السفينة الشراعية التاريخية الفرنسية بيليم belem ، ترسو بميناء طنجة.

صوت العدالة- عبد السلام العزاوي
رست السفينة الشراعية التاريخية الفرنسية بليم belem ، يوم الجمعة 09 ماي 2025، بميناء طنجة المدينة، ضمن زيارة بحرية ثقافية، لعاصمة البوغاز، منظمة من طرف مؤسسة بيليم، وسفارة فرنسا بالمغرب، والقنصلية العامة الفرنسية بطنجة، وإدارة مارينا.
وعبر القنصل العام الفرنسي بطنجة فيليب تروكيهPHILIPE TRUQET،عن سعادته باستقبال السفينة الشراعية الفرنسية بليم belem ، التي ستفتتح أبوابها للزوار بشكل مجاني، خاصة لتلاميذ المؤسسات التعليمية بجهة الشمال، من مختلف المستويات، على مدى ثلاثة أيام.
بحيث سيتعرف الزوار حسب القنصل العام الفرنسي بطنجة فيليب تروكيهPHILIPE TRUQET، عن قرب على جميع مرافق ومهام طاقم السفينة الشراعية التاريخية الفرنسية بليم belem ، التي حملت الشعلة الاولمبية لباريس عام 2024.
وتعود السفينة الشراعية الفرنسية بليم belem، التي يعود تاريخها إلى عام 1896، والتي تحولت من سفينة تجارية، إلى سفينة ملكية، ثم سفينة خاصة بالتدريب، لتتحول إلى سفينة عبارة عن متحف، يجوب مختلف بقاع العام، إلى ميناء طنجة، بعد أن رست به خلال عام 2009.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

صوت العدالة

١٠-٠٥-٢٠٢٥

• صوت العدالة

السفينة الشراعية التاريخية الفرنسية بيليم belem ، ترسو بميناء طنجة.

صوت العدالة- عبد السلام العزاوي رست السفينة الشراعية التاريخية الفرنسية بليم belem ، يوم الجمعة 09 ماي 2025، بميناء طنجة المدينة، ضمن زيارة بحرية ثقافية، لعاصمة البوغاز، منظمة من طرف مؤسسة بيليم، وسفارة فرنسا بالمغرب، والقنصلية العامة الفرنسية بطنجة، وإدارة مارينا. وعبر القنصل العام الفرنسي بطنجة فيليب تروكيهPHILIPE TRUQET،عن سعادته باستقبال السفينة الشراعية الفرنسية بليم belem ، التي ستفتتح أبوابها للزوار بشكل مجاني، خاصة لتلاميذ المؤسسات التعليمية بجهة الشمال، من مختلف المستويات، على مدى ثلاثة أيام. بحيث سيتعرف الزوار حسب القنصل العام الفرنسي بطنجة فيليب تروكيهPHILIPE TRUQET، عن قرب على جميع مرافق ومهام طاقم السفينة الشراعية التاريخية الفرنسية بليم belem ، التي حملت الشعلة الاولمبية لباريس عام 2024. وتعود السفينة الشراعية الفرنسية بليم belem، التي يعود تاريخها إلى عام 1896، والتي تحولت من سفينة تجارية، إلى سفينة ملكية، ثم سفينة خاصة بالتدريب، لتتحول إلى سفينة عبارة عن متحف، يجوب مختلف بقاع العام، إلى ميناء طنجة، بعد أن رست به خلال عام 2009.

يا بلادي

٠٦-٠٥-٢٠٢٥

• يا بلادي

السفينة الفرنسية العريقة "بيليم" ترسو في سواحل الرباط وطنجة

صلت السفينة الفرنسية الشهيرة "لو بيليم" ذات الأشرعة الثلاثة إلى المغرب خلال هذا الشهر من ماي، حيث ستتوقف في مدينتي: الرباط وطنجة. تمتلك السفينة مؤسسة بيليم التابعة لصندوق الادخار، وتعد رمزا بارزا للتراث البحري الفرنسي، لتعود إلى المياه المغربية بعد 16 عاما من الغياب. بالتعاون مع السفارة الفرنسية في المغرب، والمعهد الفرنسي بالمغرب، وميناء طنجة المدينة، ومارينا بوجريج، تتوقف السفينة في زيارتين، بدأت الأولى في 4 ماي في الرباط، لتستمر حتى 6 من الشهر الجاري. "ثم ستبحر مرة أخرى في رحلة مفتوحة للجمهور إلى طنجة، من 6 إلى 9 ماي"، مقدمة للمشاركين "تجربة فريدة للعيش على متن سفينة شراعية كبيرة من القرن التاسع عشر، تحت إشراف طاقم محترف"، وفقا لبيان صحفي. "في طنجة، ستفتح بيليم جسورها للجمهور مجانا في 10 و11 ماي من الساعة 10 صباحا حتى 5:30 مساء، قبل أن تستقبل المجموعات المدرسية من 12 إلى 14 ماي"، أضاف المصدر نفسه، مشيرا إلى أن المعلومات والحجوزات متاحة على موقع مؤسسة بيليم: يبلغ طول السفينة 50 مترا، ومجهزة بأعمدة فولاذية بارتفاع 34 مترا، وقد بنيت في نانت عام 1896. وقامت بالرسو في المغرب بعد مرورها بلشبونة في 30 أبريل الماضي. وفي الرباط، ترسو في نهر يخضع لعملية إعادة تأهيل، في منطقة كانت تستخدم سابقا كميناء نهري تحت الحماية.

صوت العدالة

٣٠-٠٤-٢٠٢٥

• صوت العدالة

انطلاق النسخة الأولى لرحلة الشمس إلى المغرب

صوت العدالة- عبد السلام العزاوي انطلقت بمدينة طنجة، يوم الثلاثاء 29 ابريل 2025، النسخة الأولى لرحلة الشمس إلى المغرب، الخاصة بالدراجات الهوائية التي تعمل بالطاقة الشمسية، المتجهة إلى مدينة العيون، وذلك بحضور القنصل العام الفرنسي بطنجة فيليب تروكيهPHILIPE TRUQET، ومسؤولين ومنتخبين. وتعرف تظاهرة مغامرة الدراجات الشمسية الفريدة من نوعها في العالم، الحاملة لشعار: الصداقة المغربية الفرنسية، مشاركة 12 متسابقا، يمثلون ستة دول، بمن فيهم المغرب. وستكون النسخة الأولى لرحلة الشمس إلى المغرب، مناسبة للمشاركين في التظاهرة، للتعرف عن قرب، على المعالم والمؤهلات التي تتوفر عليها مجموعة من مدن المملكة، من بينها القنيطرة، خنيفرة، تنغير، تارودانت، طانطان، ليحطو الرحال بمدينة العيون. وفي كلمة خلال عملية الاستعداد لانطلاق النسخة الأولى لرحلة الشمس إلى المغرب، تمنى القنصل العام الفرنسي بطنجة فيليب تروكيهPHILIPE TRUQET، التوفيق لجميع المشاركين، مؤكدا في الوقت ذاته على أهمية الطاقات المتجددة، المنخرط فيها العالم منذ عام 2013. علما أن المسار الأول للنسخة الأولى لرحلة الشمس إلى المغرب، يعد استكشافيا صرفا، بحكم طغيان فيه الروح الجماعية، وفق اطر منظم، على طول 1800 كيلومتر، في حين المسار الثاني يعتبر تنافسيا ذا طابع فردي، ويمتد على مسافة 2800 كيلومتر، دون تأطير أو مراقبة، ولا يخضع لأي قواعد عدا، اللجوء إلى نقاط التحقق وإعادة الشحن بالطاقة الشمسية.