
فيديو لأحدث حوادث الطيران.. تصادم طائرتين في ولاية أميركية
قتل شخصان على الأقل، الأربعاء، بعد تصادم طائرتين صغيرتين فى الجو جنوبي ولاية أريزونا، حسبما أعلنت السلطات الأميركية.
وقال المجلس الوطني لسلامة النقل إنه يجري تحقيقا، في الاصطدام الذي وقع قرب مطار في ضواحي توكسون.
وأكدت إدارة شرطة مارانا وفاة شخصين، وقالت إدارة الطيران الفيدرالية إن طيارين كانا على متن كل طائرة من الطائرتين اللتين تعرضتا للتصادم.
At least two people have died after two small single-engine planes collided midair at Marana Regional Airport in Arizona - NBC pic.twitter.com/xzc9ew05m0
— News Breaking LIVE (@NBLNewsLIVE) February 19, 2025
والأسبوع الماضي في ولاية أريزونا، توفي طيار في طائرة خاصة مملوكة لمغني فرقة "مويتي كروه"، فينس نيل، بعد أن انحرفت الطائرة عن مدرج في سكوتسديل واصطدمت بطائرة خاصة تجارية.
ووقعت 4 حوادث طيران رئيسية في أميريكا الشمالية خلال الشهر الماضي، كان أحدثها يتعلق بطائرة تابعة لشركة "دلتا" التي انقلبت على ظهرها أثناء هبوطها في تورونتو، وحادث تحطم طائرة ركاب مميتة في ألاسكا.
ويحتوي مطار مارانا على مدرجين متقاطعين، لكنه يعمل من دون برج مراقبة جوي.
وكان هناك مشروع بعدة ملايين من الدولارات لبناء برج مراقبة، لكنه تأخر تنفيذه بسبب جائحة كورونا.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ليبانون 24
منذ 5 ساعات
- ليبانون 24
هل عاد خطر كورونا؟ أعراض سلالات 2025 الجديدة
أصبح معظمنا على دراية بالأعراض المعتادة لفيروس كورونا والمتمثلة في الحمى، وصعوبة التنفس، وسيلان الأنف، والاحتقان، والتعب، لكن هذه المرة، ظهر عرضان أقل شيوعًا، ما دفع الأطباء للتحدث عنهما، بحسب موقع تايمز ناو. ووفقًا للأكاديمية الأمريكية لطب العيون، تم الإبلاغ عن التهاب العين الوردية كأحد الأعراض النادرة لكورونا، وأشارت دراسة نشرتها مايو كلينك إلى أن بعض المصابين بكورونا عانوا من أعراض معوية كالغثيان والإسهال، ومع ذلك، لم تُعتبر هذه الأعراض مؤشرات شائعة للإصابة بالفيروس حتى الآن. الآن، مع ظهور العديد من الحالات الجديدة التي تُبلغ عن هذه الأعراض تحديدًا، تُعتبر هذه الأعراض بمثابة علامات تحذيرية محتملة للعدوى، خاصةً إذا ظهرت مع أعراض تنفسية أخرى، ويقول الأطباء إن الفيروس قد يتخذ مسارًا مختلفًا بعض الشيء هذه المرة، وبينما تظل الأعراض قابلة للتحكم، من المهم الانتباه لما يُخبرك به جسمك. كيفية حماية نفسك من كورونا أفضل طريقة لتجنب الإصابة بعدوى كورونا هي العودة إلى الإجراءات الأساسية. ارتدِ الكمامات في الأماكن المزدحمة، وتجنب السفر إلى المناطق التي تشهد ارتفاعًا في حالات الإصابة، واهتم بالنظافة الشخصية، وتجنب الاتصال الوثيق بالمرضى.


IM Lebanon
منذ يوم واحد
- IM Lebanon
مرض غريب ممكن يُظهر بعد كورونا!
كشف خبرا بألمانيا، عن إرتفاع ملحوظ بأعداد المصابين بمتلازمة التعب المزمن، من بداية جائحة كورونا، وسط تحذيرات من صعوبة العلاج. وأظهرت بيانات شركات التأمين الصحي وجمعيات متخصصة، إنو نحو 600 ألف شخص بألمانيا، بعانو من هالمرض المزمن، يلي معروف علميًّا بإسم إلتهاب الدماغ والنخاع العضلي. وأفاد الباحثين بإنو الأعداد تضاعفت خلال فترة الجائحة، كما أشاروا إلى إنو هالمرض بصيب بشكل خاص فئة الشباب. وبتتميّز هالمتلازمة بأعراض بتستمر لأكتر من ستة أشهر، أبرزا الإرهاق الشديد، صعوبة التركيز، مشاكل النوم، إلى جانب تفاقم الأعراض بعد أي مجهود بدني أو ذهني. وازدادت شهرة المرض خلال جائحة كورونا، نظرًا لإرتباطو بظاهرة 'كوفيد الطويل'، بما إنو الإصابة في، ممكن تبلّش بعد عدوى فيروسية… فهل إنتو من ضحايا هالمتلازمة؟ View this post on Instagram A post shared by IMLebanon (@imlebanonnews)


النهار
منذ 2 أيام
- النهار
باحثون يحدّدون أفضل فئة من الأدوية لعلاج مرضى كورونا
كشف باحثون في دراسة نشرت بدورية "ذا لانسيت ريسبيراتوري ميديسن" عن أن فئة من الأدوية المعروفة باسم "مثبطات جانوس كيناز"، والتي تعمل عن طريق إبطاء الجهاز المناعي، يجب أن تكون الخط الأول لعلاج المرضى الذين يدخلون المستشفيات بسبب كورونا. وقام الباحثون بتحليل النتائج الفردية لما يقرب من 13 ألف بالغ دخلوا المستشفيات بسبب كورونا وشاركوا في 16 تجربة عشوائية تقارن "مثبطات جانوس كيناز" مع أدوية أخرى أو أدوية وهمية بين أيار/ مايو 2020 وآذار/مارس 2022. وبشكل عام، توفّي 11.7 بالمئة من المرضى الذين تلقّوا "مثبطات جانوس كيناز" بحلول اليوم الثامن والعشرين مقارنة مع 13.2 بالمئة من أولئك الذين تلقّوا علاجات أخرى مثل ديكساميثازون الستيرويد أو الأدوية التي تمنع إشارات البروتين الالتهابي آي.إل-6. وبعد حساب عوامل الخطر الفردية، كانت احتمالات الوفاة بحلول اليوم الثامن والعشرين أقل بنسبة 33 بالمئة في مجموعة "مثبطات جانوس كيناز". وجاء في مقدّمة نشرت مع الدراسة "يجب أن تشكّل هذه النتائج إضافة لإرشادات منظّمة الصحّة العالمية بشأن علاج كورونا سواء في الولايات المتحدة الأميركية أو أوروبا". وأضافت "على الرغم من أن الجائحة قد مرّت ولم يعد كورونا متفشّياً كما كان في السابق، فإن التأخير في نشر واعتماد ممارسات العلاج التي تستند إلى أفضل الأدلة يمكن أن يكون مضراً". وتشمل مثبطات "جانوس كيناز مثبطات" زيلجغانز (توفاسيتينيب) من إنتاج فايزر وأولوميانت (باريسيتينيب) من إيلي ليلي، وكذلك رينفوك (أوباداسيتينيب) من شركة آبفي. وقلّلت هذه المثبطات من الحاجة إلى أجهزة التنفّس الاصطناعي الحديثة أو غيرها من أجهزة دعم التنفس، وسمحت بخروج أسرع من المستشفى بنحو يوم واحد، إلى جانب تقليل المضاعفات السلبية الخطيرة. وكانت النتائج متطابقة بغض النظر عن حالة تطعيم المرضى ضد كورونا.