
الأخبار العالمية : زلزال بقوة 5.3 درجة يضرب جنوب غربي اليابان
نافذة على العالم - ذكرت وكالة الأرصاد الجوية اليابانية أن زلزالًا بقوة 5.3 درجة على مقياس ريختر، ضرب المنطقة بالقرب من جزر توكارا الواقعة في جنوب غرب اليابان.
وأضافت وكالة الأرصاد الجوية، حسبما أوردت وكالة أنباء (كيودو) اليابانية، أن الزلزال وقع، صباح اليوم السبت، على عمق 20 كيلومترًا وبلغت شدته 5.3 درجة وفقًا لمقياس شدة الزلازل الياباني المكون من 7 درجات، ولم يتم الإبلاغ عن وقوع موجات تسونامي جراء الزلزال.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


24 القاهرة
منذ 4 ساعات
- 24 القاهرة
زلزال بقوة 6.2 درجة يضرب بنما
ضرب زلزال بقوة 6.2 درجة على مقياس ريختر قبالة سواحل بنما اليوم الاثنين. وقع الزلزال على بُعد 206 كيلومترات في منطقة بوريكا جنوب البلاد ووفقًا لهيئة المسح الجيولوجي الأمريكية. زلزال بنما وذكرت الهيئة أن الزلزال وقع على عمق حوالي 10 كيلومترات تحت سطح الأرض. ولم تسجل أضرار مادية أو بشرية جراء الزلزال، كما لم يصدر أي تحذير من احتمال حدوث تسونامي. زلزال بقوة 5.5 ريختر يضرب جنوب إسبانيا زلزال بقوة 6.7 ريختر يضرب سواحل شرق إندونيسيا وصباح اليوم الاثنين، ضرب زلزال بلغت قوته 5.5 درجة جنوب إسبانيا، ما أدى إلى اهتزاز المباني وشعور السكان بالهزات الأرضية في أكثر من 50 بلدة، لا سيما في مقاطعة مالقة التي تضم منطقة كوستا ديل سول السياحية الشهيرة. وحسب صحيفة الصن البريطانية، سُجلت الهزة الأرضية من قبل المعهد الجغرافي الوطني الإسباني عند الساعة 7:13 صباحًا، ووقع مركز الزلزال على عمق يقارب ثلاثة كيلومترات تحت مستوى سطح البحر، قبالة سواحل ألميريا في جنوب شرق البلاد.


تحيا مصر
منذ 9 ساعات
- تحيا مصر
امكانيات سرعة تصل الي 380 حصانًا.. مميزات جينيسيس GV80 2025
في ظل الانتشار السريع لأدوات ، تصاعدت التحذيرات من كارثة وشيكة تهدد سلّم الوظائف التقليدي، ووهناك احتمالات متقعة لخسارة ملايين الوظائف حول العالم بالكامل . لكن في المقابل، يرى عدد ليس بقليل من المحللين أن التقنية ذاتها قد تكون بابًا واسعًا لفرص عمل مختلفة ، لا سيما في مجالات تحتاج التفكير الإبداعي أو مراقبة أداء كفاءة الأنظمة الذكية. من الهلع الي الاطمئنان يقول هاري هولزر، أستاذ السياسات العامة بجامعة جورجتاون وكبير الاقتصاديين السابق بوزارة العمل الأمريكية، إن تأثير الذكاء الاصطناعي ليس حتميًا:"الأمر لا يشبه موجة تسونامي لا يمكننا السيطرة عليها لا تزال هناك مجالات نملك فيها القرار." في حين يرى داريو أمودي، الرئيس التنفيذي لشركة Anthropic المطورة لنموذج Claude، أن الذكاء الاصطناعي قد يتسبب في خسارة نصف الوظائف المبتدئة في الولايات المتحدة خلال خمس سنوات فقط. لكن على خلاف ذلك، يشير تقرير المنتدى الاقتصادي العالمي إلى أن الذكاء الاصطناعي سيكون المحرك الأول لخلق فرص العمل عالميًا بحلول 2030، حيث توقعت الشركات الكبرى أن التقنية ستؤدي إلى خلق 170 مليون وظيفة، مقابل خسارة 92 مليون وظيفة فقط خلال السنوات الخمس المقبلة. بين الدراسة والتجربة وفق ما صرح به إيثان مولِك، أستاذ إدارة الأعمال بجامعة بنسلفانيا ومؤلف كتاب "الذكاء المشترك: الحياة ذاتها وتجربة الذكاء الاصطناعي"، فإن التاريخ ينص علي أن الابتكارات التقنية عادة ما تخلق وظائف أكثر مما تدمره، لكنه صرح بأن الذكاء الاصطناعي يمثل اختبارًا غير مخطط له حيث قال الاتي "في كل مرة نشهد تطورًا تقنيًا، نخشى أن يكون مختلفًا هذه المرة. وربما يكون كذلك، فالذكاء الاصطناعي تقنية فريدة من نوعها. لكننا لا نعرف الشكل النهائي للتغيير بعد." طفرة في وظائف متعلقة بالذكاء الاصطناعي بيانات منصة Glassdoor للتوظيف تشير إلى أن نسبة الوظائف المتعلقة مباشرة بالذكاء الاصطناعي قد زادت بين عامي 2023 و2024، وقفزت بنسبة إضافية ضيئلة بلغت 56% في 2025. وفق كريس مارتن، وهو الباحث الرئيسي في المنصة، يمكن تصنيف وظائف الذكاء الاصطناعي إلى قسمين: وظائف تقليدية روتينية مُعدلة لتشمل مهام الذكاء الاصطناعي، مثل مهندسي البرمجيات أو المحامين المتخصصين في الذكاء الاصطناعي. وظائف جديدة تمامًا لم تكن مجودة من قبل نشأت بسبب الذكاء الاصطناعي، من اهمها وظائف تدريب النماذج الذكية، والتي تستفيد من خبرات الأفراد في اللغات أو المجالات المتخصصة. فرص تدريبية ، التي يعمل معظم أصحابها كمستقلين فهي مشابه بنسبة كبيرة مع المهن الحرة ، شهدت نموًا يزيد عن أربعة أضعاف في عام 2024، وما زالت في ارتفاع في للعام الحالي 2025. لكن هناك بعض الوظائف بدأت تتلاشى تختفي نسبيا أيضًا، مثل مهندسي "البرومبت" (Prompt Engineers) الذين كانوا يصيغون استفسارات دقيقة للوصل الي أفضل نتائج من اليات الذكاء الاصطناعي – وهي أدوار قال مارتن إنها "اختفت تقريبًا". مستقبل قاتم في الانتظار تحذير الخبراء المختصين من بناء قرارات مهنية كبيرة على أساس ما يقوم به الذكاء الاصطناعي الي وقتنا هذا ، حيث لا يزال المستقبل غير واضح. ويقول ديفيد أوتور، وهو أستاذ بمعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (MIT) ومتخصص في تأثيرات التكنولوجيا على سوق العمل:"نحن بارعون في التنبؤ بكيفية تغير الأعمال الحالية، لكننا لسنا جيدين في التنبؤ بما ستكون عليه الوظائف الجديدة." كما اضاف مولِك:"أسوأ ما يمكنك فعله الآن هو اتخاذ قرار مهني معقد بناءً على ما يفعله الذكاء الاصطناعي حاليًا – لأننا ببساطة لا نعرف إلى أين ستسير الأمور." رغم التخوف وحالة القلق من بطالة تقنية واسعة المجال، تتضح أن مؤشرات الذكاء الاصطناعي يحمل في خباياه علي فرص هائلة لإعادة تشكيل سوق العمل من جديد . لن يكون الأمر الأكبر فقط في التأقلم التطبع ، ولكن في توجيه التحول نحو نموذج اقتصادي أكثر عدالة ومرونة دون تعقيد، يضع الإنسان والآلة جنبًا إلى جنب بدلًا من ذلك الصعوبات التي لا حصر لها.


تحيا مصر
منذ 9 ساعات
- تحيا مصر
«هزة أرضية عنيفة».. زلزال بقوة 6.7 درجة يضرب إندونيسيا
أعلنت هيئة المسح الجيولوجي الأميركية، اليوم الاثنين، إن زلزال بقوة 6.7 درجة يضرب إندونيسيا وقالت هيئة المسح الجيولوجي الأميركية إن الزلزال كان مركزه على عمق 66 كيلومترا وعلى بعد حوالي 177 كيلومترا غرب مدينة توال في إقليم مالوكو بشرق البلاد. وقال مركز التحذير من التسونامي في المحيط الهادئ إنه لا يوجد تهديد بحدوث تسونامي، فيما ذكرت وكالة الجيوفيزياء الإندونيسية في منشور على وسائل التواصل الاجتماعي إن:" الزلزال ليس لديه القدرة على التسبب في حدوث تسونامي". ولم ترد تقارير فورية عن وقوع أضرار أو إصابات. الحزام الناري وتشهد إندونيسيا زلازل متكررة بسبب موقعها على "حلقة النار" في المحيط الهادئ، وهي قوس من النشاط الزلزالي المكثف حيث تصطدم الصفائح التكتونية، وتمتد من اليابان عبر جنوب شرق آسيا وعبر حوض المحيط الهادئ. وتمتد منطقة"حزام النار"، من اليابان إلى نيوزيلندا، وتمر عبر دولٍ مثل إندونيسيا والفلبين. وفي عام 2021، أودى زلزال بقوة 6.2 درجة على مقياس ريختر بحياة حوالي 100 شخص في إندونيسيا، وفي عام 2018، تسبب زلزال بقوة 7.5 درجة على مقياس ريختر في حدوث تسونامي أودى بحياة أكثر من 2000 شخص. وفي عام 2004، تسبب زلزال بقوة 9.1 درجة على مقياس ريختر في حدوث تسونامي أودى بحياة أكثر من 170 ألف شخص. وفي 7 يوليو، نفث بركان قوي في جبل ليوتوبي لاكي لاكي في إندونيسيا، مما أدى إلى إلغاء الرحلات الجوية إلى بالي، وانبعاث رماد وصل ارتفاعه إلى 18 كيلومترًا. وفي الشهر الماضي، تم إلغاء العديد من الرحلات الجوية بعد أن أمطر البركان العديد من المناطق القريبة بالرماد، مما استلزم إخلاء قرية واحدة على الأقل. ولجبل ليوتوبي لاكي لاكي تاريخٌ حافلٌ بالنشاط البركاني، إذ شهد ثوراتٍ متعددة في سبتمبر من العام الماضي، أسفرت عن مقتل تسعة أشخاص وإجلاء الآلاف. كما أُلغيت الرحلات الجوية الدولية إلى بالي خلال تلك الفترة.