logo
بقميص شفاف.. ابن راغب علامة يُشارك بحفل في "كان" ويحضر سباق الفورمولا وان (صور)

بقميص شفاف.. ابن راغب علامة يُشارك بحفل في "كان" ويحضر سباق الفورمولا وان (صور)

ليبانون 24منذ 3 أيام

نشر لؤي علامة نجل الفنان راغب علامة صورا جديدة عبر حسابه الخاص على تطبيق انستغرام.
وأطل لؤي خلال مشاركته في إحدى المناسبات على هامش مهرجان "كان" السينمائي ببدلة سوداء مع قميص شفاف باللون نفسه.
A post shared by Louai Alama (@louaialama)
كما نشر لؤي صورا خلال حضوره سباق جائزة موناكو الكبرى للفورمولا 1.
A post shared by Louai Alama (@louaialama)

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

خطبتها كانت سرية.. من هي الفنانة التي ستحتفل بزفافها بعيدًا عن الإعلام؟!
خطبتها كانت سرية.. من هي الفنانة التي ستحتفل بزفافها بعيدًا عن الإعلام؟!

ليبانون 24

timeمنذ 5 ساعات

  • ليبانون 24

خطبتها كانت سرية.. من هي الفنانة التي ستحتفل بزفافها بعيدًا عن الإعلام؟!

فرضت الممثلة المصرية أمينة خليل حالة من الغموض حول علاقتها بالمصور أحمد زعتر، حيث تعمدت إخفاء خبر خطبتهما التي تمت قبل عدة أشهر، بل نفت في تصريحات إعلامية استعدادها للزواج، معتبرة ما يتم تداوله مجرد شائعات. ورغم نفيها المتكرر، عادت التكهنات بعد ظهورهما معاً على السجادة الحمراء في مهرجان "كان" السينمائي، حيث التقطا الصور سوياً، ما أثار تساؤلات جديدة حول طبيعة علاقتهما. لكن مصدرًا مقربًا كشف لموقعي "العربية.نت" و"الحدث.نت" أن أمينة تستعد للاحتفال بزفافها نهاية الأسبوع الجاري، في حفل خاص سيقام بأحد الأماكن الشهيرة في مصر، بحضور الأهل والأصدقاء وعدد من نجوم الفن. وقد وجهت الدعوات بالفعل لكنها طلبت من المدعوين الحفاظ على سرية الحدث، لرغبتها في إبعاد حياتها الشخصية عن الإعلام. المصدر ذاته أوضح أن هذه ستكون التجربة الثالثة لأمينة في الارتباط، بعد زواج قصير من الرياضي كريم الخشاب عام 2015، وخطوبة لم تكتمل مع رجل الأعمال عمر طه في 2020. أما زفافها المرتقب من أحمد زعتر، فقد قررت أن يتم في سرية تامة، اعتقادًا منها أن تجاربها السابقة فشلت بسبب تسليط الأضواء والحسد، مشيرًا إلى أنها أقامت منذ أيام قليلة ليلة الحنّة في منزلها، بحضور محدود ضم بعض الصديقات، بينهن الفنانة جميلة عوض. (العربية)

بالصورة... ماذا فعل راغب علامة في قصر بعبدا؟
بالصورة... ماذا فعل راغب علامة في قصر بعبدا؟

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 7 ساعات

  • القناة الثالثة والعشرون

بالصورة... ماذا فعل راغب علامة في قصر بعبدا؟

نشر الفنان راغب علامة، عبر حسابه على منصة إنستغرام، صورة تجمعه مع رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون في قصر بعبدا. وعلّق علامة على الصورة بالقول: "تشرفتُ بزيارة فخامة رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون، الذي لطالما، ومنذ أن عرفناه قائداً للجيش، حلمنا بوصوله إلى سدّة الرئاسة، إيماناً منا بأن الوطن بحاجة إلى رئيس يتحلى بصفاته الوطنية، الأخلاقية، والإنسانية". وأضاف: "ها هو اليوم على رأس الدولة، يعمل جاهداً لإعادة لبنان منارةً لشرق، والبلد الثاني لكل أشقائنا في الوطن العربي. كلنا أمل وتفاؤل وثقة بوجودك، فخامة الرئيس، لإعادة أيام العزّ إلى لبنان، هذا الوطن الحبيب بكل أطيافه وطوائفه... وطنٌ واحد، شعبٌ واحد، سيّد، حر، مستقل". وختم بالقول: "دمتم، فخامة الرئيس، ودام لبنان وشعبه". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

المصوّرون في مهرجان كان: حرّاس البريق بين الانضباط والتجاوز (صور)
المصوّرون في مهرجان كان: حرّاس البريق بين الانضباط والتجاوز (صور)

النهار

timeمنذ يوم واحد

  • النهار

المصوّرون في مهرجان كان: حرّاس البريق بين الانضباط والتجاوز (صور)

في مشهدٍ نادرٍ من التوتر على السجادة الحمراء في مهرجان كان السينمائي، تصدّر النجم الأميركي دنزل واشنطن عناوين الأخبار إثر مشادّةٍ علنيّة مع أحد المصوّرين، بعدما أقدم الأخير على لمسه بشكلٍ غير لائق أثناء مرور النجم إلى العرض الأول لفيلم Highest 2 Lowest للمخرج سبايك لي. واشنطن، البالغ من العمر 70 عاماً، لم يتوانَ عن الردّ، فقال بلهجة حازمة: "لا تضع يدك عليّ مجدداً"، في موقف وثّقته عدسات الكاميرات وانتشر بسرعة عبر وسائل الإعلام. ونتيجةً لهذا الحادث، قرر واشنطن الانسحاب من المؤتمر الصحافي المخصص للفيلم، تاركاً المخرج سبايك لي يواجه أسئلة الصحافيين بمفرده، حيث اكتفى الأخير بالتعليق: "لن أعتذر اليوم"، في إشارة ضمنيّة إلى الحادث. ورغم هذا التوتر، لم تنتهِ الليلة من دون مفاجأة سارّة، إذ كُرّم دَنزل واشنطن بجائزة السعفة الذهبية الشرفية، تقديراً لمسيرته الاستثنائية ومساهماته في الفن السابع. يعيد هذا المشهد تسليط الضوء على الدور الحيوي، والجدلي في آن، للمصوّرين داخل هذا الحدث العالمي، كما يفتح النقاش مجدداً حول حدود العلاقة بين النجم والكاميرا. تُخصَّص للمصورين جلسات رسمية تُعرف بـ"الفوتوكول" حيث يلتقطون صوراً ترويجية لأبطال الأفلام في أجواء أقلّ رسمية. أما السجادة الحمراء، فهي ساحة منضبطة، يُقسّم فيها المصوّرون إلى مناطق مخصصة تُعرف بـ"حفرة المصورين"، ويُنظَّم تمركزهم وفقاً للاعتماد الإعلامي وسنوات الخبرة والمؤسسة الإعلامية التي ينتمون إليها. الحدود الممنوعة يُسمح للمصوّرين بالنداء على النجوم للحصول على الصور المثالية، لكن لمس النجوم ممنوع تماماً ويُعدّ خرقاً لأخلاقيات المهنة، كما شهدنا في حالة واشنطن. يُذكر أنّ إدارة مهرجان كان حظرت منذ عام 2015 التقاط الصور "السلفي" على السجادة الحمراء، حفاظاً على الانضباط والشكل الراقي للفعالية. مصوّرون أسطوريّون وعدسات لا تُنسى لطالما كانت عدسة المصوّر في مهرجان كان مرآة تعكس تحوّلات الفن والموضة، ولعبت دوراً محورياً في خلق لحظات خالدة. أسماء محفورة في ذاكرة المهرجان دوغلاس كيركلاند: صاحب البصمة الرومانسية في تصوير نجمات هوليوود، خلّد بجمال عدسته لحظات استثنائية. برونو أفييان: فنان بصري حوّل الصورة الفوتوغرافية إلى لغة سينمائية، وله بصمات فنية في مهرجان كان. جيل جاكوب: الرئيس الأسبق للمهرجان، جمع بين الإدارة والحسّ الفوتوغرافي، وأسهم في تطوير الصورة البصرية للمهرجان. صور أيقونية غيّرت ذاكرة المهرجان مارلين مونرو، 1955: صورة عفوية أثناء حفلة، تحمل في طيّاتها جاذبية الزمن الجميل. الأميرة ديانا، 1987: إطلالتها بالفستان الأزرق الخفيف أثارت إعجاب العالم، وعدسة المصورين خلّدتها. إيزابيل أوبير، 2008: لحظة تأملها على الدرج تحوّلت إلى صورة أيقونية تعبّر عن حضور السينما الفرنسية. View this post on Instagram A post shared by Princess Diana (@dianaforeverremembered) ليست مهمة المصوّرين مجرّد التقاط صور؛ بل هم رواة الزمن، يصنعون الأيقونة، ويخلّدون اللحظة، ويُعيدون تشكيل ذاكرة الجمهور عن نجومه وأفلامهم. صناعة الصورة العامة: بفضلهم، تتحوّل اللقطة إلى مرجع بصري عالمي. التأثير على السرد الإعلامي: صورة واحدة قد تغيّر النظرة لفيلم أو لفنان. ضبط الهوية البصرية: تعمل إدارة المهرجان مع المصورين على الحفاظ على صورة "كان" كمهرجان نخبوي وراقٍ. خلق لحظات مُرتّبة بحرفية: ما يبدو عفوياً غالباً ما يكون مدروساً، من زاوية التصوير إلى توقيت النداء على النجوم لالتقاط اللحظة حادثة واشنطن تذكّرنا بأن وراء كل لحظة على السجادة الحمراء، يقف فريق كامل من المهنيين، وأن العلاقة بين النجم والمصوّر ليست دائماً متناغمة. لكن رغم الصدامات، تبقى الصورة لغة لا تزول، والمصوّر فناناً وصحافياً وصانعاً لذاكرة السينما في آن. وفي مهرجان كان، حيث السينما ترتدي أفخر حللها، تصبح العدسة شاهدةً على مجدٍ لا يتكرّر إلا مرة كل عام.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store