نائب الحزب ردا على سلام: سنلاقيه في أقرب وقت !
انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب...
انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب...
علق رئيس كتلة الوفاء للمقاومة النائب محمد رعد على تصريح رئيس الحكومة نواف سلام من عين التينة، قائلا: " شكرا لودّ دولة رئيس الحكومة وسنلاقيه في أقرب وقت وندلي برأينا فيما نراه مصلحةً لشعبنا وبلدنا".
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

القناة الثالثة والعشرون
منذ ساعة واحدة
- القناة الثالثة والعشرون
العودة رهن النمو المتسارع والانفتاح
اعتبر مصدر إقتصادي أن الحكومة اللبنانية لن تلقى صعوبة في المستقبل القريب في ما خص عودة النازحين السوريين وكل ما يتعلق بهذا الملف . وعزا المصدر هذه العودة الطوعية، التي من المفترض أن تحصل، الى النمو المتسارع الذي سوف تشهده الدولة السورية، بالإضافة الى إعادة الإعمار وبداية القطاعات الإنتاجية والحيوية بالنمو المتصاعد من جراء الإنفتاح العربي الخليجي وخاصةً المملكة العربية السعودية على سوريا. المصدر ختم بأنه من مصلحة كل مواطن سوري إقتصادياً، مالياً، عائلياً، إجتماعياً ووطنياً أن ينتقل الى سوريا عندما تتوافر هذه الظروف. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

القناة الثالثة والعشرون
منذ ساعة واحدة
- القناة الثالثة والعشرون
محفوض: علاقات بواسطة ميليشيا تشغلّها إيران مرفوضة
انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... اعتبر رئيس حزب حركة التغيير المحامي ايلي محفوض ان علاقات من دولة لدولة مرحّبٌ بها.. علاقات بواسطة ميليشيا تشغلّها إيران مرفوضة. وقال محفوض في تصريح له: لا نهتمّ لأسباب وخلفيات زيارة وزير خارجية إيران إلى لبنان.. المهم أن الرجل سمع أطروحة لبنانية من وزارة الخارجية اللبنانية، والأهم أن تعتلم إيران أن الجمهورية اللبنانية لا تُحكم من طهران، ولا العاصمة بيروت هي احدى العواصم الأربعة التي تخضع للحرس الثوري.. علاقات من دولة لدولة مرحّبٌ بها.. علاقات بواسطة ميليشيا تشغلّها إيران مرفوضة. ونقطة عالسطر انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

القناة الثالثة والعشرون
منذ ساعة واحدة
- القناة الثالثة والعشرون
الخط الأحمر يتكرر
في لقائه بالرئيس جوزاف عون، لم يتردد رئيس مجلس النواب في استخدام أسلوب التهويل السياسي حين تناول ملف السلاح الفلسطيني خارج المخيمات. توجه إلى قائد الجيش بالقول: 'ابدأوا بمخيمات بيروت، أما ما يلي فقد يسبب حربًا أهلية.' هذه العبارة لم تكن سوى محاولة مكشوفة لرسم خطوط حمراء جديدة تعيق الجيش عن تنفيذ مهماته الوطنية. هذا الموقف يعيد إلى الأذهان ما جرى عام 2007، حين رسم السيد حسن نصرالله 'الخط الأحمر' حول مخيم نهر البارد، في وقت كان الجيش اللبناني يخوض معركة ضد جماعة 'فتح الإسلام' التي استقدمها النظام السوري، لتقيم إمارة إسلامية في شمال لبنان. يومها، حاولت الممانعة منع دخول الجيش إلى المخيم، لحماية مشروعها التخريبي، لكن القرار الحاسم للجيش كسر هذا الخط الأحمر، ودفع اللبنانيون ثمناً باهظاً دفاعًا عن دولتهم. اليوم، يتكرر المشهد. فالممانعة، ومن ضمنها رئيس المجلس، تسعى لحماية السلاح داخل المخيمات، حتى بعد أن أبدت السلطة الوطنية الفلسطينية استعدادها لتنظيم الوضع الأمني ونزع السلاح. لكن 'حزب الله' يحرّض ضد أي خطوة في هذا الاتجاه، متمسكًا ببقاء السلاح تحت ذريعة 'الخصوصية الفلسطينية'، بينما الحقيقة أن هذا السلاح بات أداة بيده، يستخدمها عند الحاجة، ويوجهها بما يخدم مشروعه الإيراني. الخطير في الأمر أنّ هناك جهات داخل حركة 'فتح' نفسها، تم اختراقها وتوظيفها من قبل 'حزب الله'، لتقف ضد قرار السلطة الشرعية الفلسطينية، وتعرقل أي محاولة لضبط الأمن في المخيمات. وهكذا، يتحول السلاح الفلسطيني من عنصر مقاومة إلى عنصر ابتزاز داخلي، تُمنع الدولة من الاقتراب منه، وتُهدد بالحرب الأهلية إن فكرت بذلك. ما يحدث ليس سوى استكمال لخطة تقويض الدولة عبر تعزيز السلاح غير الشرعي، وإبقاء المناطق خارج سيطرة الجيش اللبناني. فمخيمات الجنوب والبقاع، كما هو معلوم، تخزن سلاحًا بإشراف مباشر من 'حزب الله'، واليوم يُراد لمخيمات بيروت أن تخضع للمعادلة ذاتها. لكن لبنان لا يمكن أن يُحكم بخطوط حمراء يرسمها الخارج عبر أدواته المحلية. والجيش، بقيادة الرئيس جوزاف عون، أثبت في محطات سابقة أنه ليس رهينة تهديد أو ابتزاز. لذلك، لا بد من كسر هذا الخط الأحمر الجديد، كما كُسر من قبل، لأن لا دولة تُبنى في ظل التهديد، ولا سيادة تُكرّس في ظل السلاح المتفلت. أسعد بشارة -'هنا لبنان' انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News