' ليس ثقة زائدة'.. لامين جمال يكشف سر تألقه مع برشلونة

تحدث لامين جمال نجم فريق برشلونة عن طريقة إدارته لنفسه خلال المباريات ولعبه في مستوى النخبة وعن طموحه مع النادي الكتالوني قبل مواجهة بوروسيا دورتموند الألماني.
وفي حوار للامين جمال مع شبكة 'ESPN' قال: 'ما تعلمته هذا الموسم هو كيف اتخذ القرار الصحيح بنفسي، كثيرون يتساءلون لماذا لا أتحرك لعشر دقائق لكن في النهاية هناك لحظات ومباريات لا تحتاج فيها للركض طوال الوقت'.
وأضاف: 'يجب أن تعرف كيف توزع مجهودك خلال المباراة وطوال الموسم كذلك وأن تميز متى تقدم ومتى تحجم في التدريبات'.
وعن طموحاته قال النجم الشاب: 'أنا من أولئك الذين يؤمنون دوما بفريقهم منذ بداية الموسم أبذل كل ما لدي إذا كان بإمكاننا الفوز بالثلاثية فسنفعل الأمر لا يتعلق بالثقة الزائدة بل بالإيمان بالنفس إذا لم تؤمن أنك ستفوز فلماذا تنزل إلى أرض الملعب أساسا؟ نحن برشلونة وقد فعلناها من قبل وأتمنى أن نكررها'.
وعن اللعب في مستوى النخبة بالنسبة لمراهق قال لامين جمال: 'هو مثل الحلم هذا لا زلت أفكر فيه حتى الآن، فإذا وصلنا إلى نهائي دوري الأبطال أو نهائي كأس الملك أو كأس العالم كل ذلك يبدو وكأنه حلم كأنني ألعب على البلايستيشن، فالأمر مذهل جدا'.
وأكد جمال أن سبب تألقه في الموسم الحالي هو أنه يستمتع ويلعب: 'أستمتع فقط هذا كل شيء'.
وتألق اللاعب الإسباني الشاب هذا الموسم في مسابقة دوري أبطال أوروبا رفقة النادي الكتالوني حيث لعب 9 مباريات ونجح في تسجيل 3 أهداف وصناعة 3 آخرين.
ويستضيف فريق برشلونة الإسباني نظيره بوروسيا دورتموند الألماني اليوم الأربعاء ضمن منافسات ذهاب دور ربع نهائي بطولة دوري أبطال أوروبا على ملعب 'لويس كومبانيس الأولمبي'.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

السوسنة

منذ 3 ساعات

• السوسنة

تشابي ألونسو مدربًا لريال مدريد حتى 2028

السوسنة - أعلن نادي ريال مدريد الإسباني، الأحد، تعيين النجم السابق تشابي ألونسو مديرًا فنيًا للفريق الأول بعقد يمتد حتى صيف 2028، خلفًا للإيطالي كارلو أنشيلوتي.ووفقًا لتقارير صحفية، سيحصل ألونسو على راتب سنوي قدره 8 ملايين يورو، أقل من راتب أنشيلوتي الذي بلغ 11 مليون يورو. وستبدأ مهامه رسميًا في الأول من يونيو المقبل، ليتولى قيادة الفريق خلال كأس العالم للأندية المقررة في 15 من الشهر ذاته.ووصف النادي عبر موقعه الرسمي ألونسو بأنه "أحد أساطير ريال مدريد وكرة القدم العالمية"، مستعرضًا مسيرته كلاعب مع الفريق بين 2009 و2014، حيث خاض 236 مباراة وتوج بستة ألقاب، أبرزها دوري أبطال أوروبا في نسختها العاشرة.وأشار البيان إلى أن ألونسو يعود للنادي "كأحد أفضل المدربين في العالم"، بعد نجاحه اللافت مع باير ليفركوزن الألماني، حيث قاد الفريق لتحقيق ثلاثية تاريخية من الدوري والكأس وكأس السوبر.وكان ألونسو قد بدأ مسيرته التدريبية في ريال مدريد مع فريق الناشئين تحت 14 عامًا في موسم 2018-2019، قبل أن ينطلق نحو النجومية التدريبية.وسيتم تقديمه رسميًا في مؤتمر صحفي يوم الإثنين. أقرأ أيضًا:

ملاعب

منذ 4 ساعات

• ملاعب

فليك يعلن قائمة ختام الليجا

اضافة اعلان أعلن هانز فليك، المدير الفني لبرشلونة، قائمة فريقه لمواجهة مضيفه أتلتيك بيلباو، اليوم الأحد على ملعب "سان ماميس"، ضمن منافسات الجولة الـ38 والأخيرة من الدوري الإسباني.وضمت القائمة 25 لاعبًا، وجاءت كالتالي:تير شتيجن – كوبارسي – بالدي – أراوخو – إنييجو مارتينيز – جافي – بيدري – ليفاندوفسكي – أنسو فاتي – رافينيا – إيناكي بينيا – بابلو توري – كريستنسن – فيرمين لوبيز.مارك كاسادو – باو فيكتور – لامين يامال – داني أولمو – دي يونج – إريك جارسيا – تشيزني– هيكتور فورت – جيرارد مارتين.يُذكر أن برشلونة حسم لقب الليجا بشكل رسمي، إلى جانب تتويجه هذا الموسم بكأس ملك إسبانيا والسوبر المحلي.

الدستور

منذ 18 ساعات

• الدستور

شتوتغارت يحرز اللقب للمرة الرابعة بعد 28 عاما

برلين - أحرز شتوتغارت لقبه الرابع في مسابقة كأس ألمانيا بعد فوزه على أرمينيا بيليفيلد من الدرجة الثالثة 4-2 على الملعب الأولمبي في برلين في المباراة النهائية، منهيا صياما دام 28 عاما. سجل كل من الفرنسي أنزو ميلو (22 و66) وفولتيماده (15) ودنيز أونداف (28) رباعية شتوتغارت والبديل يوليان كانيا (82) ويوشوا فاغنومان بالخطأ في مرماه (85) لبيليفيلد. وبفضل هذا التتويج، تأهل شتوتغارت إلى دور المجموعة الموحدة من الدوري الأوروبي "يوروبا ليغ" الموسم المقبل، على الرغم من أنه أنهى الدوري في المركز التاسع. واستعاد شتوتغارت الفائز بلقب الدوري 5 مرات أمجاده بقيادة مدربه سيباستيان هونيس بعد سنوات عدة تخبط خلالها بسبب تواضع نتائجه، محققا لقبه الأول في الكأس منذ عام 1997، علما أنه فاز به أيضا في 1954 و1958. نجح هونيس، نجل ديتر لاعب ألمانيا الغربية السابق، وابن شقيق أولي، صاحب النفوذ في بايرن ميونيخ، في إنقاذ شتوتغارت من الهبوط في الموسم ما قبل الماضي باحتلاله للمركز السادس عشر الذي يخول صاحبه خوض الملحق الفاصل للهبوط والصعود. وبعد موسم واحد، قاد فريقه لاحتلال المركز الثاني خلف باير ليفركوزن البطل وأمام عملاق بافاريا، كما حصد في طريقه 40 نقطة أكثر عن الموسم السابق ونال بطاقة العودة إلى دوري أبطال أوروبا. هذا الموسم، أنهى شتوتغارت الدوري في المركز التاسع، حيث كان يوازن بين التزاماته الأوروبية وفوزه بكأس ألمانيا. وافتتح فولتيماده التسجيل حين خرق خط الدفاع بعد تمريرة بينية من أنجيلو شتيلر (15). وهذا الهدف الخامس لفولتيماده في مباراته الخامسة ضمن مسابقة الكأس، بالإضافة إلى تسجيله 12 هدفا في 28 مباراة ضمن الدوري. وبعد خطأ دفاعي مشترك من لاعب الوسط سام شريك والمهاجم ماريوس فويرل، استغله دينيز أونداف وانطلق حتى انفرد بالحارس يوناس كيرسكن لكنه مرر إلى ميلو الذي لم يتردد بالتسديد مباشرة في المرمى الخالي (22). ومن خطأ جديد، هذه المرة من قلب الدفاع ماكسيميليان غروسر الذي حاول المراوغة بعد تقدمه إلى قبل منتصف الملعب، خُطفت الكرة منه لينفرد أونداف ويسجل الثالث بتسديدة زاحفة إلى أقصى الجهة اليسرى للمرمى (28). وهذه المرة الأولى التي يسجل فيها طرف في مباراة نهائية ضمن كأس ألمانيا ثلاثة أهداف في أول 28 دقيقة، وفقا لشبكة "أوبتا" للإحصاءات. واستمر الانهيار الدفاعي لبيليفيلد حين أخطأ لويس أوبي بالتمرير فحصل ميلو على الكرة وسددها في المرمى (66). وواصل شتوتغارت هجومه فسجل له التركي أتاكان كارازور برأسية بعد ركنية، لكن الحكم لم يحتسبه بداعي التسلل (69). وحرم حارس شتوتغارت ألكسندر نوبل بيليفيلد من تسجيل هدف حفظ ماء الوجه مرتين في دقيقة، حين تصدى لتصويبة أولى من ستيفانو روسو ثم تسديدة ثانية أقرب من ليون شنايندر (75). لكنه وقف مراقبا لتسديدة للبديل كانيا الذي سجل هدفا لفريقه بعد دقيقتين من دخوله، إثر متابعته تمريرة البديل الآخر كريستوفر لانرت (82). وبدا أن شتوتغارت ارتاح كثيرا لتفوقه، فتكبّد هدفا ثانيا بخطأ كبير من مدافعه فاغنومان الذي أراد إعادة الكرة برأسه إلى الحارس، لكنه ضربها بقوة إلى الزاوية اليمنى (85). وكاد البديل البوسني إرميدين ديميروفيتش يُنهي إثارة الدقائق الأخيرة بهدف خامس لشتوتغارت لكن الحارس أبعد تصويبته القوية (89). وكان يمكن للدقيقتين الأخيرتين من الوقت الضائع أن يشهدا إثارة كبيرة لو سجل البديل لوكاس كونتسه هدفا ثالثا لبيليفيلد، لكن الحارس نوبل منعه (90+3). (وكالات)