logo
الاعلامي محمد العثامنة والاعلامية مجد الجزازي .. مبارك المولود الجديد

الاعلامي محمد العثامنة والاعلامية مجد الجزازي .. مبارك المولود الجديد

سرايا الإخباريةمنذ 20 ساعات
سرايا - يتقدم الأهل والاصدقاء بأحر التهاني وأجمل التبريكات إلى الاعلامي السيد محمد عثامنة وزوجته الاعلامية مجد الجزازي بمناسبة قدوم المولود الجديد (جياد) ، سائلين الله أن يجعله من الذرية الصالحة، وأن يقرّ به أعين والديه، وينشأ في طاعة الله ورعايته.
ألف مبارك، ونسأل الله أن يبارك لكم فيه، وينبته نباتًا حسنًا.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

القرآن في الأدب الغربي ومشروع القرآن الأوروبي
القرآن في الأدب الغربي ومشروع القرآن الأوروبي

وطنا نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • وطنا نيوز

القرآن في الأدب الغربي ومشروع القرآن الأوروبي

بسم الله الرحمن الرحيم القرآن في الأدب الغربي ومشروع القرآن الأوروبي دوسلدورف/أحمد سليمان العُمري المقصود بـ «القرآن الأوروبي» ليس وجود قرآن بديل أو مغاير للقرآن الكريم، بل هو مشروع بحثي يتناول تأثير النّصّ القرآني في الثقافة الأوروبية فكريا. يُركّز المشروع على دراسة تفاعلات الغرب مع القرآن الكريم من منظور إنساني، أدبي وتاريخي منذ العصور الوسطى وحتى القرن التاسع عشر. في إطار مشروع بحثي أوروبي يحمل عنوان «القرآن الأوروبي»، يُنظر إلى القرآن الكريم في الغرب اليوم ليس فقط كنصّ ديني، بل كعمل شعري وجمالي أثّر بعمق في الأدب الأوروبي. يتتبع هذا المشروع كيف تحوّل النص القرآني من مادة للجدل العقائدي إلى مصدر للإلهام الجمالي، انطلاقا من العصور الوسطى ووصولا إلى أواخر القرن التاسع عشر. من بين من تأثّروا به: «يوهان فولفغانغ فون غوته» (1749–1832)، «ألكسندر بوشكين» (1799–1837)، و «فيكتور هوغو» (1802–1885)، والذين مثّلوا نماذج فريدة قرأت القرآن على أنه طاقة لغوية وشعرية شاملة، لا مجرّد كتاب عقائدي. غوته: القرآن كنص كوني لم يقرأ «غوته» القرآن بوصفه كتاب عقيدة فحسب، بل بوصفه أثرا جماليا كونيا. ففي ديوانه الشهير «الديوان الشرقي للمؤلف الغربي» مزج بين الروح الإسلامية والرموز الشعرية الشرقية، مستلهما أسلوب القرآن وإيقاعاته وتعبيراته المجازية، معيدا تقديمه في ثوب شعري ألماني، من دون أن يمسّ قدسيته أو ينتهك حرمته. دوّن غوته مقتطفات من سور قرآنية بيده في كُرّاسته المعروفة بـ «مقتطفات قرآنية»، كما خصّ النبي محمد ﷺ بصور مهيبة وراقية، يظهر فيها كرمز للعدل والتوحيد. ويذكر الباحث« كارل – يوزيف كوشِل» أن غوته رأى في الإسلام «دينا طبيعيا»، وفي القرآن «نبعا جماليا كونيا». وقد أقرّ على النبي محمد ﷺ خصاله النبيلة كالصبر، والتسامح، والانضباط الأخلاقي، كما يظهر في أبياته التي تحاكي السرد القرآني من حيث البناء والإيقاع. ومن أشهر الأبيات التي يُستشهد بها في هذا السياق قوله: «فوق قمّتي لا سلطان، لكن فوق رأسي تتلألأ النجوم». ويُعلّق «كوشِل» في كتابه «غوته والقرآن»، بأن هذا البيت مستوحى من التصوير الكوني في سورة الملك، ولا سيما الآيتين: ﴿الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا وَهُوَ الْعَزِيزُ الْغَفُورُ ۝ وَالَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ طِبَاقًا﴾. ويُضيف الباحث أن غوته لم يقتبس الآيات، بل استوحى منها نظرة كونية تجعل الإنسان جزءا صغيرا في بناء شاسع من الانسجام السماوي، وهذا ما عبّر عنه بما يمكن تسميته «توحيدا جماليا»، أي أن الكون كله يخضع لنظام إلهي يعكس بدوره البنية التوحيدية للإسلام. هذا التأثّر القرآني تجلّى أيضا في رؤية غوته لفكرة التسليم لله، وهي جوهر الإسلام، فكتب في أحد المواضع: «إذا كان هذا هو الإسلام، أفلسنا جميعا مسلمون؟». وهو القول الذي أصبح يُستشهد به كثيرا في الأوساط الفكرية الغربية عند الحديث عن الحوار بين الإسلام والغرب، ويعكس فهما فطريا وعميقا للدين، من دون أن يكون غوته مسلما بالمعنى العقدي، بل مسلما بالمعنى الوجداني كما فهمه هو. بوشكين: استحضار روح الإسلام لم يكن «بوشكين» مسلما، لكنه تأثّر بروح الإسلام عبر ترجمات القرآن الفرنسية وبفعل جذوره من جهة جده «إبراهيم هانيبال»، الذي جاء من أصول إسلامية في إفريقيا. وقد ألّف قصيدة بعنوان «محاكاة من القرآن»، وقد نُشرت ضمن سلسلة شعرية عام 1824. من أبياته يقول: يا نبيُّ، قمْ، فالصوت الربّاني يهتف بك… شعاعك يُضيء الحُجب الثقيلة وتشير الباحثة الأوزبكية «ألبينا رخمانوفا»، من المعهد التربوي الحكومي في «نوائي» أوزبكستان، إلى أن هذه الأبيات تستلهم بنية الخطاب النبوي في القرآن، وتستحضر أيضا صورة الوحي في سور مثل سورة المُزمّل: ﴿يَا أَيُّهَا الْمُزَّمِّلُ ۝ قُمِ اللَّيْلَ إِلَّا قَلِيلًا﴾، لكنها تقدمها بلغة الشعر الروسي لا بوصفها وعظا. كذلك، وفي قصيدة «النبي» لبوشكين، يظهر صدى قرآني في هذه الأبيات: وغرس إصبعاً في أذنيَّ… فسمعتُ الأرض تهتف، والسماءَ ترتّلُ بالحب والنار وهي تُذكّر بالآية في القرآن، كما في سورة الأعراف: ﴿وَإِذَا قُرِئَ الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُوا لَهُ وَأَنْصِتُوا﴾. هوغو: النبي ﷺ كرمز إنساني سامٍ في قصيدته المؤثّرة «السنة التاسعة للهجرة»، يقدّم «هوغو» صورة النبي محمد ﷺ وهو يُستَأذن من قِبل مَلَك الموت. يقول في أحد أبياتها: وإذا ببابه يُطرق… لم يكن لصّا ولا ملاكا ساجدا، بل الموت يطلب الإذن بالدخول هذه الصورة، وبحسب الباحث الفرنسي «لويس بلان» في كتابه «فيكتور هوغو والإسلام»: «من الرؤية الاستشراقية إلى التبجيل النبوي، تعبّر عن اقتراب الشعر الأوروبي من المفهوم القرآني للروح والبعث، كما ورد في سورة الزمر: ﴿اللَّهُ يَتَوَفَّى الْأَنْفُسَ حِينَ مَوْتِهَا﴾. وفي قصيدة 'شجرة الأرز'، يستخدم هوغو عبارة مستلهمة من سورة الزلزلة: 'إذا زُلزلت الأرض، فذاك نداء العدل الذي طال حَجبه، لا صرخة الخراب بل صوت القيامة العادلة'». ويُظهر هذا البيت وعيا دقيقاً من هوغو بأن الإسلام يحمل رسائل عدالة واجتماع، لا تهديدا كما أراد بعض المستشرقين تصويره. بين الذروة الأدبية والانحدار السياسي لقد بدأ التأثّر بالقرآن الأوروبي كفضول ثقافي ونقاش فلسفي، ثم انكمش في ظل الخطاب السياسي الاستعماري الذي ربط الإسلام بالتخلّف والعداء، لكن ما قدمه غوته، بوشكين وهوغو، كان خارج هذا السياق، كأصوات استثنائية في مجتمعاتهم؛ نقلت الإسلام من الخصومة العقائدية إلى التقدير الجمالي. من النص إلى القصيدة لم يُعد هؤلاء الأدباء كتابة القرآن الكريم، بل أعادوا اكتشافه كلغة شعرية أخلاقية وإنسانية، فقد مزجوا بين الجمال والإيمان، وجعلوا من النّصّ القرآني مصدر إلهام أخلاقي وفني. ويؤكّد مشروع «القرآن الأوروبي» أن هذه النماذج لم تكن حالات استشراق، بل أمثلة على حوار حضاري حقيقي، قُدّم القرآن الكريم فيه بتجربة غوته وبوشكين وهوغو كجسر بين الشرق والغرب وليس كصراع. ولكنني لا أرى أنه من الممكن استعادة هذا المفهوم، الذي تبناه حتى العقد الرابع من هذا القرن أبرز المستشرقين الألمان، وخاصة في الدراسات القرآنية «ثيودور نولدكه» من خلال المقاربات الأكاديمية واعجابه الشديد باللغة العربية وثرائها، وخصوصا في القرآن الكريم. أمّا الآن في عالم تتصاعد فيه الانقسامات وشريعة الغاب والاستعلاء، التي تتعامل بها أمريكا وأوروبا وجُلّ الدول الغربية تجاه الدول الإسلامية، ولا نستطيع في أي مقالة أدبية، فكرية أو سياسية استثناء ما يدور في غزّة، جرّاء الفكر الغربي الإستعماري المُمتد من الحقبة الإستعمارية إلى يومنا هذا؛ من دعم لإسرائيل بشرعنة القتل والإبادة الجماعية بحقّ الفلسطينيين بمسوّغات أقبح من أصحابها وأشد وطأة من جيوشهم في بلادنا.

بليغ حمدي حاضر في جرش 39
بليغ حمدي حاضر في جرش 39

وطنا نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • وطنا نيوز

بليغ حمدي حاضر في جرش 39

بقلم المخرج محمد خابور لأوّل مرة، سأرى ميادة الحنّاوي على المسرح. لكنها ليست مجرّد حفلة، ولا ميادة مجرّد فنانة تصعد لتُغنّي فقط. إنها ذاكرة حيّة تتجسّد أمامنا… ذاكرة من زمنٍ كان فيه اللحن يروي حكاية حقيقية، وكانت الكلمة مشبعة بالشوق، والموسيقى قادرة على أن تنقل صورة من الذاكرة. ميادة… الصوت الذي حمل ألحان بليغ حمدي، وكلماته، ووجعه، وحنينه. أن تراها على مسرح جرش، كأنك ترى ظلّ بليغ واقفًا في ركن بعيد، ينصت ويتنفّس، كأنك تسمع أنفاس الحنين ذاتها، تتردّد من بين حناجر الجمهور. كلّ منّا فقد شيئًا يحبّه، وكلّ منّا له طريقته في التعبير عن حزنه، وعن حنينه لمن رحل. وأنا، اخترت أن أذهب… لأشهد شهادة حيّة على مسرح جرش، لأرى ميادة تروي، بصوتها، وجع بليغ، حين ودّع وردة وهي ما تزال حيّة، ولأسمع الأغنية التي غنّتها وردة بعد رحيله، كأنها ترثيه وتُودّعه بصوتها: 'بودّعك… وبودّع الدنيا معك… الله معك.' وسنسمع أيضًا 'الحب اللي كان'، الأغنية التي كتبها ولحّنها بليغ، بعد أن سُئلت وردة عن بليغ في أحد اللقاءات الصحفية بعد انفصالهما، فقالت ببرود: 'مين بليغ؟' فردّ عليها، لا بكلمة… بل بأغنيةٍ قال فيها: 'نسيت اسمي كمان؟ أنا الحب اللي كان.' ليست حفلة فقط… بل لحظة نادرة ترى فيها كيف يتحوّل الفقد إلى لحن، وكيف تقف الذكرى على مسرحٍ روماني، بتاريخه وما يحمل من معنى وذاكرة، تُغنّي… لا لتُطرب فقط، بل لتُذكّر، وتواسي، وتُحيي الغائبين فينا. جرش 39 ليس حدثًا عابرًا. في هذه اللحظة بالذات، يصبح الماضي حيًّا… ويتحوّل الحزن إلى فنّ، ويعود بليغ، لا في الصوت فقط، بل في الوجدان كلّه. لمن يعرفون التأمّل… هذه اللحظة ثمينة. لمن ذاقوا الشوق… وفهموا كيف يغنّي القلب ما لا يُقال، جرش 39 هو موعدٌ مع الغياب… لكنه غيابٌ نغنّيه.

شجون الهاجري تستعيد توازنها بعد الأزمة.. وظهور لافت من مكة
شجون الهاجري تستعيد توازنها بعد الأزمة.. وظهور لافت من مكة

جفرا نيوز

timeمنذ 2 ساعات

  • جفرا نيوز

شجون الهاجري تستعيد توازنها بعد الأزمة.. وظهور لافت من مكة

تحاول النجمة الكويتية شجون الهاجري استعادة توازنها وحياتها الطبيعية، بعد فترة صعبة مرت بها نتيجة أزمتها الأخيرة التي شغلت الرأي العام، إلى جانب معاناة والدها الصحية، حيث ظهرت مؤخرًا على وسائل التواصل الاجتماعي وهي تشارك أدعية مؤثرة، وتُعلن انتهاءها من أداء مناسك العمرة برفقة الفنانة فاطمة الصفي. وشاركت شجون متابعيها عبر خاصية "الستوريز' على إنستغرام، دعاءً خاصًا لوالدها مطر الهاجري، طلبت فيه الدعاء له بالشفاء، معبّرة عن قلقها العميق تجاه حالته الصحية. كما نشرت دعاءً شخصيًا توجهت فيه إلى الله قائلة: "يا رب، إني لا أعلم ما تجبئه لي الأيام، لكن قلبي مطمئن بك، فدبّر لي أمري كله بلطفك، وخذ بيدي إذا تعثّرت، ولا تتركني لنفسي طرفة عين.' وفي وقت سابق، أعلنت شجون انتهاءها من أداء مناسك العمرة، عبر صورة جمعتها بفاطمة الصفي وهما ترتديان الحجاب والعباءة الواسعة، وظهرت شجون هادئة ومطمئنة وسعيدة بتواجدها في مكة، وسط تفاعل كبير من جمهورها الذي عبّر عن دعمه لها واطمئنانه على حالتها. كما تداول رواد مواقع التواصل صورة أخرى لشجون برفقة فاطمة، ظهرت فيها وهي تبدو خجولة ومرتبكة، ما أثار موجة تعاطف واسعة ودعم كبير من محبّيها الذين تمنّوا لها تجاوز محنتها بأسرع وقت. من جهتها، نشرت فاطمة الصفي عبر حسابها على سناب شات رسالة شكر لله قالت فيها: "الحمد لله على تمام العمرة، اللّهم تقبّل منا ولا تترك لنا دعاء إلا وقد أجبته، ولا ذنبًا إلا غفرته… اللهم اجعلها عمرةً مقبولة وسعيًا مشكورًا وذنبًا مغفورًا ودعاءً مستجابًا.' وقد أثنى الجمهور على وقوف فاطمة الصفي إلى جانب شجون، معتبرين أن هذا الدعم الإنساني يعكس عمق العلاقة التي تجمع بين النجمتين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store