إيران توجه رشقة صاروخية باتجاه الاراضي المحتلة
سرايا - أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي مساء اليوم الثلاثاء، رصد إطلاق صواريخ باتجه الأراضي المحتلة، وتعمل دفاعتاه الجوية على اعتراض التهديد.
وطالب جيش الاحتلال المستوطنين بالتوجه إلى المناطق المحمية فورًا.
ونوهت الجبهة الداخلية الإسرائيلية، إلى رصد إطلاق صواريخ حيث دوت صفارات الإنذار وسط وجنوب إسرائيل.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الغد
منذ 19 دقائق
- الغد
سيناريوهات إنهاء المواجهة مع إيران غامضة وماذا الآن؟
هآرتس اضافة اعلان بقلم: عاموس هرئيل 17/6/2025الهجوم الإسرائيلي في إيران، الذي أدى إلى بدء الحرب الشاملة بين الدولتين، استهدف تحقيق تأجيل لسنتين أو ثلاث سنوات للمشروع النووي الإيراني. هدف الهجوم الرئيسي هو منع الإيرانيين من تحقيق قدرة سريعة على تطوير كامل للسلاح النووي، وزيادة عدد الصواريخ الباليستية التي توجد في حوزتها إلى 8 آلاف صاروخ في غضون سنتين، والتقدم نحو إمكانية تحقيق الهجوم الأكبر في إسرائيل، الأمر الذي يسمى هنا خطة التدمير.عمليات القصف الإسرائيلية التي شملت أيضا اغتيال عشرات كبار قادة النظام في إيران والأجهزة الأمنية يمكن أن تمهد الطريق لتدخل الرئيس الأميركي دونالد ترامب. في القدس ما يزالون يأملون بأن يفرض ترامب على الإيرانيين تسوية متطلبة أكثر بفضل العملية العسكرية. في الخلفية، مثلما تبين من عمليات القصف أمس التي وجهت ضد أهداف متماهية مع النظام مثل قناة التلفزيون الإيرانية الرسمية، يبدو أن إسرائيل ما تزال تحاول الدفع قدما بإسقاط النظام في طهران. هذا هدف طموح جدا ومشكوك في أن يكون قابلا للتحقق. الأرقام المتزايدة للمواطنين القتلى في إيران في عمليات القصف الإسرائيلية، من شانها أن تحقق أيضا نتيجة معاكسة تتمثل في تكتل جزء من الجمهور حول النظام المكروه أمام التهديد الخارجي.لكن حتى بعد أربعة أيام من القتال، والضرر الكبير في طهران والدمار الذي لا بأس به في تل أبيب، إلا أنه حتى الآن لا يمكن القول إن الأهداف، المعلنة وغير المعلنة، قد تم تحقيقها أو أنها توجد في متناول اليد. هل تم وضع هدف واقعي أو أن هذه مجرد أمنية فقط؟ إسرائيل بدأت المعركة بشكل مبهر، ولكن عملياتها العسكرية بعيدة عن أن تنتهي. يوجد عدم يقين بخصوص موقف الولايات المتحدة، إلى جانب عدم الوضوح بخصوص سيناريو الإنهاء، وهناك خوف طبيعي من أن تنزلق الأمور إلى حرب استنزاف طويلة وإسرائيل غير مستعدة لها.عندما ننفعل من نجاح سلاح الجو و"امان" والموساد في الهجوم، واعتراضات منظومة الدفاعات الجوية، وشجاعة المنقذين في الجبهة الداخلية، فإنه يجب عدم تجاهل الحقيقة الرئيسية وهي أن جميع الحكومات الأخيرة لم تفعل أي شيء من أجل إغلاق فجوة حاسمة. عدد كبير من سكان الدولة، والكثير منهم يوجدون في المدن الكبيرة، لا يوجد حل للدفاع عنهم مثل ملجأ أو غرفة آمنة قريبة منهم. أيضا لا أحد قام بإعداد الجمهور للتفريق بين إطلاق الصواريخ من غزة أو اليمن وبين ما يمر به سكان تل أبيب الكبرى وحيفا في الليالي الأخيرة. بعد أن تمكن الجيش الإسرائيلي من تصفية معظم تهديد صواريخ حزب الله، يمكن الافتراض أن الكثير من المواطنين اعتقدوا أن الخطر الأكبر قد تقلص.حتى أول من أمس، قتل 23 مواطنا إسرائيليا في عمليات القصف الإيرانية الكثيفة، والمئات أصيبوا وعشرات المباني تدمرت أو أنه ستكون حاجة لهدمها، هذه إضرار بحجم لم يعتد عليه الإسرائيليون، على الأقل ليس في مركز البلاد. منذ بداية الحرب، تم إطلاق حوالي 350 صاروخا باليستيا على إسرائيل من إيران، اكثر من 90 % منها، تم اعتراضها من قبل منظومات الدفاعات الجوية أو أنها سقطت في مناطق مفتوحة. عدد القتلى الذي سجل أكبر مما تم تقديره في السيناريوهات المسبقة في هيئة الأركان.إن الامتثال إلى تعليمات قيادة الجبهة الداخلية والمكوث في الملاجئ أو الغرف الآمنة، على الأغلب ينقذ الحياة. حتى الآن، باستثناء قتلى بإصابة مباشرة لصاروخ أمس لغرفة آمنة في بيتح تكفا، فإنه لم يكن هناك قتلى في الغرف الآمنة نتيجة الإصابة، لكن هذه بالطبع نتيجة مؤقتة. وقوع الكثير من الضحايا، أو إصابة مباشرة لذخر استراتيجي أو موقع له أهمية رمزية، يمكن أن تغير المناخ العام في الجبهة الداخلية، الذي هو في الأصل مشحون الآن بالضغط والخوف.في الجيش الإسرائيلي يشيرون إلى تفوق مهم تم تحقيقه وهو ترسيخ حرية العمل الجوي بشكل كامل، التي تستعين أيضا بالمعلومات الدقيقة في الوقت الحقيقي، في سماء غرب إيران. هذا الهدف تم تحقيقه يوم السبت بشكل أسرع مما توقعوا في الجيش، الأمر الذي مكن من مهاجمة عشرات منصات صواريخ أرض – أرض ومئات الصواريخ، إضافة إلى تدمير بطاريات صواريخ أرض – جو. أيضا المس بالشخصيات الرفيعة مستمر وإن كان بحجم أقل. في الجيش الإسرائيلي يصفون ذلك بأنه إعطاء حرية عمل للدائرة الثالثة، مثل حرية عمل الدائرة الأولى (مثل بيروت أو غزة).إسرائيل تقلد الخطوة الأميركية في فتح حرب الخليج ضد العراق في العامين 1991 و2003: طريقة "الصدمة والخوف" التي تعتمد في المقام الأول على استخدام القوة الجوية.بين التصريحات والخطواتإلى أين نحن نتجه؟ مثلما كتب هنا منذ بداية المعركة، فإن المجهول الرئيسي والحاسم هو مستوى دعم الإدارة الأميركية لإسرائيل. هل التصريحات العلنية وإرسال السلاح والمساعدة في المعلومات الاستخبارية والدفاع ستتم ترجمتها أيضا إلى خطوات هجومية؟ أمس أثار الانتباه تحرك حوالي 30 طائرة أميركية للتزود بالوقود من قاعدة في أميركا نحو الشرق. السيناريو الأول: وهو انضمام أميركا للهجوم ضد المنشأة في فوردو وأهداف النظام، يمكن أن يغير ميزان القوة ويحقق كل أوهام رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو. ولكن ترامب لم يظهر بعد أي علامة على أنه يسير في هذا الاتجاه، وفي دائرته الضيقة حوله توجد معارضة شديدة لتدخل الولايات المتحدة.حسب سيناريو آخر، فإن ترامب يتوسل إلى نتنياهو من أجل المسارعة إلى إنهاء الحرب وهو في موقف انتصار ويفرض على الطرفين وقفا سريعا لإطلاق النار، مع محاولة التوصل إلى اتفاق نووي جديد بشروط أكثر قسوة لإيران، (في الجيش الإسرائيلي يأملون بأنه سيعطى لهم المزيد من الوقت للهجوم رغم الأضرار في الجبهة الداخلية). السيناريو الثالث، وربما الأكثر خطرا، يتعلق بتطور حرب استنزاف. إسرائيل يمكن أن تجد نفسها في وضع أوكرانيا التي تحارب منذ ثلاث سنوات ضد روسيا. الأوكرانيون على الأقل يتمتعون بدعم دولي كبير.صحيفة "وول ستريت جورنال" نشرت أول من أمس، أن إيران تطلق إشارات حول رغبتها في إنهاء الحرب واستئناف المفاوضات حول الاتفاق النووي. وحسب التقرير الذي نسب لموظفين في الشرق الأوسط وأوروبا، فإن طهران أرسلت للولايات المتحدة وإسرائيل هذه الرسائل بواسطة وسطاء عرب. هذا نبأ مشجع جدا، لكن يثور شك صغير وهو أنه في هذه المرحلة المبكرة جدا، فإن هذا يمكن أن يكون نبأ جيدا أكثر من كونه حقيقيا. الضربة التي تلقتها إيران من إسرائيل قاسية وغير مسبوقة في حجمها، لكن لا يمكن تجاهل التصميم الذي يظهره النظام المتطرف حتى الآن. أيضا الصحيفة المخضرمة (بدون إشراك طاقمها المدرب في إسرائيل)، تم اتهامها في السنوات الأخيرة بأنها تطوعت لتشكيل قناة لنشر قصص مريحة لنتنياهو.من يساهم، من دون حكمة، في الاتهامات التي تقول إن إسرائيل تضر بشكل متعمد بالمدنيين في طهران هو وزير الدفاع يسرائيل كاتس. أول من أمس غرد كاتس في "تويتر" في أعقاب إطلاق النار الكثيف نحو غوش دان بأن "سكان طهران سيدفعون الثمن قريبا". هذه أقوال تورط إسرائيل وكاتس نفسه باتهامات حول جرائم حرب، بالذات في الجبهة التي فيها الجيش الإسرائيلي هو انتقائي في استخدام النيران أكثر مما في غزة. بعد ذلك اضطر كاتس إلى نشر بيان توضيح. الأمر لم يعد يتعلق بأمر مضحك، بل بضرر حقيقي. الطيارون يضحون بأنفسهم في إيران والجنود الذين يقتلون في غزة والمدنيون يقتلون في الجبهة الداخلية، وبالنسبة لكاتس الحرب تظهر كمناسبة كبيرة لالتقاط الصور. "لا توجد أي طريقة مهذبة لقول ذلك"، كتب الصحفي ديفيد هلبر ستام عن روبرت مكنمارا، وزير الدفاع الأميركي، في بداية حرب فيتنام. "لقد كان شخصا غبيا".كاتس هو الشخص الذي اختار نتنياهو تعيينه في منصب رفيع جدا في ذروة الحرب. ما هو الأمر الذي يستمر في إشغال رئيس الحكومة أثناء حرب قاسية جدا، الخروج إلى معركته الاستراتيجية الأكثر أهمية بالنسبة إليه؟ أول من أمس، توجه إلى المحكمة العليا وطلب إلغاء رأي المستشارة القانونية للحكومة، وأن يتم تعيين وبسرعة مرشحه الجنرال دافيد زيني في منصب رئيس الشاباك بعد استقالة رونين بار أول من أمس. حملة تفكيك الديمقراطية مستمرة رغم الحرب في إيران، وربما سيتم تسريعها برعايتها.اعتبارات محل تساؤلنتنياهو لم يهتم بإشراك مواطني إسرائيل في اعتباراته عشية الهجوم، أيضا من أجل الحفاظ على عامل المفاجأة في إيران. بعد الهجمات الأولى أوضح رئيس الحكومة أنه ظهرت في الأشهر الأخيرة معلومات جديدة لم تترك له أي خيار إلا العمل. رئيس الأركان ايال زمير، الذي يتمتع الآن بثقة كبيرة من الجمهور، اهتم بالإعلان أن قرار الذهاب إلى الحرب كان "موضوعيا ومهنيا"، لكن في أوساط كبار سابقين في جهاز الأمن يعتمل الشك، بالأساس حول اعتبارات نتنياهو، الذي كسب وبحق عدم الثقة به في السنوات الأخيرة.جهات استخبارية قالت أول من أمس، للصحيفة إن الإيرانيين استغلوا فترة المفاوضات الطويلة حول عودة أميركا إلى الاتفاق النووي، في آخر ولاية بايدن وفي بداية ولاية ترامب، من أجل تسريع المشروع النووي. ضمن أمور أخرى تم تشخيص عمل جديد في مجموعة السلاح في هذا المشروع، التي معظم العلماء الرائدين فيها قتلوا في الهجوم الإسرائيلي المركز في ليلة الهجوم الأولى. في الجيش قدموا توصية بالعمل، من خلال نافذة فرص تم تحديدها، في شهر حزيران (يونيو)، بعد عدة تاجيلات سابقة، للاعتقاد بأنه تمت بلورة ما يكفي من القدرات لتنفيذ العملية الافتتاحية. في حين أن انتظار آخر كان يمكن أن يؤدي إلى إغلاق ثغرات في منظومة الدفاع الإيرانية. هذه هي المبررات، وسيكون هناك مناسبة للعودة وفحصها بدقة أثناء الحرب، وبالتأكيد بعد انتهائها.

السوسنة
منذ 20 دقائق
- السوسنة
إيران: سنفاجئ إسرائيل بورقة رابحة قريبًا
السوسنة - قال مصدر في قوات الأمن الإيرانية لوكالة "نوفوستي"، يوم الثلاثاء، إن القوات المسلحة الإيرانية تمتلك "أوراقًا في جعبتها" من شأنها مفاجأة إسرائيل، مؤكداً أن "العدو سيرى قريبًا ما لم يتوقعه".وأشار المصدر إلى أن إيران تواصل توجيه "ضربات موجعة" للعدو وفقًا لتقديرات القيادة العسكرية، مع التأكيد على أهمية ضبط المشاعر لتحقيق الأهداف المرسومة.وكانت إسرائيل قد شنت، ليلة 13 يونيو، عملية عسكرية ضد إيران، متهمةً طهران بتطوير برنامج نووي عسكري سري. واستهدفت العملية منشآت نووية، وقواعد جوية، وأنظمة دفاعية، وعددًا من العلماء والجنرالات الإيرانيين.وردّت إيران بإطلاق وابل من الصواريخ والطائرات المسيّرة، قائلة إن الضربات استهدفت منشآت عسكرية وصناعية إسرائيلية.وتزايدت الخسائر البشرية مع استمرار التصعيد، حيث أعلنت إسرائيل مقتل أكثر من 20 شخصًا وإصابة أكثر من 600، فيما قالت وزارة الصحة الإيرانية إن 220 شخصًا قُتلوا وأصيب ما لا يقل عن 1800 آخرين في البلاد. أقرأ أيضًا:


رؤيا نيوز
منذ 31 دقائق
- رؤيا نيوز
رئيس هيئة الأركان الإيرانية: على سكان تل ابيب وحيفا مغادرتهما فورا
قال رئيس هيئة الأركان الإيرانية عبد الرحيم موسوي ان عملياتنا السابقة ضد العدو كانت ردعية وسننفذ عملياتنا العقابية ضده قريبا. وقال ان الكيان الصهيوني أقدم على خطوة عدوانية بمهاجمة شعبنا والنساء والأطفال. واضاف ان الكيان الصهيوني مستمر بانتهاك القانون الدولي وهاجم تلفزيون إيران لحجب الحقيقة. واكد'نحذر سكان الأراضي المحتلة خاصة في تل أبيب وحيفا لمغادرتها للحفاظ على أرواحهم'. وتابع 'شعبنا لم يخضع يوما لأي عدوان وسيحاسب الكيان الصهيوني على أفعاله الإجرامية'. وقال ان مقتل مواطنينا وعلمائنا وقادة قواتنا المسلحة سيزيد عزمنا على معاقبة الصهاينة.