logo
روسيا تدين هجمات الاحتلال الإسرائيلي على إيران وتحذر من "كارثة نووية" محتملة

روسيا تدين هجمات الاحتلال الإسرائيلي على إيران وتحذر من "كارثة نووية" محتملة

رؤيامنذ 9 ساعات

روسيا: هجمات "إسرائيل" على إيران تدفع العالم لكارثة نووية
نددت وزارة الخارجية الروسية، بالهجمات التي تشنها "إسرائيل" على مواقع داخل إيران، ووصفتها بأنها "غير قانونية وتشكل تهديدًا خطيرًا للأمن الدولي"، مشددة على أن التسوية بشأن البرنامج النووي الإيراني لا يمكن أن تتم إلا عبر الطرق الدبلوماسية.
وفي بيان نُشر عبر حساب الوزارة على تطبيق "تلغرام"، قالت الخارجية الروسية إن "الهجمات المكثفة المستمرة التي تشنها إسرائيل على المواقع النووية السلمية الإيرانية تنتهك القانون الدولي، وتؤسس لتهديدات غير مقبولة، وتدفع العالم إلى حافة كارثة نووية".
وأضافت أن التنديد الواسع من المجتمع الدولي بتلك الهجمات يعكس عزلة الموقف الإسرائيلي، موضحة أن "الدعم الذي تلقته إسرائيل اقتصر على الدول المشاركة فعليًا في هذه الأعمال، والتي تحركها دوافع انتهازية".
كما أشادت الخارجية الروسية بموقف طهران، معتبرة أن "تصريحات إيران الواضحة بشأن التزامها الثابت بمعاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية، واستعدادها لتجديد الاتصالات مع الولايات المتحدة لإيجاد حلول ممكنة، تزيل أي شكوك متبقية بشأن برنامجها النووي".

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

العمارات يكتب : الأردن في وسط إقليم مُلتهب وعالم بلا خجل
العمارات يكتب : الأردن في وسط إقليم مُلتهب وعالم بلا خجل

سرايا الإخبارية

timeمنذ ساعة واحدة

  • سرايا الإخبارية

العمارات يكتب : الأردن في وسط إقليم مُلتهب وعالم بلا خجل

بقلم : الدكتور فارس العمارات نحن في زمن الغطرسة من كل جانب ،لم يبقى سوى الاردن ،بالرغم انه بحجم بعض الورد الا انه شوكة ،فالكل تكالب على الإنسانية، فيما بقي صوت الاردن هادرا مدويا من أجلها ومن اجل حياة البشر، بغض النظر عن العرق او اللغة .انه زمن اللاخحل الذي اصبح يسود كل شي ،فمن ماتت مرؤته،كيف نُسقيه ماء الحياة بدون ذلة. الأردن في وسط إقليم مُلتهب ، وكان ريح الغطرسة تأخذ في طريقها كل شي ، لا معاول في زمن الصمت عن الحق تتمكن من دحر تلك الغطرسة التي بدأت قبل اكثر من مائة عام ، حينما جثم بلفور وغيره من معتصبي الحقوق على ارضي ليست من حق المحتل ان ينتفع بها او يستحوذ عليها ، وكل ما كان يجري من انتهاكات لحق الانسان في وطنه كانت تجري تحت شمس المنادة بحق الانسان في عالم تلاشى الخجل فيه وبشكل لا رجعة فيه ، امام وأعُين ما يُسمى بحقوق الانسان ، فلم يكن العام 1948 وما قبله وما بعده سوى ويلات جرها ذلك الحق الضائع بين أدوات الحروب والفتك فيها ضد حق الانسان في وطنه ، ولم يكن القانون الدولي الإنساني سوى شماعة يُعلق عليها الضُعفاء امنياتهم ، ويلتحفون موادها وفقراتها علها تواري ما تبقى من الإنسانية التي لم تعد موجودة في هذا العالم الذي نُزعت منه الانسانية ودُس في جسدها الغطرسة والنيل من كل نفس بشرية تُنادي بالحرية . نعم انه عالم بلا خجل صدع رؤوسنا بكل ما فيه من هراء وكذب لا يمت لأول حرف في الحقيقة بصلة وفي الوقت نفسة لم يصمت الأردن وبكل ما فيه من أدوات ، من ان يصدح مُناديا بحق كل ذي حقه بحقه وان تكون الإنسانية التي وجدت هي شعار لكل من في الكون من مكونات ، لا ان تذبح على ناصية القوانين التي لم توجد الا ان تكون ذريعة للنيل من الانسان ومن كرامة وحقه في العيش بسلام ، فكم من مؤتمرات سيرت ركابها هنا وهناك بدون أي نتائج ، وبنيت أركانها على غير مسوغ نابع من حق الانسان في الحياة والعيش بكرامة ، ولم تجدي نفعا ولا تقي الانسان من شر الدمار والحروب والقتل بدون حق او مسوغ الهي . الأردن هذا الوطن لم يكن يوما من الأيام سوى مؤئلا للاحرار وارض لمن فقد العدالة والامن والحرية ، ولم يكن سوى ناصر للحق والضعفاء ، ومد يديه لكل حر وشريف في هذا الكون من اجل ان تكون العدالة هي السوط والسيف على رقاب البشر ، وان تكون الحقوق منحة وليست محنة ، وان تكون الحرية سبيل للوصول الى مستقبل يتطلع اليه كل انسان ليكون شريكا فيه من اجل ان يعيش الجميع تحت سماء واحدة وعلى ارض واحدة ، لا ينازعهم شي سوى المنافسة في عمارة الأرض ، وان يكونوا خلفاء فيها ، لا ختلفين ، ول سافكين لدماء او معتصبين لحق من حقوق شرعها الله لكل عبد خلقه على هذه الأرض . سيبقى الأردن مناديا للحرية والحياة المُثلى ، لكل انسان بعيدا عن العرق والدين واللغة واللون ، شريعة في ذلك ان الإنسانية جمعا هي هدف سام ، لن تحيد عنه ، رافعة شعلة المناصرة لكل حق وصاحب حق ، لن يثنيها عن ذلك أي متغطرس او عديم إنسانية ، او فاقد للخجل ، حاديها في ذلك الشريعة الغراء ، النابع منها العدالة والتسامح والوسطية ، من مبدأ انا جعلناكم امة وسطا .

خامنئي: أي هجوم أمريكي سيكون له عواقب وخيمة
خامنئي: أي هجوم أمريكي سيكون له عواقب وخيمة

عمون

timeمنذ ساعة واحدة

  • عمون

خامنئي: أي هجوم أمريكي سيكون له عواقب وخيمة

عمون - رد الزعيم الأعلي الإيراني آية الله علي خامنئي يوم الأربعاء على دعوة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لبلاده للاستسلام محذرا من أن أي هجوم أمريكي على بلاده 'سيكون له عواقب وخيمة'، وفق رويترز. وقال تغريدات ايرانية: "ليعلم الأمريكيّون جيدًا: أيّ تدخّل عسكري من جانبهم، سيتبعه حتمًا ردٌّ عنيف، وضربة لا يمكن تعويضها"، و"الشعب الايراني لايهدد و لن يستسلم"، و"صمود الشعب الإيراني الشجاع أمام العدوان الاسرائيلي الخبيث يعكس وعي شعبنا ومنطقه العقلاني".

روسيا تحذر أمريكا من مغبة تقديم مساعدات عسكرية مباشرة لإسرائيل
روسيا تحذر أمريكا من مغبة تقديم مساعدات عسكرية مباشرة لإسرائيل

عمون

timeمنذ ساعة واحدة

  • عمون

روسيا تحذر أمريكا من مغبة تقديم مساعدات عسكرية مباشرة لإسرائيل

عمون - حذر نائب وزير الخارجية الروسي سيرجي ريابكوف يوم الأربعاء من أن المساعدة العسكرية الأمريكية المباشرة لإسرائيل ربما تزعزع استقرار الوضع في الشرق الأوسط بشكل جذري وسط استمرار لتبادل للضربات الجوية بين إيران وإسرائيل لليوم السادس على التوالي. ونقلت وكالة إنترفاكس للأنباء عن ريابكوف قوله إن روسيا تحذر الولايات المتحدة من تقديم مثل هذه المساعدة لإسرائيل، أو حتى التفكير في تقديمها. وأضاف أن موسكو على اتصال بكل من إسرائيل وإيران.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store