logo
النائب السابق وصفي السرحان يُرزق 'سلطان'

النائب السابق وصفي السرحان يُرزق 'سلطان'

جفرا نيوزمنذ يوم واحد

جفرا نيوز -
تتقدم أسرة "جفرا' وإذاعة 'ميلودي' الأردن بأصدق مشاعر التهنئة والتبريك من النائب السابق وصفي فرحان السرحان، بمناسبة قدوم المولود الجديد "سلطان'.
سائلين الله عز وجل أن يجعله من الصالحين، وأن يرزقكم برّه، ويجعله غيمة خير وسعادة عليكم، وينبته نباتاً حسناً، ويجعل له من اسمه نصيباً، وأن يكون قرة عين لكم ولمن أحبكم.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بدرية طلبة تردّ على اتهامها بالشماتة بأحمد آدم
بدرية طلبة تردّ على اتهامها بالشماتة بأحمد آدم

سرايا الإخبارية

timeمنذ 3 ساعات

  • سرايا الإخبارية

بدرية طلبة تردّ على اتهامها بالشماتة بأحمد آدم

سرايا - أثار منشور للفنانة بدرية طلبة عبر حسابها الشخصي في "فيسبوك" حمل كلمات قاسية عن الغدر ونكران الجميل، جدلاً كبيراً على مواقع التواصل الاجتماعي. وعلى الرغم من أنها لم تذكر أسماء بعينها، إلا أن البعض ربط هذا المنشور بالفنان أحمد آدم، خصوصاً في ظل ظهوره الإعلامي الأخير وحديثه عن معاناته من قلّة الأعمال الفنية في السنوات الأخيرة، إضافة الى هجوم المؤلف محمود حمدان على آدم ووصفه بالمتعالي والمغرور. وقالت بدرية في منشورها: "هو ده بقى اللي بنقول عليه لما ربّنا يكرمك ويحقّق لك حلمك وتبقى حاجة، بلاش تبيع كل حاجة كأنك ملكت العالم، بلاش تنسى أصلك، وتتعالى، وتتبَرَّى من ماضيك... في ثانية ممكن ربنا يسحب منك كل حاجة ويخلّيك تحتاج للي تعاليت عليهم في يوم من الأيام". هذه العبارات، رغم عموميتها، ظنّ بعض المتابعين أنها تحمل في طياتها شماتة أو تلميحاً الى أحمد آدم، مما استوجب توضيحاً من الفنانة بدرية طلبة، حيث خرجت بمنشور جديد نفت فيه بشكل قاطع أن يكون منشورها السابق موجهاً الى الفنان أحمد آدم، مؤكدةً احترامها له ولعلاقتها الطويلة به، والتي تعود الى بداياتها الفنية. وقالت طلبة في منشورها: "أحمد آدم أعرفه وأنا عندي ١٧ سنة، اشتغلنا مع بعض، مراته وإسلام ابنه كانوا بيزورونا، ودخلوا بيت أهلي، وتعرفت على مصطفى – الله يرحمه – عندهم في الفريق المسرحي لشركة ستيا... كانوا زملاء عمل وفن، واشتغلت معاه بطولة فيلم القرموطي في أرض النار". وأوضحت بدرية طلبة سبب التباس الأمور على البعض قائلةً: "لسه واخدة بالي من اللي على السوشيال ميديا، وعرفت ليه الناس ربطت البوست بأحمد آدم... استحالة أشمت في عشرة عمر، مش زميل عمل وبس. أنا كاتبة البوست ده لأني فعلاً بستغرب من النوعية دي من البشر... كلامي كان عام وواضح". ولم يخلُ منشور بدرية طلبة من روحها المعهودة الساخرة، إذ أنهت حديثها بجملة أثارت الفضول: "أحمد آدم لو عمل فيا إيه برضه عمري ما أفكر أكتب كلمة تجرحه هو أو غيره من أصحابي وزمايلي... إلا طبعاً أبو باروكة، قريب هطلع لايف أحكيلكم عنه"، وهو ما فتح باب التكهنات حول مَن تقصده بـ"أبو باروكة"، مشيرةً الى أنها قد تكشف في بث مباشر المزيد من التفاصيل لاحقاً.

ثلاثة حجاج إسبان يحيون طريقًا حجريًا عمره 500 عام ..  على ظهور الخيل
ثلاثة حجاج إسبان يحيون طريقًا حجريًا عمره 500 عام ..  على ظهور الخيل

السوسنة

timeمنذ 3 ساعات

  • السوسنة

ثلاثة حجاج إسبان يحيون طريقًا حجريًا عمره 500 عام .. على ظهور الخيل

وكالات - السوسنة في مشهد استثنائي يجمع الإيمان بالإصرار، وصل ثلاثة حجاج إسبان إلى مكة المكرمة على ظهور الخيل، قاطعين قرابة 8,000 كيلومتر عبر قارة بأكملها، على طريق حج تاريخي يقولون إنه لم يُسلك منذ أكثر من خمسة قرون. بدأت الرحلة من جنوب إسبانيا في أكتوبر الماضي، وشارك فيها عبد القادر حركاسي عيدي، وطارق رودريغيز، وعبد الله رافائيل هيرنانديز مانتشا. مرّ الثلاثي خلال رحلتهم الطويلة عبر فرنسا، إيطاليا، سلوفينيا، كرواتيا، البوسنة، صربيا، بلغاريا، تركيا، سوريا، الأردن، وصولًا إلى المملكة العربية السعودية في مايو الجاري. وصف الحجاج الثلاثة لحظة دخولهم مكة بأنها من أكثر اللحظات عاطفية في حياتهم، مؤكدين أن هذا المسار لم يُسلك منذ عام 1491. وقال حركاسي من مشعر عرفات: "وصلنا إلى الكعبة، وتمكنا من لمسها… عندها، أصبحت الـ8000 كيلومتر لا تعني شيئًا. استجاب الله لدعائنا." الرحلة كانت مليئة باللحظات المدهشة والتحديات القاسية. مرّوا خلال رحلتهم بمناظر طبيعية خلابة، منها قلعة حلب وجامع بني أمية في سوريا، وساروا لأيام على خط سكة حديد عثمانية قديمة كانت تربط إسطنبول بالحجاز. إلا أن أصعب المواقف وقعت في البوسنة، حين فقدوا خيولهم لتُكتشف لاحقًا داخل منطقة ألغام، حيث لم يستطع أحد الدخول، لكن الخيول خرجت سالمـة بمعجزة. الجانب الإنساني من الرحلة كان لافتًا كما يقول حركاسي: "حين لم يكن لدينا شيء، ساعدنا الناس في إطعام خيولنا، وأعطونا الطعام والمال، بل وأصلحوا لنا السيارة المرافقة. الناس كانوا مذهلين."

هل يتجه أحمد سعد إلى احتراف الإنشاد الديني؟
هل يتجه أحمد سعد إلى احتراف الإنشاد الديني؟

سرايا الإخبارية

timeمنذ 5 ساعات

  • سرايا الإخبارية

هل يتجه أحمد سعد إلى احتراف الإنشاد الديني؟

سرايا - عاد اسم الفنان أحمد سعد إلى تصدر محركات البحث مرة أخرى، وسط تساؤلات عبر مواقع التواصل الاجتماعي حول إذا ما كان سيتجه إلى احتراف الإنشاد الديني والابتهالات بعد مشاركته مقطع فيديو عبر "إنستغرام" وهو يتعلم قراءة و تجويد القرآن بالمسجد النبوي. وعلّق "سعد" على الفيديو قائلًا"كل التعليم في حتة، وتعليم القرآن في حتة لوحده.. اللهم اجعلنا من أهل القرآن". View this post on Instagram Loading واعتبر كثيرون أن الفنان الشهير يعيش حالة من الروحانيات تمثلت في إزالته الوشم الذي اعتاد الظهور به في الآونة الأخيرة، مؤكدًا أنه يبحث عن "بداية جديدة ونظيفة"، على حد تعبيره. وتساءل كثيرون إن كان المطرب المثير للجدل والذي تعرض لانتقادات كثيرة مؤخرًا بسبب طبيعة إطلالته بين الحين والآخر يفكر جديًا في إعتزال الفن ، بينما رأى آخرون أن الأمر ينطوي على تغيير ما قادم، لكن ليس شرطًا أن يكون "من النقيض إلى النقيض"، على حد تعبيرهم. وتوقع بعضهم أن يسلك سعد "طريقًا وسطًا" بين الفن والروحانيات يتمثل في تقديم أعمال بعيدة عن الإسفاف تتزامن مع إطلالات غير مثيرة للجدل، مع تقديم أناشيد وابتهالات دينية، لا سيما في المناسبات البارزة مثل شهر رمضان وعيدي الفطر والأضحى. وأثنى نشطاء على مقطع فيديو قراءة القرآن عبر تعليقات مشجعة منها: "صوتك جميل ما شاء الله.. دي نعمة من ربنا"، و"ربنا يهديك ويردك إليه ردًا جميلًا"، و"ربنا يتقبل منك صالح الأعمال"، و"ربنا يثبتك"، و"ربنا يديمها عليك نعمة"، و"برافو.. ماشي في الطريق الصح".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store