
جوجل تحذر من تصيّد احتيالي يستهدف 1.8 مليار مستخدمي Gmail
أطلقت "جوجل" تحذيرًا عاجلًا لمستخدمي خدمة البريد الإلكتروني Gmail البالغ عددهم 1.8 مليار مستخدم، بعد تعرضهم لسلسلة من هجمات التصيّد الاحتيالي التي تهدف إلى سرقة كلمات المرور والوصول غير المشروع إلى الحسابات.
ورغم تطور أساليب الهجوم، أكدت الشركة أن استعادة الحسابات المخترقة ممكنة، ولكن خلال فترة لا تتجاوز 7 أيام فقط من لحظة الاختراق.
مهلة محدودة لاستعادة الحسابات
أكدت "جوجل" أن المستخدمين الذين فقدوا إمكانية الدخول إلى حساباتهم بسبب هذه الهجمات يمكنهم استرجاعها عبر خطوات بسيطة شرط تفعيل بريد إلكتروني أو رقم هاتف للاسترداد. هذه الخطوة تتيح لهم الإجابة على أسئلة الأمان والتحقق من الهوية، وبالتالي استعادة الحساب قبل أن يُغلق نهائيًا بعد انتهاء المهلة.
بداية التحذير.. مطور يكشف أولى المحاولات
جاء أول تحذير من هذه الهجمات بعد أن كشف المطور "نيك جونسون" من منصة Ethereum عن رسالة بريد إلكتروني تلقاها بدت وكأنها من "جوجل"، تطلب منه تسليم حسابه ضمن إجراء قانوني مزعوم.
الرسالة كانت مزيفة بالكامل، رغم أنها مرت بفحوص الأمان الرقمي مثل توقيع DKIM، وعُرضت ضمن سلسلة رسائل "جوجل" الرسمية، مما زاد من خطورتها.
صفحات وهمية تحاكي "جوجل"
أوضح "جونسون" أن النقر على روابط الرسالة قاده إلى صفحات وهمية تحاكي واجهات "جوجل" بدقة، مثل "بوابة الدعم" وصفحات رفع الوثائق، مما جعله يشتبه بأنها محاولة تصيّد متطورة تهدف إلى سرقة بيانات الدخول.
وأشار إلى أن الرسالة دمجت في سلسلة التنبيهات الرسمية من "جوجل"، مما صعّب تمييزها عن الرسائل الحقيقية.
نصائح جوجل لتجنّب الوقوع في الفخ
من جانبها، شددت "جوجل" على أنها لا تطلب أبدًا معلومات الدخول أو رموز التحقق من المستخدمين، سواء عبر البريد الإلكتروني أو المكالمات الهاتفية.
ونصحت بتفعيل المصادقة الثنائية (2FA) واستخدام مفاتيح الدخول الرقمية (Passkeys)، التي تعد أكثر أمانًا لأنها تعتمد على الأجهزة الشخصية ولا يمكن استخدامها على أجهزة المخترقين.
كيف تتعرف على هجمات التصيّد؟
أشارت الشركة إلى أن هجمات التصيّد غالبًا ما تستخدم تحيات عامة، وتدّعي وجود مشكلة عاجلة تستدعي النقر على رابط لحلها.
هذه الروابط تقود المستخدم إلى صفحات تبدو مألوفة لكنها مزيفة، وقد تُستخدم لجمع كلمات المرور أو بيانات مالية.
و يُنصح بعدم النقر على أي روابط مشبوهة، والتحقق من مصدر الرسالة بعناية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرجل
منذ 33 دقائق
- الرجل
إيلون ماسك يستعرض قدرات روبوت تسلا المنزلي (فيديو)
في استعراض لافت لقدراته، شارك رجل الأعمال الأمريكي إيلون ماسك، الرئيس التنفيذي لشركة تسلا، مقطع فيديو جديدًا يُظهر فيه روبوت Optimus وهو يؤدي عددًا من المهام المنزلية بدقة وسلاسة، في مشهد يُجسّد ما وعد به ماسك سابقًا عن مستقبل الروبوتات في الحياة اليومية. مساعد منزلي يعمل بالذكاء الاصطناعي The biggest product ever — Kekius Maximus (@elonmusk) May 21, 2025 الفيديو، الذي نُشر على منصة X (تويتر سابقًا)، يُظهر الروبوت وهو يُحرّك ملعقة داخل قدر، ويستخدم المكنسة الكهربائية، ويقوم بجمع الأوساخ من على الطاولة باستخدام فرشاة وصينية. وترافق الفيديو عبارة مقتضبة من ماسك قال فيها: "The biggest product ever"، أي "أكبر منتج على الإطلاق"، وهو توصيف سبق أن أطلقه على مشروع الروبوت في عدة مناسبات. استجابة تفاعلية دقيقة ما يميز الروبوت في الفيديو هو استجابته المباشرة للتعليمات الصوتية، وسلوكه الهادئ والدقيق في أثناء تنفيذ المهام، ما يعكس التطور الكبير في قدراته الحركية والبرمجية، وهو ما يُشير إلى أن Optimus لم يعد مجرّد نموذج أولي، بل بات على أعتاب مرحلة الاستخدام الواقعي. مستقبل الروبوتات في المنازل كان ماسك قد أكد في تصريحات سابقة أن الروبوت Optimus سيُحدث ثورة في سوق العمل، متوقعًا أن يصبح جزءًا من كل منزل خلال السنوات القادمة. واعتبر أن الروبوت سيكون ذا طلب "لا يُشبَع" حول العالم، نظرًا لتعدد استخداماته في المصانع والمنازل ومرافق الرعاية. ويأتي الفيديو الأخير في توقيت متزامن مع تصريحات ماسك خلال منتدى الاقتصاد في قطر، حيث كرّر التزامه بقيادة تسلا لخمس سنوات إضافية، مع وعود بطرح سيارات Robotaxi وروبوتات Optimus بأعداد كبيرة قريبًا. ويُذكر أن روبوت Optimus يُطوَّر ضمن مشروع الذكاء الاصطناعي في تسلا، وقد عُرض لأول مرة كنموذج مبدئي خلال فعالية AI Day في عام 2022. ويمثل هذا الفيديو الجديد خطوة إضافية نحو تحويل الحلم إلى واقع ملموس داخل المنازل حول العالم.


مجلة سيدتي
منذ ساعة واحدة
- مجلة سيدتي
جمانا الراشد: تبني الأدوات الرقمية الجديدة هو التحدي الحقيقي للمؤسسات الإعلامية
في جلسة حوارية بعنوان "الفصل القادم للإعلام: بناء الثقة في زمن التحولات"، ضمن ملتقى فورتشن للسيدات الأقوى في العاصمة السعودية الرياض ، أكدت الأستاذة جمانا الراشد الرئيسة التنفيذية للمجموعة السعودية للأبحاث والإعلام "SRMG"، أن التحدي الحقيقي للمؤسسات الإعلامية لا يكمن في منافسة الأدوات الرقمية الجديدة، بل في تبنيها ضمن الاستراتيجية الأساسية لهذه المؤسسات.كما أشارات الراشد لاستراتيجية تحول رقمي شاملة،لـ SRMG، انطلقت من إنتاج محتوى رقمي أصيل للجمهور الرقمي، وهو ما مهّد لتبني الذكاء الاصطناعي والاستفادة منه بشكل فعّال اليوم. تحديات المؤسسات الإعلامية وأشارت الأستاذة جمانا الراشد خلال جلسة لها في ملتقى فورتشن الذي حظي بحضور ومشاركة نخبة من القياديات السعوديات، وسيدات من مختلف أنحاء العالم، إلى التحولات الجذرية التي يشهدها القطاع الإعلامي حول العالم، وأضافت أن العصر الرقمي الحالي يوفر بيئة مثالية لصناعة المحتوى، وذلك بفضل التقنيات الحديثة، والتي يأتي على رأسها الذكاء الاصطناعي. ولفتت إلى الدور الرئيس الذي تلعبه التقنيات في مساعدة المؤسسات الإعلامية على فهم الجمهور وتفضيلاته على نحو أعمق، مشددة على ضرورة امتلاك استراتيجية إعلامية واضحة،وأن التحدي الحقيقي للمؤسسات الإعلامية لا يكمن في منافسة الأدوات الرقمية الجديدة، بل في تبنيها ضمن الاستراتيجية الأساسية لهذه المؤسسات. والاستثمار المستمر في رفع المهارات والتدريب، بما يمكّن الصحفيين من مواكبة التحديات المتسارعة. الجيل الرقمي وأوضحت الأستاذة جمانا الراشد أنه في حال نجحت المؤسسات الإعلامية في تبني هذه الأدوات جزءاً من استراتيجيتها، فلن تكون مضطرة للتنافس معها، بل تكون جزءاً منها، منوهة أن منطقة الشرق الأوسط تضم شريحة شبابية واسعة؛ إذ إن غالبية السكان دون سن الثلاثين، وهم جيل رقمي يعيش على الإنترنت ويستهلك المحتوى عبر الشاشات. ورأت أن تقلص مدى الانتباه لدى الجمهور لا يعني تقليل أهمية المحتوى أو التنازل عن النزاهة التحريرية، ولكنه يتطلب تكيفاً مع السلوك الجماهيري المتغير، والمنصات التي يفضل استهلاك المحتوى من خلالها. ولفتت الأستاذة جمانا الراشد إلى أن الجمهور الشاب لا يرغب في محتوى مُجدول، بل يريده في الزمان والمكان المناسبين، الأمر الذي يستدعي تقديم المحتوى بالأشكال والمنصات التي اعتاد عليها. كما أكدت أن استراتيجية المحتوى التي كانت تعتمد سابقاً على نموذج موحّد وإعادة تدوير المواد لم تعد صالحة، لافتة إلى أهمية إنتاج محتوى أصلي ومخصص لكل منصة، مع الاستفادة من أدوات التحليل الفوري لقياس الأداء. الذكاء الاصطناعي وحول التعامل مع الذكاء الاصطناعي، لفتت الأستاذة جمانا الراشد إلى ضرورة الالتزام بالمبادئ الصحفية الأساسية، مثل التحقق من صحة المعلومات من مصدرين على الأقل، وعدم الاكتفاء بتتبع ما يتم تداوله على المنصات الرقمية، مشيرة إلى أن الجمهور بات يميل للرجوع إلى المصادر التقليدية والموثوقة للتحقق من الأخبار، خصوصاً في أوقات الأحداث الكبرى والطارئة. ودعت وسائل الإعلام إلى استثمار هذه اللحظة؛ لإبراز دورها المحوري في نقل الحقيقة ومواكبة القضايا، مع الحفاظ على النزاهة والمهنية. مصادر دخل جديدة وقالت الأستاذة جمانا الراشد في هذا الصدد: "نحن لا نُعيد اختراع العجلة، بل نخلق مصادر جديدة للإيرادات"، مشيرة إلى أن " SRMG" عملت على تنويع مصادر دخلها من خلال تأسيس شركة للفعاليات، ليس فقط لربحية هذا القطاع، بل لتعزيز الحضور التفاعلي لعلامتها القوية التي تضم أكثر من 30 مطبوعة. وتطرقت "الراشد" في كلمتها لتأسيس "SRMG Labs"، الذراع الإبداعية للمجموعة، والتي تسهم في تقديم محتوى مخصص وعالي الجودة للعملاء، بالاعتماد على البيانات والتحليلات المستمدة من منصات المجموعة، بما يسهم في تعزيز العائدات وزيادة الربحية. استراتيجية تحول رقمي شاملة واختتمت الأستاذة جمانا الراشد كلمتها بالإشارة إلى أن المجموعة، رغم ريادتها السابقة في العديد من المبادرات الإعلامية مثل إطلاق أول مجلة نسائية وأول مواقع إلكترونية، دخلت التحول الرقمي قبل أكثر من أربع سنوات، مشيرة إلى أن المجموعة تمتلك استراتيجية تحول رقمي شاملة، انطلقت من إنتاج محتوى رقمي أصيل للجمهور الرقمي، وهو ما مهّد لتبني الذكاء الاصطناعي والاستفادة منه بشكل فعّال اليوم. اقرأ المزيد:


مجلة هي
منذ ساعة واحدة
- مجلة هي
محمد رمضان يكسب تعاطف الجمهور بعد دفاعه المؤثر عن ابنه ضد الاضطهاد وانتهاك خصوصيته
الفنان محمد رمضان خرج عن صمته أخيراً بعد الجدل حول أزمة وقع بها ابنه مع أحد زملائه في المدرسة، والتي وصلت إلى أجهزة التحقيق، وتعرض بسببها محمد رمضان إلى العديد من الاتهامات قبل أن يدافع عن ابنه ويوضح الحقائق برسالة إنسانية مؤثرة. محمد رمضان يوضح الحقائق حول قضية ابنه الأخيرة وخرج محمد رمضان عن صمته مؤخراً بعد ربط ابنه بواقعة تشاجر في المدرسة مع زملائه، والتي تطورات وانتقلت إلى الأجهزة المعنية ومنها محكمة الطفل، وتداولت العديد من الأخبار والتقارير حول إيداع ابن محمد رمضان في دار للرعاية، وهو الأمر الذي أزعج محمد رمضان بسبب تداول الشائعات حول ابنه، بالإضافة إلى انتهاء خصوصيته، وذلك على عكس القانون والذي يضمن حقوق الطفل وحمايته، وهو ما جعل محمد رمضان ينشر نص القانون عبر حساباته بمواقع التواصل. محمد رمضان ودافع محمد رمضان عن ابنه وحقه في رسالة إنسانية مؤثرة عبر حساباته بمواقع التواصل، وقال بها: "القانون ده من ٢٠١٨ ياسادة بضرورة حماية الطفل والعيلة بحجب هوية الطفل واسمه وصورته عن الإعلام والصحافة حتى لو كان مُجرد شاهد في قضية، ولكن لأن الطفل ده أبوه محمد رمضان (يبقى حلال)، وبالأمر أصدروا بيان صحفي لكل الصحف والمواقع العامة والخاصة والحكومية انشر صورة ابن محمد رمضان واكتب انه هيتاخد من أمه و أبوه وهيروح دار الرعاية، مع ان القانون بيمنع النشر ولكنهم نشروا". محمد رمضان في أحدث حفلاته محمد رمضان يكسب تعاطف الجمهور بعد دفاعه عن ابنه وأضاف محمد رمضان في رسالته: "من حقي كأب اعرف مين خالف القانون واصدر البيان الصحفي اللي مفيش مؤسسة واحدة قدرت ترفض نشره، ورغم كل شيء لا أشك أبداً في نزاهة القضاء المصري.."، وأوضح محمد رمضان الحقائق حول الواقعة التي ارتبط بها إسم ابنه، وقال إن إبنه كان متواجد داخل النادي الرياضي برفقة أخته الصغرى، وتعرض له مجموعة من الأطفال بالمضايقات والتنمر، بالإضافة إلى هجومهم على والده محمد رمضان. محمد رمضان وقال محمد رمضان عن هذه الواقعة: "ولما ابني كلمني في التليفون سمعت الكلام ده بنفسي، وواضح ان ده كلام أهل طفل منهم لان مستحيل طفل يفكر كده، وده في حد ذاته يزرع الحقد والغل الطبقي بين الأطفال، ورحت لأبني النادي واتكلمت مع الأطفال قدام فرد الامن ومدرب السباحة إنكم اخوات وجيران وده واضح في فيديوهات النادي اللي شافتها النيابة.. عموماً دي حلقة من سلسلة طويلة من الاضطهاد الواضح والقسوة والتعنت تجاهي لأكثر من ١١ سنة..". الفنان محمد رمضان واختتم محمد رمضان رسالته بالحديث عن تعرضه وأسرته للاضطهاد والتعنت، وقال في نهاية رسالته المؤثرة: "وبكتب النهاردة بس علشان ماتخيلتش انهم يدخلوا طفل عنده ١١ سنة في معركتهم مع أبوه.. ماتوقعتش قسوة الحكم والتشهير بيا وبعيلتي للدرجة دي.. وللعلم الشارع المصري فاهم اللي بيحصل وشايف بوضوح الشمس، لكن مهما حاولوا ومهما ظلموا سواء بالقصد او بالجهل هنفضل أنا وأولادي وعائلتي نحب بلدنا وهنعيش ونموت فيها..". محمد رمضان في فيلم "أسد" أعمال محمد رمضان الفنية الجديدة ويعيش الفنان محمد رمضان هذه الأيام حالة نشاط فني، حيث طرح مؤخراً العديد من الأغاني الجديدة ومنها أغنية "سهران على النيل" وأغنية "البابا راجع" وأخيراً أغنية "لسة بدري عليه"، وذلك بعد مشاركته في مهرجان كوتشيلا مؤخراً، ونشر رسالة عبر حسابه بانستقرام بعد حفله الثاني في المهرجان مؤخراً وقال: "الأسبوع الثاني من مهرجان كوتشيلا.. لن ينسى التاريخ أن أول مصري غنى هناك كان محمد رمضان.. بفضل الله وحب جمهوري، بدأنا كتابة فصل جديد في التاريخ، هذه مجرد البداية"، وقال عن حفله الأول في كوتشيلا: "كان الأسبوع الأول مذهلاً، كان كوتشيلا حلمًا كبيرًا، وبفضل الله وجمهوري الرائع، تحقق هذا الحلم.. أؤمن حقًا أن هذه مجرد البداية.. كوتشيلا هي الخطوة الأولى نحو صنع التاريخ". محمد رمضان ورزان جمال في الفيلم وشوق محمد رمضان الجمهور مؤخراً لأحدث أعماله السينمائية في فيلم "أسد"، ونشر الصور الأولى من الفيلم عبر حسابه بانستقرام وقال: "إن الله مع الصابرين .. فيلم أسد قريباً"، وشاركت رزان جمال مؤخراً الجمهور أول صورة لها من الفيلم، بالإضافة إلى اللقطة الأولى من مشاهد الفيلم المنتظر، وظهرت في الصورة بأزياء تاريخية في لحظة رومانسية مع محمد رمضان والذي ظهر مقيداً بالسلاسل، وهو ما جعل الصورة تلقى تفاعل كبير من الجمهور بسبب التكهنات حول أحداث وقصة الفيلم، وبسبب حالة الحماس للفيلم والذي يعيد محمد رمضان ورزان جمال إلى السينما، وكشفت رزان جمال في تعليقها عن اقتراب موعد عرض فيلم "أسد"، والذي تأجل تصويره أكثر من مرة في الفترة الأخيرة، وكشفت تفاصيل فريق عمل الفيلم وقالت: "الله الموفق.. فيلم (أسد) قريباً.. إخراج: محمد دياب، تأليف: محمد وخالد وشيرين دياب". الصور من حساب محمد رمضان على انستقرام.