
لا تتجاهلها.. هاتفك في خطر؟ هذه العلامات تعني أنه يجب حذف التطبيق فوراً
متابعات - «الخليج»
بينما يقضي معظمنا وقتهم على الهواتف المحمولة الشخصية، تعيش تطبيقات الهواتف الذكية أفضل أوقاتها حالياً.
وقد تم تصميم مختلف التطبيقات لمساعدتنا، فهي تتيح لنا التواصل، الترفيه، التسوق، والقيام بمجموعة واسعة من المهام بسهولة.
ولكن من ناحية أخرى، يمكن أحياناً أن تستهلك هذه التطبيقات الكثير من وقتنا من دون أن تقدم قيمة حقيقية.
ووفقاً للإحصاءات، فإن الشخص العادي يمتلك حوالي 80 تطبيقاً مختلفاً على هاتفه الذكي.
وقد يكون هذا الرقم قريباً من الواقع إذا قمت بفحص هاتفك الآن.
ولكن كم من هذه التطبيقات يتم استخدامها فعلياً؟ فقط حوالي 9 تطبيقات نستخدمها يومياً بشكل منتظم.
ألا يعني هذا أننا لا نحتاج فعلياً إلى بقية التطبيقات الـ71؟ على الأرجح، الإجابة هي، نعم.
في الواقع، قد لا تحتاج حتى بعض تلك التي تستخدمها يومياً.
من أجل توفير الوقت، وتوفير مساحة التخزين على هاتفك، من الضروري أن تتعرّف إلى العلامات الشائعة التي تشير إلى أنه يجب حذف أحد التطبيقات بحسب ما نشره موقع Ceebd. co.
وفي السطور التالية نخبرك هنا ببعض هذه العلامات.
إذا مرّت أسابيع أو شهور من دون أن تفتح التطبيق، فربما لا تحتاج إليه فعلياً.
وربما وجوده فقط يستهلك مساحة تخزين وقد يستهلك بيانات في الخلفية من دون أن تدري، لذلك لا تتردد في حذفه.
لماذا يطلب تطبيق آلة حاسبة الوصول إلى الميكروفون أو جهات الاتصال؟ إذا لاحظت هذا النوع من الأذونات، فلا تتردد في حذف التطبيق.
جميعنا يعلم أن الرسائل داخل التطبيق والإشعارات المنبثقة أصبحت ممارسة شائعة جداً هذه الأيام.
ومع أن بعض التطبيقات تدمج هذه الإشعارات بطريقة طبيعية ومفيدة، إلا أن بعضها الآخر يتحول إلى مصدر إزعاج حقيقي للمستخدمين.
ويعد استقبال عدد كبير من الإشعارات بشكل متكرر قد يصبح مشتتاً ومزعجاً للغاية.
إذا لاحظت أن أحد التطبيقات التي قمت بتثبيتها مؤخراً تغزو هاتفك بالإشعارات من دون توقف، فهذه علامة واضحة بأنه يجب عليك حذفه.
هل التطبيق يضيع وقتك؟ حان وقت التخلص منه
قد تستهلك بعض التطبيقات (مثل ألعاب أو وسائل التواصل الاجتماعي) وقتاً كبيراً من يومك من دون فائدة حقيقية.
إذا لاحظت ذلك، ففكر بحذفه أو استبداله بشيء أكثر فائدة.
وكشفت الدراسات عن أن المواطن الأمريكي العادي يتعرض لحوالي 4 آلاف إلى 10 آلاف إعلان يومياً.
ونتيجة لذلك، يقوم الكثير من المستخدمين بتثبيت تطبيقات لمجرد رؤيتهم إعلاناً لها، من دون أن يحتاجون إليها فعلياً؛ بل وأحياناً لا يفتحونها أبداً.
ويشغل وجود هذه التطبيقات مساحة من ذاكرة التخزين الداخلية لهاتفك، من دون أي فائدة.
3 علامات بسيطة تكشف أخطر التطبيقات على جهازك
في الوقت الحالي، أصبح لدى مطوّري التطبيقات العديد من طرق تحقيق الأرباح، مثل الرعايات، الاشتراكات، المشتريات داخل التطبيق، وغيرها.
ومع هذا التنوع في وسائل الربح، لا يزال العديد من المطورين يعتمدون بشكل مفرط على الإعلانات بصفتها وسيلة رئيسية للدخل.
وفي كثير من الأحيان، يتجاوز أصحاب التطبيقات الحد المقبول من الإعلانات، ما يؤدي إلى تجربة استخدام مزعجة للغاية.
إذا بدأت تشعر بأنك لم تعد تستطيع الاستمتاع بلعبتك المفضلة أو تطبيق التواصل الاجتماعي الذي تحبّه بسبب الكم الكبير من الإعلانات المتكررة، فقد حان الوقت لحذف هذا التطبيق.
كما يمكنك التحقق من استهلاك البطارية في إعدادات الهاتف.
إذا وجدت أن تطبيقاً معيناً يستهلك نسبة عالية من البطارية على الرغم من أنك لا تستخدمه كثيراً، فهذا إنذار.
وإذا لاحظت أيضاً بطئاً مفاجئاً في الجهاز بعد تحميل تطبيق جديد، فقد يكون السبب هو هذا التطبيق الذي يستهلك شحن الهاتف بشكل غير ضروري.
وتشير سخونة الهاتف الزائدة أثناء استخدام تطبيق معين، إلى أنه يضغط على المعالج بشكل غير طبيعي، وهو سبب كافٍ لحذفه.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ 4 ساعات
- الإمارات اليوم
20 مصممة إماراتية يعرضن مجوهرات مستوحاة من البيئة المحلية
تألقت 20 مصممة وموهبة إماراتية شابة في عرض لأحدث مجموعاتهن المبتكرة من المجوهرات الذهبية والألماسية ذات الطابع العالمي، والتصاميم الفريدة المستوحاة من التراث الإماراتي، تحت مظلة منصة «صاغة الإمارات»، التي تنظمها غرفة تجارة وصناعة الشارقة، في النسخة الـ55 من معرض الشرق الأوسط للساعات والمجوهرات في مركز إكسبو الشارقة، الذي يجمع أكثر من 500 عارض من دول المنطقة والعالم. وسجلت منصة «صاغة الإمارات» هذا العام مشاركات جديدة لمصممات من مختلف إمارات الدولة، قدّمن تصاميم مستوحاة من البيئة المحلية والتراث الثقافي، والمصنوعة من الذهب والأحجار الكريمة، حيث تم توظيف مشغولات الأسر المنتجة من التلي في تصاميم مبتكرة وبأساليب معاصرة، ومن بين أبرز القطع المعروضة، مصباح زايد، و«قلادة النخلة» وتصميم البئر، و«الدمعة الإماراتية»، وغيرها من التصاميم الفريدة التي تميزت بحرفية عالية. وأعربت مؤسِّسة مشروع نول للمجوهرات، المصممة مهرة المحيربي، التي تشارك للمرة الأولى في المعرض، عن شكرها لغرفة تجارة وصناعة الشارقة لإتاحة هذه الفرصة لها ولزميلاتها، في حين أوضحت مؤسِّسة «مجوهرات مرج»، نوف الكيومي، أن مشاركتها في المعرض تضمنت تقديم مجموعات متميزة من مشغولات الذهب، استوحت تصاميمها من تاريخ الإمارات العريق ورموزها الثقافية والغنية. وأشارت المصممة سوسن الجابري إلى أن تصاميمها مستوحاة من «بئر الماء»، بما تحمله من رمزية، حيث استخدمت في تنفيذ هذه التصاميم ذهباً من عيار 18 قيراطاً، إلى جانب أحجار كريمة مختارة بعناية. وقالت أصغر مصممة مجوهرات، ميرة يوسف المخيري، إنها قدّمت هذا العام تصميماً جديداً مصنوعاً من الذهب يجسّد شكل شجرة النخيل، في قطعة فنية تعبّر عن البيئة الإماراتية بأسلوب إبداعي معاصر. • «معرض الساعات والمجوهرات» يجمع أكثر من 500 عارض.


الإمارات اليوم
منذ 4 ساعات
- الإمارات اليوم
الدرعي يستعرض المبادرات الإماراتية لإسعاد الحجاج
التقى رئيس الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة رئيس مكتب شؤون حجاج دولة الإمارات العربية المتحدة، الدكتور عمر حبتور الدرعي، وزير الحج والعمرة السعودي، الدكتور توفيق بن فوزان الربيعة، في جدة، بحضور مدير عام الهيئة نائب رئيس مكتب شؤون الحجاج، أحمد راشد النيادي، وعدد من المسؤولين من الجانبين. ونوه الدرعي بالتعاون المثمر مع وزارة الحج والعمرة، مشيداً بالجهود المتواصلة للمؤسسات السعودية في متابعة شؤون الحجاج وضمان راحتهم. وأكد أن التوسّعات المستمرة في البنية التحتية، واعتماد أحدث التقنيات، وتأهيل الكوادر، عززت مكانة المملكة وجهودها الكبيرة في خدمة ضيوف الرحمن، ما يسهم في تيسير أداء المناسك بيسر وطمأنينة. وتناول اللقاء سبل تعزيز التنسيق بين الجانبين لتقديم تجربة حج متميزة، تشمل تطوير الخدمات اللوجستية والصحية والتوعوية، بما يتماشى مع رؤية دولة الإمارات لتقديم خدمات ذكية ومستدامة، كما استعرض الدرعي مبادرات مكتب شؤون حجاج الإمارات الجديدة لهذا الموسم ومنصات التسجيل الرقمية، التي تعكس التزام الدولة بإسعاد الحجاج ورعايتهم وفق أعلى المعايير. ويعكس اللقاء عمق العلاقات الأخوية بين دولة الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية الشقيقة، وحرصهما المشترك على تعزيز التعاون لخدمة الحجاج. وتكثّف المملكة جهودها استعداداً لموسم حج 1446هـ، عبر منظومة متكاملة من الجهات الحكومية والأهلية، لضمان راحة الحجاج وسلامتهم، وتقديم خدمات نوعية تعكس التطوّر في البنية التحتية والإدارة الذكية للحشود. وتأتي هذه الاستعدادات في ظل رؤية طموحة لتعظيم المنافع الدينية والاجتماعية والاقتصادية لموسم الحج. ومن خلال جهودها المتواصلة، تؤكد المملكة التزامها بخدمة ضيوف الرحمن، وتعزيز دور الحج كمنصة جامعة تتكامل فيها القيم الروحية والمكتسبات الإنسانية والتنموية، بما يعكس مكانتها الريادية في العالم الإسلامي.


الإمارات اليوم
منذ 4 ساعات
- الإمارات اليوم
تفاهم لدعم شركات تقدّم حلولاً مبتكرة في الأمن الغذائي
وقّعت وزارة التغير المناخي والبيئة وصندوق الإمارات للنمو مذكرة تفاهم استراتيجية، تهدف إلى دعم نمو الشركات الإماراتية التي تقود حلولاً مبتكرة في مجالات الأمن الغذائي والزراعة المستدامة والتكنولوجيا البيئية. جرى توقيع مذكرة التفاهم ضمن فعاليات النسخة الأولى من المؤتمر والمعرض الزراعي الإماراتي في مدينة العين، بحضور وزيرة التغير المناخي والبيئة، الدكتورة آمنة بنت عبدالله الضحاك، ونائب رئيس مجلس الإدارة العضو المنتدب لصندوق الإمارات للنمو، نجلاء المدفع. وتُجسد هذه الشراكة رؤية وطنية مشتركة تهدف إلى تمكين القطاع الخاص، لاسيما الشركات الصغيرة والمتوسطة، من أداء دور محوري في بناء اقتصاد وطني أكثر اعتماداً على الذات قادر على الاستجابة بمرونة للتحديات البيئية والغذائية المستقبلية ويركّز التعاون بين الجانبين على تسريع نمو الشركات العاملة في مجالات الأمن الغذائي والمائي والإنتاج الزراعي المحلي والتقنيات البيئية، والنماذج الاقتصادية المتوافقة مع المناخ، ويشمل تبادل الخبرات والترويج المشترك للشركات المؤهلة، وتسليط الضوء على قصص نجاح إماراتية تنسجم مع رؤية الدولة طويلة الأمد في مجالي المناخ والأمن الغذائي. وقالت الدكتورة آمنة بنت عبدالله الضحاك إن هذا التعاون يمهد الطريق أمام جهودنا لتحقيق أهدافنا المشتركة، بما يواكب توجهات الاستراتيجية الوطنية للأمن الغذائي 2051، ورؤية نحن الإمارات 2031، واصفة القطاع الخاص بأنه مكون رئيس في مسيرتنا نحو تحقيق المرونة البيئية وتعزيز الأمن الغذائي الوطني المستدام لدولة الإمارات. وأضافت أنه من خلال تمكين الشركات الصغيرة والمتوسطة العاملة في سلاسل الإمداد الغذائي والابتكار البيئي، نستطيع وضع أسس راسخة لبناء اقتصاد مستدام الآن وفي المستقبل، وتلتزم وزارة التغير المناخي والبيئة بتعزيز العمل المناخي الشامل في جميع القطاعات، وضمان الجاهزية والقدرة على التكيف مع التحديات العالمية المتغيرة. من جانبها، قالت نجلاء المدفع إن صندوق الإمارات للنمو تأسس لتمكين الشركات التي تسهم في معالجة التحديات الوطنية من خلال الابتكار والتوسّع، ومن خلال هذه الشراكة لا نقوم بتقديم «رأسمال صبور» فحسب، بل نُوفر أيضاً شراكة استراتيجية طويلة الأمد تشمل الدعم في الحوكمة، والتوجيه الاستراتيجي، وتركيزنا على التكنولوجيا الزراعية والابتكار البيئي هو استثمار مباشر في ركائز الاستدامة والسيادة الاقتصادية لدولة الإمارات.