logo
(سودان يا غالي) يعرض في افتتاح مهرجان أجيال السينمائي بالدوحة

(سودان يا غالي) يعرض في افتتاح مهرجان أجيال السينمائي بالدوحة

التغيير٢٤-١١-٢٠٢٤

فيلم (سودان يا غالي) يستعرض قصصاً حقيقية لأربعة ناشطين شاركوا في الاحتجاجات الشعبية بالسودان، والتضحيات الكبيرة التي قدمها الشباب.
تم عرض الفيلم الوثائقي 'سودان يا غالي– Sudan, remember us' في افتتاح الدورة الثانية عشر من مهرجان أجيال السينمائي بالدوحة الذي انطلقت فعالياته في السادس عشر من نوفمبر الحالي، وتتواصل إلى غاية الثالث والعشرين منه، بمشاركة 42 بلداً، تحت شعار 'لحظات تشكلنا' من تنظيم مؤسسة الدوحة للأفلام.
وبحسب ما أوردته منصة الناطق الرسمي باسم حكومة السودان، يعرض الفيلم لأول مرة بالشرق الأوسط بعد عرضه العالمي الأول في مهرجان البندقية السينمائي، وقد حصل على دعم من مؤسسة الدوحة للأفلام.
يستعرض الفيلم قصصاً حقيقية لأربعة ناشطين شاركوا في الاحتجاجات الشعبية في السودان، مسلطًا الضوء على التضحيات الكبيرة التي قدمها الشباب في سعيهم لتحقيق السلام والوحدة.
كما يتناول الفيلم آمال الشعب السوداني في بناء مستقبل أفضل، مع التركيز على القوة الجماعية والإبداع كوسائل فعالة لمواجهة القمع.
يتميز الفيلم بأسلوبه السردي المؤثر الذي يجمع بين شهادات حية ومشاهد توثق الأجواء العاطفية التي رافقت الحراك الشعبي في السودان، مما يضفي عمقًا إنسانيًا على القضايا المطروحة.
الفيلم إنتاج تونسي فرنسي قطري مشترك، ومثل شخوصه كل من: شجن سليمان، مها الفقي، أحمد مزمل، خطاب أحمد.
مخرجة الفيلم، هي الصحفية التونسية وصانعة الأفلام الوثائقية هند المدب الحاصلة على العديد من الجوائز، وعرضت أعمالها في العديد من القنوات التلفزيونية مثل آرتي فرنسا، بلانيت تي في، التلفزيون السويسري، التلفزيون البرتغالي، قناة الجزيرة وقناة فرانس 2.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ما الواجب المباشر تجاه الفكر الحر في ظل استمرار السردية التكفيرية؟ «10-13»
ما الواجب المباشر تجاه الفكر الحر في ظل استمرار السردية التكفيرية؟ «10-13»

التغيير

time٢٤-٠٣-٢٠٢٥

  • التغيير

ما الواجب المباشر تجاه الفكر الحر في ظل استمرار السردية التكفيرية؟ «10-13»

ما الواجب المباشر تجاه الفكر الحر في ظل استمرار السردية التكفيرية؟ قراءة في كتاب (عبد الله الفكي البشير، محمود محمد طه: من أجل فهم جديد للإسلام)، دار محمد علي للنشر، صفاقس، تونس/ ومؤسسة الانتشار العربي، بيروت، لبنان، 2024 (10-13) بقلم سمية أمين صديق إهداء المؤلف لكتابه: 'إلى شعوب السودان والإسلام والإنسانية جمعاء، وهي تتوق إلى التحرير والتغيير، فإني أهديكم هذا الكتاب، مستدعياً مقولة المفكر التونسي الدكتور يوسف الصديق: (محمود محمد طه هو المنقذ)'. المؤلف محمود محمد طه في الفضاء الإسلامي والكوكبي عن راهن ومستقبل التعاطي مع فكر الأستاذ محمود محمد طه حجم الأطروحات الجامعية والندوات والكتب والأوراق العلمية عن فكر محمود محمد طه سألني البعض: هل هناك اليوم اهتمام بفكر محمود محمد طه؟ لماذا ننشغل بفكر لا يهتم به أحد؟ وهل يصلح فكر محمود محمد طه بأن يكون ميداناً للحوار العلمي ومادة لإعداد الرسائل الجامعية؟ تساءل المعلق في فيلم: 'أفكار على حبل المشنقة'، الذي بثته قناة الجزيرة الوثائقية عام 2016، قائلاً: هل بقي من فكر محمود محمد طه ما يمكن أن يقدم؟ أو أن يدعا له، أم أنه انتهي بمقتله؟ من خلال بعض المحاور أعلاه، نقف اليوم على الحلقةالعاشرة من القراءة في كتاب الدكتور عبدالله الفكي البشير، محمود محمد طه: من أجل فهم جديد للإسلام. تمثل المحاور جزءاً من الفصل التاسع من الكتاب. تناول الفصل موضوع: محمود محمد طه في الفضاء الإسلامي والكوكبي: الأطروحات الجامعية والندوات والكتب والأوراق العلمية عنه. وقف الفصل عند الإجابة على عدة أسئلة منها ما جاء أعلاه، وكذلك:لماذا المجال الأكاديمي؟وغيرها. ثم قدم محوراً بعنوان: الأكاديميا والفهم الجديد للإسلام: ساحة التفوق على العلم المادي وبزه وميدان إجراء المقارنة. وفي إجابته عن الأسئلة قام المؤلف برصد حجم التفاعل الأكاديمي مع فكر الأستاذ محمود محمد طه، وسيرته، ومدى تزايد الاهتمام، والذي هو في نماء متسارع في الفضاء الإسلامي وفي مختلف أنحاء العالم. ثم قام عبدالله برصد الدراسات التي تناولت الأستاذ محمود محمد طه، من خلالالأطروحات الجامعية (الدكتوراه والماجستير)، والكتب، وأوراق علمية وفصول في كتب، والمؤتمرات والندوات، والمحاضرات، واللقاءات الإعلامية، والترجمات لأعمال محمود محمد طه وللأعمال حوله. وغطى المؤلف (34) دولة جاء فيها التناول لفكر الأستاذ محمود محمد طه وسيرته الفكرية، والدول هي (مرتبة ترتيباً هجائياً): الأردن- إسبانيا- أستراليا- ألمانيا- الإمارات- إندونيسيا- إيران- البحرين- بريطانيا- بلجيكا- تركيا- تونس- تنزانيا- الجزائر- جنوب السودان- السعودية- سلطنة عمان- سويسرا- السودان- العراق- فرنسا- فلسطين- قطر- كندا- الكويت- لبنان- ليبيا- ماليزيا- مصر- المغرب- المكسيك- النرويج- هولندا- الولايات المتحدة) أستهل المؤلف عبد الله هذا الفصل بحديث الأستاذ محمود محمد طه، القائل: 'وحين كانت معجزة الرسالة الأولى من الإسلام هي بلاغة القرآن، فإن معجزة الرسالة الثانية من الإسلام هي (علمية) القرآن.. فإن هذا العصر الحاضر هو عصر العلم.. العلم المادي التجريبي.. هذا هو أعظم شيء في صدور الناس الآن، وسيجئ الحق، في الرسالة الثانية من الإسلام بصورة تشبه هذا العلم، ولكنها تبزه وتتفوق عليه.. وسيذعنون لها، وستستيقنها نفوسهم، وسينقادون لها.. لا يشذ عنها شاذ، ولا يعصي أمرها عاص'. وكتب عبدالله في صدر الفصل، قائلاً: يقدم هذا الفصل إجابات مجملة و موجزة و أولية، عن أسئلة واجهته في منابر مختلفة. وقد أجاب عنها المؤلف بإيجاز وقتئذ، واليوم يقدم بعض التوسع في تلك الإجابات. بيَّن المؤلف أن الأسئلة تمحورت حول الموقف من فكر الأستاذ محمود محمد طه، وراهن ومستقبل التعاطي معه. عبرَّت بعض الأسئلة عن موقف سلبي، وبعضها الآخر تبني موقفاً إيجابياً. جاءت الأسئلة من مختلف شرائح المجتمع، من المثقفات والمثقفين، وأهل التخصص من الأكاديميين، ومن الباحثات و الباحثين و الطلاب، و كانت على شاكلة، هل هناك اليوم اهتمام بفكر محمود محمد طه؟ لماذا ننشغل بفكر لا يهتم به أحد؟ فلقد نسي الناس فكر محمود محمد طه؟ هل يصلح فكر محمود محمد طه بأن يكون ميداناً للحوار العلمي ومادة لإعداد الرسائل الجامعية؟ لماذا تم إقصاء مشروعه الفكري :الفهم الجديد للإسلام، و سيرته الفكرية و السياسية، عن الدوائر الأكاديمية في السودان، و في الفضاء الإسلامي؟ هل بدأ اهتمام أكاديمي بفكر محمود محمد طه، وهو فكر للناس كافة؟ و أشار المؤلف لسؤال ورد خلال عرض الفيلم الوثائقي :'أفكار على حبل المشنقة'، الذي كان عن الأستاذ محمود محمد طه، و قد بثته قناة الجزيرة الوثائقية عام 2016، تساءل المُعلق ضمن الفيلم، قائلاً: هل بقي من فكر محمود محمد طه ما يمكن أن يقدم؟ أو أن يدعا له، أم أنه انتهي بمقتله؟ وغيرها من الأسئلة. يقول المؤلف : لما كانت إجابات بعض الاسئلة أعلاه، أو جزء منها قد ورد في هذا الكتاب، مثل أسباب إقصاء الفهم الجديد للإسلام ، و السيرة الفكرية و السياسية لصاحبه و لمعتنقيه عن الدوائر الأكاديمية في السودان، و في الفضاء الإسلامي ، و في كتب أخرى للمؤلف تم الإشارة لها، فإن المؤلف وجه تركيزه إلى التدليل على مدى الاهتمام اليوم بفكر الأستاذ محمود محمد طه في الفضاء الإسلامي و الكوكبي بعد تاريخ 18 يناير 1985″ يوم تجسيد المعارف على منصة الإعدام'، ويقول عبد الله: و لما كانت جل الأسئلة تخاطب مدى انشغال الأكاديميا في السودان، و في الفضاء الإسلامي، بهذا الفكر، فإن الإجابات و التدليل سيكون من خلال الرصد للمنجزات في الفضاء الأكاديمي، و بعض مؤسسات تكييف الرأي العام مثل المؤسسات الإعلامية، و ذلك من خلال نماذج، على سبيل المثال، لا الحصر، من الكتب التي صدرت عن الأستاذ محمود محمد طه، و الرسائل الجامعية ( ماجستير و دكتوراة)، التي أعدت عنه، و الأوراق العلمية التي نُشرت عنه، إلى جانب اللقاءات الإعلامية، و المحاضرات، و المؤتمرات العلمية التي عقّدت عنه، فضلاً عن الترجمة لأعماله، و للأعمال التي كانت حوله. وبيَّن عبد الله أن هذا الرصد ليس رصداً حصرياً أو شاملاً، و إنما رصد أولي يقدم مجرد نماذج من دول مختلفة، ويوعدنا المؤلف بأن كل هذا يمثل طرفاً من كتاب قادم له بعنوان: محمود محمد طه : دراسة بيوجرافية بيلوجرافية بيليومترية. يقول المؤلف أن الرصد الذي تم في هذا الفصل من الكتاب لم يتضمن المقالات الصحفية، فهي كثيرة بصورة يتعذر معها رصدها في هذه المساحة الضيقة، وكذا الحال بالنسبة للفعاليات، مثل الاطروحات الجامعية، و الندوات، و المحاضرات، و اللقاءات الإعلامية، التي قدمها البعض في الدول المختلفة، و لم يتم تضمينها، و ذلك نسبة لأن معلومات نشرها غير مكتملة لدي المؤلف، وجاري العمل لاستكمالها. كذلك هناك بعض الجامعات في دول مختلفة، تقوم بتدريس فكر الأستاذ محمود محمد طه، وهي في ازدياد، وسيكون تفصيل كل ذلك في كتاب المؤلف القادم و المذكور أعلاه. كما أشار المؤلف إلى أنه أورد الترجمة المتوفرة للكتب والأوراق التي كانت باللغة الإنجليزية، سواء عبر مؤلفيها، أو كانت منشورة باللغة العربية. أما ترجمة جميع ما ورد في هذا الفصل باللغات الأجنبية (الإنجليزية والفرنسية والألمانية)، إلى اللغة العربية فسيكون في كتابه القادم. نلتقي في الحلقة الحادية عشر عبر المحاول الآتية: لماذا المجال الأكاديمي؟ ولماذا الاهتمام بالأكاديميا؟ الأكاديميا والفهم الجديد للإسلام ساحة التفوق على العلم المادي و بزه وميدان إجراء المقارنة.

السودانية ريم جعفر لـ«التغيير»: دخول روايتي ضمن أبرز 100 كتاب أفريقي كان أمنية
السودانية ريم جعفر لـ«التغيير»: دخول روايتي ضمن أبرز 100 كتاب أفريقي كان أمنية

التغيير

time١٤-١٢-٢٠٢٤

  • التغيير

السودانية ريم جعفر لـ«التغيير»: دخول روايتي ضمن أبرز 100 كتاب أفريقي كان أمنية

الروائية السودانية ريم جعفر طبيبة وباحثة وكاتبة، وأم لثلاثة أبناء، اختيرت روايتها 'فم مملوء بالملح' لتحقق إنجازاً آخر للعام الثاني توالياً. اختيرت رواية (فم مملوء بالملح) للكاتبة السودانية ريم جعفر ضمن 100 كتاب أفريقي بارز للعام 2024م، وهو إنجاز جديد لريم التي فازت العام الماضي بجائزة (الجزيرة). وتتحدث الرواية عن ثلاث شخصيات من شمال وجنوب السودان تتقاطع حياتهم بصور مختلفة. وتبدأ سلسلة من الكوارث في قرية سودانية صغيرة بسبب غرق غامض لصبي في نهر النيل. أمنية وفي حديثها لـ(التغيير) حول مدى توقعها لتحقيق هذا الإنجاز قالت ريم: كانت أمنية أكثر من توقع لأن القائمة محترمة جداً والأدب الأفريقي يهيمن عليه كتاب من دول معينة مثل نيجيريا وكينيا وجنوب أفريقيا. وأضافت: كان من الصعب على السودانيين أن ينافسوا ويتميزوا لكن والحمد لله دخلت روايتي القائمة هذا العام، والعام الفائت كان هنالك كل من الأستاذة ليلى أبو العلا والكاتبة فاتن عباس. وعن تسمية الرواية نفسها ومدلولاتها كشفت ريم أن الاسم مشتق من المثل السوداني (خشمو ملح ملح) دلالة على الطعم المر الذي يبقى في فم الشخص بعد فقدان شئ عزيز، البطلات في الرواية يفقدن أبنائهن، ومن هنا جاء الاسم. جائزة مميزة وفي ديسمبر من العام الماضي فازت الروائية ريم جعفر بجائزة THE ISLAND (الجزيرة) للرواية الأفريقية 2023م لتكون أول كاتبة سودانية تترشح وتفوز بالجائزة. الكاتبة السودانية فازت بالجائزة عن روايتها 'فم مملوء بالملح'. جائزة الجزيرة تم إنشاؤها لتزويد الكتاب الجدد في القارة الأفريقية بالموارد والدعم. وتخصص الجائزة للكتاب الأفارقة الذين ينشرون أول رواية لهم، وهي مقدمة من دار نشر البريطانية هولاند هاوسHolland House، وتدعم الفائزين بمراجعة أعمالهم وتعمل على ربطهم بمجتمع النشر البريطاني من المحررين أو الوكلاء الأدبيين. طبيبة وكاتبة الروائية السودانية ريم جعفر طبيبة وباحثة وكاتبة، وأم لثلاثة أبناء، تخرّجت في جامعة جوبا، وعاشت وعملت في السودان وخارجه، وحالياً تقيم في كندا لدراسة الدكتوراه. وسبق أن قالت ريم في تصريحات صحفية: 'لم أكن أنوي إعلان النتيجة على حسابي الشخصي، تأثراً بالوضع السائد في السودان، لكن فاجأني ردّ فعل الغرباء والأقرباء، واختلف شعوري تجاه الفوز، وشعرت بفخر كبير لأني أمثّل بلدي في مسابقة على مستوى القارة الأفريقية، وفرحت لأن فوزي هو مصدر فرح للناس'. وتحاول الكاتبة من خلال الرواية التركيز على وضع المرأة في المجتمع السوداني، فضلاً عن قضايا العنصرية، والأفكار الرجعية التي يكافح الجيل الجديد للتخلص منها.

(سودان يا غالي) يعرض في افتتاح مهرجان أجيال السينمائي بالدوحة
(سودان يا غالي) يعرض في افتتاح مهرجان أجيال السينمائي بالدوحة

التغيير

time٢٤-١١-٢٠٢٤

  • التغيير

(سودان يا غالي) يعرض في افتتاح مهرجان أجيال السينمائي بالدوحة

فيلم (سودان يا غالي) يستعرض قصصاً حقيقية لأربعة ناشطين شاركوا في الاحتجاجات الشعبية بالسودان، والتضحيات الكبيرة التي قدمها الشباب. تم عرض الفيلم الوثائقي 'سودان يا غالي– Sudan, remember us' في افتتاح الدورة الثانية عشر من مهرجان أجيال السينمائي بالدوحة الذي انطلقت فعالياته في السادس عشر من نوفمبر الحالي، وتتواصل إلى غاية الثالث والعشرين منه، بمشاركة 42 بلداً، تحت شعار 'لحظات تشكلنا' من تنظيم مؤسسة الدوحة للأفلام. وبحسب ما أوردته منصة الناطق الرسمي باسم حكومة السودان، يعرض الفيلم لأول مرة بالشرق الأوسط بعد عرضه العالمي الأول في مهرجان البندقية السينمائي، وقد حصل على دعم من مؤسسة الدوحة للأفلام. يستعرض الفيلم قصصاً حقيقية لأربعة ناشطين شاركوا في الاحتجاجات الشعبية في السودان، مسلطًا الضوء على التضحيات الكبيرة التي قدمها الشباب في سعيهم لتحقيق السلام والوحدة. كما يتناول الفيلم آمال الشعب السوداني في بناء مستقبل أفضل، مع التركيز على القوة الجماعية والإبداع كوسائل فعالة لمواجهة القمع. يتميز الفيلم بأسلوبه السردي المؤثر الذي يجمع بين شهادات حية ومشاهد توثق الأجواء العاطفية التي رافقت الحراك الشعبي في السودان، مما يضفي عمقًا إنسانيًا على القضايا المطروحة. الفيلم إنتاج تونسي فرنسي قطري مشترك، ومثل شخوصه كل من: شجن سليمان، مها الفقي، أحمد مزمل، خطاب أحمد. مخرجة الفيلم، هي الصحفية التونسية وصانعة الأفلام الوثائقية هند المدب الحاصلة على العديد من الجوائز، وعرضت أعمالها في العديد من القنوات التلفزيونية مثل آرتي فرنسا، بلانيت تي في، التلفزيون السويسري، التلفزيون البرتغالي، قناة الجزيرة وقناة فرانس 2.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store