
فتح باب المشاركة في جائزة الدوحة للتصوير
أعلن مركز قطر للتصوير التابع لوزارة الثقافة عن فتح باب المشاركة في النسخة الأولى من «جائزة الدوحة للتصوير»، إحدى أبرز المبادرات الثقافية والفنية التي تهدف إلى دعم الإبداع البصري وتعزيز الهوية الفوتوغرافية لدولة قطر، وذلك بدءا من أمس الأول الأحد، وحتى 2 أكتوبر المقبل.
وتهدف الجائزة إلى توفير منصة احترافية للمصورين من داخل قطر وخارجها، باختلاف أعمارهم ومستويات خبراتهم، من خلال المشاركة في ستة محاور رئيسية تشمل محور قطر الذي يسلط الضوء على معالم الدولة، المحور العام - الألوان، المحور العام - الأبيض والأسود، المحور الخاص - المشاعر، محور القصة الذي يعتمد على سلسلة من الصور تحكي حكاية بصرية متكاملة، إلى جانب محور خاص بالمصورين القطريين الناشئين تحت سن 18 عامًا. وتبلغ القيمة الإجمالية للجوائز أكثر من مليوني ريال قطري، حيث خصصت جوائز كبرى تصل إلى 300 ألف ريال للمركز الأول في محور قطر، إلى جانب جوائز قيّمة لبقية المحاور بقيمة 150 ألف ريال للمركز الأول و100 ألف ريال للمركز الثاني و75 ألف ريال للمركز الثالث.
وتشترط الجائزة أن تكون جميع الصور ملتقطة بكاميرات احترافية، وألا تكون مولدة باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، كما تمنع وضع الشعارات أو العلامات المائية، مع الالتزام بالمعايير الفنية التي تضمن جودة الأعمال المقدمة.
وبهذه المناسبة، قال السيد جاسم البوعينين، مدير مركز قطر للتصوير: «نفخر بإطلاق النسخة الأولى من جائزة الدوحة للتصوير التي نسعى من خلالها إلى تقديم منصة عالمية تحتضن المواهب المحلية والدولية، وتمنح المصورين فرصة لإبراز إبداعاتهم وتوثيق لحظات مميزة تعكس جمال قطر».
ومن المتوقع أن تستقطب الجائزة مشاركات واسعة من مختلف أنحاء العالم، بفضل تنوع محاورها وقيمة جوائزها، إضافة إلى ما توفره من فرصة فريدة للمصورين لعرض أعمالهم على منصة تحظى بمتابعة محلية ودولية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العرب القطرية
منذ 4 أيام
- العرب القطرية
كوريا الجنوبية وجهة مثالية للعائلات القطرية
الدوحة - العرب تُعد كوريا الجنوبية وجهة مثالية للعائلات القطرية للاستمتاع بعطلاتهم، وتشكيل أجمل الذكريات من خلال مجموعة واسعة من الأنشطة التي تُناسب جميع الفئات العمرية، بفضل بيئتها الآمنة، وكرم الضيافة، والمعالم المتنوعة التي تقدمها. وتشتهر كوريا الجنوبية باحتضانها بعضًا من أفضل مدن الملاهي في العالم، مثل لوت وورلد وإيفرلاند، اللتين تُوفران ألعابًا مشوقة، وتجارب ممتعة مع الحيوانات، إلى جانب عروض ترفيهية حيّة تُناسب مختلف الأعمار. كما يمكن للعائلات زيارة عدد من المتاحف التفاعلية مثل المتحف الوطني الكوري، ومتحف سيول للأطفال، ومتحف «تريك آي»، حيث يلتقي التعليم بالترفيه بأسلوب مميز. أما لعشّاق الأنشطة الخارجية، فتُتيح كوريا الجنوبية خيارات متعددة مثل التنزه في المنتزهات ذات الطبيعة الخلابة، وركوب الدراجات على طول نهر هان، إضافة إلى زيارة الشواطئ العائلية الهادئة في جزيرة جيجو. وتُسهم البنية التحتية المتقدمة ونظام النقل العام الفعّال في تسهيل تنقل العائلات واستكشاف مختلف المناطق بكل راحة وأمان. وتولي كوريا الجنوبية اهتمامًا خاصًا بالسياحة العائلية، حيث تُقدم فنادق مجهّزة بمرافق مخصصة للأطفال، تشمل مناطق لعب، وأحواض سباحة، وأنشطة ترفيهية تضمن إقامة ممتعة لكافة أفراد العائلة. كما تحتضن كوريا منتجعات صحية صديقة للبيئة تُعد ملاذًا مثاليًا للاسترخاء، وتُتيح للزوار الباحثين عن الرفاهية فرصة تجربة الإقامة في منتجعات بطراز الهانوك التقليدي، إلى جانب برامج علاجية في الغابات، وزيارات للمعابد تُعزز الراحة الذهنية وتجديد النشاط. وتحرص هيئة السياحة الكورية (KTO) على تعريف المسافرين القطريين بمقومات السياحة المتنوعة في كوريا الجنوبية، من خلال توفير معلومات سياحية وثقافية متكاملة تُسهم في تعزيز تجربة السفر. وبدأت الهيئة عملها في السوق القطري عبر المكتب التمثيلي لشركة Claviger Middle East، بهدف رفع الوعي بكوريا كوجهة سياحية رئيسية للقطريين، وتسليط الضوء على تنوعها الثقافي، الطبيعي، والتقني.


الجزيرة
منذ 4 أيام
- الجزيرة
بالوتيلي: أحلم باللعب لريال مدريد وقضيت فترة رائعة مع برشلونة
يرفض الدولي الإيطالي ماريو بالوتيلي اعتزال كرة القدم في الوقت الحالي، مُقّرا بأنه يحلم باللعب لفريق ريال مدريد الإسباني. ويحتفل بالوتيلي اليوم بعيد ميلاده الـ35، وبهذه المناسبة استرجع أبرز محطاته الكروية في مقابلة مع صحيفة "لا غازيتا ديللو سبورت" الإيطالية. وقال بالوتيلي "لديّ حلم وهو اللعب لريال مدريد"، وعند سؤاله عن الواقع أجاب "أبحث فقط عن نادٍ يثق بي. أريد أن ألعب لعامين أو ثلاثة أعوام إضافية، ثم بعدها سأذهب للعب مع أخي إينوخ في فريق فادو للهواة. سنرى ما سيحدث. على أية حال لقد وعدته أن أنهي مسيرتي إلى جانبه". ويصر بالوتيلي على أن مسيرته الكروية لم تنته بعد، رغم أنه بلا نادٍ منذ نهاية تجربته غير الموفقة مع جنوى في أكتوبر/تشرين الأول 2024، لكنه يتدرب حاليا مع طاقمه الخاص للإعداد البدني، مؤكدا في الوقت ذاته أنه لا يولي اهتماما كبيرا بما يحدث حوله في عالم كرة القدم. وقال "لا أشاهد المباريات عبر شاشة التلفاز ولا أتابع المستجدات. أنا عاشق لكرة القدم فقط". وتطرّق بالوتيلي إلى فترة وجوده في برشلونة قبل أن يرفض ناديه الأم بيعه للنادي الكتالوني لتتغير وجهته إلى إنتر. وتابع "قضيت فترة كالحلم في برشلونة، كانت التجربة هناك رائعة، كنت مع الأخوين دوس سانتوس وتياغو ألكانتارا وبويان كركيتش. كنا أحرارا في اللعب، وكانوا يعلموننا فقط المهارة، كيف نوقف الكرة، وكيف نمرّر التمريرة الأولى، دون أي تكتيكات. كان من الممتع الوجود على أرض الملعب". وزاد "لكن (رئيس إنتر الأسبق) ماسيمو موراتي قدّم عرضا أكبر لنادي لوميتسانه فذهبت إلى هناك". واعترف بالوتيلي بأنه لم يُظهر كل إمكانياته في كرة القدم، وأن سبب ذلك يعود إلى سلوكه. وأوضح "بشكل عام كان بإمكاني أن أقدّم أكثر لو أنني حاولت. أكثر ما أندم عليه هو المنتخب الوطني، كان بإمكاني أن ألعب أكثر مع إيطاليا. هناك أشخاص لم يرغبوا في أن أرتدي قميص الأزوري، على أي حال ذلك أصبح من الماضي". وارتدى بالوتيلي قميص منتخب إيطاليا في 36 مباراة سجل خلالها 14 هدفا وقدّم 5 تمريرات حاسمة، وفق بيانات موقع "ترانسفير ماركت" الشهير. وخلال مسيرته الكروية ارتدى بالوتيلي قمصان العديد من الأندية الكبرى أبرزها إنتر ميلان، وليفربول ومانشستر سيتي الإنجليزيين، بالإضافة إلى مارسيليا ونيس الفرنسيين، و أضنة سبور التركي وسيون السويسري، وحقق خلالها العديد من الألقاب. أبرز الألقاب التي حققها بالوتيلي مع الأندية: الدوري الإيطالي (3 مرات)، وكأس إيطاليا (1)، وكأس السوبر الإيطالي (1)، دوري أبطال أوروبا (1). مانشستر سيتي: الدوري الإنجليزي الممتاز (1)، وكأس الاتحاد الإنجليزي (1).


جريدة الوطن
منذ 6 أيام
- جريدة الوطن
مركز قطر للتصوير يطلق النسخة الأولى
أعلن مركز قطر للتصوير عن فتح باب المشاركة في النسخة الأولى من جائزة الدوحة للتصوير، إحدى أبرز المبادرات الثقافية والفنية التي تهدف إلى دعم الإبداع البصري وتعزيز الهوية الفوتوغرافية لدولة قطر. وتبدأ فترة استقبال المشاركات من 10 أغسطس 2025 وحتى الساعة السابعة مساء بتوقيت الدوحة يوم 2 أكتوبر 2025، عبر الموقع الإلكتروني الرسمي للمركز: وتوفر الجائزة منصة احترافية للمصورين من داخل قطر وخارجها، بمختلف أعمارهم ومستويات خبراتهم، حيث تشمل ستة محاور رئيسية، وهي، محور قطر – يسلط الضوء على جماليات الدولة ومعالمها، والمحور العام – الألوان، والمحور العام – الأبيض والأسود، والمحور الخاص – المشاعر، ومحور القصة – يعتمد على سلسلة صور تحكي حكاية بصرية متكاملة، ومحور الناشئين القطريين تحت سن 18 عاما. وتبلغ القيمة الإجمالية للجوائز أكثر من مليوني ريال قطري، مع جوائز كبرى تصل إلى 300 ألف ريال للمركز الأول في محور قطر، و150 ألف ريال للمركز الأول في بقية المحاور، إضافة إلى 100 ألف ريال للمركز الثاني و75 ألف ريال للمركز الثالث. وتشترط الجائزة أن تكون الصور ملتقطة بكاميرات احترافية، وألا تكون مولدة بتقنيات الذكاء الاصطناعي، مع منع وضع الشعارات أو العلامات المائية، والالتزام بالمعايير الفنية التي تضمن جودة الأعمال. وبهذه المناسبة، قال السيد جاسم البوعينين، مدير مركز قطر للتصوير: نفخر بإطلاق النسخة الأولى من جائزة الدوحة للتصوير التي نسعى من خلالها إلى تقديم منصة عالمية تحتضن المواهب المحلية والدولية، وتمنح المصورين فرصة لإبراز إبداعاتهم وتوثيق لحظات مميزة تعكس جمال قطر. هذه الجائزة ليست مجرد منافسة، بل هي دعوة لكل مصور ليكون جزءا من تاريخ التصوير الفوتوغرافي في دولتنا، وليترك بصمته في سجل الإبداع الفني. ومن المتوقع أن تستقطب الجائزة مشاركات واسعة من مختلف أنحاء العالم، بفضل تنوع محاورها وقيمة جوائزها، فضلا عن ما توفره من فرصة لعرض الأعمال على منصة مرموقة تحظى بمتابعة محلية ودولية.