logo
توتنهام يزاحم تشيلسي في سباق ضم بيلينجهام الصغير..!!

توتنهام يزاحم تشيلسي في سباق ضم بيلينجهام الصغير..!!

حضرموت نت١٦-٠٣-٢٠٢٥

هاي كورة- كشف تقرير صحفي حديث أن ناديي تشيلسي وتوتنهام سيضطران لدفع أكثر من 20 مليون جنيه إسترليني للظفر بخدمات لاعب خط الوسط الشاب جوبي بيلينجهام من سندرلاند خلال فترة الانتقالات الصيفية القادمة.
وأشار موقع Football Insider إلى أن سندرلاند قد يتلقى عروضاً للتخلي عن نجمه الصاعد في حال فشل الفريق في تحقيق الصعود إلى الدوري الإنجليزي الممتاز، حيث يحتل النادي حالياً مركزاً في منطقة التصفيات رغم ضآلة فرصه للمنافسة على اللقب.
استطاع شقيق نجم ريال مدريد جود بيلينجهام لفت أنظار كبار الدوري الإنجليزي بأدائه المميز هذا الموسم، حيث سجل 4 أهداف وقدم 3 تمريرات حاسمة في 34 مباراة خاضها بدوري البطولة الإنجليزية.
وعلى عكس شقيقه، يفضل جوبي اللعب من مركز أعمق في خط الوسط. سبق لتشيلسي الاستفسار عن اللاعب ضمن مشروعه للتعاقد مع أفضل المواهب الشابة حول العالم، بينما أبدى توتنهام اهتمامه به خلال يناير الماضي، ومن المرجح أن يتقدم بعرض رسمي خلال الصيف القادم.
وسيعتمد مستقبل بيلينجهام على رؤيته الشخصية واتخاذه القرارات الصائبة للوصول إلى مستوى شقيقه الأكبر.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تشابي ألونسو يبدأ تقييمه الفني من جود بيلينغهام
تشابي ألونسو يبدأ تقييمه الفني من جود بيلينغهام

صدى الالكترونية

timeمنذ 3 ساعات

  • صدى الالكترونية

تشابي ألونسو يبدأ تقييمه الفني من جود بيلينغهام

مع اقتراب نهاية الموسم الحالي، يتجهز ريال مدريد لتوديع مدربه الإيطالي كارلو أنشيلوتي، الذي سيتولى تدريب منتخب البرازيل بداية من 25 مايو الجاري، فيما تتزايد التوقعات بتعيين الإسباني تشابي ألونسو مديرًا فنيًا جديدًا للنادي الملكي. وبينما يستعد الفريق لمواجهة ريال سوسيداد في الجولة الأخيرة من الدوري الإسباني، بدأت تظهر ملامح التحديات التي سيواجهها ألونسو، أبرزها تحديد الدور الفني الأمثل للنجم الإنجليزي جود بيلينغهام، الذي شهد تراجعًا ملحوظًا في مستواه خلال الأسابيع الأخيرة، بعد بداية قوية في موسمه الأول مع الميرينغي. ووفقًا لتقرير نشرته صحيفة 'آس'، فإن ألونسو يدرس بعناية موقع بيلينغهام في التشكيلة الأساسية، وسط نقاش داخلي حول الدور الذي سيُسند إليه: هل سيعود إلى صناعة اللعب من العمق؟ أم يستمر في أدواره الهجومية المتقدمة التي منحته 23 هدفًا هذا الموسم؟ ويُرجّح أن يتموضع بيلينغهام على الجانب الأيسر في خطة تعتمد على خط دفاع رباعي، خلف ثنائي هجومي قوي مكون من فينيسيوس جونيور وكيليان مبابي (حال إتمام انتقاله). التقرير أشار أيضًا إلى أن اللاعب، الذي يعاني من إصابة مزمنة في الكتف، قد يحصل على فترة راحة قصيرة قبل الانضمام لمعسكر الفريق استعدادًا لكأس العالم للأندية. يبدو أن مهمة إعادة توظيف بيلينغهام بشكل فعّال ستكون على رأس أولويات ألونسو، الذي يسعى لتحقيق التوازن بين الإبداع الهجومي والاستقرار التكتيكي في مشروعه الجديد داخل 'سانتياغو برنابيو'.

ماذا ترك أنشيلوتي من إرث مع الأندية؟
ماذا ترك أنشيلوتي من إرث مع الأندية؟

الشرق الأوسط

timeمنذ 5 ساعات

  • الشرق الأوسط

ماذا ترك أنشيلوتي من إرث مع الأندية؟

اقتربت رحلة كارلو أنشيلوتي مع ريال مدريد، وربما مع كرة القدم على مستوى الأندية بأكملها، من محطتها الأخيرة، إذ لم يتبق له سوى مباراة واحدة فقط قبل أن يودع الفريق الملكي، وربما المستطيل الأخضر كمدرب نهائياً. المدرب الإيطالي، البالغ من العمر 65 عاماً، يُعد أكثر من تُوّج بلقب دوري أبطال أوروبا كمدير فني في التاريخ، برصيد خمسة ألقاب، كما أنه المدرب الوحيد الذي فاز بألقاب الدوري في الدوريات الخمسة الكبرى في أوروبا. ويغادر ريال مدريد كأكثر مدرب تتويجاً في تاريخه، بعدما حصد 15 لقباً كبيراً خلال فترتي ولايته مع الفريق. وفي حلقة جديدة من بودكاست «The Athletic FC Tactics»، ناقش الصحافيون مايكل بيلي، ومايكل كوكس، ومارك كاري، وليام ثارم، الإرث الفريد الذي سيتركه أنشيلوتي، وسر استمراريته ونجاحه اللافت عبر محطات متباينة في مسيرته. مايكل بيلي استشهد بما كتبه الصحافي فيل هاي مؤخراً قائلاً: «على عكس العديد من أقرانه، لم يُنشئ أنشيلوتي حركة أو مدرسة فكرية في التدريب. لا توجد مدرسة تحمل اسمه، ولا أتباع يتتلمذون على يديه. لم يكن الأب المؤسس للتيكي تاكا، ولا مهندس الكرة الشاملة، لم يُعرف بالضغط العالي، ولم يُتقن الدفاع المُحكم مثل جوزيه مورينيو. فهل من المهم أن أنشيلوتي لم يكن جزءاً من حركة كروية؟ أم أن إرثه يمكن أن يُوصف بطريقة أخرى؟». مايكل كوكس أجاب: «لا أظن أن ذلك مهم. نحن نهتم بهذه الأمور كثيراً، وربما أكثر مما ينبغي. أنشيلوتي كان مساعداً لأريغو ساكي، الذي غالباً ما يُذكر كأحد أكثر المدربين تأثيراً بين الكرة الشاملة وغوارديولا، لكنه لم يحقق إنجازات كثيرة. فاز فقط بلقب دوري واحد ولقبين أوروبيين. أما أنشيلوتي، فقد فاز بأكثر من ذلك بكثير. فلماذا يُحتفى بساكي أكثر؟ لا أدري». وتابع: «أنشيلوتي استمر في الفوز بالبطولات مع أندية مختلفة في دوريات مختلفة وعلى مدار سنوات طويلة، دون أن يُنسب إليه أسلوب معين في اللعب - وهذا في حد ذاته يُحسب له. الفوز بدوري الأبطال الأخير مع ريال مدريد كان دليلاً جديداً على قدرته على العودة والنجاح مجدداً». وأضاف: «في فترة تدريبه لإيفرتون، بدا وكأنه يسير في طريق الانحدار، مثل ما حدث مع رافا بينيتيز ومورينيو. لكنه عاد لتدريب ريال مدريد وحقق دوري الأبطال من جديد، وهذا أمر مذهل. عرف كيف يوظف اللاعبين الشبان المميزين مثل جود بيلينغهام، بمنطق بسيط: (سنلعبك في المناطق التي تستطيع أن تُحدث فيها الفارق)». وأردف: «في بعض الأحيان، لم يكن هناك شكل واضح للفريق، لكن ذلك كان كافياً للفوز بالبطولة». مارك كاري أشار إلى أن «الكثير من المدربين الكبار لمع نجمهم سريعاً ثم تراجعوا، ولم يتمكنوا من الحفاظ على الاستمرارية أو تحقيق الكم ذاته من الألقاب مثل أنشيلوتي. ما يُميز أنشيلوتي هو قدرته الفائقة على التعامل الاجتماعي، سواء مع اللاعبين أو مع الإدارات». وأضاف: «فكر في البيئات التي عمل فيها: ريال مدريد، ميلان، بايرن ميونيخ، باريس سان جيرمان. كلها أندية ضخمة مليئة بالتحديات والضغوط، من الجماهير والإدارة على السواء. ومع ذلك، تمكن أنشيلوتي من خلق أجواء إيجابية، ومنح لاعبيه الحرية والثقة للظهور بأفضل مستوى داخل الملعب». وتابع: «خلق التناغم داخل النادي أمر لا يُستهان به، وهو سبب رئيسي لفشل كثير من المدربين الآخرين». ليام ثارم من جهته قال: «ربما هناك نوع من الحلقة الفضلى في مسيرة أنشيلوتي؛ فهو دائماً مرشح لتولي تدريب الفرق الكبرى لأنه سبق وحقق النجاح فيها. صحيح أنه عندما تتولى قيادة باريس سان جيرمان أو ريال مدريد، من المتوقع أن تفوز، نظراً للإمكانات المتاحة. لكن هذا لا ينفي أنك مدرب عظيم، حتى لو كانت كل الأدوات في صالحك». وتابع: «رغم أنه لا يوجد جيل من المدربين الكبار اليوم يمكن القول إنهم تأثروا بأنشيلوتي، فإنه يُعد نموذجاً يُحتذى به بالنسبة لمدربي الفئات السنية. هناك تخوف حالياً، خصوصاً في إنجلترا، من أن الأمور أصبحت مفرطة في التمركز حول مدرسة غوارديولا - بناء اللعب من الخلف، تقسيم الملعب إلى ثلثات، والسيطرة على المناطق». وأردف: «أصبحنا نُحب هذه الأنماط لأنها مألوفة بصرياً. لكن نهج أنشيلوتي الذي يتمحور حول اللاعب نفسه، يظل مهماً للغاية، وربما هذا هو السبب الحقيقي في استمراريته ونجاحه، خاصة في البطولات الإقصائية». خلاصة القول: إرث أنشيلوتي لا يُختزل في أسلوب تكتيكي أو مدرسة تدريبية، بل في قدرته الاستثنائية على التأقلم، وإدارة النجوم، وتحقيق البطولات دون ضجيج. قد لا يُدرّس أنشيلوتي في كتب التكتيك، لكنه سيبقى دائماً في ذاكرة البطولات.

ماريسكا غاضب لحصول بيتيس على راحة أكثر من تشيلسي!
ماريسكا غاضب لحصول بيتيس على راحة أكثر من تشيلسي!

الشرق الأوسط

timeمنذ 5 ساعات

  • الشرق الأوسط

ماريسكا غاضب لحصول بيتيس على راحة أكثر من تشيلسي!

قال إنزو ماريسكا مدرب تشيلسي الإنجليزي، الثلاثاء، إنه غير سعيد بعد موافقة رابطة الدوري الإسباني على طلب ريال بيتيس بتقديم مباراته الأخيرة في الدوري يومين إلى الجمعة، مما يمنح النادي المزيد من الوقت للتحضير لخوض نهائي دوري المؤتمر الأوروبي لكرة القدم. ويزور تشيلسي منافسه نوتنغهام فورست، المرشح الآخر للتأهل للعب في دوري أبطال أوروبا، في المباراة الأخيرة بالدوري الإنجليزي الممتاز هذا الموسم يوم الأحد المقبل، بعد يومين من مواجهة ريال بيتيس، منافسه في نهائي دوري المؤتمر، مع فالنسيا. وقال ماريسكا للصحافيين: «أنا لست سعيدا بنسبة 100 في المئة، لا يمكنك السماح لفريق آخر بالحصول على 48 ساعة إضافية عندما تلعب نهائيا أوروبيا". وأضاف: «إما أن نلعب يوم الجمعة أو يلعب (ريال بيتيس) يوم الأحد مثلنا. لا أعلم إن كان ذلك من الدوري الإسباني أو الدوري الإنجليزي الممتاز أو الاتحاد الأوروبي لكرة القدم. ولكن إذا سألتَ الحاضرين في هذه القاعة إن كان من الطبيعي خوض مباراة نهائية، حيث تتاح لفريق آخر 48 ساعة إضافية للاستعداد، فسيكون الأمر غير طبيعي». كما أكد ماريسكا أيضاً أن حارس مرماه فيليب يورغنسن سيلعب أساسياً في نهائي دوري المؤتمر الأوروبي. وغاب الحارس السويدي الدنمركي البالغ عمره 23 عاما عن التشكيلة الأساسية مرة واحدة في البطولة، بينما كان الإسباني روبرت سانشيز الخيار الأول في حراسة عرين الفريق في الدوري الإنجليزي الممتاز، حيث لعب 31 مباراة هذا الموسم. وقال ماريسكا للصحافيين: «سيلعب فيليب المباراة النهائية لأنه لعب كل مباريات المسابقة. سيكون غيابه عن النهائي مجحفا. بالتأكيد، فيليب سيلعب لأنه يستحق اللعب». ولا تزال الشكوك تحوم حول مشاركة المهاجمين كريستوفر نكونكو ومارك جويو في المواجهة التي ستقام في مدينة فروتسواف البولندية يوم 28 من الشهر الجاري بسبب الإصابة. وقال ماريسكا: «يشارك جويو ونكونكو في التدريبات لكنهما لم يصلا إلى كامل لياقتيهما. في كل مباراة نحاول اللعب بأقوى تشكيلة لدينا. في دوري المؤتمر، اعتمدنا على لاعبين مختلفين وسنرى في النهائي». ويسعى تشيلسي، الذي يحتل المركز الرابع في الدوري برصيد 66 نقطة، للفوز بلقبه الأول تحت قيادة ماريسكا. وتولى المدرب الإيطالي مسؤولية الفريق في يونيو (حزيران) الماضي بعد أن قاد ليستر سيتي للفوز بلقب دوري الدرجة الثانية في موسمه الأول مع الفريق. ويسعى تشيلسي لإضافة لقب قاري آخر إلى حصيلة ألقابه، بعد أن فاز بدوري الأبطال والدوري الأوروبي وكأس الكؤوس الأوروبية وكأس السوبر مرتين. وقال: «الهدف الرئيسي هو الفوز بمسابقة أوروبية مع تشيلسي. إنه مهم للنادي في هذه اللحظة وللمشجعين وللجميع، لأنه يعني أننا نسير في الاتجاه الصحيح».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store