
رامي جمال في مهرجان العلمين.. مشاركة أولى وحفل للتاريخ مع "الكينج منير"
ومن المنتظر أن يحيي رامي حفله يوم الجمعة 15 اغسطس على مسرح U‑ARENA في مدينة العلمين الجديدة، بمشاركة استثنائية مع الكينج محمد منير، في ليلة وصفها الجمهور ومواقع التواصل بـ"الحفل التاريخي".
رامي جمال في مهرجان العلمين
مشاركة رامي جمال في مهرجان العلمين هذا العام تأتي ضمن فعاليات النسخة الثالثة للمهرجان الذي تنظمه الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية بالتعاون مع وزارة الثقافة وهيئة تنشيط السياحة.
وأعرب رامي عن سعادته بهذه المشاركة عبر حساباته على مواقع التواصل، قائلًا: "هستناكم في حفلة للتاريخ مع الكينج محمد منير وأنا على مسرح واحد يوم 16 أغسطس إن شاء الله".
وتفاعل الجمهور بشكل واسع مع إعلان الحفل، حيث انهالت التعليقات التي عبّرت عن التشوق لسماع صوت رامي على هذا المسرح الضخم، مؤكدين أنه "فنان صاحب إحساس عالي"، و"نجم من طراز خاص طال انتظاره في العلمين".
ألبوم "محسبتهاش" حاضر بقوة
يتوقع أن يتضمن الحفل أداءً حيًا لعدد من أغاني رامي جمال من ألبومه الأخير "محسبتهاش"، الذي حقق نجاحًا لافتًا منذ طرحه. ويضم الألبوم 15 أغنية تنوّعت بين الطرب والشجن والإيقاع الشبابي، وضم عددًا من التعاونات المميزة مع نجوم من ألوان غنائية مختلفة.
من بين هذه التعاونات أغنية "زي الخطاف" مع الفنان التونسي نوردو، و"قبلت التحدي" مع الفنان حمزة نمرة، والتي قد تكون إحدى مفاجآت الحفل.
الجمهور يترقب أن يقدّم رامي هذه الأغاني لأول مرة على المسرح ضمن أداء مباشر، ليمنحهم تجربة صوتية ووجدانية فريدة من نوعها. كما أن فرصة غنائه في حضور جمهور متنوع من مختلف أنحاء مصر والمنطقة العربية، ستكون بمثابة اختبار مباشر لنجاح الألبوم على الأرض وليس فقط على منصات الاستماع.
إلى جانب الأغاني الحديثة، يُنتظر من رامي جمال أن يعيد تقديم بعض من أغانيه القديمة التي شكلت محطات بارزة في مسيرته، مثل "تعيشي ليا"، و"اوعديني"، و"فترة مش سهلة"، والتي تحتل مكانة خاصة في قلوب جمهوره.
مهرجان العلمين.. منصة النجوم
مهرجان العلمين هذا العام يشهد حالة فنية غير مسبوقة، إذ يجمع بين أبرز نجوم الطرب والراب والموسيقى الإلكترونية في برنامج متنوع، ويُقام وسط أجواء ساحلية ساحرة تدمج بين المتعة البصرية والصوتية، ما يعزز من مكانة المدينة كوجهة سياحية وثقافية رائدة، ويأتي انضمام رامي جمال إلى كوكبة النجوم المشاركين كإضافة نوعية تثري هذا المشهد الفني.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة الفجر
منذ ساعة واحدة
- بوابة الفجر
ورد عجيب يضحي بحياته من أجل باسل خياط في مسلسل آسر
اختتم ورد عجيب رحلته في مسلسل آسر بنهاية شجاعة وموجعة في آنٍ معًا، حين ضحّى بنفسه لينقذ شقيقه ( باسل خياط)، في مشهد ترك أثرًا بالغًا في قلوب المشاهدين. رامي (ورد عجيب) كان الأخ الذي أمضى حياته بأكملها باحثًا عن شقيقه "مجد"، الذي سُجن ظلمًا وهو لا يزال طفلًا، ثم فُقد أثره وسط سنوات من الغموض والفساد والخذلان. وعلى مدار حلقات المسلسل، خاض ورد رحلة درامية غنية بالتحولات، تنقّل فيها من الغضب إلى الرغبة في الانتقام، ومن التمرد إلى الحزن، ثم إلى القبول والغفران. كان يعيش صراعًا داخليًا دائمًا بين الحنين إلى الماضي والخسارة المؤلمة، وبين الرغبة في أن تُرد المظالم لأصحابها. لكن اللحظة الفارقة جاءت عندما اكتشف أن "آسر"، الذي دخل في مواجهات كثيرة معه، لم يكن سوى شقيقه مجد نفسه. لحظة انكشاف الحقيقة لم تحتَج وقتًا طويلًا ليفهمها رامي، بل تصرف بفطرته، وواجه الموت دفاعًا عن أخيه. أداء ورد في هذا الدور كان لافتًا بكل المقاييس، إذ استطاع إيصال جميع تحولات الشخصية بصدق عفوي ومؤثر، جعلت "رامي" واحد من أقرب الشخصيات إلى قلوب الجمهور. مسلسل آسر هو النسخة العربية من المسلسل التركي الشهير "ايزيل"، ويعرض على شاهد، بطولة باسل الخياط، باميلا الكيك، عباس النوري، سامر المصري.


بوابة الأهرام
منذ ساعة واحدة
- بوابة الأهرام
حتى لا نموت تعساء مثل زياد رغم الموهبة
تزامن موت الرحبانى الثالث، زياد الرحبانى ابن عباقرة الغناء والموسيقى (فيروز) جوهرة العرب، وعاصى الرحبانى فيلسوف الموسيقى. هو وشقيقه وآخر الرحبانية الذين كانت موسيقاهم من السماء، وقد أطلقت عليه، رحيل دولة الرئيس زياد الرحباني، كان رئيسًا للفنانين والموسيقيين، استغربت أن لبنان، أم الموسيقى والغناء والفنون، لم تعلن الحداد عليه، بحجة أنه ليس عادة الدولة أن تعلن الحداد على صناع الهوية، أهل الفن والطرب ومحبة الحياة، لم يكن الرحبانى الأخير سعيدًا بالحياة، بل كان متخبطًا أو عبثيًا فيها، رغم أنه من عباقرة الحياة، فقد ورث جينات الفن من أبيه وأمه، ووصف كثيرا بأنه شيوعى، وغنى «أنا مش كافر». صعب أن تحسب الفنان على حزب أو على رأي سياسي، لقد أحببت الرحبانية، وأحببت آخر زياد، رغم أنه يخالفنا فى كل رأى سياسى، فهو عبثى، وأضحى مكسورا بل صعلوك، وهو ابن الأرستقراطية وسليل الموسيقى الرفيعة، ومسرحى من طراز شكسبير، ولد فى بلد الأغانى، فى قلب الشام، فى لبنان، جمع كل الحسنات معه، لكنه كان يرى نفسه فاشلا، يا ربى كيف يكون ذلك؟! كان ملء السمع والبصر، لكنه تربية فيروز، حساس، وكل ما يحدث فى الشرق والغرب يؤثر فيه. يرى فلسطين تضيع، يرى حلمه فى وطن يضيع، يرى الفقر ينتشر في عالمه. واليأس يسرى كالنار فى الهشيم، فى كل من يحب، كان أكثر من أبيه وعمه حبا للحياة وللفن، بل هو من مد أكسير الحياة فى أمه فيروز. رأى البلاد تضيع، فقال: من أنا حتى أستمر، ورحل وترك أمه الحزينة فيروز الجميلة، كانت أمه هى الوطن العربى كله، هى كل بلداننا، صرخ غاضبا منها ومن الأفكار السياسية التى تتبناها، كل شىء ضاع وانهار أمامه، ووجد الحياة موحشة. الحزن والألم ينتابنا، خفنا جميعا من الغد على أطفالنا، وعلى حياتنا، وعلى مستقبلنا، لم يتحمل قلب زياد الرحبانى هذه الحياة، وقرر ترك أمه وأمته، وأن يرحل هربا من مواجهتها، لا نريد جميعا أن نرحل خائفين، بل سعداء بالموهبة والفن والعلم التى أعطاها الله لك ولغيرك، ليسعد به العالم، وتسعد به الأمة وكل العرب. وقف الخلق يشهدون أن الهولوكوست الحديث حدث فى غزة، وعلى أيدى جنود جيش الدفاع الإسرائيلى، وبقيادة حثالة من اليهود أعطتهم أمريكا السلاح بلا رقيب أو حسيب، يقتلون الأطفال ويبيدون المدن، ويلخص ذلك الوجه القبيح، وزير خارجية إسرائيل، قائلا: لا لدولة فلسطين، على الضعفاء المقهورين فى غزة والضفة الغربية، بل يقولها بكل عنجهية، وغرور القوة للعالم كله: انتظروا الرد، ليس من العرب وحدهم، بل من كل العالم، وسيكونون هم الإرهابيون الجدد، الذين تمنعهم كل الدول من مطاراتها، وليهنأ نتنياهو بنصره المخجل على الأطفال والمدنيين والأبرياء، وأنه أول زعيم أو متسلط فى العصر الحديث، يستخدم الطعام والمساعدات الغذائية والدواء سلاحا يبيد به البشر، ماذا تعلمتم أيها المتغطرسون، نحن نعيش فى عالم واحد، لقد تجردتم من الآدمية، من الإنسانية، وسقطتم أمام الضمير العالمى، وستلقون جزاءكم من المقاطعة والحرمان لتعيشوا من جديد فى جيتوهات مغلقة خائفين فى هذا العالم. لقد ارتكبتم الجريمة الكاملة، وانتظروا عقابكم من الخالق، ومن بنى الإنسان الذى اكتشف معدنكم الرخيص، وأن الدماء التى تجرى فى عروقكم ليست مثل الدماء التى تجرى فى عروقنا، فأنتم مجرمون وجبناء، قتلتم الأطفال، ولم تبيدوا غزة، لكنكم قتلتم الإنسانية فى غزة، وحرمتم أنفسكم أن تكونوا جزءا من هذا العالم الذى نعيشه صورة بائسة لمستقبلكم، وصورة بائسة لحالنا العربى، لكنها تحمل فى طياتها تغييرا مدهشا، لأن العالم أصبح يدرك حقيقتكم وحقيقتنا، ويرى إجرامكم في صور الإنسانية والعالم بوضوح، وهذا بداية التغيير الصحيح.


الأسبوع
منذ ساعة واحدة
- الأسبوع
من أجل باسل خياط.. «ورد عجيب» يضحي بحياته فى مسلسل «آسر»
ورد عجيب أحمد حمدى اختتم ورد عجيب رحلته في مسلسل آسر بنهاية شجاعة وموجعة في آن معًا، حين ضحى بنفسه لينقذ شقيقه باسل خياط، في مشهد ترك أثرًا بالغًا في قلوب المشاهدين. رامي «ورد عجيب» كان الأخ الذي أمضى حياته بأكملها باحثًا عن شقيقه «مجد»، الذي سُجن ظلمًا وهو لا يزال طفلًا، ثم فُقد أثره وسط سنوات من الغموض والفساد والخذلان. وعلى مدار حلقات المسلسل، خاض ورد رحلة درامية غنية بالتحولات، تنقّل فيها من الغضب إلى الرغبة في الانتقام، ومن التمرد إلى الحزن، ثم إلى القبول والغفران. كان يعيش صراعًا داخليًا دائمًا بين الحنين إلى الماضي والخسارة المؤلمة، وبين الرغبة في أن تُرد المظالم لأصحابها. لكن اللحظة الفارقة جاءت عندما اكتشف أن «آسر»، الذي دخل في مواجهات كثيرة معه، لم يكن سوى شقيقه مجد نفسه. لحظة انكشاف الحقيقة لم تحتَج وقتًا طويلًا ليفهمها رامي، بل تصرف بفطرته، وواجه الموت دفاعًا عن أخيه. أداء ورد في هذا الدور كان لافتًا بكل المقاييس، إذ استطاع إيصال جميع تحولات الشخصية بصدق عفوي ومؤثر، جعلت "رامي" واحد من أقرب الشخصيات إلى قلوب الجمهور. مسلسل آسر هو النسخة العربية من المسلسل التركي الشهير "ايزيل"، ويعرض على شاهد، بطولة باسل الخياط، باميلا الكيك، عباس النوري، سامر المصري.