logo
الخارجية الليبية تعترض على طرح اليونان عطاءات للتنقيب في مناطق بحرية متنازع عليها جنوبي كريت

الخارجية الليبية تعترض على طرح اليونان عطاءات للتنقيب في مناطق بحرية متنازع عليها جنوبي كريت

روسيا اليوممنذ 11 ساعات

وأشارت الوزارة إلى أن بعض هذه المناطق يقع ضمن نطاق المناطق البحرية المتنازع عليها مع ليبيا.
وأكدت الوزارة في بيان لها، أن هذه الخطوة تمثل "انتهاكا صريحا للحقوق السيادية الليبية"، معلنة تحفظها واعتراضها على أي أعمال استكشافية أو تنقيبية في تلك المناطق دون التوصل إلى تفاهم قانوني مسبق يحترم قواعد القانون الدولي.
ودعت الخارجية الليبية السلطات اليونانية إلى التعامل بمسؤولية مع ما وصفته بـ"العلاقات التاريخية" التي تربط البلدين، مشددة على أن "مسار الحوار والتفاوض البناء هو الخيار الوحيد للوصول إلى حلول عادلة ومنصفة".
المصدر: RT
اكتشف العلماء صدعا خفيا يمتد لمسافة 1500 كيلومتر من جنوب شرق تركيا إلى إيران، حيث يقع هذا الصدع على عمق يتراوح بين 3 و4 كيلومترات تحت جبال زاغروس في شمال العراق.
أعلنت وزارة البترول والثروة المعدنية المصرية عن تحقيق كشف بترولي جديد في منطقة حقول أبو سنان بالصحراء الغربية وذلك من شركة برج العرب للبترول التي تدير العمليات بالمنطقة.
أكدت الحكومة المصرية أهمية مشروع الربط الكهربائي مع المملكة العربية السعودية كخطوة استراتيجية لتعزيز التكامل الإقليمي لشبكات الكهرباء ودعم أمن الطاقة في المنطقة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ما هي مخاطر التلوث النووي الناتجة عن هجمات إسرائيل على إيران؟
ما هي مخاطر التلوث النووي الناتجة عن هجمات إسرائيل على إيران؟

روسيا اليوم

timeمنذ 2 ساعات

  • روسيا اليوم

ما هي مخاطر التلوث النووي الناتجة عن هجمات إسرائيل على إيران؟

وقد سرت مخاوف من وقوع كارثة في الخليج يوم الخميس، عندما أعلنت القوات الإسرائيلية أنها ضربت موقعا في بوشهر على الساحل الخليجي – وهو موطن محطة الطاقة النووية الوحيدة في إيران – لكنها عادت لاحقا وقالت إن الإعلان كان عن طريق الخطأ. وفيما يلي تفاصيل حول الأضرار التي تسببت بها هجمات إسرائيل حتى الآن، وما يقوله الخبراء بشأن مخاطر التلوث والكوارث الأخرى، وفق ما أوردته وكالة "رويترز". ما الذي استهدفته إسرائيل حتى الآن؟ أعلنت إسرائيل عن شنّ هجمات على مواقع نووية في نطنز وأصفهان وأراك وطهران نفسها. وتزعم إسرائيل أنها تهدف إلى منع إيران من بناء قنبلة نووية، فيما تنفي إيران سعيها إلى ذلك. وقد أفادت الوكالة الدولية للطاقة الذرية بوقوع أضرار في منشأة تخصيب اليورانيوم في نطنز، وفي المجمع النووي في أصفهان، بما في ذلك منشأة تحويل اليورانيوم، إضافة إلى منشآت إنتاج أجهزة الطرد المركزي في كرج وطهران. وقالت إسرائيل يوم الأربعاء إنها استهدفت أراك، المعروف أيضا باسم "خنداب"، وهو موقع مفاعل أبحاث بالماء الثقيل لا يزال قيد الإنشاء، نوع يمكنه بسهولة إنتاج البلوتونيوم، الذي يمكن استخدامه، شأنه شأن اليورانيوم المخصب، في صنع نواة قنبلة نووية. وذكرت الوكالة الدولية للطاقة الذرية أنها تملك معلومات تفيد بأن مفاعل خنداب للأبحاث بالماء الثقيل قد ضُرب، لكنها أشارت إلى أنه لم يكن في الخدمة، ولم تُسجّل أي آثار إشعاعية. ما هي مخاطر التسرب أو التلوث نتيجة هذه الضربات؟ قال بيتر براينت، الأستاذ في جامعة ليفربول في إنجلترا والمتخصص في علوم الحماية من الإشعاع وسياسات الطاقة النووية، إنه لا يشعر بقلق كبير إزاء مخاطر التلوث الناتج عن الضربات حتى الآن. وأشار إلى أن موقع أراك لم يكن قيد التشغيل، بينما كانت منشأة نطنز تحت الأرض ولم يتم الإبلاغ عن أي تسرب إشعاعي. وأضاف: "القضية هي التحكم بما حدث داخل المنشأة، لكن المنشآت النووية مصممة لذلك". وتابع: "اليورانيوم لا يشكل خطرا إلا إذا تم استنشاقه أو ابتلاعه أو دخوله الجسم بمستويات تخصيب منخفضة". وأوضحت داريا دولزيكوفا، باحثة كبيرة في مركز الأبحاث البريطاني RUSI، أن الضربات على منشآت تقع في المراحل الأولى من دورة الوقود النووي – وهي المراحل التي يُحضَّر فيها اليورانيوم لاستخدامه في المفاعل – تشكل في الأساس مخاطر كيميائية وليس إشعاعية. وفي منشآت التخصيب، تكمن الخطورة في مادة UF6 أو سادس فلوريد اليورانيوم. حيث بينت دولزيكوفا: "عندما يتفاعل UF6 مع بخار الماء في الهواء، ينتج مواد كيميائية ضارة". ولفتت إلى أن مدى انتشار أي مادة يعتمد على عوامل منها الظروف الجوية، قائلة: "في ظل الرياح الخفيفة، يمكن توقّع أن تستقر أغلب المواد في محيط المنشأة؛ أما في حالة الرياح القوية، فستنتقل المواد لمسافات أبعد، لكنها أيضا ستتشتت بشكل أكبر". ويكون خطر الانتشار أقل بالنسبة للمنشآت الواقعة تحت الأرض. ماذا عن المفاعلات النووية؟ يتمثل القلق الأكبر في توجيه ضربة إلى مفاعل إيران النووي في بوشهر. قال ريتشارد ويكفورد، وهو أستاذ فخري في علم الأوبئة بجامعة مانشستر، إن التلوث الناتج عن الهجمات على منشآت التخصيب سيكون "في الأساس مشكلة كيميائية" للمناطق المحيطة، لكن الأضرار الواسعة النطاق التي قد تلحق بمفاعلات الطاقة الكبيرة "هي مسألة مختلفة تماماً". وأضاف أن العناصر المشعة قد تُطلَق إما عبر سحابة من المواد المتطايرة أو في البحر. وأشار جيمس أكتون، المدير المشارك لبرنامج السياسة النووية في مؤسسة كارنيغي للسلام الدولي، إلى أن الهجوم على بوشهر "قد يتسبب في كارثة إشعاعية كاملة"، لكنه بيّن أن الهجمات على منشآت التخصيب "من غير المرجّح أن تؤدي إلى عواقب كبيرة خارج الموقع". وأوضح أن اليورانيوم، قبل دخوله المفاعل النووي، لا يكون مشعا بدرجة كبيرة، مردفا: "الشكل الكيميائي UF6 سام... لكنه لا يميل إلى السفر لمسافات بعيدة، كما أنه يكاد لا يكون مشعا. حتى الآن، كانت العواقب الإشعاعية لهجمات إسرائيل شبه معدومة"، مضيفاً في الوقت ذاته أنه يعارض الحملة الإسرائيلية. لماذا تقلق دول الخليج بشكل خاص؟ بالنسبة لدول الخليج، فإن أي ضربة على بوشهر قد تؤدي إلى تلوث محتمل لمياه الخليج، ما قد يهدد مصدرا حيوياً لمياه الشرب المحلاة. في الإمارات، تمثل المياه المحلاة أكثر من 80% من مياه الشرب، بينما أصبحت البحرين تعتمد بالكامل على المياه المحلاة منذ عام 2016، مع تخصيص 100% من المياه الجوفية لخطط الطوارئ، وفقا للسلطات. وتعتمد قطر بنسبة 100% على المياه المحلاة. أما في السعودية، وهي دولة أكبر بكثير وتملك احتياطيات أكبر من المياه الجوفية، فكانت حوالي 50% من إمدادات المياه تأتي من المياه المحلاة بحلول عام 2023، بحسب الهيئة العامة للإحصاء. ورغم أن بعض دول الخليج مثل السعودية وعُمان والإمارات لديها منفذ إلى أكثر من بحر واحد، فإن دولا مثل قطر والبحرين والكويت تقع على طول ساحل الخليج فقط ولا تملك أي سواحل أخرى. وأكد نضال هلال، أستاذ الهندسة ومدير مركز أبحاث المياه بجامعة نيويورك أبوظبي أنه "إذا أدت كارثة طبيعية أو تسرب نفطي أو حتى هجوم متعمد إلى تعطيل محطة تحلية، فإن مئات الآلاف قد يفقدون إمكانية الوصول إلى المياه العذبة فورا". واستطرد: "محطات التحلية الساحلية معرضة بشكل خاص للمخاطر الإقليمية مثل التسربات النفطية أو التلوث النووي المحتمل". المصدر: "رويترز" جددت باريس رفضها لامتلاك إيران سلاحا نوويا، قبيل اجتماع منتظر في جنيف يضم الترويكا الأوروبية ووزير الخارجية الإيراني. نفّذت إسرائيل ضربات ضد إيران أسفرت عن مقتل عدد من كبار علمائها النوويين وألحقت أضرارا بمنشآتها النووية، فيما تسببت الصواريخ الإيرانية بدمار هائل في تل أبيب وحيفا. قال عضو مجمع تشخيص مصلحة النظام في إيران والقائد السابق للحرس الثوري محسن رضائي، إن اليورانيوم المخصب الذي تحوزه بلاده "تم نقله وهو في أماكن آمنة". قال عضو مجمع تشخيص مصلحة النظام في إيران إننا لم نستخدم بعد ورقة النفط، ولا ورقة مضيق هرمز، ولم نلجأ لأصدقائنا، ولم نستخدم التقنيات الصاروخية الجديدة في الحرب مع إسرائيل. حذر المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف من أن أي ضربة أمريكية محتملة ضد منشآت في إيران ستؤدي إلى مزيد من التصعيد وستعقد الأوضاع في المنطقة أكثر من ذي قبل. قال الجيش الإسرائيلي إنه "لا يمكنه السماح لإيران بالحصول على سلاح نووي، ولا يمكنه السماح لإيران بالحصول على صواريخ باليستية"، معتبرا أن "هذا تهديد وجودي لدولة إسرائيل".

الخارجية الليبية تعترض على طرح اليونان عطاءات للتنقيب في مناطق بحرية متنازع عليها جنوبي كريت
الخارجية الليبية تعترض على طرح اليونان عطاءات للتنقيب في مناطق بحرية متنازع عليها جنوبي كريت

روسيا اليوم

timeمنذ 11 ساعات

  • روسيا اليوم

الخارجية الليبية تعترض على طرح اليونان عطاءات للتنقيب في مناطق بحرية متنازع عليها جنوبي كريت

وأشارت الوزارة إلى أن بعض هذه المناطق يقع ضمن نطاق المناطق البحرية المتنازع عليها مع ليبيا. وأكدت الوزارة في بيان لها، أن هذه الخطوة تمثل "انتهاكا صريحا للحقوق السيادية الليبية"، معلنة تحفظها واعتراضها على أي أعمال استكشافية أو تنقيبية في تلك المناطق دون التوصل إلى تفاهم قانوني مسبق يحترم قواعد القانون الدولي. ودعت الخارجية الليبية السلطات اليونانية إلى التعامل بمسؤولية مع ما وصفته بـ"العلاقات التاريخية" التي تربط البلدين، مشددة على أن "مسار الحوار والتفاوض البناء هو الخيار الوحيد للوصول إلى حلول عادلة ومنصفة". المصدر: RT اكتشف العلماء صدعا خفيا يمتد لمسافة 1500 كيلومتر من جنوب شرق تركيا إلى إيران، حيث يقع هذا الصدع على عمق يتراوح بين 3 و4 كيلومترات تحت جبال زاغروس في شمال العراق. أعلنت وزارة البترول والثروة المعدنية المصرية عن تحقيق كشف بترولي جديد في منطقة حقول أبو سنان بالصحراء الغربية وذلك من شركة برج العرب للبترول التي تدير العمليات بالمنطقة. أكدت الحكومة المصرية أهمية مشروع الربط الكهربائي مع المملكة العربية السعودية كخطوة استراتيجية لتعزيز التكامل الإقليمي لشبكات الكهرباء ودعم أمن الطاقة في المنطقة.

عندما اشترت أمريكا مواد نووية من عدوها!
عندما اشترت أمريكا مواد نووية من عدوها!

روسيا اليوم

timeمنذ 21 ساعات

  • روسيا اليوم

عندما اشترت أمريكا مواد نووية من عدوها!

ففي عام 2016، وبموجب الاتفاق النووي الإيراني، قامت واشنطن بشراء 32 طنا من الماء الثقيل الإيراني بقيمة 8.6 مليون دولار، في خطوة أثارت عاصفة من الانتقادات داخل الأوساط السياسية الأمريكية. الماء الثقيل (D₂O) هو مادة حيوية في الصناعة النووية، تشبه الماء العادي لكنها تحتوي على نظير الهيدروجين الثقيل (الديوتيريوم). وتلعب هذه المادة دورا أساسيا في تشغيل بعض أنواع المفاعلات النووية، حيث تعمل كمهدئ للنيوترونات يسمح باستمرار التفاعل النووي دون الحاجة إلى يورانيوم عالي التخصيب، مما يجعلها مادة استراتيجية بالغة الأهمية. ويساعد الماء الثقيل في تبريد المفاعلات النووية، لكنه ينتج البلوتونيوم كمنتج ثانوي يمكن استخدامه محتملا في الأسلحة النووية. وهذا قد يوفر لإيران مسارا آخر لتصنيع القنبلة النووية بجانب اليورانيوم المخصب، إذا اختارت السعي لامتلاك السلاح. جاءت الصفقة بين إيران وأمريكا كجزء من اتفاقية خطة العمل الشاملة المشتركة (JCPOA) التي وقعتها إيران مع مجموعة 5+1 عام 2015. حيث فرض الاتفاق على طهران الحد من مخزونها من الماء الثقيل إلى 130 طنا فقط، مع ضرورة بيع أي فائض إلى الخارج. وقد بررت إدارة الرئيس الأمريكي آنذاك باراك أوباما الصفقة بأنها تخدم الأغراض البحثية والعلمية الأمريكية، بينما تؤكد في نفس الوقت التزام إيران بالقيود النووية. لكن هذه الخطوة واجهت انتقادات حادة من المعارضين للاتفاق النووي، وخاصة من أعضاء الحزب الجمهوري، الذين وصفوها بـ"المكافأة المالية" لإيران، متسائلين عن حكمة تقديم أموال طائلة لنظام يعتبره الكثيرون عدواً للولايات المتحدة. بينما دافع البيت الأبيض عن القرار مؤكدا أنه جزء من استراتيجية أوسع للحفاظ على الاتفاق النووي. وبعد انسحاب إدارة ترامب من الاتفاق النووي في 2018، توقفت هذه الترتيبات، لتبدأ إيران في زيادة مخزونها من الماء الثقيل. ومنذ ذلك الحين، ظلت المحاولات الدولية لإحياء الاتفاق تواجه عقبات متزايدة في ظل تصاعد التوترات السياسية وتشابك المصالح الإقليمية والدولية. المصدر: RT+ وكالاتتعرض تعرضت منطقة المفاعل النووي الإيراني IR-40 القريب من أراك، اليوم الخميس، لغارات جوية إسرائيلية، وفقا لتقارير إعلامية ومنشورات على وسائل التواصل الاجتماعي. أفادت شبكة "إيه بي سي" نقلا عن مصدر مطلع على معلومات استخباراتية أمريكية أن الاستعدادات جارية لشن هجوم أمريكي محتمل على محطة "فوردو" النووية الإيرانية، وبأكثر من ضربة واحدة. ذكر موقع "أكسيوس" أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يضغط على مساعديه بشأن مدى فعالية خطة قصف تحصينات إيران الضخمة، موضحا أن الشكوك بعدم النجاح أحد أسباب تردده في توجيه الضربة. قالت مراسلة RT فجر يوم الخميس، إن اجتماع غرفة العمليات بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وكبار المستشارين وأعضاء مجلس الأمن القومي، بدأ في البيت الأبيض. صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بأنه لا يعتبر تدمير منشأة تخصيب اليورانيوم الإيرانية "فوردو" شرطا أساسيا لإبرام اتفاق مع طهران.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store