بيت التمويل الكويتي يواصل ريادته في دعم الابتكار عبر الشراكة مع أكاديمية Coded

يواصل بيت التمويل الكويتي ريادته والتزامه بالمسئولية الاجتماعية ودعم التعليم والابتكار وذلك من خلال شراكته الاستراتيجية مع اكاديمية كودد 'Coded'التي ساهمت في تقديم العديد من البرامج الهادفة والمبتكرة للشباب.
وتعتبر الشراكة الاستراتيجية المتميزة بين بيت التمويل الكويتي واكاديمية Coded التي بدأت منذ عام 2018 ضمن إطار المسؤولية الاجتماعية لبيت التمويل الكويتي وحرصه على دعم مبادرات الابتكار والتطور العلمي والتكنولوجي لدى الشباب، لمواكبة احدث المستجدات في هذا المجال.
وقد تضمنت الشراكة بين الطرفين اقامة العديد من البرامج العلمية المبتكرة ضمن برامج «Coded Juniors» لتعزيز وتنمية المهارات لاكثر من 1700 طفل عبر تقديم 50 برنامجا مختلفا، وتم تزويد الاطفال عبر هذه البرامج بمعلومات متخصصة عن لغة البرمجة الإلكترونية وتطوير المهارات البرمجية والابتكار التكنولوجي، بالاضافة الى الكثير من المعلومات العلمية والتجارب البرمجية مع توفير أدوات ومستلزمات متطورة للابتكارات التكنولوجية، بما يساهم في غرس مفهوم تقدير العلوم في نفوس الاطفال، ويفتح آفاقا أوسع للابتكار والإبداع، من خلال تسهيل عملية تبادل المعارف وتطوير مهارات التفكير النقدي والإبداعي.
اضافة الى ذلك، وضمن جهود بيت التمويل الكويتي في المساهمة بنشر التوعية المالية ضمن حملة «لنكن على دراية»، نظم البنك بالتعاون مع اكاديمية كودد معسكرات خاصة بالامن السيبراني مخصصة للاطفال واولياء الامور بهدف زيادة الوعي لمكافحة الاحتيال الالكتروني وكيفية المحافظة على البيانات الخاصة.
ويحرص بيت التمويل الكويتي على الاستمرار في تنظيم مثل هذه البرامج بالتعاون مع اكاديمية Coded لتطوير القدرات وتنمية المواهب لتحاكي اهتمامات الجيل الجديد، وسعيا الى تعزيز التوعية البيئية فقد تم دمج مفاهيم مبادرة بيت التمويل الكويتي Keep it green المعنية بحماية البيئة والمحافظة عليها في برامج الاكاديمية من خلال تدريب المشتركين على تصميم برامج في مجال الاستدامة واستخدام مواد معاد تدويرها في ورش العمل.
يذكر ان اكاديمية Coded تعتبر أول أكاديمية برمجة في الشرق الأوسط ومقرها الكويت، وتهدف إلى تعليم أساسيات لغات البرمجة والتكنولوجيا باستخدام أحدث الأدوات والوسائل.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

الرأي

٢١-٠٤-٢٠٢٥

• الرأي

«طلبات» تُجدّد شراكتها مع «Coded» لدعم تمكين الفتيات... تكنولوجياً

جدّدت شركة طلبات شراكتها مع «Coded» في مبادرة «أكاديمي X» للعام الثاني على التوالي. وتأتي الخطوة بعد النجاح الكبير الذي حققته المبادرة العام الماضي، حيث استطاعت استقطاب أكثر من 300 فتاة شابة، شاركن في برنامج مكثف ساعدهن على تطوير مهاراتهن في مجالات التكنولوجيا، البرمجة، وريادة الأعمال. وفي نسخة هذا العام، تتوقع الأكاديمية استقبال 500 مشاركة، وهو رقم يعكس الإقبال المتزايد من الفتيات على تعلم واحدة من أهم المهارات في مجال العمل، سواءً في الوقت الحالي أو المستقبل. وكجزء من التزامها المتجدد، ستلعب طلبات دوراً أكثر فاعلية، ليس فقط من خلال دعمها المادي والمعنوي، بل أيضاً عبر انخراطها المباشر في مختلف مراحل البرنامج. إذ ستشارك الشركة في لجنة التحكيم التي ستقيّم مشاريع الفتيات المبتكرة، كما سيقوم فريق من موظفيها وخبرائها بتقديم جلسات تدريبية متخصصة ضمن كل دفعة، تهدف إلى إثراء المحتوى العملي وتوسيع آفاق المشاركات. وقال نائب الرئيس والمدير العام لـ«طلبات الكويت» بدر الغانم: «فخورون جداً بشراكتنا مع (Coded) في النسخة الثانية من (أكاديمي X). هذه المبادرة لا تساعد فقط في إنتاج مبرمِجات ومهندسات المستقبل، بل تبني جيلاً جديداً من الفتيات الواثقات، القادرات على صناعة الفارق في مجتمعاتهن. نحن نرى في دعمنا لهن استثماراً مهماً في مستقبل الكويت والمنطقة ككل». من جهته، قال الشريك المؤسس والرئيس التنفيذي للعمليات في «كودد» هاشم بهبهاني،: «إن شراكتنا مع طلبات هي شراكة حقيقية تسعى إلى بناء مستقبل مشرق للفتيات في قطاع التكنولوجيا. الشركة لم تكتفِ بالرعاية، بل أصبحت جزءاً من التجربة التعليمية من خلال التدريب والمشاركة الفعلية».

الجريدة

٢١-٠٤-٢٠٢٥

• الجريدة

«طلبات» تجدد شراكتها مع Coded للعام الثاني على التوالي

في خطوة تعكس التزامها المستمر بدعم التعليم الرقمي وتمكين جيل الشباب، أعلنت شركة طلبات، تجديد شراكتها مع Coded في مبادرة أكاديمي X للعام الثاني على التوالي. وتأتي هذه الخطوة بعد النجاح الكبير، الذي حققته المبادرة العام الماضي، إذ استطاعت استقطاب أكثر من 300 فتاة شابة، شاركن في برنامج مكثف ساعدهن على تطوير مهاراتهم في مجالات التكنولوجيا، البرمجة، وريادة الأعمال. أكاديمي X، هي إحدى مبادرات CODED المتخصصة، وتهدف إلى خلق بيئة تعليمية موجهة خصوصاً للفتيات الكويتيات، تساعدهن على اكتساب أدوات العصر الرقمي، وتفتح لهن آفاقاً جديدة في مجالات دائماً كانت فيما مضى مقتصرة على فئة محددة. وقد ساهمت طلبات، من خلال رعايتها السابقة، في تسليط الضوء على أهمية إشراك الفتيات في هذا المجال، وتشجيعهن على خوض تجارب مهنية مستقبلية في عالم التكنولوجيا. وفي نسخة هذا العام، تتوقع الأكاديمية استقبال 500 مشاركة، وهو رقم يعكس الإقبال المتزايد من الفتيات على تعلم واحدة من أهم المهارات في مجال العمل، سواءً حالياً أو مستقبلاً. وكجزء من التزامها المتجدد، ستؤدي طلبات دوراً أكثر فاعلية، ليس فقط من خلال دعمها المادي والمعنوي، بل أيضاً عبر انخراطها المباشر في مختلف مراحل البرنامج. إذ ستشارك الشركة في لجنة التحكيم التي ستقيّم مشاريع الفتيات المبتكرة، كما سيقوم فريق من موظفيها وخبرائها بتقديم جلسات تدريبية متخصصة ضمن كل دفعة، تهدف إلى إثراء المحتوى العملي وتوسيع آفاق المشاركات. واحدة من أبرز المحطات المنتظرة في هذه النسخة، ستكون الورش التدريبية التي ستُعقد في مقر شركة طلبات الرئيسي في الكويت، حيث ستُتاح للفتيات فرصة فريدة للتعرف على بيئة العمل داخل إحدى أبرز شركات التكنولوجيا في المنطقة. هذا التفاعل المباشر مع الواقع العملي من شأنه أن يعزز ثقة المشاركات بأنفسهن، ويمنحهن دافعاً أكبر لمواصلة التعلّم والانخراط في القطاع الرقمي. وفي ختام البرنامج، ستقوم طلبات بتكريم الفرق الفائزة من خلال تقديم جائزة حصرية تعكس تقديرها للجهد والابتكار الذي أبدته المشاركات. ولا يُنظر إلى هذه الجائزة على أنها مجرد مكافأة، بل كتتويج لمسيرة تعليمية وتجربة حقيقية عاشتها الفتيات، وقد تكون نقطة انطلاق نحو مستقبل مهني واعد. وفي تعليق له على الشراكة، صرّح بدر الغانم، نائب الرئيس والمدير العام لطلبات الكويت قائلاً: «نحن فخورون جداً بشراكتنا مع Coded في النسخة الثانية من أكاديمي X. هذه المبادرة لا تساعد فقط في إنتاج مبرمِجات ومهندسات المستقبل، بل تبني جيلاً جديداً من الفتيات الواثقات، القادرات على صناعة الفارق في مجتمعاتهن. نحن نرى في دعمنا لهن استثماراً مهماً في مستقبل الكويت والمنطقة ككل». من جهته، قال هاشم بهبهاني، الشريك المؤسس والرئيس التنفيذي للعمليات في أكاديمية كودد: «إن شراكتنا مع طلبات هي شراكة حقيقية تسعى إلى بناء مستقبل مشرق للفتيات في قطاع التكنولوجيا. الشركة لم تكتفِ بالرعاية، بل أصبحت جزءاً من التجربة التعليمية من خلال التدريب والمشاركة الفعلية. هذه النوع من التعاون هو ما نصبو إليه لإحداث أثر مستدام في حياة جميع الفتيات المشاركات في الأكاديمية». إن التزام طلبات بهذه الشراكة يتجاوز المفهوم التقليدي للرعاية، ليمثل رؤية شاملة تهدف إلى تمكين الفتيات، وتعزيز التنوع في سوق العمل التكنولوجي، وخلق بيئة رقمية أكثر شمولاً وإنصافاً، وهو ما يتماشى مع رؤية الشركة وهدفها الاستراتيجي على المدى البعيد.

الرأي

٢٩-٠٣-٢٠٢٥

• الرأي

فيصل السريع: «بيت التمويل» يؤسّس جيلاً للبرمجة... والأمن السيبراني

أعلن «بيت التمويل الكويتي» تقديره للشراكة الإستراتيجية مع أكاديمية «كودد CODED»، التي تأتي ضمن إطار المسؤولية الاجتماعية والحرص على دعم مبادرات التقدم التكنولوجي والإبداع والابتكار في الكويت، بما يتماشى مع إستراتيجيته في الاستدامة وتعزيز التحول الرقمي. وأكد المدير التنفيذي للعلاقات المؤسسية والمسؤولية الاجتماعية للشركات في «بيت التمويل»، فيصل السريع، خلال المشاركة في مؤتمر إطلاق النسخة الخامسة من مبادرة (الكويت تبرمج) لعام 2025، حرص البنك على دعم جهود التحوّل الرقمي والابتكار في المجتمع، وتمكين الشّباب وتطوير مواهبهم وقدراتهم المعرفية، وذلك ضمن إستراتيجيته فى المسؤولية الاجتماعية، مشيراً إلى الشراكة الإستراتيجية مع «كودد»، والتي تواصلت على مدى 7 سنوات بنجاح كبير. وأضاف السريع: «نفخر في (بيت التّمويل) بامتداد الشّراكة الإستراتيجيّة مع (CODED) منذ عام 2018، والتي سعينا من خلالها إلى تعزيز دورنا في دعم المجتمع وتمكين الشباب وتأسيس جيل يمتلك مهارات البرمجة والأمن السيبراني». وأكد بأن دعم أكبر مسابقة للأمن السّيبراني في الكويت «هاكاثون الكويت»، بالتّعاون مع المركز الوطني للأمن السّيبراني، و«CODED»، يؤكد كذلك على حرص «بيت التّمويل» على تعزيز دوره المجتمعي كنموذج في المسؤوليّة المجتمعيّة، ودعم المبادرات الوطنيّة والابتكار ولغة البرمجة، على مستوى مؤسّسات القطاع الخاص، موجهاً «الشكر للقائمين على المبادرة والمنظمين وجميع الشركاء، ونتمنى النجاح والتوفيق، كما شاهدنا في المرات السابقة». شراكة مثمرة من جانبه، أعرب الشريك المؤسس والرئيس التنفيذي لـ«كودد»، أحمد معرفي، عن الفخر «بالإعلان عن استمرار شراكتنا الإستراتيجية مع «بيت التمويل»، في النسخة الخامسة من «الكويت تبرمج»، وهي المبادرة الوطنية الرائدة التي نجحت في تدريب ما لا يقل عن 3500 طالب وطالبة في المهارات التقنية في مختلف مجالات البرمجة. وأضاف: «يسرنا مواصلة الشراكة المثمرة التي تعكس حرص الجانبين الكبير على الاستثمار في الشباب ودعم المجتمع الكويتي من خلال توفير فرص تعليمية مجانية لأكثر من 1000 طالب وطالبة في مجالات الأمن السيبراني».