
سامسونغ تقدم عروضًا مغرية لهاتف Galaxy Z Fold 7 لمدة 24 ساعة فقط
من أبرز العروض التي طرحتها سامسونغ، عرض خاص يستمر لمدة 24 ساعة فقط، ينتهي في منتصف ليل الجمعة 11 يوليو 2025، ويتضمن الحصول على سماعات Galaxy Buds 3 Pro مجانًا، والتي تبلغ قيمتها نحو 190 دولارًا، وذلك عند استخدام الكود الترويجي ZLIVE أثناء إتمام الطلب المسبق. كما يحصل المشترون على رصيد بقيمة 50 دولارًا، إلى جانب خصم إضافي يبلغ 100 دولار لمن قاموا بتسجيل اهتمامهم المسبق بالجهاز ودفع عربون بقيمة 50 دولارًا.
إضافة إلى ذلك، تتيح سامسونغ عرضًا آخر يذكّر بمبادرتها 'تجربة الهاتف' التي أطلقتها عام 2015، حيث يمكن للمستخدمين تجربة الهاتف الجديد لمدة 100 يوم مع إمكانية استرداد المبلغ المدفوع بالكامل في حال عدم الرضا عن المنتج. ورغم أن الهاتف يُدفع كاملًا عند الشراء، إلا أن الشركة تعد بـ'استرداد سهل' دون تعقيدات.
من جهة أخرى، تقدم سامسونغ خصومات كبيرة على نظام استبدال الهواتف القديمة عند الشراء من موقعها الرسمي. وتشمل العروض الجديدة ما يصل إلى 600 دولار مقابل هاتف Galaxy Note 20 Ultra، و500 دولار مقابل Galaxy S22 Ultra، بينما انخفضت قيمة Galaxy Z Fold 3 إلى 300 دولار مقارنة بـ800 دولار في العروض السابقة. ويُرجع بعض المحللين هذا التراجع إلى إطلاق الهاتف الجديد وبدء انخفاض أسعار الإصدارات الأقدم.
اللافت أن سامسونغ توجّه هذه العروض بشكل مباشر لمستخدمي موقعها الإلكتروني وتطبيق Samsung Shop، حيث توفر كود خصم إضافي باسم APP5 يمنح 5% على المشتريات. كما تتيح في بعض الأحيان خصومات مفاجئة عند شراء أكثر من جهاز، في محاولة منها لتشجيع الشراء المباشر دون المرور بوسطاء أو متاجر أخرى.
وتأتي هذه الاستراتيجية التسويقية القوية في ظل منافسة محتدمة، لا سيما من هواوي التي أطلقت مؤخرًا أول هاتف تجاري بثلاث شاشات قابلة للطي. وتسعى سامسونغ عبر هذه العروض إلى الحفاظ على ريادتها في سوق الهواتف القابلة للطي، وجذب شرائح أوسع من المستخدمين الباحثين عن الابتكار والتجربة المختلفة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مجلة رواد الأعمال
منذ ساعة واحدة
- مجلة رواد الأعمال
ليونارد بوساك.. العقل الخفي وراء ثورة الشبكات والاتصال
قد لا يُعرف وجهه كما تُعرف منتجات شركته، لكن تأثيره في العالم الرقمي يعادل تأثير كبار رواد الأعمال الذين أسسوا قواعد عصر المعلومات، إنه ليونارد بوساك، الشريك المؤسس لشركة سيسكو سيستمز، إحدى هذه الشخصيات المحورية التي ساهمت في تشكيل المشهد التقني الحديث، متجاوزًا الحدود التقليدية للابتكار ليترك بصمة لا تمحى في عالم الشبكات والاتصالات. علاوة على ذلك، يعد بوساك أحد رواد الأعمال الحقيقيين الذين أدركوا الإمكانات الهائلة لتقنيات الربط الشبكي في وقت مبكر، عندما كانت هذه المفاهيم لا تزال في مهدها. فوفقًا لمجلة 'فوربس' الأميركية، يقدر صافي ثروته بحوالي 200 مليون دولار. ما يعكس النجاح التجاري الهائل لمساهماته. كما، في عام 2009، حاز بوساك على جائزة رواد الأعمال الحاسوبيين. وهو تكريم مستحق لدوره المحوري في تأسيس سيسكو سيستمز، وقيادته الفذة في تطوير وتسويق تقنية التوجيه، التي أحدثت تغييرات جذرية وغير مسبوقة في صناعة الحاسوب برمتها. الحياة المبكرة والتعليم وُلد ليونارد بوساك في 18 أغسطس عام 1952م، في ولاية بنسلفانيا، ضمن عائلة بولندية كاثوليكية. وتخرج من مدرسة لاسال كوليدج الثانوية في عام 1969م. تشكلت بداياته التعليمية في بيئة أكاديمية رصينة؛ حيث أظهر ميلًا مبكرًا للاستكشاف التقني. وفي عام 1973م، تخرج بوساك من كلية الهندسة والعلوم التطبيقية بجامعة بنسلفانيا. ليلتحق بعدها بشركة المعدات الرقمية (DEC) كمهندس أجهزة، ليكتسب خبرات عملية قيمة في مجال الأجهزة الإلكترونية. وفي عام 1979، قبل بوساك في جامعة ستانفورد؛ حيث بدأ دراسة علوم الحاسوب، لتتفتح أمامه آفاق جديدة من المعرفة المتخصصة. فخلال فترة وجوده في ستانفورد، نسب إليه الفضل في أن يصبح مهندس دعم لمشروع طموح انطلق في عام 1981م. والذي هدف إلى ربط جميع أجهزة الحاسوب الرئيسية والصغيرة وأجهزة LISP وأجهزة Alto داخل الجامعة. وفي السياق ذاته، كانت مساهمته الكبرى تتجلى في العمل على جهاز توجيه الشبكة. الذي أتاح لشبكة الحاسوب التي كان يديرها مشاركة البيانات بين مختبر علوم الحاسوب. وشبكة كلية الدراسات العليا لإدارة الأعمال في جامعة ستانفورد. المسيرة المهنية وتأسيس سيسكو التقى بوساك بزوجته آنذاك، ساندرا ليرنر، في جامعة ستانفورد؛ حيث كانت تشغل منصب مديرة مختبر كلية إدارة الأعمال. وتكللت علاقتهما بالزواج في عام 1980م. هذا اللقاء شكّل نقطة تحول مفصلية في مسيرته المهنية. ففي عام 1984م، أسس الزوجان شركة سيسكو سيستمز في مينلو بارك، وهو قرار غير مجرى التاريخ التقني. وكان هدفهما تسويق خادم البوابة المتقدم، الذي كان نسخة معدّلة من جهاز توجيه ستانفورد الذي قام ببنائه ويليام ييغر وآندي بيتشولشيم. صمم بوساك وليرنر وصنعا أجهزة التوجيه في منزلهما، وأجريا تجارب مكثفة باستخدام شبكة ستانفورد. في البداية، توجها إلى ستانفورد بعرض لبدء تصنيع وبيع أجهزة التوجيه، إلا أن الجامعة رفضت العرض. وعندها، اتخذا قرارًا جريئًا بتأسيس شركتهما الخاصة، وأطلقا عليها اسم 'سيسكو'. وهو اسم مشتق من اسم مدينة سان فرانسيسكو القريبة. من ناحية أخرى، يشاع على نطاق واسع أن ليرنر وبوساك صمما أول جهاز توجيه لربط أنظمة الكمبيوتر غير المتوافقة في مكاتب ستانفورد التي كانا يعملان بها، حتى يتمكنا من إرسال الرسائل إلى بعضهما البعض. وعلى صعيد آخر، يعد هذا التصور أسطورة غير صحيحة، فالتطوير الفعلي كان أعمق وأكثر تعقيدًا. صعود سيسكو ومساهماته الجوهرية من ناحية أخرى، طور منتج سيسكو الرائد في مرآبهما، وبدأ بيعه في عام 1986م محققًا نجاحًا متزايدًا. وفي شهرهم الأول وحده، استطاعت سيسكو إبرام عقود تجاوزت قيمتها 200 ألف دولار. ما عكس الحاجة الماسة في السوق لتقنياتهم. وأنتجت الشركة تقنيات ثورية غيرت قواعد اللعبة، مثل أول بطاقات خطوط مخصصة لأجهزة التوجيه متعددة المنافذ، وبروتوكولات توجيه متطورة. وهو ما منحها هيمنة سريعة على السوق. وفي المقابل، تعد هذه الابتكارات هي حجر الزاوية الذي بنى عليها بوساك صرح سيسكو. وفي خُطوة ليست على غير المعتاد، طُرحت سيسكو للاكتتاب العام في عام 1990م، وهو العام نفسه الذي استقال فيه بوساك. استقال بوساك وليرنر من سيسكو بمبلغ 170 مليون دولار بعد أن أجبرهما على المغادرة المديرون المحترفون الذين جلبهم مستثمرو رأس المال الاستثماري في الشركة، في خطوة أثارت الكثير من الجدل حينها. علاوة على ذلك، انفصل بوساك وليرنر في أوائل التسعينيات، لتبدأ كل شخصية مسارها الخاص. وفي عام 1996م، بلغت إيرادات سيسكو 5.4 مليار دولار، ما جعلها إحدى أكبر قصص النجاح في وادي السيليكون. وفي مطلع الربع الثاني من عام 1998م، قدّرت قيمة الشركة بأكثر من 6 مليارات دولار، وسيطرت على أكثر من ثلاثة أرباع أعمال أجهزة التوجيه، في شهادة واضحة على إرث بوساك المستمر. الإنجازات الرائدة والتأثير المستمر إلى جانب مشاركته في تأسيس شركة سيسكو سيستمز، يعدّ بوساك مسؤولًا بشكلٍ كبير عن ريادة التسويق التجاري الواسع النطاق لشبكات المناطق المحلية (LAN). لقد نجح هو وزملاؤه في جامعة ستانفورد في ربط 5000 جهاز كمبيوتر في الجامعة عبر مساحة حرم جامعي تبلغ 16 ميلًا مربعًا (41 كيلومترًا مربعًا). وتعد هذه المساهمة بالغة الأهمية في سياقها، إذ لم تكن تقنية مثل تلك المستخدمة في شبكات المناطق المحلية (LAN) معروفة آنذاك. ما يؤكد رؤيته الاستشرافية. كذلك، كان التحدي الذي واجههم هو التغلب على مشكلات عدم التوافق بين الأنظمة المختلفة، من أجل إنشاء أول نظام شبكة مناطق محلية حقيقي وفعال. وإلى جانب ذلك، شغل بوساك أيضًا مناصب قيادية تقنية بارزة في مختبرات بيل التابعة لشركة AT&T وشركة المعدات الرقمية. ما أثرى خبرته في مجال الاتصالات والشبكات. وبعد حصوله على درجة الماجستير في علوم الحاسوب من جامعة ستانفورد، أصبح مديرًا لمرافق الحاسوب في قسم علوم الحاسوب بالجامعة. ليعزز دوره في الأوساط الأكاديمية والبحثية. اسهاماته في شبكة ARPANET الناشئة علاوة على ما فات، كان بوساك مساهمًا رئيسيًا في شبكة ARPANET الناشئة. والتي تعد بمثابة اللبنة الأولى للإنترنت اليوم. ما يجعله أحد آباء الشبكة العنكبوتية. وتتضمن أحدث التطورات التكنولوجية التي أجراها بوساك ابتكاره لأنظمة تضخيم الألياف الضوئية المضمنة الجديدة. القادرة على تحقيق سرعات غير مسبوقة في زمن انتقال البيانات تبلغ 6.071 ميلي ثانية على مسافة 1231 كيلومترًا من الألياف. وهي المسافة تقريبًا بين شيكاغو ومدينة نيويورك. كما استلهم بوساك فكرته من اعتقاده بأنه من خلال الاستفادة من الفيزياء الكامنة، ولكن غير المستغلة في كثير من الأحيان، لمكونات الألياف الضوئية، يمكن زيادة سرعات نقل البيانات باستخدام أجهزة تستهلك طاقة أقل ومساحة أقل وتتطلب تبريدًا أقل. ما يعكس التزامه بالابتكار والكفاءة. إرث متواصل من الابتكار في النهاية، تشكّل قصة نجاح ليونارد بوساك دليلًا قويًا على أن الرؤية الثاقبة والعزيمة الصلبة يمكنهما تحويل الأفكار المجردة إلى واقع ملموس يحدث تحولًا جذريًا في حياة الملايين. فبصفته العقل المدبر وراء سيسكو سيستمز، لم يكتفِ بوساك ببناء شركة عملاقة، بل أسس بنية تحتية رقمية عالمية أصبحت عصب الاتصالات الحديثة. لقد برهن بوساك على أن الابتكار الحقيقي ينبع من فهم عميق للتحديات التقنية والقدرة على تخيل حلول غير تقليدية. فحتى بعد خروجه من سيسكو، استمر في دفع حدود المعرفة والتقنية، كما يتضح من مساهماته في الشبكات البصرية عالية السرعة التي تعد بحق نقلة نوعية في عالم اتصالات البيانات. ويبقى بوساك رمزًا للريادة التقنية، وتذكيرًا بأن التأثير الحقيقي لا يقاس دائمًا بالظهور العلني، بل بالعمق والجودة التي يتركها المبتكرون في مسيرة التقدم البشري.

العربية
منذ 3 ساعات
- العربية
الرئيس التنفيذي لإنفيديا يعقد مؤتمرًا صحفيًا في بكين هذا الأسبوع
قال مسؤول من شركة إنفيديا ، يوم الأحد، إن الرئيس التنفيذي للشركة، جينسن هوانغ، سيعقد مؤتمرًا صحفيًا في بكين يوم الأربعاء (16 يوليو)، أثناء زيارته الثانية للبلاد بعد رحلة في أبريل شدد فيها على أهمية السوق الصينية، وفقًا لرويترز. ومنذ عام 2022، فرضت الحكومة الأميركية قيودًا على تصدير أكثر رقائق "إنفيديا" تطورًا إلى الصين، مشيرةً إلى مخاوف بشأن الاستخدامات العسكرية المحتملة. وفرضت الولايات المتحدة أيضًا حظرًا في وقت سابق من هذا العام على مبيعات شريحة الذكاء الاصطناعي "H20" من "إنفيديا" إلى البلاد، والتي كانت أقوى شريحة ذكاء اصطناعي من "إنفيديا" مُصرح ببيعها للصين. حظيت زيارة هوانغ الأخيرة بمتابعة دقيقة في كل من الولايات المتحدة والصين. وتواجه "إنفيديا" منافسة متزايدة من عملاق التكنولوجيا الصيني "هواوي" وغيرها من شركات تصنيع وحدات معالجة الرسومات، وهي الرقائق المستخدمة لتدريب نماذج الذكاء الاصطناعي. لكن الشركات الصينية، بما في ذلك شركات التكنولوجيا الكبرى، لا تزال تتوق للحصول على رقائق إنفيديا بسبب منصة الحوسبة الخاصة بالشركة والمعروفة باسم "CUDA". وحققت الصين إيرادات بقيمة 17 مليار دولار لشركة إنفيديا في السنة المالية المنتهية في 26 يناير، وهو ما يمثل 13% من إجمالي مبيعات الشركة، وفقًا لأحدث تقرير سنوي لها. وقد سلط هوانغ الضوء باستمرار على الصين كسوق حيوية لنمو "إنفيديا". وتجاوزت القيمة السوقية لإنفيديا 4 تريليونات دولار لأول مرة الأسبوع الماضي، مما عزز مكانة شركة صناعة الرقائق كلاعب رئيسي في وول ستريت في سباق الهيمنة على تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي.


العربية
منذ 4 ساعات
- العربية
"سامسونغ" تطمئن مستخدميها.. ميزات Galaxy AI ستبقى مجانية للأبد
حسمت " سامسونغ" الجدل الدائر حول مستقبل مجموعة أدوات الذكاء الاصطناعي "Galaxy AI" مؤكدة أن الميزات التي تطورها داخليًا ستظل مجانية بشكل دائم، ما يضع حدًا للقلق المتزايد من فرض رسوم مستقبلية على هذه الخدمات. أوضحت "سامسونغ" أن جميع ميزات الذكاء الاصطناعي التي طُوّرت داخل الشركة والمُحمّلة مسبقًا على أجهزة Galaxy ستبقى متاحة مجانًا، بحسب تقرير نشره موقع "gizmochina" واطلعت عليه "العربية Business". وتشمل هذه الأدوات، التي ظهرت لأول مرة مع سلسلة Galaxy S24، مزايا متقدمة مثل: - الترجمة الفورية للمحادثات. - مساعد الملاحظات الذكي. - توليد الخلفيات بالذكاء الاصطناعي. - ممحاة الصوت. - ممحاة الكائنات من الصور. - مساعد الكتابة. وتتكامل هذه الميزات بسلاسة ضمن واجهتي One UI 7 وOne UI 8، وتتوفر في الأجهزة الأحدث مثل Galaxy S25 وZ Fold 7 وساعات Galaxy Watch 8. رغم هذا الوضوح من جانب "سامسونغ"، هناك جانب آخر من Galaxy AI لا تزال تحيطه علامات استفهام، وهو ما يتعلق بالتكامل مع منصة جيميني من "غوغل". فبعض الميزات المتقدمة مثل: - الأوامر الصوتية الذكية. - أدوات تحرير الصور المتقدمة. تعتمد على تقنيات جيميني، وهي حالياً مجانية، لكنها قد تتطلب اشتراكًا مدفوعًا مستقبلاً بحسب سياسة "غوغل". وتوفر "غوغل" بالفعل اشتراكًا في مستوى "Gemini Advanced" يتيح مزايا أكثر تطورًا، مثل إنشاء الفيديو بالذكاء الاصطناعي، ما يشير إلى إمكانية فرض رسوم على بعض خدمات الذكاء الاصطناعي المدمجة في أجهزة Galaxy. إخلاء مسؤولية أثار الجدل يُذكر أن "سامسونغ" كانت قد أدرجت سابقًا إخلاء مسؤولية ينص على أن Galaxy AI سيكون مجانيًا حتى نهاية عام 2025، وهو ما تسبب في حالة من الالتباس لدى المستخدمين. لكن "سامسونغ" أوضحت أن هذا الإخلاء مرتبط فقط بالخدمات القادمة من "غوغل"، وليس بتقنياتها الخاصة. مع التوقعات بوصول أكثر من 400 مليون جهاز Galaxy مزود بميزات AI إلى الأسواق بحلول نهاية هذا العام، تحرص "سامسونغ" على تعزيز ثقة مستخدميها، مؤكدة أن الميزات الأساسية والمطورة داخل الشركة ستبقى مجانية بالكامل – بلا مفاجآت مدفوعة.