logo
فيديو.. إسرائيل تستهدف سجن إيفين في قلب طهران

فيديو.. إسرائيل تستهدف سجن إيفين في قلب طهران

مصراويمنذ 19 ساعات

شن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الاثنين، غارة جوية استهدفت بوابات سجن "إيفين" الإيراني، الذي يُحتجز فيه مئات السجناء السياسيين والحقوقيين.
وأكدت السلطة القضائية الإيرانية سقوط قذائف على السجن الواقع شمال طهران، مشيرة إلى تعرض أجزاء من المنشأة لأضرار، لكنها شددت على أن "الوضع تحت السيطرة"، ونفت التقارير التي تحدثت عن اندلاع اضطرابات داخل السجن عقب الهجوم.
في المقابل، نشر وزير الخارجية الإسرائيلي، جدعون ساعر، مقطع فيديو عبر حسابه على منصة "إكس" (تويتر سابقًا) يوثق لحظة استهداف بوابات سجن إيفين، وعلق بالقول: "لقد حذرنا إيران مرارًا: توقفوا عن استهداف المدنيين! لكنهم واصلوا ذلك، حتى صباح اليوم. ردنا: تحيا الحرية، يا أرض!".
We warned Iran time and again: stop targeting civilians!
They continued, including this morning.
Our response:
Viva la libertad, carajo! @JMilei pic.twitter.com/pVdlWvCDqQ
— Gideon Sa'ar | גדעון סער (@gidonsaar) June 23, 2025
وأعلنت وزارة الدفاع الإسرائيلية، أن الهجوم الجوي شمل "أهدافًا حكومية تابعة للنظام الإيراني في قلب العاصمة"، منها سجن إيفين، والمقر الأمني لقوات الحرس الثوري، وساحة فلسطين، فضلًا عن منشآت تابعة لقوات "الباسيج"، الذراع التابعة للحرس الثوري الإيراني.
وقال وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، في وقت سابق اليوم: "سيُعاقب الديكتاتور الإيراني بكل قوة على استهدافه الجبهة الداخلية الإسرائيلية"، في إشارة إلى الهجمات الصاروخية التي شنتها طهران في وقت سابق فجر اليوم، والتي أطلقت فيها نحو 15 صاروخًا على مدن إسرائيلية من بينها تل أبيب والقدس وأسدود.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

صواريخ إيران تشل إسرائيل.. والاحتلال يستهدف «فوردو» والحرس الثورى
صواريخ إيران تشل إسرائيل.. والاحتلال يستهدف «فوردو» والحرس الثورى

بوابة الأهرام

timeمنذ 10 ساعات

  • بوابة الأهرام

صواريخ إيران تشل إسرائيل.. والاحتلال يستهدف «فوردو» والحرس الثورى

مخاوف دولية من إغلاق «هرمز».. وواشنطن تحذر طهران من «الانتحار الاقتصادى» دكت أربع رشقات صاروخية إيرانية متتالية، أمس، مدن إسرائيل، تراوحت بين 10 و15 صاروخا، فضلا عن أعداد من الطائرات المسيرة التى اتسع مداها فى مناطق عدة شمالا ووسطا وجنوبا، مما أدى إلى حالة استنفار شاملة داخل الجبهة الداخلية الإسرائيلية، التى أعلنت دوى صفارات الإنذار التى استمرت ساعة متواصلة، وهى الأطول منذ اندلاع الحرب. وطبقا لصحيفة «هاآرتس» ، فإن الانفجارات المتواصلة وصفارات الإنذار شلت الحركة فى مختلف أنحاء الكيان الإسرائيلى لأكثر من عشرين دقيقة، بينما أعلن رئيس بلدية أسدود فى الجنوب سقوط صاروخ على طريق محاذٍ للمدينة قرب محطة الكهرباء، مما أدى إلى تشويشات بإمدادات الكهرباء فى بلدات عدة. فى حين أكدت القناة السابعة أن الجيش الإيرانى أربك الدفاعات الإسرائيلية من خلال توزيع الضربات على مراحل. وذكرت وكالة «مهر» للأنباء أن إيران شنت، الليلة قبل الماضية، هجوما إلكترونيا نجحت من خلاله فى اختراق صفحات وبيانات عدد كبير من الصحفيين والشخصيات الإسرائيلية، مما يعكس تصعيدًا جديدًا فى الحرب الإلكترونية بين الطرفين . فى المقابل، استهدفت إسرائيل موقع «فوردو» النووى الإيرانى المحصّن فى عمق جبل بجنوب طهران، وفق الإعلام المحلى الإيرانى، بينما أكدت تل أبيب استهداف مقر قيادة للحرس الثورى وسجن إيفين، وتكثيف الضربات على العاصمة. وأعلن وزير الدفاع الإسرائيلى، يسرائيل كاتس، أن الاحتلال يضرب «بقوة غير مسبوقة» أهدافا تابعة للنظام فى وسط العاصمة الإيرانية. وأكد أن من بين الأهداف «سجن إيوين، ومقار الأمن الداخلى للحرس الثورى والباسيج». وأفاد الجيش الإسرائيلى بأنه ينفذ ضربات على مواقع عسكرية فى كرمنشاه غرب إيران، وعلى «أهداف عسكرية» فى طهران. وأعلنت وكالة أنباء «تسنيم» الإيرانية استهداف منشأة فوردو لتخصيب اليورانيوم، وهى موقع محصن تحت الأرض على عمق يقارب 90 مترا، وعلى بُعد 180 كيلومترا جنوب العاصمة الإيرانية. جاء ذلك فى الوقت الذى توالت فيه التحذيرات الدولية من إغلاق مضيق هرمز، بينما حث وزير الخارجية الأمريكى، ماركو روبيو، الصين على استخدام نفوذها لإقناع إيران بعدم إغلاق المضيق، واصفًا هذه الخطوة بأنها «خطأ فادح» و«انتحار اقتصادى» لإيران نفسها. وفى الدوحة، أعلنت الخارجية القطرية مساء أمس، عن إغلاق المجال الجوى للبلاد مؤقتا، وذلك لضمان سلامة الزوار والمقيمين. من ناحيتها، دعت الصين المجتمع الدولى إلى تكثيف الجهود لمنع النزاع بين إسرائيل وإيران من التأثير على الاقتصاد العالمى، مشددة على الأهمية الحيوية لمضيق هرمز للتجارة العالمية. وفى بروكسل، اعتبرت مسئولة السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبى، كايا كالاس، أن إغلاق إيران المضيق سيكون «بالغ الخطورة وليس فى مصلحة أحد»، مما يعكس المخاوف الدولية المتزايدة من تبعات هذا التصعيد.

إيران تدك المدن الإسرائيلية بأساليب جديدة.. وتنفذ هجومًا إلكترونيًّا
إيران تدك المدن الإسرائيلية بأساليب جديدة.. وتنفذ هجومًا إلكترونيًّا

بوابة الأهرام

timeمنذ 10 ساعات

  • بوابة الأهرام

إيران تدك المدن الإسرائيلية بأساليب جديدة.. وتنفذ هجومًا إلكترونيًّا

تل أبيب تضرب المطارات الإيرانية وتستهدف مفاعل فوردو ومقار للحرس الثورى والباسيج وسجن إيفين فى اليوم الحادى عشر للعدوان الإسرائيلى على إيران، تبادل الطرفان سلسلة من الهجمات والهجمات المضادة، فيما يؤشر إلى إصرار كل طرف على التمسك بتحقيق أهدافه، فقد دكت إيران أمس المدن الإسرائيلية بدفعات متتالية من الصواريخ تراوحت بين 10 و15 صاروخا فى أربع رشقات، وكذلك أعداد من الطائرات المسيرة نحو عدد من المناطق فيها، ما أدى إلى حالة استنفار شاملة داخل الجبهة الداخلية التى أعلنت عن دوى صفارات الإنذار فى مناطق واسعة من الجنوب، بينما أكدت القناة الـ 12، أن صفارات الإنذار استمرت لمدة ساعة متواصلة وهى الأطول منذ اندلاع الحرب، وسط تصاعد كثيف فى أكثر من منطقة. ووفقا للقناة الـ13، سمعت أصوات انفجارات واعتراضات صاروخية فى بعض المواقع، مما اضطرت معه طائرة إسرائيلية إلى تغيير مسارها قبل الهبوط فى مطار بن جوريون نتيجة إطلاق الصواريخ الإيرانية، فى حين أفادت صحيفة هاآرتس بأن الانفجارات المتواصلة وصفارات الإنذار شلت الحركة فى مختلف أنحاء الكيان الإسرائيلى لأكثر من 20 دقيقة، فيما أعلن رئيس بلدية أسدود بالجنوب سقوط صاروخ على طريق محاذ للمدينة قرب محطة الكهرباء، ما أدى الى تشويشات بإمدادات الكهرباء بعدة بلدات، كما دوّت صافرات الإنذار فى شمال ووسط وجنوب إسرائيل إثر إطلاق صواريخ من إيران، فى وابل صواريخ ثانٍ بعد دقائق من وابل الصواريخ شمالاً، وفى وقت سابق، سمعت صفارات الإنذار على الحدود الشمالية، ولم يتم تلقى تحذيرات من قيادة الجبهة الداخلية إلا قبل 4 دقائق من الإنذار، وكانت هذه صواريخ منفردة، فى الوقت الذى سقطت فيه صواريخ فى محيط تل أبيب. وذكرت القناة السابعة أن الجيش الإيرانى أربك الدفاعات الإسرائيلية من خلال توزيع الضربات على مراحل، بدأت شمالا ثم استهدفت تل أبيب وعسقلان، وإثر دوى صفارات الإنذار تم توجيه السكان فى البداية للبحث عن مأوى والبقاء فيه حتى إشعار آخر، وتم رفع القيود فى وقت لاحق، ولم ترد أنباء فورية عن وقوع إصابات، بينما تم إجلاء نحو 11 ألف شخص من منازلهم إلى الفنادق منذ بدء إطلاق صواريخها، فيما لجأ قرابة 4 آلاف آخرين إلى أقاربهم، وارتفع عدد طلبات التعويض المقدمة بسبب الإضرار إلى 36٫465 طلبا. ومن جهتها، أفادت القناة 12 بأن إيران نفذت هجومًا إلكترونيًا ناجحًا داخل إسرائيل خلال الليلة قبل الماضية، بينما ذكرت وكالة مهر للأنباء، أن الهجوم تمكن من اختراق صفحات وبيانات عدد كبير من الصحفيين والشخصيات الإسرائيلية، ما يعكس تصعيدًا جديدًا فى الحرب الإلكترونية بين الطرفين. فى المقابل، استهدفت إسرائيل موقع فوردو النووى الإيرانى المحصّن فى عمق جبل فى جنوب طهران، وفق الإعلام المحلى الإيرانى، فيما أكدت تل أبيب استهداف مقر قيادة للحرس الثورى وسجن إيفين وتكثيف الضربات على طهران. > اجتماع للقيادة العسكرية الإيرانية> أ.ف.ب وأعلن وزير الدفاع الإسرائيلى يسرائيل كاتس، أن الجيش يضرب «بقوة غير مسبوقة» أهدافا تابعة للنظام فى وسط العاصمة الإيرانية. وأكد كاتس أن من بين الأهداف «سجن إيفين.. ومقرّات الأمن الداخلى للحرس الثورى ومقر الباسيج». وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلى إيفى ديفرين فى بيان تليفزيونى، إن الطائرات الإسرائيلية «تكثّف الضربات فى منطقة طهران، مستهدفة مقر قيادة الحرس الثورى». وأفاد الاحتلال بأنّه ينفّذ ضربات على مواقع عسكرية فى كرمنشاه فى غرب إيران، وعلى «أهداف عسكرية» فى طهران حيث أفاد مراسلو وكالة الأنباء الفرنسية عن سماع دوى انفجارات قوية. وأعلن الحرس الثورى مقتل 10 من عناصره فى غارات جوية إسرائيلية، أمس الأول، فى محافظة يزد وسط إيران، بحسب ما ذكرت وكالة تسنيم الإيرانية للأنباء. وأعلنت «تسنيم» استهداف منشأة فوردو لتخصيب اليورانيوم، وهى موقع محصّن تحت الأرض على عمق يقارب 90 مترا، على بعد 180 كيلومترا جنوب العاصمة الإيرانية. ونقلت الوكالة عن المتحدث باسم هيئة إدارة الأزمات فى محافظة قم قوله: «هاجم المعتدى موقع فوردو النووى مجددا». وفى الوقت ذاته، أعلن جيش الاحتلال شن هجمات على ستة مطارات فى غرب وشرق ووسط إيران، ألحقت- وفق ما نشرته صحيفة «جيروزاليم بوست» فى موقعها على الإنترنت، أضرارا بالممرات ومخابئ حصينة تحت الأرض، وبطائرة تزود بالوقود، وطائرات مقاتلة من بينها مقاتلات من طراز (إف ــ 14 وإف ــ 5 وإيه إتش ــ 1). وأوضح أن شن هذه الهجمات يأتى لتعزيز الهيمنة على المجال الجوى الإيرانى، مشيرا إلى أن إيران كانت تعتزم استخدام الطائرة التى تمت إصابتها فى الهجمات، فى شن هجوم على إسرائيل. وفى السياق ذاته، أكد الرئيس الإيرانى مسعود بزشكيان، أنه لا مفر من تلقى الولايات المتحدة ردا على هجومها، فى حين توعد قائد الجيش الإيرانى أمير حاتمى أمريكا برد حاسم على عدوانها على إيران، وقال «فى كل مرة ارتكب فيها الأمريكيون جرائم تلقوا ردا حاسما، وهذه المرة سيكون الأمر نفسه، بينما أعلن المتحدث باسم القوات المسلحة الإيرانية إبراهيم ذو الفقارى، أن «هذا العمل العدوانى سيوسع نطاق الأهداف المشروعة للقوات المسلحة وسيفتح الطريق لتوسيع الحرب فى المنطقة» مضيفا أن «مقاتلى الإسلام سيلحقون بالجانب الأمريكى عواقب وخيمة لا يمكن توقعها بعمليات قوية وهادفة»، فى وقت تعهد فيه المتحدث باسم مقر خاتم الأنبياء المركزى، بشن عمليات قوية وعواقب وخيمة تنتظر الولايات المتحدة ردا على جريمتها، مؤكدا «أن الرئيس الأمريكى دونالد ترامب قد يكون من بدأ الحرب لكن نحن من سينهيها». وعلى الرغم من القصف الأمريكى للمفاعلات الإيرانية فإن مسئولين أمريكيين وإسرائيليين قالوا إن منشأة فوردو لم تدمر كليا، لكن لحقت بها أضرار بالغة. فى الأثناء، كشف مسئول أمريكى لموقع «أكسيوس»، عن أن ترامب أعطى تعليماته للبنتاجون ببدء التخطيط لضربة على إيران خلال مشاركته فى قمة مجموعة السبع، وأنه هو من حدّد يوم تنفيذها، وكان مستعدًا لإلغائها إذا ظهرت فرصة تفاوض، لافتا إلى أنه تلقى تطمينات من الجيش والبنتاجون بأن الضربة على إيران ستنجح. وحسب المسئول ذاته، كان هناك عدد محدود من المسئولين على علم مسبق بالعملية. وبدورها كشفت صحيفة «نيويورك تايمز»، أن طيارى قاذفات «بى 2» الأمريكية قضوا 37 ساعة فى أطول مهمة هجومية. وتناوب الطيارون على النوم داخل قمرة مزودة بكافة التجهيزات داخل قمرة واحدة أثناء تنفيذ الضربة التى استهدفت منشأة فوردو النووية الإيرانية، موضحة أن الطيارين صمدوا خلال الرحلة الأطول بفضل تجهيزات خاصة داخل الطائرة، حيث زُوّدت قمرة قيادة بثلاجات صغيرة وأفران ميكروويف لإبقاء الطاقم فى حالة استعداد، إضافة إلى وجود مساحة لراحة أحد الطيارين بينما يقود الآخر، وتوجهت القاذفات نحو هدفها فى صمت لاسلكى شبه كامل، كما رافقتها مقاتلات للدعم.

خامنئي يرد على هجوم قاعدة «العديد» برفض الاستسلام لأي اعتداء
خامنئي يرد على هجوم قاعدة «العديد» برفض الاستسلام لأي اعتداء

خبر صح

timeمنذ 12 ساعات

  • خبر صح

خامنئي يرد على هجوم قاعدة «العديد» برفض الاستسلام لأي اعتداء

في أول رد فعل رسمي على الهجوم الصاروخي الإيراني الذي استهدف قاعدة العديد الأمريكية في قطر، أكد المرشد الأعلى للجمهورية الإسلامية، علي خامنئي، أن بلاده متمسكة بحقها في الدفاع عن نفسها، ولن تخضع لأي اعتداء. خامنئي يرد على هجوم قاعدة «العديد» برفض الاستسلام لأي اعتداء شوف كمان: إسرائيل تطلب دعم واشنطن في مواجهة إيران لإيقاف برنامجها النووي عملية 'بشارة الفتح' وقد نشر خامنئي تغريدة عبر حسابه الرسمي على منصة 'إكس' (تويتر سابقًا) جاء فيها: 'لم نعتدِ على أحد، ولا نقبل بأي شكل من الأشكال أن يعتدي علينا أحد، ولن نخضع لاعتداء من أي كان، هذا هو منطق الشعب الإيراني'. مقال مقترح: باحث سياسي يكشف عن امتلاك إيران 'صاروخ اغتيالات' بقدرات خارقة كما أضاف المرشد تعليقاته بهاشتاج عملية 'بشارة الفتح'، وهو الاسم الذي أطلقه الحرس الثوري على الهجوم الصاروخي الذي نفذته قواته على قاعدة العديد الأمريكية في قطر. بيان الحرس الثوري الإيراني تأتي تغريدة خامنئي بعد فترة قصيرة من إعلان الحرس الثوري الإيراني أنه 'في أعقاب العدوان العسكري السافر للنظام الأمريكي المجرم على المنشآت النووية السلمية للجمهورية الإسلامية الإيرانية، والانتهاك الصارخ للقانون الدولي، وبتخطيط من المجلس الأعلى للأمن القومي وقيادة المقر المركزي لخاتم الأنبياء، استهدف 'حرس الثورة الإسلامية' برمزه المقدس، أبو عبد الله الحسين.. قاعدة العديد في قطر بهجوم صاروخي مدمر وقوي' ضمن عملية 'بشارة الفتح'. المواجهة بين إيران وإسرائيل تصاعد التوتر في الشرق الأوسط مع بدء المواجهة بين إيران وإسرائيل، حيث تطور الوضع بشكل كبير فجر الأحد، مع قيام الجيش الأمريكي بضرب 3 مواقع نووية إيرانية، وأعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن 'المنشآت النووية الإيرانية الثلاث تم تدميرها بالكامل'. كما حذر الرئيس الأمريكي إيران من ضرورة الموافقة على 'إنهاء هذه الحرب' أو مواجهة عواقب أكثر خطورة، فيما كانت القوات المسلحة الإيرانية قد توعدت واشنطن بالرد على هجومها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store