logo
كوكب «فيستا».. هل هو كويكب أم جزء من عالم مفقود؟ (فيديو)

كوكب «فيستا».. هل هو كويكب أم جزء من عالم مفقود؟ (فيديو)

الوسط٠١-٠٥-٢٠٢٥

أظهرت دراسة حديثة أن كوكب «فيستا»، ثاني أكبر جسم في حزام الكويكبات، قد يكون جزءًا من كوكب مفقود وليس مجرد كويكب كما كان يُعتقد سابقًا.
اعتقد العلماء أن «فيستا» كان في طريقه ليصبح كوكبًا، حيث يتميز بخصائص الكواكب الصخرية مثل وجود نواة، ووشاح، وقشرة. لكن بيانات جديدة من مهمة «داون» التابعة لوكالة ناسا تشير إلى أن «فيستا» قد يكون أكثر تجانسًا مما كان يُعتقد، وربما لا يمتلك نواة واضحة.
وفقًا للدراسة التي قادها الباحث ريان بارك من مختبر الدفع النفاث التابع لـ«ناسا،» والمنشورة بموقع «
فرضيتان جديدتان حول أصل «فيستا»
يطرح الباحثون احتمالين لتفسير طبيعة «فيستا»، أولهما: عملية التمايز غير المكتملة، ربما بدأ «فيستا» في الذوبان وبدأت عملية التمايز، لكنه برد قبل أن تكتمل هذه العملية.
-
-
-
والاحتمال الثاني أنه جزء من كوكب أكبر كان في طور التكوين لكنه تعرض لتصادم عنيف أدى إلى انفصال جزء منه، وهو ما يفسر بعض خصائصه غير العادية.
ولا يزال العلماء بحاجة إلى مزيد من الأبحاث لتحديد أي من الفرضيتين أكثر دقة.
كما أن تحليل النيازك المرتبطة بـ«فيستا» قد يساعد في حل هذا اللغز.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كوكب «فيستا».. هل هو كويكب أم جزء من عالم مفقود؟ (فيديو)
كوكب «فيستا».. هل هو كويكب أم جزء من عالم مفقود؟ (فيديو)

الوسط

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • الوسط

كوكب «فيستا».. هل هو كويكب أم جزء من عالم مفقود؟ (فيديو)

أظهرت دراسة حديثة أن كوكب «فيستا»، ثاني أكبر جسم في حزام الكويكبات، قد يكون جزءًا من كوكب مفقود وليس مجرد كويكب كما كان يُعتقد سابقًا. اعتقد العلماء أن «فيستا» كان في طريقه ليصبح كوكبًا، حيث يتميز بخصائص الكواكب الصخرية مثل وجود نواة، ووشاح، وقشرة. لكن بيانات جديدة من مهمة «داون» التابعة لوكالة ناسا تشير إلى أن «فيستا» قد يكون أكثر تجانسًا مما كان يُعتقد، وربما لا يمتلك نواة واضحة. وفقًا للدراسة التي قادها الباحث ريان بارك من مختبر الدفع النفاث التابع لـ«ناسا،» والمنشورة بموقع « فرضيتان جديدتان حول أصل «فيستا» يطرح الباحثون احتمالين لتفسير طبيعة «فيستا»، أولهما: عملية التمايز غير المكتملة، ربما بدأ «فيستا» في الذوبان وبدأت عملية التمايز، لكنه برد قبل أن تكتمل هذه العملية. - - - والاحتمال الثاني أنه جزء من كوكب أكبر كان في طور التكوين لكنه تعرض لتصادم عنيف أدى إلى انفصال جزء منه، وهو ما يفسر بعض خصائصه غير العادية. ولا يزال العلماء بحاجة إلى مزيد من الأبحاث لتحديد أي من الفرضيتين أكثر دقة. كما أن تحليل النيازك المرتبطة بـ«فيستا» قد يساعد في حل هذا اللغز.

دراسة: كيف يمكن للنجوم المغناطيسية أن تصنع الذهب في الفضاء؟
دراسة: كيف يمكن للنجوم المغناطيسية أن تصنع الذهب في الفضاء؟

الوسط

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • الوسط

دراسة: كيف يمكن للنجوم المغناطيسية أن تصنع الذهب في الفضاء؟

لطالما تساءل العلماء عن كيفية تشكل العناصر الثقيلة مثل الذهب والبلاتين وانتشارها في الكون. دراسة حديثة كشفت أن النجوم المغناطيسية، أو ما يُعرف بـ «المغناطارات»، قد تكون أحد المصادر الرئيسية لهذه العناصر الثمينة. وفقًا للبحث المنشور في مجلة «ر في عام 2004، تم رصد انفجار قوي، لكن لم يكن مفهومًا بالكامل في ذلك الوقت. الآن، وبعد تحليل جديد، يعتقد العلماء أن هذا الانفجار أطلق عناصر ثقيلة إلى الفضاء، مما يدعم فكرة أن «المغناطارات» تلعب دورًا رئيسيًا في تكوين الذهب والبلاتين. - - - عندما تتعرض قشرة «المغناطار» لاضطرابات تُعرف بـ «الزلازل النجمية»، يمكن أن تتسبب في تكوين عناصر أثقل من الحديد. هذه التفاعلات تؤدي إلى انبعاث أشعة غاما، والتي يمكن أن تكون دليلًا على حدوث عملية تكوين العناصر الثقيلة. حتى الآن، كان يُعتقد أن اندماج النجوم النيوترونية هو المصدر الرئيسي للعناصر الثقيلة، لكن هذه الظاهرة لا تفسر وجود هذه العناصر في المراحل المبكرة من عمر الكون. أصل المواد التي تشكل العالم لذا، فإن اكتشاف دور «المغناطارات» يفتح الباب أمام فهم أعمق لكيفية تشكل المواد التي نستخدمها يوميًا، مثل الذهب الموجود في هواتفنا وأجهزتنا الإلكترونية. تعمل وكالة ناسا حاليًا على تطوير تلسكوب جديد يُعرف بـ COSI، والذي سيساعد في تأكيد هذه النتائج من خلال رصد المزيد من التوهجات «المغناطارية». في الوقت نفسه، يستمر البحث عن مصادر أخرى للعناصر الثقيلة في الكون، ما قد يؤدي إلى اكتشافات جديدة حول أصل المواد التي تشكل عالمنا.

رائد فضاء أميركي يعود إلى الأرض في عيده السبعين برفقة زميلين روسيين
رائد فضاء أميركي يعود إلى الأرض في عيده السبعين برفقة زميلين روسيين

الوسط

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • الوسط

رائد فضاء أميركي يعود إلى الأرض في عيده السبعين برفقة زميلين روسيين

في يوم عيد ميلاده السبعين، عاد رائد الفضاء الأميركي دونالد بيتيت إلى الأرض الأحد مع رائدي الفضاء الروسيين أليكسي أوفشينين وإيفان فاغنر، بعد سبعة أشهر أمضوها في محطة الفضاء الدولية، وفق ما أعلنت وكالة الفضاء الأميركية (ناسا). وقالت وكالة الفضاء الأميركية «غادر الرواد الثلاثة محطة الفضاء (السبت) الساعة 18,57 (بتوقيت واشنطن، أو 22,57 ت غ) على متن مركبة الفضاء سويوز إم إس-26 قبل أن يهبطوا بسلام بمساعدة مظلة الساعة 21,20 (الساعة 6,20 صباح الأحد بتوقيت كازاخستان) في جنوب شرقي مدينة جيزكازغان»، بحس بوكالة «فرانس برس». أكبر رائد فضاء نشط ورحبت وكالة «ناسا»، في بيانها، بعودة بيتيت «في عيد ميلاده السبعين يوم الأحد 20 أبريل»، مما يجعله، وفقا للصحافة الأميركية، أكبر رائد فضاء نشط. وأكدت وكالة الفضاء الروسية روسكوسموس هبوط مركبة الفضاء «سويوز إم إس-26» في سهوب كازاخستان. وتُظهر صور نشرتها وكالة ناسا رائدي الفضاء الروسيين من وكالة الفضاء روسكوسموس، أوفشينين وفاغنر، إضافة إلى بيتيت، وهم يبتسمون محاطين بفرق أرضية في كازاخستان. وغادر الرجال الثلاثة الأرض في 11 سبتمبر «لقضاء 220 يوما في الفضاء، والدوران حول الأرض 3520 مرة، والسفر لمسافة 93,3 مليون ميل»، أو 150 مليون كيلومتر، وفقا لوكالة الفضاء الأميركية. خلال الأشهر السبعة التي أمضاها على متن محطة الفضاء الدولية، أجرى دون بيتيت «أبحاثا لتحسين قدرات الطباعة ثلاثية الأبعاد في المدار، وتقنيات معالجة مياه الصرف الصحي، وزراعة النباتات وإدارة الحرائق في الجاذبية الصغرى»، بحسب «ناسا». إجراء 50 تجربة علمية في الفضاء وفي 8 أبريل، التحمت مركبة الفضاء الروسية سويوز إم إس-27 التي تحمل رائدي الفضاء الروسيين سيرغي ريجيكوف وأليكسي زوبريتسكي، بالإضافة إلى رائد الفضاء من وكالة «ناسا»، جوني كيم، بمحطة الفضاء الدولية لإجراء 50 تجربة علمية في الفضاء، وفقا لوكالة روسكوموس. ومن المقرر أن يعودوا إلى الأرض في التاسع من ديسمبر. ويُعدّ الفضاء أحد آخر مجالات التعاون بين روسيا والولايات المتحدة، بعد أن بلغت العلاقات بينهما أدنى مستوياتها بسبب الصراع في أوكرانيا، قبل وصول دونالد ترامب إلى السلطة وبدئه التقارب مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين. وبعد أكثر من تسعة أشهر من البقاء عالقين على متن محطة الفضاء الدولية، عاد رائدا الفضاء الأميركيان سوني ويليامز وبوتش ويلمور إلى الأرض في 19 مارس، وذلك عبر مركبة مصنوعة من «سبايس إكس» المملوكة للملياردير وحليف دونالد ترامب، إيلون ماسك.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store