
الصيدلي عمر مرجان يهنئ بحلول السنة الهجرية الجديدة.. ويتساءل هل باتت المياه ورقة سياسية تُستخدم بشكل ممنهج في مدينة صيدا؟
بمناسبة حلول السنة الهجرية الجديدة 1447 هـ، يتقدّم الصيدلي عمر محمد مرجان بأحرّ التهاني وأطيب التمنيات للبنانيين و لأهالي مدينة صيدا وعموم الأمة الإسلامية والعربية، سائلًا الله أن تكون سنة خير وبركة، تحمل معها الأمل، والاستقرار، والعدالة.
وفي هذه المناسبة الكريمة، يلفت الصيدلي مرجان الأنظار إلى معاناة الناس المستمرة مع انقطاع المياه في مدينة صيدا وضواحيها، متسائلًا:
هل باتت المياه ورقة سياسية تُستخدم بشكل ممنهج؟ أم أن هناك تقصيرًا إداريًا وفنيًا يجب الوقوف عنده؟"
وأضاف:
من غير المقبول أن يبقى أهلها في صراع يومي للحصول على أبسط حقوقهم، وهي المياه."
وأكد مرجان على ضرورة فتح تحقيق شفاف حول أسباب هذا الانقطاع المزمن، ودعا الجهات المعنية لتحمّل مسؤولياتها، مشددًا على أن كرامة الناس لا تُساوَم، والمياه ليست سلعة سياسية بل حق لكل مواطن.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النشرة
منذ 30 دقائق
- النشرة
الشيخ قاسم: إيران خرجت منتصرة بعد 12 يوماً من العدوان عليه ووقف إطلاق النار هو إعلان انتصار
اعتبر الأمين العام ل حزب الله الشيخ نعيم قاسم بان الجمهورية الإسلامية واجهت عدواناً أميركياً إسرائيلياً لا مبرر له، والهدف المركزي لإسرائيل وأميركا ضرب أي قدرة مستقلة للمقاومة أو أي اتجاه يسعى لتحرير فلسطين، وذنب إيران الكبير أنها دعمت فلسطين والفلسطينيين من أجل أن يحرروا أرضهم. ولفت الشيخ قاسم خلال إحياء الليلة الأولى من المجلس العاشورائي المركزي في مجمع سيد الشهداء (ع) بالضاحية الجنوبية لبيروت، الى ان "إسرائيل كيان توسعي ولن تكتفي بأراضي فلسطين كلها من دون استثناء ولن تكتفي الجولان السوري وما بعده، إسرائيل تريد أن تسيطر على كل المنطقة وهي تعمل على التوسع لمصلحتها ولمصلحة الطاغوت الأميركي. واوضح بانه تبين من العدوان على إيران أن مهما كانت مكانة أميركا فإن كل العالم تقريباً استنكر هذا العدوان، والجمهورية الإسلامية الإيرانية أفشلت أهداف العدوان الثلاثة: أولاً، إلغاء التخصيب النووي، وثانياً، البرنامج الصاروخي، وثالثاً، أسقاط النظام واستهداف سماحة الإمام السيد علي الخامنئي. وشدد الامين العام لحزب الله على ان إيران خرجت منتصرة بعد 12 يوماً من العدوان عليه ووقف إطلاق النار هو إعلان انتصار للجمهورية الإسلامية. ولفت الى انه كان هناك إجماع شعبي حقيقي في إيران ملتف حول القيادة والسيد الخامنئي، والقوات المسلحة الإيرانية ومنها الحرس الثوري والقوى الأمنية وقفت صلبة في الميدان دفاعاً عن الجمهورية الإسلامية، وأثبتت إيران أنها قادرة وحدها وأن تواجه وحدها مقابل أمكانيات أميركا وأساطيل والضغوط السياسية والإعلامية. واعتبر بان الجمهورية الإسلامية أثبتت أنها قادرة وحدها على مواجهة الطاغوت الأميركي وإسرائيل المجرمة ومعهما الدعم الأوروبي، كما ان إيران ألحقت وحدها أضراراً بالكيان الذي أثبت مجدداً أنه عاجز عن أن يستمر يوماً واحداً من دون الدعم الأميركي، ونحن في لبنان كحزب الله مع خيارات إيران الاستقلالية بعيداً عن الهيمنة الأميركية، ونحن نفتخر أننا مع إيران ونحن تحت لواء الإمام القائد الشجاع السيد الخامنئي. واشار الشيخ قاسم الى اننا نقارب مواقفنا بعدم الرضوخ وهكذا علمنا الإمام الحسين (ع)، وهذه مقومات مواجهة الخطر على الأجيال القادمة. واردف "هيهات منا الذلة نكررها مع الإمام الحسين (ع) دائماً وأبداً، وما نملكه هو كرامتنا وما نملكه هو موقفنا وما نملكه هو عملنا الذي نحمله يوم القيامة". موضحا بانه عندما نحيي ذكرى الإمام الحسين (ع) نحيي أصالة الشريعة وإلى الأمة جمعاء لتسلك الموقف الصحيح لتنجو في الدنيا والآخرة. وتابع الشيخ قاسم "ما تركتك يا حسين"، لأن مسارك يوصلنا إلى الله تعالى وسنستمر ونتابع، وهكذا كان سيد شهداء الأمة السيد حسن نصرالله وأعطى دمه وروحه تحت شعار "ما تركتك يا حسين".


LBCI
منذ ساعة واحدة
- LBCI
الإمارات تدين الاعتداءات الإسرائيلية على مدن وقرى الضفة الغربية المحتلة
أعربت دولة الإمارات عن إدانتها واستنكارها الشديدين للاعتداءات التي شنها مستوطنون إسرائيليون على مدن وقرى في الضفة الغربية المحتلة، وآخرها قتل وإصابة عدد من الفلسطينيين في قرية كفر مالك القريبة من رام الله. وحذرت وزارة الخارجية الإماراتية في بيان لها، من الاعتداءات المتكررة من قبل المستوطنيين. وطالبت الوزارة الحكومة الإسرائيلية" بتحمل كامل المسؤولية وإدانة هذه الممارسات التحريضية ومعاقبة المتسببين بها"، وأكدت أن" أي تقاعس عن ذلك سيعتبر موافقة ضمنية، مما سيعمق دائرة الكراهية والعنصرية وعدم الاستقرار". وشددت على "ضرورة تضافر الجهود لوقف تصاعد التوتر ومنع سفك الدماء، وأن ينعم المدنيون بالحماية الكاملة بموجب القانون الدولي والمعاهدات الدولية". ودعت وزارة الخارجية الإماراتية المجتمع الدولي" للاضطلاع بمسؤوليته تجاه وقف الانتهاكات الإسرائيلية، وتجنب المزيد من تأجيج الوضع في الأرض الفلسطينية المحتلة والمنطقة". وشددت الوزارة على" ضرورة دعم كافة الجهود الإقليمية والدولية لإحياء عملية السلام في الشرق الأوسط لتحقيق السلام الشامل والعادل، وكذلك وضع حد للممارسات غير الشرعية التي تهدد حل الدولتين"، كما نقلت "سكاي نيوز عربية ".


المنار
منذ ساعة واحدة
- المنار
الشيخ قاسم: إيران ثبّتت موقعها الإقليمي والدولي.. ونحن مع خياراتها ضد الهيمنة الأميركية
أكد الامين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم 'نحن في حزب الله مع خيارات ايران الاستقلالية وضد الاحتلال والهيمنة الاميركية وضد الاحتلال الاسرائيلي'، واضاف 'هذه ايران تعطي العزة والشرف، لذلك نؤكد ونفتخر اننا مع إيران واننا تحت ولاية الامام الخامنئي والطبيعي ان نكون هنا'، وشدد على ان 'الخيار هو تحرير الارض وبناء البلد وعدم الخضوع للاملاءات او الخضوع للعدو وسنقاوم من اجل بلدنا مهما كانت التضحيات، نحن أبناء الإمام الحسين(ع) وأبناء سيد شهداء الأمة السيد حسن نصر الله وأبناء الشهداء'. وقال الشيخ قاسم في كلمة له خلال إحياء الليلة الاولى من المجالس العاشورائية في مجمع سيد الشهداء(ع) في الضاحية الجنوبية للعاصمة اللبنانية بيروت إن 'إيران اثبتت انها قادرة وحدها على مواجهة هذا الطاغوت العالمي ومعه اسرائيل المجرمة ومعه الدعم الاوروبي بنسبة كبيرة، ايران لا يدخل اليها دعم من اي دول اخرى ولا دول تحارب معه وليس لديها خطوط امداد، بل وحدها بقدراتها التي صنعتها بنفسها'، وتابع 'رغم كل الضغوطات والممارسات وقفت ايران وحدها، بارك الله بايران الفتية المعطاءة المضحية وقد سببت وحدها اضرارا كبيرة بالكيان الاسرائيلي ما دفعه للاستنجاد بأميركا ليؤكد انه لولا الدعم الاميركي ما كان باستطاعة الكيان الاستمرار'. ولفت الشيخ قاسم الى ان 'إيران ثبتت موقعها الاقليمي والدولي، بقناعاتها وبخياراتها ولم تتنازل عن شيء'، واكد ان 'إيران اليوم أشد من قبل الحرب وهي سند للمقاومة وحليف للجوار والاصدقاء وقادرة على تأمين الأمن الجماعي لدول المنطقة بدون الحاجة لاميركا ومن معها'، وتابع 'ايران أكدت ان التدخل الاميركي هو فقط لحماية اسرائيل التي تواصل الابادة في غزة وسط صمت العالم'، واضاف 'يجب على هذا العالم أخذ الدرس من ايران التي وقفت وانتصرت'. وسأل الشيخ قاسم 'لماذا حصل هذا العدوان على إيران؟'، واوضح ان 'الهدف المركزي لاميركا واسرائيل من الحرب على ايران كان ضرب اي قدرة مستقلة وازنة داعمة للمقاومة وتحرير فلسطين في منطقتنا'، واشار الى ان 'ذنب ايران انها دعمت الفلسطينيين لتحرير ارضهم ومقدساتهم المحتلة'. وشدد الشيخ قاسم على ان 'اسرائيل هي كيان توسعي ولن تكتفي باراضي فلسطين كلها بدون استثناء ولن تكتفي باحتلال الجولان وما بعده بل هي تريد السيطرة على كل المنطقة وهذا تثبته الايام والوقائع'، واضاف 'اسرائيل تعمل للمزيد من السيطرة والتوسع لمصلحتها ولمصلحة الطاغوت الاميركي، ولذلك هي هاجمت ايران كجزء من العمل التوسعي'، واشار الى انه 'لا مبرر لهم للحديث عن العدوان إلا ان يقولوا ان ايران ستصل الى السلاح النووي، وكل حديث ايران ان البرنامج النووي سلمي وهذا ما تؤكده وكالة الطاقة الذرية، ومع ذلك يتحدثون عن السلاح النووي لتبرير العدوان على ايران'، واضاف 'تبين من هذا العدوان انه مهما فعلت اميركا، كل العالم تقريبا من دول وشعوب استنكروا العدوان على ايران ما يعني ان هذا العدوان واضح بإجرامه'. واكد الشيخ قاسم ان 'إيران أفشلت أهداف العدوان الثلاثة: إلغاء التخصيب النووي اي ان ايران لديها وتستمر واي اضرار لديهم القدرة على المعالجة، كانوا يريدون ضرب البرنامج الصاروخي لايران لانه يشكل قدرة وحالة دفاع وبالتالي استمرت الصواريخ تضرب كيان العدو، كانوا يريدون اسقاط النظام في ايران، وهذا ما لم يحصل'، واضاف 'أي ان ايران افشلت كل نتائج واهداف العدوان وهذا سقوط للعدوان'. ولفت الشيخ قاسم الى 'الإجماع الشعبي المنقطع النظير حول القيادة والنظام في ايران والالتفاف حول الامام الخامنئي، للدفاع عن البلد بمواجهة العدوان'، واوضح ان 'هذا الالتفاف يؤكد ان ما زرعه القائد والثورة له آثاره الحقيقية على الشعب والقوات المسلحة وحرس الثورة التي وقفت صلبة بمواجهة العدوان'، ورأى ان 'هذه تيجة عظيمة تؤكد ان ايران لديها قوة عظمى لا تضاهيها، لديها 3 ركائز هي:أولا: قائد جاع حكيم ملهم يقتحم المصاعب ويقف في الميدان ولا يخشى في الله لومة لائم واثق بالنصر .ثانيا: شعب له سجل حافل على الأقل من اول انتصار الثورة الاسلامية حتى اليوم(مرورا بالحرب العراقية على ايران) واستطاعت ايران ان تنتصرن وقتها كان العراق الواحهة بينما في الخلف كان كل العالم وعجزوا عن اسقاط الثورة والنظام. ثالثا: حرس الثورة والقوى الامنية، الذي قدموا الكثير من التضحيات وهؤلاء قدموا الكثير لدعم المقاومة وفلسطين، فمن باب أولى ان يضحوا في سبيل وطنهم'. وعن إحياء ذكرى عاشوراء، قال الشيخ قاسم 'نحيي عاشوراء لاننا نعود الى الأصالة لنعود الى الجذور التي أدت ان نكون مع عاشوراء وان تكون قدوة لنا، نبدأ نم الفطرة حيث الانسان مفطور من الله على مجموعة من الخصائص، بأن يكون متعلقا بالله وكل واحد منا يختار خيارات في حياته، والله هو الاقدر كي يصمم مشروع حياتنا وان يضع لنا التشريع المناسب'، وتابع 'هذا الدين الذي شرعه الله منسجم مع فطرة الانسان حتى تكون حياته سعيدة ووليصل الينا هذا التشريع ارسل الله لنا الرسل وخاتمهم محمد(ص) بهذه الشريعة السمحاء'. واوضح الشيخ قاسم ان 'مقومات الصلاح والاستقامة ومواجهة الخطر، هنا المطلوب بناء لمدرسة الامام الحسين(ع) ان نتحرك بغض النظر عن حسابات الربح والخسارة، بل نقارب مواقفنا بعدم الخضوع وتحمّل المسؤولية والاستفادة من الموارد المتاحة'، واضاف 'ماذا قال الامام الحسين عندما خُيّر عند الوصول الى كربلاء: إما المبايعة ليزيد وتسلم انت والاهل والاصحاب، وإما ان تقاتل وتستشهد، فكان جواب الامام الحسين: ألا وإن الدعي ابن الدعي قد ركز بين اثنتين السلة والذلة، وهيهات منا الذلة'، وقال 'هل الكفرة المنحرفون هم من يعطوا الحياة، كلا الحياة من الله ومن عنده، ما نملكه هو موقفنا وما سنقول لله عند الحساب، الاستشهاديون اصحاب الموقف يقولون يوم القيامة ربنا رفعنا راية الحق ونصرنا المستضعفين وحررنا الارض، ولذلك نحيي ذكرى الامام الحسين نحيي اصالة الشريعة من الله الى النبي محمد واهل بيته الى الامة جميعا، بأن نسلك طريق الحق'. وقال الشيخ قاسم 'في هذا العام رفعنا شعار (ما تركتك يا حسين)، ما تركتك لانك انت الحق ولان مسارك يوصلنا الى الله ولاننا نريد ان نربي اجيالنا على طاعة الله، هكذا كان سيد شهداء الامة السيد حسن نصر الله، كان يجاهد على هذا الطريق وأعطى دمه وروحه وحياته تحت شعار (ما تركتك يا حسين) وهذه هي النتيجة التي نريد الوصول اليها'، وتابع 'على هذه الطريق سار السيد الهاشمي الشهيد السيد هاشم صفي الدين وكل الشهداء وابناء الامام الحسين على امتداد الامة'، واضاف 'انتم يا اهل المقاومة ويا اهل الشرف انتم رفعتم رؤوس الامة عاليا واثبتم ان الحسين فينا وانتم ستستمرون على العهد على عهد السيد حسن نصر الله حتى نحقق كل الاهداف على طريق النصر او الشهادة، وهذا هو طريق الامام الحسين(ع)'. واشار الشيخ قاسم الى ان 'طريق الحسين له انصار ومريدون، الجمهورية الاسلامية تسير على طريق الامام الحسين، ايران واجهت عدوانا اميركيا اسرائيليا عالميا زورا وبهتانا بادعاءات لا اساس لها على الاطلاق، الجمهورية الاسلامية بعد نجحت ثورتها في العام 1979 وانطلقت عزيزة استطاعت ان تحدث تغيرا عظيما وكبيرا على مستوى المنطقة والعالم، من خلال منهج الحسين الذي حضر في الجمهورية الاسلامية الايرانية'. المصدر: موقع المنار