logo
بسعر 1,099 دولار.. هاتف Galaxy S25 Edge يصل قبل الموعد المعتاد

بسعر 1,099 دولار.. هاتف Galaxy S25 Edge يصل قبل الموعد المعتاد

الرجل١٣-٠٥-٢٠٢٥

في خطوة غير تقليدية من حيث التوقيت، أعلنت شركة سامسونج اليوم الثلاثاء عن إصدار هاتف Galaxy S25 Edge، وهو نسخة فائقة النحافة من سلسلة S25، وذلك بعد أقل من أربعة أشهر على إطلاق هواتفها الرائدة خلال حدث يناير السنوي، وسيُطرح الهاتف في الأسواق الأمريكية بسعر يبدأ من 1,099 دولارًا أمريكيًا.
خطوة استراتيجية في توقيت حساس
تُعد هذه الخطوة من سامسونج استثناءً عن جدول إطلاقاتها المعتاد، حيث جرت العادة أن تطلق الشركة أجهزتها القابلة للطي في منتصف العام، بينما تأتي الأجهزة الرئيسية في بداية العام.
لكن هذا الإطلاق المبكر يُظهر رغبة الشركة في الاستفادة القصوى من نجاح سلسلة S25، خاصة بعد أن سجلت مبيعات قوية خلال الربع الأول من 2025.
وقد صرّح دانيال أراوجو، نائب رئيس قسم الهواتف المحمولة في سامسونج، خلال مكالمة الأرباح الأخيرة، بأن الطلب العالمي على الهواتف الذكية مرشّح للتراجع خلال الربع الثاني نتيجة العوامل الموسمية والضغوط التجارية.
وأكد أراوجو أن إطلاق Galaxy S25 Edge سيساعد الشركة على الحفاظ على مبيعاتها في فئة الهواتف الرائدة، موضحًا أن الاستمرار في تقديم أجهزة متطورة بتصميمات جديدة هو مفتاح التوازن في ظل تباطؤ السوق العالمي.
بسعر 1,099 دولار.. هاتف Galaxy S25 Edge يصل قبل الموعد المعتاد - Arjun Kharpal | CNBC
اقرأ أيضًا: سامسونج تبدأ في إرسال تحديث One UI 7 إلى أجهزتها الرئيسية
تصميم نحيف ووزن خفيف بمواصفات فائقة
يأتي Galaxy S25 Edge بتصميم فائق النحافة، حيث لا يتجاوز سمكه 5.8 ميليمترًا، ووزن 163 جرامًا فقط، ما يجعله من أخف وأنحف الهواتف الذكية المتوفرة في الأسواق حاليًا.
ورغم الهيكل النحيف، لم تُفرط سامسونج في تقديم تجربة راقية، فقد زوّدت الهاتف بهيكل خارجي مصنوع من معدن التيتانيوم المعروف بصلابته وخفة وزنه، ما يوفر مستوى عاليًا من المتانة مع الحفاظ على أناقة التصميم.
كما يأتي الهاتف مزودًا بكاميرا خلفية متطورة بدقة 200 ميجابكسل، ما يتيح التقاط صور فائقة الوضوح بتفاصيل دقيقة حتى في ظروف الإضاءة المنخفضة، إلى جانب مجموعة من تقنيات التصوير المعززة بالذكاء الاصطناعي، والتي تقوم بتحليل المشهد تلقائيًا، وضبط الإعدادات للحصول على أفضل نتيجة ممكنة دون تدخل يدوي.
ويتميّز الهاتف أيضًا بدعم مزايا الذكاء الاصطناعي المتقدمة، والتي لا تقتصر على التصوير فحسب، بل تمتد إلى تحسين استجابة النظام، وإدارة الطاقة، وتقديم اقتراحات ذكية وفقًا لسلوك المستخدم.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

جوجل تزود نماذجها الذكية بمزايا جديدة.. "تستخدم الحاسوب وتفهم المشاعر"
جوجل تزود نماذجها الذكية بمزايا جديدة.. "تستخدم الحاسوب وتفهم المشاعر"

الشرق السعودية

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق السعودية

جوجل تزود نماذجها الذكية بمزايا جديدة.. "تستخدم الحاسوب وتفهم المشاعر"

أعلنت شركة جوجل إضافة مجموعة من المزايا الجديدة إلى أحدث نماذجها للذكاء الاصطناعي Gemini 2.5 Pro، وGemini 2.5 Flash، مثل تعزيز التفاعل الصوتي مع المستخدمين وإمكانية تنفيذ مهام عبر حاسوب المستخدم، إلى جانب ميزة تجريبية للتفكير وإنجاز المهام المعقدة. جاء ذلك ضمن فعاليات مؤتمر الشركة السنوي للمطورين Google IO 2025، كما أشارت الشركة إلى أن أحدث نماذجها قد حققت أداءً متقدماً على مستوى العديد من الاختبارات، فقد حصد نموذج جيميناي 2.5 برو 1420 نقطة في اختبارات WebDev Arena الخاصة باختبار قدرات النماذج الذكية في البرمجة، كذلك تصدر قائمة أفضل النماذج في تصنيف LMArena. Gemini 2.5 Pro قدمت الشركة لنموذجها Gemini 2.5 Pro ميزة تجريبية تتمثل في وضع استخدام لجيميناي للإدراك Reasoning يُعرف باسم Deep Think، والتي تتيح للنموذج استغراق وقت أطول في النظر في المعطيات المقدمة من جانب المستخدم، ليتمكن من دراسة فرضيات مختلفة، قبل أن يرد. بفضل الميزة الجديدة، أشارت الشركة إلى أن نموذج Gemini 2.5 Pro Deep Think قد حصل على مركز متقدم على مقياس اختبارات 2025 USAMO، والذي يعد من الاختبارات المعقدة في الرياضيات، كذلك أحرز تقدم على مقياس LiveCodeBench للبرمجة، مع تحقيق نسبة 84% في اختبارات MMMU، التي تركز على إدراك الوسائط والبيانات المتنوعة بين صور وفيديوهات ونصوص وصوتيات. يتوفر وضع الاستخدام الجديد Deep Think بشكل محدود لعدد من المطورين من خلال واجهة Gemini البرمجية، وذلك لاختبار الميزة بشكل كامل وضمان تقديمها لتجربة آمنة، قبل إطلاقها لعموم المستخدمين. يُذكر أن جوجل مع هذه الميزة تنضم إلى كبار اللاعبين في سوق الذكاء الاصطناعي مثل OpenAI، وأنثروبيك وعلي بابا وديب سيك، الذين سارعوا خلال الفترة الماضية لتقديم ميزة التفكير العميق Deep Thinking، بحيث يستغرق النموذج فترة أطول للإجابة يقضيها في التفكير قبل الرد. إصدار "فلاش" مطور كذلك حسنت جوجل من أداء نموذجها Gemini 2.5 Flash وذلك من خلال جعله قادر على التعامل مع أشكال المدخلات البيانية المختلفة من صور وفيديوهات ونصوص، إلى جانب تحسن واضح في قدرته على الفهم والإدراك بشكل جيد قبل الرد Reasoning، إلى جانب تحسين قدراته على كتابة الأكواد البرمجية، وإفساح المجال أمام نافذة أوسع للأوامر الطويلة والمعقدة. رغم تطور إمكانياته، إلا أن جوجل قد حافظت على أهم ميزة في نموذجها Gemini 2.5 Flash، وهي قدرته على خفض استهلاكه من الوحدات البيانية "توكين Token"، وذلك بمعدل 20% إلى 30% مقارنة بالإصدار الماضي. و"التوكين" Token هي وحدة قياس حجم المدخلات البيانية التي يقدمها المستخدم لنموذج الذكاء الاصطناعي في هيئة صور أو فيديوهات أو مقاطع صوتية أو نصوص، وكلما زاد حجم وحدات التوكين، يمكن إدخال كم أكبر من البيانات إلى النموذج الذكي دفعة واحدة، ولكن مع زيادة استهلاك النموذج "للتوكين" يزيد ذلك من التكاليف المادية للتدريب والتشغيل التي يتحملها المطورون. إصدار Gemini 2.5 Flash الجديد يتوفر حالياً على منصة Gemini لعموم المستخدمين عبر الويب وتطبيقات الموبايل، وكذلك عبر منصة Google AI Studio للمطورين، وكذلك لقطاع الأعمال عبر منصة Vertex AI. محادثات تفاعلية زودت جوجل واجهتها البرمجية Live API للمطورين بمزايا جديدة تساعدهم على تطوير تجارب محادثات تفاعلية عبر خدماتهم الرقمية المختلفة، وذلك اعتماداً على نماذج Gemini الذكية. مع التحديث الجديد، سيتمكن المطورون من جعل منصاتهم للمحادثات قادرة على التفاعل مع مستخدميها صوتيا، بنبرة وأسلوب بشري، مع إتاحة الفرصة للمستخدمين لاختيار الأسلوب وطبيعة الصوت واللهجة اللغوية وكذلك أسلوب الحديث، فمثلا يمكن للمستخدم أن يطلب من روبوت الدردشة الذكي أن يحكي قصة بأسلوب ونبرة صوت درامية. كما أضافت الشركة أيضاً إلى واجهتها البرمجية Live API، والتي تستخدم قدرات جيميناي لايف، قدرات بصرية تمكن المنصات الحوارية على فهم وإدراك ما يراه المستخدم، وذلك اعتماداً على كاميرا هاتفه. كما تقدم جوجل عبر واجهة Gemini API نسخة أولية من ميزة تحويل النصوص إلى حديث منطوق مع التحكم في أسلوب الحديث والنبرة، وذلك من خلال نموذجيها جيميناي 2.5 برو، وجيميناي 2.5 فلاش، مع دعم إمكانية إنشاء مقاطع صوتية تتضمن اثنين من المتحدثين، وذلك باستخدام 24 لغة، مع قدرة فائقة على التبديل بينهما خلال نفس المقاطع. وتختبر جوجل حالياً مزايا ثورية لتقديم تجربة تفاعلية حية عبر واجهتها البرمجية، مثل ميزة Affective Dialogue والتي تتيح للنموذج التقاط المشاعر التي يشعر بها المستخدم من أسلوب حديثه، ومن ثم يبدأ النموذج في الرد بصوت يعكس مشاعر مناسبة لما يشعر به المستخدم تعكس التعاطف والتفاهم معه، وكذلك ميزة Proactive Audio، والتي تسمح للنموذج بتجاهل الأصوات والضوضاء حول المستخدم، ويركز على محادثته معه ليتمكن من الرد عليه في الوقت المناسب، مما يخلق تجربة محادثة أقرب للبشرية. وأخيراً تجربة الشركة حالياً دمج ميزة التفكير داخل التفاعل الصوتي الحي Thinking in Live API، مما يُمكن نموذج Gemini من استخدام قدراته على التفكير لتعامل مع الاستفسارات والمهام المعقدة خلال المحادثات الحية مع المستخدم. تحكم في الحاسوب حولت جوجل مشروعها التجريبي Project Mariner، والذي رفعت الستار عنه العام الماضي، إلى ميزة حقيقية على أرض الواقع، تحمل اسم Computer Use، والتي تعتمد فكرتها على تحكم Gemini في حاسوب المستخدم من لوحة مفاتيح ومؤشر الفأرة، ليتمكن من إنجاز المهام المختلفة التي يوكلها إليه المستخدم. أشارت الشركة إلى أن تلك الميزة ستتوفر للمطورين عبر واجهة Gemini API البرمجية خلال الأشهر المقبلة، وبالفعل العديد من عملائها من الشركات تستخدمها، مثل Automation Anywhere، وUiPath، وBrowserbase، وAutotab، وThe Interaction Company، و Cartwheel. تحسينات أمنية كشفت الشركة كذلك عن تعزيزات أمنية كبيرة في نموذج Gemini 2.5 لمواجهة التهديدات السيبرانية، خصوصاً تلك المتعلقة بـهجمات الحقن غير المباشر للتعليمات النصية (Indirect Prompt Injection)، وهي هجمات تدمج أوامر خبيثة في البيانات التي يتعامل معها النموذج الذكي. وبفضل نهج أمني جديد، تمكنت جوجل من رفع معدل الحماية ضد هذه الهجمات خلال استخدام الأدوات بنسبة كبيرة، لتصبح سلسلة Gemini 2.5 الأكثر أماناً حتى الآن.

رؤية ألتمان المستقبلية لـ"شات جي بي تي" تمثل كابوساً للخصوصية
رؤية ألتمان المستقبلية لـ"شات جي بي تي" تمثل كابوساً للخصوصية

العربية

timeمنذ 3 ساعات

  • العربية

رؤية ألتمان المستقبلية لـ"شات جي بي تي" تمثل كابوساً للخصوصية

أعرب سام ألتمان، الرئيس التنفيذي لشركة الذكاء الاصطناعي "OpenAI"، مؤخرًا عن رغبته في أن يُوثّق روبوت الدردشة " شات جي بي تي" ويتذكر كل شيء في حياة مستخدمه. أدلى ألتمان بهذه التصريحات خلال فعالية للذكاء الاصطناعي، عندما سأله أحد المستخدمين عن كيفية جعل "شات جي بي تي" أكثر تخصيصًا. وأوضح ألتمان أن الفكرة تكمن في نموذج تفكير له "تريليون رمز سياقي" يُمكنه تخزين محادثات المستخدم ورسائل البريد الإلكتروني والمواد التي يقرأها، بحسب تقرير لموقع "Interesting Engineering" المتخصص في أخبار التكنولوجيا والهندسة، اطلعت عليه "العربية Business". وقال الرئيس التنفيذي لـ"OpenAI": "كل محادثة أجريتها في حياتك، وكل كتاب قرأته، وكل بريد إلكتروني قرأته، وكل ما اطلعت عليه موجود هناك... وحياتك تستمر في الإضافة إلى هذا السياق". وأشار أيضًا إلى أن هذا الأمر قد يكون ممكنًا، بالنظر إلى طريقة استخدام الشباب الجامعي لشات جي بي تي، مضيفًا أنهم يقومون بتحميل الملفات، وربط مصادر البيانات، ثم استخدام "مطالبات معقدة" لتحليل تلك البيانات، حتى أن المستخدمين الشباب في الغالب لا يتخذون قرارات حياتية مهمة دون استشارة "شات جي بي تي". أما بالنسبة للأشخاص الأكبر سنًا، ذكر ألتمان أن "شات جي بي تي" بالنسبة لهم يُشبه بديلًا لغوغل، بينما يراه المستخدمون الشباب، الذين تتراوح أعمارهم بين العشرينات والثلاثينات، كمستشارًا في حياتهم. يبدو أن الهدف هو تطوير "شات جي بي تي" ليصبح رفيقًا ذكيًا ذا معرفة غير محدودة. وبدمجه مع وكلاء الذكاء الاصطناعي المستقلين، الذين تطورهم حاليًا شركات وادي السيليكون، يُتيح هذا إمكانياتٍ مدهشة للغاية. تخيّل وجود ذكاء اصطناعي يُجدول صيانة السيارة تلقائيًا، أو يُخطط للسفر في مناسبات بعيدة، أو يطلب مسبقًا المجلد التالي من سلسلة كتبك المُفضلة. يريد ألتمان أن يُصبح "شات جي بي تي" نظام ذكاء اصطناعي شامل المعرفة بحياة مستخدمه. ومع ذلك، قد يكون غير آمن، حيث قد لا يثق المستخدمون بشركة تكنولوجيا عملاقة هادفة للربح لتعرف كل شيء عن حياتهم. وقد يشعر المستخدمون بالقلق بشأن إساءة استخدام بياناتهم الشخصية وأنواع أخرى من المخاطر. كذلك، يمكن لروبوتات الدردشة أن تتصرف بطريقة قد تُفيد مصلحة جماعة سياسية أو تخدم أي أهداف مؤسسية بمساعدة بيانات حساسة وشخصية. وقد لوحظ مؤخرًا أن بعض روبوتات الدردشة تمتثل لمتطلبات الرقابة الصينية، بينما تُقدم أخرى إجابات تدعم أيديولوجية مُحددة.

«غوغل» تطلق خصائص جديدة لمحركها البحثي تعمل بالذكاء الاصطناعي المعزز
«غوغل» تطلق خصائص جديدة لمحركها البحثي تعمل بالذكاء الاصطناعي المعزز

الشرق الأوسط

timeمنذ 6 ساعات

  • الشرق الأوسط

«غوغل» تطلق خصائص جديدة لمحركها البحثي تعمل بالذكاء الاصطناعي المعزز

أعلن الرئيس التنفيذي لمجموعة «غوغل سوندار بيتشاي»، اليوم (الثلاثاء)، أن الشركة تعتزم إطلاق وضع جديد لمحرك البحث التابع لها، مزود بالذكاء الاصطناعي المعزز، في ظل الطفرة في أدوات المساعدة المنافسة القائمة على الذكاء الاصطناعي، من بينها «تشات جي بي تي». ووفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية، هذه مرحلة جديدة في دمج الذكاء الاصطناعي التوليدي في محرك البحث الشهير، بعد عام على إطلاق «إيه آي أوفرفيوز» (AI Overviews)، وهو مربع يظهر في أعلى النتائج، قبل الروابط التقليدية للمواقع الإلكترونية. وتعتمد «AI Overviews» على واجهة الذكاء الاصطناعي التوليدية «جيميناي» (Gemini) التي أطلقتها «غوغل» في ديسمبر (كانون الأول) 2023، بعد الانتشار الكبير لـ«تشات جي بي تي». ومن المتوقع أن يتمتع «AI Mode» (وضع الذكاء الاصطناعي) الذي سيكون متاحاً في البداية فقط في الولايات المتحدة، بميزات أقوى، من خلال توفير تقارير أو رسوم بيانية مفصلة لتوضيح البيانات عند الطلب باللغة اليومية. كذلك، توفر الأداة المرتقبة استجابات مخصصة بناء على ملف تعريف المستخدم، وسجل نشاطه على الإنترنت واتصالاته، وما إذا كان قد أعطى حقّ الوصول إلى سجل البحث الخاص به أو صندوق الوارد في بريده الإلكتروني. وقالت ليز ريد، رئيسة قسم البحث في المجموعة، التي تتخذ مقراً في ماونتن فيو بولاية كاليفورنيا، خلال عرض تقديمي في مؤتمر «Google I/O» (غوغل آي أو) للمطورين: «هذا مستقبل البحث على (غوغل)... إنها ميزة تتجاوز المعلومات إلى الذكاء». وسيبدو محرك البحث تالياً أشبه بخدمة «تشات جي بي تي» المطورة من شركة «أوبن إيه آي»، التي اكتسبت أخيراً وظائف جديدة، خصوصاً مع إضافة خاصية التسوق. وبحسب «غوغل»، فإن أكثر من 1.5 مليار مستخدم يستعينون بخاصية «AI Overviews». وتواجه «غوغل»، التي تهيمن منذ سنوات طويلة على سوق محركات البحث، تهديدات من الشركات الناشئة المنافسة، وأيضاً من القضاء الأميركي. وتطالب الحكومة الأميركية «غوغل» ببيع متصفحها «كروم» بعدما ثبّتت إدانة الشركة العملاقة بالحفاظ على احتكارها من خلال ممارسات تجارية غير عادلة. وفي أوائل مايو (أيار)، أثناء محاكمة أمام القضاء الأميركي، كشف أحد المديرين التنفيذيين في شركة أبل أن عدد الاستخدامات لمحرك بحث «غوغل» المثبت تلقائياً على أجهزة «آيفون» انخفض الشهر الماضي للمرة الأولى منذ 20 عاماً. ويُظهر الإعلان الذي تسبب في انخفاض أسهم «ألفابت»، الشركة الأم لـ«غوغل»، بأكثر من 7 في المائة في جلسة تداول واحدة، أن المنافسة آخذة في الازدياد. وتعمد «تشات جي بي تي» وأدوات الذكاء الاصطناعي الأخرى على تصفح الإنترنت لتقديم إجابات مباشرة لمستخدميهم، من دون إعلانات. وتسعى «بربليكسيتي إيه آي» (Perplexity AI)، وهي شركة ناشئة أخرى في سان فرانسيسكو، إلى أن تصبح المنافس الرئيسي لشركة «غوغل» في مجال عملها الرئيسي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store