحة الأسنان، رئيس الجمعية المصرية لجراحى الأسنان، فى تصريح خاص لــ "اليوم السابع"، إن فرشاة الأسنان لازم تتغطى لأنها تكون موجودة في الحمام فتتراكم عليها البكتيريا وتكون ملوثة، لذلك لا بد من تغطيتها لعدم تعرضها للتلوث.
وأشار إلى أن هناك طريقة صحيحة لاستخدام فرشاة الأسنان، لأن استخدامها بطريقة خاطئة كارثة لأنها تضر الأسنان أكثر مما تفيد، مضيفا، إنه من الأفضل عدم وضع فرشاة الأسنان فى الحمام وإذا لزم الأمر تغطيتها حتى لا تتعرض للتلوث.
وأوضح، إنه يتم عمل حملات توعية بكيفية استخدام فرشاة الأسنان، موضحا إن أبرز الأمراض التي نتعرض لها من عدم نظافة الأسنان لأن صحة الشخص تبدأ من صحة الفم.
وأضاف، أنه يجب تغيير فرشاة الأسنان عندما يتغير شكلها وممنوع استخدام فرشاة الأسنان الخشنة، مضيفة، إنه يجب استخدام فرشاة الأسنان الناعمة، لأن الهدف هو طريقة تنظيف الأسنان لأنه لا نعتمد فقط على الفرشاة في تنظيف الأسنان بل إن هناك خيط الأسنان، وهناك ما لطلق عليه "ووتر بيك"، أو تنظيف الأسنان من خلال رش الماء في الأسنان، وذلك من خلال دفع الماء بين الأسنان فيتم إزالة اى بقايا طعام في الأسنان وتباع في الصيدليات.
وأكد، إن المرضى الذين يعانون من مشاكل بصمامات القلب لا بد من تناول مضاد حيوى قبل خلع الأسنان بساعة، مضيفا، إن خلع الأسنان يؤدى إلى أن البكتيريا تسير مع مجرى الدم وتذهب إلى صمامات القلب وتعرض المريض لمضاعفات صحية خطيرة على القلب، موضحا إنه على أطباء الأسنان أخذ التاريخ المرضى للمريض قبل خلع الأسنان لتجنب حدوث مضاعفات على القلب.
وأوضح، إنه لعدم العدوى من خلال الأسنان فانه عند ذهاب المريض إلى طبيب الأسنان لا بد أن يتأكد من تعقيم الأدوات وذلك من خلال التأكد من تغليفها، لأنه من حق المريض أن يتأكد من تعقيم أدوات الأسنان.
وأوضح، ان فيروس سى ينتقل من خلال أدوات الأسنان مضيفا ويعتبر المتهم الثانى بعد نقل الدم للإصابة بفيروس سى، لأن الأدوات تتلوث بالدم وحاليا تم القضاء على فيروس سي بعد المبادرات الرئاسية موضحا، إن مصر قامت بإنجازا كبيرا في القضاء لفيروس سى.
وقال، إن الطفل الرضيع يجب على الأم تنظيف أسنانه لأن لبن الام يظل في فم الطفل وهو لبن حمضى فيؤدى إلى تآكل أسنان الطفل لذلك لا بد من غسل الأسنان أو مسح الأسنان بقطنة بمياه أو بماء بعد الرضاعة.
من جانبها قالت الدكتورة نهاوند ثابت أستاذ طب الأسنان عضو الاتحاد العالمى لطب الأسنان، إن الاتحاد العالمى لطب الأسنان هو أكبر منظمة عالمية لطب الأسنان تمثل 135 دولة، و220 منظمة وجمعية، وتضم مليون طبيب أسنان حول العالم فى عضويتها، موضحة ان دورها هو تعزيز التوعية بصحة الفم والأسنان ونشر ثقافة صحة الفم في العالم، موضحة، إن هناك صفحة للاتحاد العالمى لطب الأسنان تقدم التوعية وكل ما يخص طب الفم والأسنان وكيفية تنظيفها.
وأكدت، إن هناك مبادرات عديدة أطلقها الاتحاد مثل مبادرة طب أسنان الأطفال والكبار وكل ما يخص طب الأسنان، مشيرة إلى إن المبادرات الرئاسية قامت بدور كبير لتدريب أطباء الأسنان والحفاظ على صحة الفم.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أموال الغد
منذ 10 ساعات
- أموال الغد
رئيس الوزراء يوجه بإعداد رؤية شاملة لتطبيق طريق علاج الأورام الجديدة بجامعة أكسفورد
وجه الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، بإعداد رؤية تنفيذية شاملة لتطبيق طريق علاج الأورام الجديدة من جامعة اكسفورد، مع دراسة إمكانية أن تتبنى الدولة هذا المقترح باعتباره مشروعاً قومياً على غرار المبادرات الرئاسية البارزة التي أطلقها رئيس الجمهورية، مثل مبادرة علاج فيروس سي، الذي نجحت مصر في القضاء عليه. التقى الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، مساء اليوم؛ بمقر الحكومة بالعاصمة الإدارية الجديدة، وفد جامعة أكسفورد، وذلك بحضور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، ومحمد سامي عبد الصادق، رئيس جامعة القاهرة، وتشيس بونترا، نائب رئيس جامعة أكسفورد لشئون الابتكار، ومصطفى رفعت، أمين المجلس الأعلى للجامعات، وأحمد عاشور أحمد، أستاذ الأورام بجامعة أكسفورد، وكيفن كايل، الرئيس التنفيذي لشركة 'GermFree'، وعمر شريف عمر، أمين مجلس المستشفيات الجامعية، وبورو دروبوليك، الرئيس التنفيذي لمنظمة 'Caring Cross'، ومحمد عبد المعطي، عميد المعهد القومي للأورام، وأحمد عناني، مستشار وزير التعليم العالي والبحث العلمي. وخلال الاجتماع، استعرض أحمد عاشور أحمد جهود جامعة أكسفورد فيما يتعلق بعلاج الأورام من خلال ما يتم إجراؤه من العديد من الأبحاث، منوهاً في هذا الصدد إلى طريقة علمية جديدة تم التوصل إليها من خلال فرق العمل بجامعة أكسفورد، وهو ما مكن الجامعة من التعامل بشكل أكبر لمكافحة وعلاج الأورام. من جانبه، عرض الدكتور بورو دروبوليك جهود منظمة 'Caring Cross' لنقل طريقة العلاج الجديدة للأورام التي تطبقها جامعة أكسفورد إلى الدول الأخرى من خلال عدة طرق، منها نقل التكنولوجيا، والتعاون مع المؤسسات الطبية في الدول الأخرى لنقل تلك الخبرات، وذلك بما يمكن من تجنب التكلفة العالية لطريق العلاج الجديدة بالدول المتقدمة. ولفت الدكتور بورو دروبوليك إلى أن هناك تعاوناً قائماً في هذا الصدد مع عدد من الدول، من بينها البرازيل، والهند، موضحاً أن التعاون مع مصر سيشمل بجانب نقل التكنولوجيا تأهيل الكوادر والمنشآت الطبية، وتحديداً مستشفى 500/500 لتطبيق طريقة العلاج الجديدة. واستعرض الدكتور كيفن كايل، خلال الاجتماع، خبرات شركة 'GermFree' في مجال إنشاء البنية التحتية للمعامل التي ستتولي تطبيق أسلوب وطريقة العلاج الجديدة لمرضى الأورام. وخلال الاجتماع، أشار البروفيسور تشيس بونترا، إلى ما يتميز به مقترح التعاون بين جامعة أكسفورد والأطراف الشريكة، وبين مستشفى 500/500، من عوائد اقتصادية كبيرة ناتجة عن تطبيق طريقة العلاج الجديدة، مقترحاً أن يتم تطبيق التعاون بين الجانبين في أقرب وقت ونشره في مصر حتى يتسنى الاستفادة من هذا المقترح. بدوره، أكد رئيس جامعة القاهرة أن هذا المقترح مهم جداً نظراً لانعكاساته الإيجابية ليس فقط على المستوى الخاص بعلاج الأورام، ولكن أيضاً فيما يتصل بدعم مسارات البحث العلمي في هذا التخصص، معربا عن سعادته بالتعاون الطموح والشراكة الاستراتيجية بين جامعة القاهرة وجامعة أكسفورد لإنشاء أول مركز بحثي تطبيقي في مجال المنتجات الطبية العلاجية المتقدمة. من جانبه، أكد وزير التعليم العالي والبحث العلمي، أن الوزارة تقوم بالتنسيق مع مختلف الجهات المعنية لتطبيق طريقة العلاج الجديدة، مشيراً إلى أهمية التعاون مع جامعة أكسفورد في هذا المجال لدعم علاج الأورام في مصر. وأضاف الدكتور أيمن عاشور أن الرؤية العلمية للمشروع تأسست بتخطيط من البروفيسور أحمد عاشور، وتهدف إلى تطوير واختبار الجيل القادم من علاجات الخلايا لمعالجة السرطان، واضطرابات الدم، والأمراض الوراثية، لافتا إلى أنه سيتم تنفيذ هذا المشروع الطموح بالتعاون مع منظمة 'Caring Cross' ، وهي منظمة غير ربحية رائدة في الولايات المتحدة الأمريكية، ومع شركة 'Germfree' المتخصصة في تصنيع الغرف النظيفة، حيث يهدف المشروع إلى إنشاء إطار علمي لتطوير علاجات جينية وخلوية متقدمة لمعالجة أصعب وأعقد الأمراض الوراثية والسرطانية. وأكد الوزير أن المشروع الجديد سيفتح باب التعاون مع جميع الجامعات في جمهورية مصر العربية تحت رعاية المجلس الأعلى للجامعات ووزارة التعليم العالي والبحث العلمي، كما سيوفر فرصاً تدريبية علمية كبيرة للجيل القادم من الأطباء والعلماء في مصر، من خلال شراكات مع جامعة أكسفورد ومنظمة 'Caring Cross'، كما يهدف المشروع إلى ترسيخ مكانة مصر كدولة رائدة في إفريقيا والشرق الأوسط في مجال البحث التطبيقي في طب الخلايا والجينات. وفى ختام الاجتماع، أكد رئيس الوزراء دعمه لهذا المقترح المهم، معرباً عن تطلعه لنشر طريقة العلاج الجديدة على مستوى الجمهورية، مع العمل على تخفيض تكلفة العلاج قدر الإمكان بما يساعد على توسيع نطاق تنفيذ تلك الطريقة، واستفادة شريحة أكبر منها.


بوابة الأهرام
منذ 17 ساعات
- بوابة الأهرام
رئيس الوزراء يوجه بإعداد رؤية شاملة لتطبيق طرق جديدة لعلاج الأورام
دراسة تبنى المقترح باعتباره مشروعا قوميا على غرار المبادرات الرئاسية أكد الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، دعمه الطريقة العلمية الجديدة التى تم التوصل إليها من خلال فرق العمل بجامعة أكسفورد، وهو ما مكن الجامعة من التعامل بشكل أكبر فى مكافحة وعلاج الأورام، معربا عن تطلعه لنشر طريقة العلاج الجديدة على مستوى الجمهورية، مع العمل على تخفيض تكلفة العلاج قدر الإمكان بما يساعد على توسيع نطاق تنفيذ تلك الطريقة، واستفادة شريحة أكبر منها. ووجه مدبولى بإعداد رؤية تنفيذية شاملة لتطبيق طرق العلاج الجديدة، مع دراسة إمكان أن تتبنى الدولة هذا المقترح باعتباره مشروعا قوميا على غرار المبادرات الرئاسية البارزة التى أطلقها رئيس الجمهورية، مثل مبادرة علاج فيروس سي، الذى نجحت مصر فى القضاء عليه. جاء ذلك خلال لقائه امس، بمقر الحكومة بالعاصمة الإدارية الجديدة، وفد جامعة أكسفورد، وذلك بحضور الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالى والبحث العلمى، والدكتور محمد سامى عبدالصادق، رئيس جامعة القاهرة، والبروفيسور تشيس بونترا، نائب رئيس جامعة أكسفورد لشئون الابتكار. وخلال الاجتماع، استعرض الدكتور أحمد عاشور جهود جامعة أكسفورد فيما يتعلق بعلاج الأورام من خلال ما يتم إجراؤه من العديد من الأبحاث، منوها فى هذا الصدد إلى طريقة علمية جديدة تم التوصل إليها من خلال فرق العمل بجامعة أكسفورد، وهو ما مكن الجامعة من التعامل بشكل أكبر لمكافحة وعلاج الأورام. من جانبه، عرض الدكتور بورو دروبوليك جهود منظمة «Caring Cross» لنقل طريقة العلاج الجديدة للأورام التى تطبقها جامعة أكسفورد إلى الدول الأخرى من خلال عدة طرق، منها نقل التكنولوجيا، والتعاون مع المؤسسات الطبية فى الدول الأخرى لنقل تلك الخبرات. ولفت دروبوليك إلى أن هناك تعاونا قائما فى هذا الصدد مع عدد من الدول، من بينها البرازيل، والهند، موضحا أن التعاون مع مصر سيشمل بجانب نقل التكنولوجيا تأهيل الكوادر والمنشآت الطبية، وتحديدا مستشفى 500/500 لتطبيق طريقة العلاج الجديدة. وأكد رئيس جامعة القاهرة أن هذا المقترح مهم جدا نظرا لانعكاساته الإيجابية ليس فقط على المستوى الخاص بعلاج الأورام، ولكن أيضا فيما يتصل بدعم مسارات البحث العلمى فى هذا التخصص. ومن جانبه، أكد وزير التعليم العالى والبحث العلمى، أن الوزارة تقوم بالتنسيق مع مختلف الجهات المعنية لتطبيق طريقة العلاج الجديدة، ويهدف المشروع إلى إنشاء إطار علمى لتطوير علاجات جينية وخلوية متقدمة لمعالجة أصعب وأعقد الأمراض الوراثية والسرطانية.


بلدنا اليوم
منذ 19 ساعات
- بلدنا اليوم
لـ«تطبيق علاجات مبتكرة للأورام».. مدبولي يبحث التعاون مع وفد من جامعة أكسفورد
استقبل الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، مساء اليوم، وفدًا رفيع المستوى من جامعة أكسفورد، وذلك في مقر الحكومة بالعاصمة الإدارية الجديدة، بحضور عدد من المسؤولين المصريين في قطاع التعليم العالي والبحث العلمي، وعلى رأسهم الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي، والدكتور محمد سامي عبد الصادق رئيس جامعة القاهرة. وعرض الدكتور أحمد عاشور أحمد، أستاذ الأورام بجامعة أكسفورد، أحدث ما توصلت إليه الجامعة البريطانية في مجال معالجة الأورام، مستعرضًا تقنية علاجية جديدة تم تطويرها ضمن أبحاث مكثفة، تُعد نقلة نوعية في طرق التعامل مع مرض السرطان، وتتيح فرصًا واعدة لعلاجه بكفاءة أعلى. وقدم الدكتور بورو دروبوليك، المدير التنفيذي لمنظمة "Caring Cross"، رؤية المنظمة في نشر هذه التقنية العلاجية عالميًا عبر نقل التكنولوجيا وبناء شراكات مع مؤسسات صحية في دول متعددة، بما يسهم في تقليل التكلفة العالية التي تعيق استفادة المرضى في كثير من البلدان. وأكد أن هناك بالفعل تعاونًا قائمًا مع دول كالهند والبرازيل، مع الإشارة إلى أن مصر ستكون إحدى الدول المستفيدة بواسطة مشروع تطبيقي بمستشفى 500/500، يشمل تجهيز البنية التحتية وتدريب الكوادر الطبية. وتحدث الدكتور كيفن كايل، الرئيس التنفيذي لشركة "GermFree"، عن الإمكانات المتوفرة لدى شركته في مجال تأسيس معامل متطورة قادرة على تطبيق هذا النوع من العلاج الجيني والخلايا المتقدمة، بما يضمن تحقيق معايير السلامة والجودة العالمية. وأبدى البروفيسور تشيس بونترا، نائب رئيس جامعة أكسفورد لشؤون الابتكار، حماسه لمقترح التعاون بين الجامعة والمراكز المصرية، مشيرًا إلى العوائد الاقتصادية والعلمية التي يمكن أن تتحقق لمصر من خلال توطين هذه التقنية، داعيًا إلى البدء الفوري في تنفيذ المشروع وتوسيعه على مستوى الجمهورية. وأكد رئيس جامعة القاهرة أن هذا التعاون سيفتح آفاقًا غير مسبوقة في مجالي البحث العلمي والعلاج الطبي، مشيدًا بالشراكة مع جامعة أكسفورد، التي ستسفر عن تأسيس أول مركز بحثي تطبيقي في مصر متخصص في العلاجات المتقدمة. وأوضح وزير التعليم العالي الدكتور أيمن عاشور أن المشروع الطموح جاء نتاجًا لتخطيط علمي دقيق بقيادة البروفيسور أحمد عاشور، ويهدف إلى تطوير علاجات حديثة قائمة على الخلايا والجينات لمعالجة أمراض مزمنة ومعقدة كالأورام، واضطرابات الدم، والأمراض الوراثية. وسينفذ بالتعاون مع جهات دولية بارزة من بينها "Caring Cross" و"GermFree"، لضمان أعلى درجات الفاعلية. وأضاف الوزير أن المشروع سيُنفذ تحت إشراف المجلس الأعلى للجامعات، ويشمل تدريب عدد كبير من الأطباء والعلماء المصريين من خلال برامج مشتركة مع جامعة أكسفورد والمنظمات الدولية الشريكة، كما سيعزز موقع مصر كمركز إقليمي متقدم في مجال الأبحاث التطبيقية والعلاج الجيني. وشدد مدبولي على الأهمية البالغة لهذا التعاون، مُعربًا عن استعداده الكامل لدعمه وتحويله إلى مشروع قومي على غرار ما حققته مصر من نجاح في مبادرة علاج فيروس سي. ووجه رئيس الوزراء بإعداد خطة تنفيذية متكاملة لضمان التطبيق السريع والفعال لهذه التقنية في مختلف محافظات مصر، مع العمل على تقليل تكلفتها بما يتيح استفادة أكبر عدد من المرضى.