logo
فاندام يواجه تهمة تتعلق بالاتجار بالجنس

فاندام يواجه تهمة تتعلق بالاتجار بالجنس

الميادين٠٤-٠٤-٢٠٢٥

قالت تقارير إعلامية إن المديرية الرومانية للتحقيق في الجريمة المنظمة والإرهاب (DIICOT)، قدمت شكوى جنائية ضد الممثل البلجيكي – الأميركي، جان كلود فاندام، بتهم تتصل بالاتجار بالجنس.
ووفقاً لشبكة "سي إن إن" و"أنتينا 3"، فإن فاندام (64 عاماً)، المعروف بأدواره في أفلام مثل "كيك بوكسر"، و"دبل إمباكت"، و"ستريت فايتر"، يواجه إجراءات قانونية في رومانيا بتهمة ممارسة الجنس مع عدة نساء ضحايا الاتجار بالجنس عن علم.
يُزعم أن الممثل الأميركي، جان كلود فاندام، التقى بأفراد يخضعون للتحقيق في قضايا الاتجار بالجنس، عرضوا عليه ممارسة الجنس مع خمس عارضات كـ"هدية". ومحامي إحدى الضحايا أكد أنه كان على علم بوضعهن.
ويُزعم أن فاندام التقى بعدد من الأشخاص الذين يخضعون للتحقيق أيضاً بتهمة الاتجار بالجنس، حيث عرضوا عليه ممارسة الجنس مع 5 عارضات رومانيات كـ"هدية". يُعتقد أن أحد هؤلاء الأشخاص هو رجل الأعمال الروماني ومالك وكالة عرض الأزياء، موريل بوليا.
وتُشير التقارير إلى أن الحادثة المزعومة وقعت في مدينة كان، من دون تحديد إطار زمني لها.
وصرح أدريان كوكوليس، محامي أحد الضحايا المزعومين، قائلاً: "في حدث نظمه جان كلود فاندام في مدينة كان، يُزعم أن عدة رومانيين، ممن يخضعون حالياً للتحقيق بتهمة تشكيل مجموعة إجرامية والقوادة، عرضوا على جان كلود فاندام 5 نساء رومانيات - يعملن كعارضات صور في رومانيا - لممارسة الجنس".
وأضاف: "كان الشخص الذي تلقى هذه الخدمات على علم بوضعهن".
وهذا الحادث الذي يشمل جان كلود فاندام هو جزء من تحقيق أوسع بدأه مكتب المدعي العام الروماني في عام 2020 حول الاتجار بالبشر والقاصرات.
ونظراً لموقع الأفعال المزعومة، يتعين على محكمة النقض الفرنسية إعطاء إذن لبدء الإجراءات الجنائية ليتسنى استدعاء المشتبه بهم إلى رومانيا.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

من هو إلياس رودريغيز.. منفذ إطلاق النار بواشنطن؟
من هو إلياس رودريغيز.. منفذ إطلاق النار بواشنطن؟

تيار اورغ

timeمنذ 5 ساعات

  • تيار اورغ

من هو إلياس رودريغيز.. منفذ إطلاق النار بواشنطن؟

حددت السلطات هوية المشتبه به في حادث إطلاق النار، الذي أودى بحياة موظفين في السفارة الإسرائيلية بالقرب من المتحف اليهودي في واشنطن العاصمة. وقالت السلطات إن المشتبه به هو إلياس رودريغيز البالغ من العمر 30 عاما، مشيرة إلى أنه يقيم في شيكاغو. وأظهرت لقطات فيديو نُشرت على مواقع التواصل الاجتماعي الرجل يهتف "الحرية لفلسطين"، خلال اقتياده من قبل ضباط الشرطة. وصرحت باميلا سميث، رئيسة شرطة واشنطن العاصمة، للصحفيين بأن المشتبه به ردد الهتاف نفسه أثناء احتجازه. وكشفت أن المشتبه به، الذي لم يكن معروفا لدى الشرطة سابقا، حدد مكان إلقاء سلاحه بعد احتجازه. وأضافت أنه تم العثور على السلاح، وأنه "ألمح إلى أنه ارتكب الجريمة". وقالت شاهدة عيان حضرت واقعة إطلاق النار قرب المتحف اليهودي إنها تحدثت إلى المشتبه به. وأضافت: "ذهبت إليه وسألته إن كان بخير، بينما كان يتمتم بكلمة "اتصلي بالشرطة" مرارا وتكرارا. قال إنه بخير. ثم سألته إن كان قد أُصيب برصاصة، فأجاب بالنفي". وتابعت: "كان يرتجف كثيرا عندما تحدثت إليه لدرجة أنه بدا غير مؤذٍ. من الواضح أنني لم أكن أعرف حينها". ويجري حاليا استجواب إلياس من قبل شرطة العاصمة ومكتب التحقيقات الفيدرالي، حسب شبكة "سي إن إن". من هو إلياس رودريغيز؟ إلياس رودريغيز وُلد ونشأ في شيكاغو بولاية إلينوي، حصل على بكالوريوس في اللغة الإنجليزية من جامعة إلينوي في شيكاغو. كان رودريغيز باحثا في التاريخ الشفوي في منظمة "صناع التاريخ" (The HistoryMakers)، حيث يعدّ مخططات بحثية مفصلة وسيرا ذاتية لقادة بارزين في المجتمع الأميركي الإفريقي. قبل انضمامه إلى هذه المنظمة عام 2023، كان يعمل كاتب محتوى لدى شركات تجارية وغير تجارية في مجال التكنولوجيا، على المستويين الوطني والإقليمي. وفقا لتقارير محلية، فإن إلياس يُعرف بنشاطه مع حزب الاشتراكية والتحرير (PSL) وانخراطه في حركة "حياة السود مهمة" (BLM). وفي عام 2017، شارك رودريغيز في احتجاج أمام منزل عمدة شيكاغو آنذاك، رام إيمانويل، نظمته جماعات من بينها منظمة "حياة السود مهمة للنساء المؤمنات". خلال المظاهرة، التي أُقيمت في ذكرى مقتل لاكوان ماكدونالد على يد شرطة شيكاغو، جادل رودريغيز بأن سعي المدينة لاستضافة مقر رئيسي لشركة أمازون وحادث مقتل ماكدونالد قضيتان مترابطتان، متحدثا عن العنصرية المنهجية وعدم المساواة الاقتصادية. تشير منظمة "صناع التاريخ" على موقعها الإلكتروني إلى أن رودريغيز يحب قراءة وكتابة الروايات والاستماع إلى الموسيقى الحية واستكشاف أماكن جديدة، مبرزة أنه يعيش في حي أفونديل بشيكاغو. ويتميز حي أفونديل بمزيجه الفريد من التراث الثقافي المتعدد للمهاجرين، ويقع في الجهة الشمالية الغربية من مدينة شيكاغو.

"كوكايين ماكرون" يثير ضجة كبيرة.. والإليزية يصدر بيانا عاجلا
"كوكايين ماكرون" يثير ضجة كبيرة.. والإليزية يصدر بيانا عاجلا

صدى البلد

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • صدى البلد

"كوكايين ماكرون" يثير ضجة كبيرة.. والإليزية يصدر بيانا عاجلا

أثيرت ضجة كبيرة خلال الساعات الماضية، عبر وسائل التواصل الإجتماعي كان قضيتها الرئيسية ظهور الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يحمل مخدر الكوكايين خلال زيارته إلى أوكرانيا، بصحبة قادة أوروبيين آخرين. كوكايين ماكرون وانتشرت هذه الإشاعة عبر وسائل التواصل الإجتماعي مدفوعة بدعم روسي لها، زعمت ظهور مخدر "الكوكايين" على طاولة جمعت قادة فرنسا وألمانيا وبريطانيا وبولندا عندما كانوا في طريقهم إلى العاصمة الأوكرانية كييف، أمس الأول السبت. وقالت شبكة سي إن إن الإخبارية الأمريكية، إن الفيديو نال مئات الآلاف من المشاهدات عبر منصة إكس وحدها، مع نشره من قبل حسابات معروفة بمسيرتها الممتدة في ترويج معلومات مُضللة. وأوضحت الشبكة الإخبارية الأمريكية أن الفيديو انتشر مصحوبا بتعليق مٌضلل يقول: "هل كانوا يتعاطون الكوكايين؟ دخل الصحفيون فجأة لمقصورة القادة الأوروبيون وارتباك القادة، قام المستشار الألماني بإخفاء ملعقة صغيرة وماكرون أخفى كيسًا صغيرًا يحتوي بودرة بيضاء". وزعم تعليق آخر أن الفيديو "مسرب يكشف لحظات "فاضحة" لماكرون، ستارمر، وميرتس على متن القطار العائد من كييف!" ماكرون ينفي إشاعة الكوكايين وفي هذا السياق، نفى مكتب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، مزاعم لا أساس لها من الصحة، مفادها أن الرئيس الفرنسي كان يحمل معه كيسًا من الكوكايين أثناء زيارته لأوكرانيا في نهاية الأسبوع. وأكد قصر الإليزيه، على حسابه الرسمي على موقع "إكس"، أن الجسم كان منديلًا ورقيًا. ونشر بجانب صورة أخرى للزعيمين: "هذا منديل ورقي"، مع تعليق: "هذه هي الوحدة الأوروبية، لبناء السلام". واتهم الإليزيه "أعداء فرنسا" بنشر معلومات مضللة، على الرغم من أنه امتنع عن توجيه أصابع الاتهام إلى أي جهة محددة. ومع ذلك، كانت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، من بين من روجوا لهذه الادعاءات عبر الإنترنت، وصرحت فرنسا الشهر الماضي بأن روسيا تشن حربًا صامتة عبر الهجمات الإلكترونية.

هذه الصور ليست لترحيل مهاجرين من الولايات المتحدة إلى ليبيا FactCheck#
هذه الصور ليست لترحيل مهاجرين من الولايات المتحدة إلى ليبيا FactCheck#

النهار

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • النهار

هذه الصور ليست لترحيل مهاجرين من الولايات المتحدة إلى ليبيا FactCheck#

نشرت وسائل إعلام أميركية في الأيام الماضية تقارير عن نيّة الولايات المتحدة ترحيل مهاجرين إلى ليبيا، ما نفته السلطات في طرابلس وبنغازي. وفي هذا السياق، تداول مستخدمون لمواقع التواصل الاجتماعي صوراً زعم ناشروها أنّها لنقل المهاجرين إلى مدينة مصراته في شمال غرب ليبيا. إلا أنّ هذه الصور في الحقيقة قديمة. تتضمّن المنشورات صوراً لمعتقلين يتوجّهون نحو طائرات عسكريّة. وجاء في التعليقات المرافقة "وزارة الدفاع الأميركية تنشر صوراً لعمليّة نقل مهاجرين إلى مصراته ليبيا". ويأتي انتشار هذه الصور بعد أن ذكرت شبكة "سي إن إن"، في الأوّل من أيار/مايو الجاري، أنّ "إدارة ترامب تناقش مع ليبيا ورواندا إمكانية إرسال مهاجرين لديهم سجلات إجرامية في الولايات المتحدة إلى هذين البلدين، وفقًا لأشخاص مطلعين على المناقشات". وفي الأسبوع نفسه، كان أحد أبناء المشير حفتر، الجنرال صدّام حفتر، في واشنطن. ونفت حكومة الوحدة الوطنية، التي تتخذ من طرابلس مقراً لها، في السابع أيّار/مايو، أيّ اتفاق مع واشنطن لاستقبال مهاجرين تعتزم الولايات المتّحدة ترحيلهم. كذلك، نفت وزارة الخارجية في السلطة الموازية في بنغازي في بيان "وجود أيّ اتفاق أو تفاهم بشأن توطين المهاجرين بغض النظر عن جنسياتهم، أفريقية أو أوروبية أو أميركية أو غيرها". ومنذ سقوط نظام معمّر القذافي عام 2011، تشهد ليبيا نزاعات وانقسامات وتدير شؤونها حالياً حكومتان متنافستان: الأولى في طرابلس (غرب) برئاسة عبد الحميد الدبيبة وتعترف بها الأمم المتحدة، والثانية في بنغازي (شرق) برئاسة أسامة حمّاد وتحظى بدعم البرلمان والمشير خليفة حفتر. وقد أصدر قاضٍ فدرالي أميركي في 7 أيّار/مايو الحاليّ قراراً منع بموجبه موقتاً ترحيل مهاجرين آسيويين إلى ليبيا. وأصدر القاضي قراره هذا بناء على التماس عاجل قدّمه محامون عن مهاجرين قالوا إن موكليهم معرّضون لخطر الترحيل "الوشيك" إلى ليبيا، "وهي دولة معروفة بانتهاكاتها لحقوق الإنسان"، وبخاصة ضدّ المهاجرين. حقيقة الصور إلا أنّ الصور المتداولة لا علاقة لها بليبيا. فالصورة الأولى وزّعتها وكالة رويترز في 23 كانون الثاني/يناير 2025، قبل أشهر على تداول التقارير حول إمكان ترحيل مهاجرين إلى ليبيا. وتظهر الصورة مهاجرين محتجزين يصعدون الى طائرة عسكريّة أميركيّة في تكساس. صورة ملتقطة من الشاشة بتاريخ 8 أيار/مايو 2025 عن موقع رويترز أمّا الصورتان الثانية والثالثة، فقد نشرتهما المتحدّثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت، عبر حسابها الرسميّ في موقع أكس، بتاريخ 24 كانون الثاني/يناير 2025. وأرفقت الصورتين بتعليق يشير إلى أنّهما تظهران عمليّات ترحيل لمهاجرين غير شرعيين. كذلك تضمّنت بعض المنشورات صورة إضافيّة ملتقطة ليلاً، لا علاقة لها هي الأخرى بمزاعم ترحيل مهاجرين إلى ليبيا. وتعود الصورة في الحقيقة لتسليم الجيش الأميركي أحد أفراد العصابات في مطار السلفادور الدولي بتاريخ 12 نيسان/أبريل 2025. وقد وزّعتها وكالة رويترز.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store