
وفاة سيدة بالفيوم بعد الإدلاء بصوتها في انتخابات الشيوخ
وكانت السيدة قد أدلت بصوتها أمس الإثنين داخل لجنة مدرسة الشهيدة منة الله بحي الحواتم بمدينة الفيوم، إلا أنها شعرت بتعب مفاجئ فور خروجها من اللجنة، وسقطت مغشيًا عليها أمام بوابة المدرسة.
وسارع فريق الإسعاف إلى نقلها إلى مستشفى الفيوم العام، حيث تم إدخالها إلى العناية المركزة نظرًا لخطورة حالتها الصحية، ورغم محاولات الطاقم الطبي لإنقاذها، فارقت الحياة صباح اليوم وسط حالة من الأسى بين أسرتها والمواطنين المتواجدين.
وتلقى قسم شرطة الفيوم بلاغًا بالواقعة، وتم تحرير محضر رسمي وإخطار النيابة العامة التي بدأت تحقيقاتها في ملابسات الحادث.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة الأهرام
منذ 27 دقائق
- بوابة الأهرام
أمين الفتوى يحذر من تحول الأخلاق إلى سوق نخاسة على السوشيال
محمد حشمت أبوالقاسم قال الدكتور عمرو الورداني، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن من يبرر للظالم، ويزيف الحقيقة الواضحة، أو يحاول تلميع وجه المعتدي، إنما يشارك في الجريمة نفسها، ويخون القيم التي جاء بها الإسلام ورفعها رسول الله صلى الله عليه وسلم. موضوعات مقترحة وأضاف الورداني، خلال حلقة برنامج "مع الناس"، المذاع على قناة الناس، اليوم الأربعاء، أن دعاء النبي ﷺ: "اللهم أرنا الحق حقاً وارزقنا اتباعه، وأرنا الباطل باطلاً وارزقنا اجتنابه"، يُلزم الإنسان بأن يكون صادقًا في بصيرته، وألا يبيع الحقيقة بأي ثمن، مستشهدًا بقول الله تعالى: "بل الإنسان على نفسه بصيرة". وشدد على أن الأخطر من سوق النخاسة الذي باع فيه الناس أجسادهم، هو "سوق نخاسة القيم"، حين يتحول الإنسان إلى أداة لتزييف الأخلاق، وتبرير الباطل، وتبرئة المجرم، وتجريم الشريف، مضيفًا: "من يتحدث باسم الدين لتبرير العدوان، هو تاجر في الدين، يبيع الأخلاق كما تُباع البضائع في الأسواق". وأشار الورداني إلى أن من يعجز عن قول كلمة الحق في وجه الظالم، وينسى حديث النبي صلى الله عليه وسلم عن ربه: "إني حرمت الظلم على نفسي، وجعلته بينكم محرماً، فلا تظالموا", قد فقد إنسانيته، مضيفًا: "من يحصن وجه الكيان المعتدي ويخدم روايته، هو شريك في استمرار هذه الجريمة". وتابع: "لقد كشف الله سبحانه وتعالى حقيقة الكثيرين، وفضح من جعلوا من الدين سلعة، ومن الكرامة صفقة، ومن العدالة ورقة تفاوض، هؤلاء لم يعودوا يمثلون إلا أنفسهم، ولن يعجز الله عن أن يُظهر الحق مهما حاول البعض دفنه أو الالتفاف عليه".


24 القاهرة
منذ ساعة واحدة
- 24 القاهرة
أمين الفتوى يحذر من تحول الأخلاق لسوق نخاسة على السوشيال ميديا
قال الدكتور عمرو الورداني، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن من يبرر للظالم ويزيف الحقيقة الواضحة، أو يحاول تلميع وجه المعتدي، إنما يشارك في الجريمة نفسها، ويخون القيم التي جاء بها الإسلام ورفعها رسول الله صلى الله عليه وسلم. تحذير من تحول الأخلاق لسوق نخاسة على السوشيال وأضاف الورداني، خلال تصريحات تليفزيونية، اليوم الأربعاء، أن دعاء النبي ﷺ: اللهم أرنا الحق حقًا وارزقنا اتباعه، وأرنا الباطل باطلًا وارزقنا اجتنابه، يُلزم الإنسان بأن يكون صادقًا في بصيرته، وألا يبيع الحقيقة بأي ثمن، مستشهدًا بقول الله تعالى: "بل الإنسان على نفسه بصيرة". وشدد على أن الأخطر من سوق النخاسة الذي باع فيه الناس أجسادهم، هو "سوق نخاسة القيم"، حين يتحول الإنسان إلى أداة لتزييف الأخلاق، وتبرير الباطل، وتبرئة المجرم، وتجريم الشريف، مضيفًا: من يتحدث باسم الدين لتبرير العدوان، هو تاجر في الدين، يبيع الأخلاق كما تُباع البضائع في الأسواق، محذرًا من تحول الأخلاق لسوق نخاسة على السوشيال ميديا. أمين الفتوى: تنشيف الأعضاء بين غسلات الوضوء يخل بالموالاة.. ولا يُسمح به إلا عند الضرورة القصوى هل يحق للزوجة رفض السكن في بيت العائلة؟.. أمين الفتوى يجيب وأشار الورداني إلى أن من يعجز عن قول كلمة الحق في وجه الظالم، وينسى حديث النبي صلى الله عليه وسلم عن ربه: إني حرمت الظلم على نفسي، وجعلته بينكم محرمًا، فلا تظالموا، قد فقد إنسانيته، مضيفًا: من يحصن وجه الكيان المعتدي ويخدم روايته، هو شريك في استمرار هذه الجريمة. وتابع: لقد كشف الله سبحانه وتعالى حقيقة الكثيرين، وفضح من جعلوا من الدين سلعة، ومن الكرامة صفقة، ومن العدالة ورقة تفاوض، هؤلاء لم يعودوا يمثلون إلا أنفسهم، ولن يعجز الله عن أن يُظهر الحق مهما حاول البعض دفنه أو الالتفاف عليه.


24 القاهرة
منذ ساعة واحدة
- 24 القاهرة
تفسير حلم دخول السجن ظلمًا.. يثير مخاوفك أم يبشرك بالفرج؟
يثير تفسير حلم دخول السجن ظلما مخاوف البعض بأن هناك أزمة ما أو مشكلة تنتظره، لأن مفهوم السجن يرتبط في العادة بالعقاب والجريمة، إلا أنه في علم تفسير الأحلام قد يرتبط تفسير حلم دخول السجن ظلما بدلالات في بعض الأحيان محمودة، وعبر القاهرة 24 نعرض دلالات تفسير حلم دخول السجن ظلما. تفسير حلم دخول السجن ظلما ذكر ابن سيرين دلالات تفسير حلم دخول السجن ظلما ، في الكتاب المنسوب إليه، إذ أرجع هذا المنام إلى شعور بالقهر والظلم إضافة إلى عظة دلالات أخرى كالتالي: الظلم والعقاب: السجن هو دار العقاب ومثوى لكل من يظلم أو يجرم، وقد يرمز رؤية السجن في الحلم إلى عواقب قد يواجهها الشخص في حياته. القبر: يمكن أن يشير رؤية الشخص بنفسه مسجونًا في المنام إلى العذاب الذي قد يلحق به في قبره. الهموم والمشاكل: قد تدل على وجود بعض الهموم والمشاكل التي تؤرق بال الرائي. التوبة والاستقامة: في بعض الحالات، قد تدل رؤية السجن على ضرورة التوبة والاستقامة والعودة إلى الله. تفسير حلم دخول السجن ظلما وتشير رؤية دخول السجن ظلمًا لدى كتب تفسير الأحلام إلى عدة دلالات نفسية في المقام الأول وتعد انعكاسا لظروف واقعية ومشكلات يواجهها الرائي منها: الشعور بالظلم: قد يعبر هذا الحلم عن شعور الرائي بالظلم في حياته الواقعية، سواء من قبل شخص معين أو من الظروف المحيطة به. الضغوط النفسية: قد يدل على الضغوط النفسية التي يعاني منها الرائي، والتي تجعله يشعر وكأنه محبوس أو مقيد. الأخطاء: قد تكون إشارة إلى ارتكاب الرائي لبعض الأخطاء التي تسبب له الندم والحسرة. التغيرات الكبيرة: قد تدل على حدوث تغييرات كبيرة في حياة الرائي، سواء كانت إيجابية أو سلبية. تفسير حلم دخول السجن ظلما تفسير حلم دخول السجن ظلما للرجل وقد يشير تفسير حلم دخول السجن ظلما للرجل إن كان السجن نظيفًا ومريحًا، إلى فترة من الراحة والاستقرار بعد فترة من التعب والمشقة والأزمات، خاصة إن ترافق المنام بشعور بالراحة وعدم الحزن، وإذا خرج الرائي من السجن، فقد يدل ذلك على زوال الهموم والمشاكل وانتهاء فترة الضيق. إذا كان السجن مظلمًا ومقيتًا: فقد يدل ذلك على شدة الظلم الذي يتعرض له الرائي. ويضيف ابن شاهين أن رؤية السجن قد تدل على الزواج للأعزب أو على تحقيق أمنية، خاصة إذا كان السجن في مكان نظيف أو جميل، كما أن رؤية السجن قد تشير إلى الشعور بالحبس أو القيود في الحياة الواقعية. تفسير حلم دخول السجن ظلما تفسير حلم دخول السجن ظلما والبكاء بينما تفسير حلم دخول السجن ظلما والبكاء، فإنه دائما ما يرتبط بمعاني الخوف والقلق الشديد، ويرى ابن شاهين أن رؤية السجن في المنام تحمل دلالات متعددة. فمن رأى نفسه مسجونًا في مكان مجهول، قد يشير ذلك إلى الموت أو إلى هموم ومشاكل كبيرة. أما إذا كان السجن معروفًا، فقد يدل على مصيبة أو أمر مكروه. ومن رأى نفسه مسجونًا بأمر السلطان، فإنه قد يواجه ظروفًا صعبة ويأمل في الفرج. أما من رأى نفسه يخرج من السجن، فذلك يدل على الخلاص من الهموم والمشاكل، وتحسن الأوضاع. وقد يشير أيضًا إلى التوبة من الذنب والعودة إلى الطريق الصحيح. ومن رأى نفسه يهرب من السجن ، فقد يكون ذلك إشارة إلى نهاية صعبة أو بداية جديدة.