logo
تعرف على أسعار صرف الريال اليمني مساء الثلاثاء 10 يونيو 2025

تعرف على أسعار صرف الريال اليمني مساء الثلاثاء 10 يونيو 2025

اليمن الآنمنذ يوم واحد

سجل الريال اليمني استقرار مقابل العملات الأجنبية، مساء اليوم الثلاثاء الموافق 10 يونيو 2025م، في أسواق الصرف بالعاصمة عدن والمحافظات المحررة، وذلك بعد تحسن طفيف سجله بالأمس.
وحسب مصادر مصرفية لـ"عدن تايم" فإن أسعار صرف العملات الأجنبية مقابل الريال اليمني مساء اليوم الثلاثاء، هي على النحو التالي:-
الدولار الأمريكي
2568ريال يمني للشراء
2586ريال يمني للبيع
الريال السعودي
675ريال يمني للشراء
678ريال يمني للبيع
وبهذا يكون الريال اليمني قد سجل استقرار أمام العملات الأجنبية مساء اليوم الثلاثاء، وهي نفس أسعار مساء أمس الاثنين.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عيد بلا نار ولا طبخ.. أزمة غاز خانقة تشل عدن وتحرق جيوب المواطنين
عيد بلا نار ولا طبخ.. أزمة غاز خانقة تشل عدن وتحرق جيوب المواطنين

اليمن الآن

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليمن الآن

عيد بلا نار ولا طبخ.. أزمة غاز خانقة تشل عدن وتحرق جيوب المواطنين

اخبار وتقارير عيد بلا نار ولا طبخ.. أزمة غاز خانقة تشل عدن وتحرق جيوب المواطنين الأربعاء - 11 يونيو 2025 - 11:14 م بتوقيت عدن - نافذة اليمن - عدن تشهد العاصمة عدن أزمة حادة في توفير الغاز المنزلي، دخلت يومها السادس وسط ذهول شعبي وصمت حكومي مطبق، بالتزامن مع أجواء عيد الأضحى المبارك التي تحوّلت من فرحة إلى قهر ومعاناة. طوابير طويلة من المواطنين اصطفت منذ ساعات الصباح أمام محطات الغاز في مديريات المدينة، وسط درجات حرارة لاهبة، أملاً في الحصول على أسطوانة غاز واحدة، بينما أغلقت غالبية المحطات أبوابها بذريعة "نفاد الكمية"، تاركة الأهالي يواجهون أيام العيد بلا وسيلة طبخ، ولا حتى تفسير رسمي مقنع. يقول أحد المواطنين بغضب: "ما نعيشه ليس أزمة غاز.. بل أزمة ضمير. كيف يُعقل أن تعيش أسرة أيام العيد بلا نار للطهي؟ هذه إهانة يومية لا يستحقها أحد!". الأزمة التي وصفها مواطنون بـ"المفتعلة" تحولت إلى كابوس، مع ارتفاع أسعار الغاز في السوق السوداء إلى 9 آلاف ريال للأسطوانة بدلاً من السعر الرسمي البالغ 7500 ريال، في وقت يعاني فيه الناس من تدهور القدرة الشرائية والانهيار الاقتصادي المتسارع. كما طالت الأزمة سائقي المركبات العاملة بالغاز، الذين أكدوا أن سياراتهم باتت متوقفة لساعات، ما أدى إلى تراجع دخلهم اليومي بنسبة كبيرة. يقول أحدهم: "نقف في طوابير ولا نحصل على شيء. اليوم نشتغل، وبكرة نرجع صفر اليدين. من يبرر؟ ومن يحاسب؟". ورغم إعلان شركة الغاز عن زيادة مخصص محافظة عدن بنسبة 60%، إلا أن الأزمة بقيت على حالها، وسط اتهامات لمالكي محطات الغاز باحتكار المادة وتهريبها إلى خارج المدينة، بتواطؤ بعض الجهات النافذة. ويرى خبراء أن شبكات فساد منظمة تقف خلف استمرار الأزمة، بهدف خلق سوق سوداء مربحة. ويؤكد أحد الاقتصاديين أن "المشكلة ليست في الكمية بل في غياب الرقابة والشفافية، ما جعل المواطن يدفع وحده ثمن العبث والفوضى". وتتزامن أزمة الغاز مع أوضاع معيشية خانقة في عدن، تشمل انقطاعات كهرباء طويلة، وارتفاعاً غير مسبوق في أسعار الغذاء، وانهياراً مستمراً للعملة، ما يجعل من العيد مناسبة ثقيلة على قلوب سكان المدينة. وطالب الأهالي بتدخل حكومي عاجل، ومحاسبة المتلاعبين، وتطبيق آلية رقابة شفافة على توزيع الغاز، مؤكدين أن استمرار تجاهل هذه الأزمات يهدد بانفجار اجتماعي لا يُحمد عقباه. الاكثر زيارة اخبار وتقارير طبخة دولية لإسقاط الشرعية وتسليم اليمن للحوثي: كشف الوجه القذر للتسوية القا. اخبار وتقارير تفكك في قلب الجماعة: قائد بارز يهدد مهدي المشاط.. وترتيبات خفية لإزاحته من . اخبار وتقارير فاجعة اقتصادية تهز اليمن.. "يمن نت" تقطع أرزاق الشباب وصدام العزي يكشف المس. اخبار وتقارير كشف سر قيام الحوثي بفتح الطرقات المغلقة من 10 أعوام.

انهيار مفزع للريال اليمني أمام العملات الأجنبية مساء الأربعاء.. والدولار يصل إلى هذا الحد
انهيار مفزع للريال اليمني أمام العملات الأجنبية مساء الأربعاء.. والدولار يصل إلى هذا الحد

اليمن الآن

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليمن الآن

انهيار مفزع للريال اليمني أمام العملات الأجنبية مساء الأربعاء.. والدولار يصل إلى هذا الحد

اسعار الصرف وبيع العملات الاجنبية مقابل الريال اليمني مساء اليوم الأربعاء بالعاصمة عدن الموافق 11 يونيو 2025 م.. الريال السعودي: الشراء = 680 البيع = 683 الدولار: الشراء = 2587 البيع = 2605

رؤوس الأموال تتدفق نحو أوروبا والأسواق الناشئة
رؤوس الأموال تتدفق نحو أوروبا والأسواق الناشئة

اليمن الآن

timeمنذ 2 ساعات

  • اليمن الآن

رؤوس الأموال تتدفق نحو أوروبا والأسواق الناشئة

شهدت الأسواق العالمية تحولاً بارزاً في توجهات المستثمرين خلال الفترة الأخيرة، حيث تراجعت الاستثمارات في الأسهم الأميركية لصالح الأصول الأوروبية وتلك المرتبطة بالأسواق الناشئة، في ظل تصاعد المخاوف من اتساع العجز المالي في الولايات المتحدة، وارتفاع مستويات الدين العام، إضافة إلى تنامي احتمالات اندلاع حرب تجارية قد تدفع الاقتصاد العالمي نحو الركود. وأظهرت بيانات مؤسسة «إل إس إي جي ليبر» أن صناديق الأسهم المشتركة وصناديق المؤشرات المتداولة المقوّمة بالدولار الأميركي سجلت تدفقات خارجة بقيمة 24.7 مليار دولار خلال مايو الماضي، وهو أعلى مستوى شهري لخروج الأموال من هذه الفئة من الأصول خلال عام. في المقابل، شهدت الصناديق الأوروبية تدفقات داخلة بلغت 21 مليار دولار في الشهر نفسه، لترتفع بذلك التدفقات منذ بداية العام إلى 82.5 مليار دولار، وهو أعلى مستوى لها منذ أربع سنوات. كما سجلت صناديق الأسواق الناشئة تدفقات صافية داخلة بقيمة 3.6 مليار دولار في مايو، ليصل إجمالي التدفقات إلى هذه الصناديق منذ بداية العام إلى 11.1 مليار دولار، وفق بيانات تغطي 292 صندوقاً متداولاً في تلك الأسواق. ويرى محللون أن ضعف الدولار الأميركي وتراجع عائدات سندات الخزانة الأميركية قلّصا جاذبية الأصول الأميركية كملاذات آمنة، مما دفع المستثمرين نحو أسواق تتمتع بعملات قوية وآفاق نمو أكثر استقراراً. وقد تفوقت الأسواق الأوروبية على نظيرتها الأميركية هذا العام، مدعومة بسياسات نقدية تيسيرية وتوقعات إيجابية بشأن خطة التحفيز الألمانية البالغة تريليون يورو. وكان البنك المركزي الأوروبي قد خفض أسعار الفائدة للمرة الثامنة في غضون عام، بهدف تحفيز النمو، رغم التحذيرات من تصاعد التوترات التجارية مع الولايات المتحدة. وقال مايكل فيلد، كبير استراتيجيي السوق الأوروبية في شركة «مورنينغستار»، إن التحول في تدفقات الاستثمار بدأ بسبب الفوارق في التقييمات بين الأصول الأميركية والأوروبية، لكنه تعزز لاحقاً مع تغير توجهات المستثمرين. وأضاف: «مع ازدياد القلق من السياسات الأميركية وتأثيرها على الأسواق، قد نكون أمام بداية توجه استثماري متوسط الأجل نحو أوروبا». وعلى صعيد المؤشرات، حقق مؤشر «إم إس سي آي» للأسهم الأميركية ارتفاعاً بنسبة 2.7% منذ بداية العام، في حين صعد مؤشر الأسهم الأوروبية بنسبة 20%، وارتفع مؤشر منطقة آسيا والمحيط الهادئ بنسبة 10%. وقد استفادت الأسواق الناشئة، لاسيما في أميركا اللاتينية، من تحسن المؤشرات الاقتصادية، مما جعلها وجهة مفضلة للمستثمرين الباحثين عن الاستقرار، وسط تصاعد النزاعات التجارية والعسكرية في مناطق أخرى. وفي هذا الإطار، تعززت مكانة الاقتصادات الآسيوية التي أصبحت تعتمد بشكل متزايد على الاستهلاك المحلي كمحرك للنمو. وقال مانيش رايشودري، الرئيس التنفيذي لشركة «إيمر كابيتال بارتنرز»، إن انخفاض مستويات الدين وقوة النمو الاقتصادي في آسيا يمنحان أسواقها قدرة أكبر على اجتذاب الاستثمارات مقارنة بالأسواق الأوروبية. وأضاف: «بينما تواجه دول مثل إيطاليا وفرنسا والمملكة المتحدة ضغوطاً متزايدة من الديون، تظهر اقتصادات آسيوية مرونة مالية أكبر تعزز ثقة المستثمرين وتدعم استقرار العائدات».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store