
"السوشيال تعيد تشكيل المشهد المسرحي" في العدد الجديد من "مسرحنا"
أصدرت الهيئة العامة لقصور الثقافة العدد الإلكتروني الجديد (926) من جريدة "مسرحنا".
جريدة مسرحنا
وتستهل مواد العدد الصادر بإشراف الكاتب محمد ناصف، نائب رئيس الهيئة، بقسم "المتابعات والأخبار"، بتقرير خبري لهمت مصطفى، عن تفاصيل ورش النسخة الجديدة للمهرجان القومي للمسرح المصري مع تفاصيل التسجيل في المهرجان العربي الذي تستضيفه مصر يناير المقبل.
كما نقرأ في العدد الجديد خبرا عن مهرجان بغداد الدولي، كما نطالع شروط المشاركة في مهرجان نقابة المهن التمثيلية في نسخته الثامنة.
وتكتب بسمة عبد الفتاح عن العرض المسرحي "الخروج" للمخرجة ساندرا سامح، ضمن عروض التجارب النوعية للموسم الحالي، فيما يكتب محمود عبد العزيز عن تفاصيل لقاء فريق عرض "حكايات الشتا" بمسرح الغد للمخرج محمد العشري.
فيما تلتقي تغريد حسن مع فريقي عرض "منتهي الصلاحية" للمخرجة نور إسماعيل، و"يا قاهرة" للمخرج محمود عطية.
وفي قسم الحوارات والتحقيقات تستعرض جهاد طه آراء المسرحين حول "تأثير السوشيال ميديا في المشهد المسرحي"، وتجري روفيدة خليفة حوارا مع المخرج محمد عبد الستار بشأن عرضه المسرحي الجديد "في يوم وليلة".
وفي قسم "رؤى" تكتب منال مهنا.. "مسرحية الطائر الأزرق بين قفص الانتظار وحرية الحلم".
ويطل على قراء العدد من "نوافذ" المجلة فاروق صبري الذي يكتب عن "القصيدة مسرح.. المسرح قصيدة"، ويكتب هشام عبد الرؤوف "هارون الرشيد على مسارح أوروبا وأمريكا"، ويترجم أحمد عبد الفتاح الجزء الثالث من مقال "فن التمثيل باعتباره عملية استفسار فينومينولوجي" لفيليب زاريلي".
وفي ختام العدد، نقرأ للدكتور سيد علي إسماعيل، الجزء الثاني والعشرين من سلسلة النقد المسرحي السري والمجهول في مصر بعنوان "من فات قديمه والتركة".
وجريدة "مسرحنا" تصدر أسبوعيا عن هيئة قصور الثقافة، وتضم في هيئة التحرير: إبراهيم الحسيني رئيس التحرير التنفيذي، والشاعر أحمد زيدان رئيسا لقسم الأخبار والمتابعات، والمخرج حازم الصواف رئيسا لقسم التحقيقات والحوارات، وتدقيق لغوي محمود رضوان، تصوير مدحت صبري، والإخراج الفني وليد يوسف.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجمهورية
منذ 3 ساعات
- الجمهورية
نجوم الفن يحتفلون بحفل زفاف أمينة خليل وأحمد زعتر.. صور
حرصت كل من لبلبة و أحمد حلمي و منى زكي و عمرو يوسف و كندة علوش و أحمد السعدني والإعلامية لميس الحديدي و جميلة عوض على حضور حفل زفاف الفنانة أمينة خليل على المصور . حرصت الفنانة أمينة خليل ، على مشاركة جمهورها عدة صور عبر حسابها الرسمي بتطبيق انستجرام، من جلسة تصوير زفافها على المصور أحمد زعتر. وظهرت ملامح السعادة على وجه والد أمينة خليل في حفل الزفاف Previous Next تابع بوابة الجمهورية اون لاين علي جوجل نيوز نجوم الفن يحتفلون بحفل زفاف أمينة خليل وأحمد زعتر.. صور السبت 31 مايو 2025 5:00:29 ص المزيد رانيا فريد شوقي فى عيد ميلادها: وجودكم في حياتي أعظم هدية فرحتوني السبت 31 مايو 2025 4:52:41 ص المزيد حقيقة ظهور الزعيم عادل إمام على فراش المرض.. صورة قلبت السوشيال ميديا السبت 31 مايو 2025 4:39:01 ص المزيد ماذا قال أمير رمسيس عن إطلاق حلا شيحة برنامج ديني على يوتيوب؟ السبت 31 مايو 2025 4:33:04 ص المزيد السعادة تسيطر على والد أمينة خليل فى حفل زفافها السبت 31 مايو 2025 4:21:05 ص المزيد


الجمهورية
منذ 3 ساعات
- الجمهورية
حقيقة ظهور الزعيم عادل إمام على فراش المرض.. صورة قلبت السوشيال ميديا
حيث ظهر عادل إمام فى الصورة المنسوبة له وهو على سرير ب المستشفى ، ولكن بالبحث، تبين أن الصورة ليست حقيقية، ولكنها مُخلَّقة بواسطة الذكاء الاصطناعي ، وكان أول نشر لها على السوشيال ميديا في العام الماضي 2024. وتسببت الصورة المفبركة ، في قلق جمهور الزعيم عادل إمام ، على الرغم من نفي أسرته مرارًا وتكرارًا شائعات مرضه. Previous Next تابع بوابة الجمهورية اون لاين علي جوجل نيوز

مصرس
منذ 6 ساعات
- مصرس
بهاء حسنى يرد على جمعية المؤلفين والملحنين: أدعو وزارة الثقافة لحماية الإبداع
أصدر الملحن بهاء حسني بيانا صحفيا ردا على بيان جمعية المؤلفين والملحنين والتي اتهمته والتزييف في نتيجة لجنة الجميعة للفصل في اقتباس أغنيته وجاء البيان كالتالي تابعت بدهشة واستغراب بالغين ما صدر مؤخرًا عن جمعية المؤلفين والملحنين والناشرين من بيان رسمي، يتناول الشكوى المقدّمة مني ضد الفنان حسين الجسمي، والتي تتعلق بقيامه باستخدام جمل موسيقية من لحن أغنيتي "تعالى" الصادرة عام 1992، دون إذن أو تصريح، في أغنيته "أحبك" التي طُرحت عام 2018، بما يمثل تعديًا واضحًا على حقوقي الأدبية والمادية.وأود أن أؤكد للرأي العام ولزملائي من الفنانين ما يلي:أولًا، لقد تقدّمتُ بالشكوى وفق الطرق الرسمية المقررة والمشروعة داخل الجمعية، التي قامت مشكورة بإحالة الملف إلى لجنة فنية ((متخصصة)) مشهود لها بالنزاهة والخبرة. وقد تسلّمت تقريرًا موقّعًا من أعضاء اللجنة يؤكد وجود تطابق صريح في الجمل اللحنية بين العملين. وهو تقرير اعتمد على أدلة فنية سمعية ومرئية موثّقة لا تقبل التأويل.ثانيًا، ما ورد في بيان الجمعية من وصف التقرير ب"الصياغة المزيفة"، وادعاء أنني تحايلت للحصول على توقيع أو ختم، هو أمر عارٍ تمامًا عن الصحة، ويسيء لي على المستوى المهني الفني والشخصي واتحفظ عليه، كما أحتفظ بكامل حقي القانوني في ملاحقة كل من أساء لي علنًا أو ضمنًا، خاصة أن الوثائق التي أملكها صادرة من لجنة قائمة بالفعل ودائمة، وتشكلت بناءً على قرار من داخل الجمعية.ثالثًا، وأمام ما ورد في البيان من اتهامات خطيرة لشخصي، فإنني أطالب بفتح تحقيق رسمي وشفاف داخل الجمعية، تحت إشراف جهة محايدة أو ممثلين من خارج مجلس الإدارة الحالي، لكشف الملابسات كاملة، بدءًا من تقديم الشكوى وحتى إصدار التقرير الفني، وإثبات من المسؤول عن التوقيع عليه ومن وافق على مضمونه وعن ما إذا كان ثمة شائبة شابت جميع مراحل هذه الإجراءات من عدمه، احترامًا للأمانة المهنية وحقوق الأعضاء، وتحصينًا لسمعة الجمعية ذاتها من الانجراف في نزاعات شخصية أو تصفية حسابات لا سمح الله.رابعًا، إن أغنية "تعالى" ليست مجرد عمل فني عابر، بل كانت محطة ((موسيقية)) فارقة في مشواري الفني، وواحدة من الأغاني التي علقت في أذهان و وجدان جماهير الأغنية المصرية ((الحديثة)) في مصر وحول العالم، بصوت هشام عباس وعالية صالح. والسكوت على ما حدث هو بمثابة خيانة لفني وتاريخي، وتفريط في حقوق عشرات ((المبدعين)) الذين يرون في هذه القضية نموذجًا لما يواجهه الفنان العربي من تهميش دون مساءلة.خامسًا، لم يكن اختياري للطرق القضائية نابعًا من رغبة في التصعيد، بل جاء بعد ((محاولات ودية عديدة)) للتواصل مع فريق عمل الفنان حسين الجسمي، لم تلقَ أي تجاوب. لذا،فقد قررت اتخاذ كافة المسارات القانونية والقضائية بحسب قانون حماية الملكية الفكرية.والذي يجرم استخدام أي محتوى محمي دون إذن صريح، وتُجيز لمالك الحق الأصلي تقديم شكوى رسمية تطالب بإزالة المحتوى من منصات الاستريمنج ومواقع السوشيال ميديا وتعويض الضرر.سادسا ، أدعو وزارة الثقافة المصرية، ونقابة المهن الموسيقية، وكل الجهات المعنية بحماية ((الإبداع)) إلى الوقوف إلى جوار ((المبدعين)) الحقيقيين، واعتبار هذه القضية ناقوس خطر يستوجب مراجعة شاملة لآليات حماية حقوق الملكية الفكرية، ووقف التغاضي عن الانتهاكات التي يتعرض لها المبدع العربي في الداخل والخارج.وأخيرًا، فإن هذه القضية لم تعد قضية "لحن مسروق"، بل تحوّلت إلى قضية كرامة فنية ومسؤولية مهنية، وأنا ماضٍ فيها حتى النهاية، دفاعًا عن حقي وحق كل فنان يرى في عمله امتدادًا لفنه وروحه وتاريخه، لا مجرد منتج رقمي قابل للنسخ.لن أتنازل،ولن أتراجع،فالمعركة لم تعد تخصني وحدي، بل تخص كل من يؤمن أن للفن حرمة، وللمبدع صوت لا يجب أن يُسرق.