logo
كندة علوش: عمرو زوجي مش بيحب النصح.. لكن تعلمت اختيار الوقت والطريقة

كندة علوش: عمرو زوجي مش بيحب النصح.. لكن تعلمت اختيار الوقت والطريقة

24 القاهرة٠٦-٠٥-٢٠٢٥

علّقت الفنانة
كندة علوش
على الدويتو الذي جمعها بالفنان حاتم صلاح في مسلسل إخواتي، والذي نال إعجاب الجمهور، مؤكدة أن التجربة كانت مفاجأة لها شخصيًا، كما تحدثت عن علاقتها بزوجها الفنان عمرو يوسف، وعن موقفها إذا شاهدت خيانتها في الواقع مثلما جسدت شخصية ناهد بمسلسل إخواتي، والذي عرض ضمن السباق الرمضاني الماضي لعام 2025.
وقالت كندة علوش خلال لقائها مع الإعلامية لميس الحديدي، في برنامج كلمة أخيرة على قناة ON: قبل مسلسل إخواتي، كان حاتم صلاح بالنسبة لي، ولناس كتير، معروف كممثل كوميدي بس بعد شغلنا مع بعض، اكتشفت إنه مش بس كوميديان، ده ممثل تقيل جدا وفي المشاهد الدافئة، حاتم حساس جدا، وعنده مشاعر حقيقية مش مصطنعة حتى في الكوميديا، هو مش بس بيضحكك، هو بيلعب على الكوميديا بوجه عام وكوميديا الموقف.
كما مازحت الإعلامية لميس الحديدي الفنانة كندة علوش حول أدائها في مسلسل إخواتي، قائلة: الصوت العالي في المسلسل كان رهيب! هو إنتِي في الحقيقة بتزعقي كده؟.
لترد كندة: صوتي عالي أوقات، بس أكيد مش بزعق كده! دي طبقة صوت جديدة عليا، ومكنتش جرّبتها قبل كده قبل إخواتي.
وأضافت مازحة: في البيت طبعًا مش بزعل كده، أكيد باقية على البيت مش هزعق كده!.
وسألتها لميس عن مشهد الضرب، هل كان حقيقيا، فأجابت كندة: آه، كان حقيقي، والمخرج ادانا مساحة نجرّب، وفيه حاجات حصلت في التصوير مكنتش مكتوبة، زي كسر السرير! وبعد المشهد اعتذرت له طبعًا.
ثم سألتها لميس: لو لا قدر الله حدث مشابه في الحقيقة، هتتصرفي زي ناهد؟، لتجيب كندة: أكيد لأ! ناس كتير بتسمع عن خيانة، بس وقت المواجهة محدش يعرف ممكن يعمل إيه، بس أكيد مش هتصرف زي ناهد، وأنا يمكن أكون أشيك شوية.
كندة علوش: عمرو زوجي مش بيحب النصح.. لكن تعلمت اختيار الوقت والطريقة
وعن سؤال المواجهة أم الانسحاب؟ تابعت كندة: أفضل المواجهة، أنا مش من الناس اللي بتكتم جواها.. ولما بنكدس المشاعر، بيحصل فجوة، والمسافة تزيد حتى مع أصحابي، ما بحبش أكتم، لازم أقول لو مضايقة.
وأفادت: الناس اللي ما بقولهمش إني زعلانة منهم؟ مع الوقت ببعد.. لحد ما بتكون الخسارة خلاص حصلت.
وأردفت: أنا صريحة بوجه عام واللي في قلبي على لساني، وكذلك انفعالية وبقول حاجات كتيرة من غير ما أفكر وأحيانا أندم على ما أقوله.
وردا على سؤال الحديدي: متى قلتي شيئا وندمتي، لترد: كتير حصلت وأحيانا ممكن أجرح ناس على سبيل المثال: لو واحدة صحبتي عملت موقف معايا ضايقني لازم أقولها لأني لو سكت هبعد عنها مع الوقت وأخسرها، وعندما أتحدث في بعض الأحيان قد تكون الصراحة مقترنة بفجاجة، وقاطعتها الحديدي: ممكن تعملي ده مع عمرو لأن مش كل الرجالة أو معظمهم لا يحب النصح؟ لترد: عمرو لا يحب النصح ولكن عنده ميزة حلوة أوي أني مع الوقت تعلمت الطريقة والتوقيت لما أقوله على حاجة بختار الوقت والتوقيت لو قلتها ليه وقت انفعال بخسر وأنا شخصيتي بطبعها مش دبلوماسية ولا سياسية أنا برج ناري وهو الحمل، والحمل ليس سيسايًا، ومع الوقت تعلمت أني أجل الكلام لما بعد الانفعال بلاقي الصياغة بعد الهدوء أفضل.
واختتمت: تعلمت ذلك لأني بطبعي مش صبورة وتعلمت مع الوقت.
كندة علوش عن مشاركتها بمسلسل إخواتي: شعرت بالأمان وسط نيللي كريم وروبي.. ومشهد التمشية بوسط البلد الأقرب لقلبي
كندة علوش: حريصة على زرع حب مصر في قلب ولادي.. مش عايزاهم أجانب من كوكب آخر

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رانيا فريد شوقي تحيي الذكرى الثانية لخالتها
رانيا فريد شوقي تحيي الذكرى الثانية لخالتها

الجمهورية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الجمهورية

رانيا فريد شوقي تحيي الذكرى الثانية لخالتها

شاركت رانيا فريد شوقي صورة للراحلة عبر حسابها الرسمى بموقع إنستجرام وعلقت: السنوية التانية لخالتي سمارة اسم الدلع لكن اسمها سناء .. أنا ربنا أنعم عليا بـ ٦ أمهات ما شاء الله عشت في حضنهم وحنيتهم". تابعت: كنت بستنى يوم الخميس عشان بنتجمع كلنا الخالات وأولاد خلاتي وجدو وأحلى هزار وضحك وغنا وأكل وفسح، عشت أحلى طفولة كلها حب وفرح ومودة حتى لما كبرنا فضلنا برضو نتجمع فعلا. أضافت: ربنا يرزق كل الناس بمحبة الأهل وبرهم، الله يرحمك يا حبيبتي ويغفرلك ويسكنك الفردوس الأعلى. عرض هذا المنشور على Instagram ‏‎ تمت مشاركة منشور بواسطة ‏‎Rania Farid Shawky‎‏ (@‏‎rania_farid_shawky‎‏) ‎‏

أخبار العالم : شمس البارودي وحسن يوسف.. حين يلتقي الفن بالإيمان في دروب الحياة
أخبار العالم : شمس البارودي وحسن يوسف.. حين يلتقي الفن بالإيمان في دروب الحياة

نافذة على العالم

timeمنذ ساعة واحدة

  • نافذة على العالم

أخبار العالم : شمس البارودي وحسن يوسف.. حين يلتقي الفن بالإيمان في دروب الحياة

الجمعة 23 مايو 2025 03:00 مساءً نافذة على العالم في زمنٍ كانت فيه الشاشة الفضية تنبض بأحلام العشّاق، كان لقاء شمس البارودي وحسن يوسف أكثر من مجرد تعاون مهني. كان وعدًا خفيًا بين روحين، قدر لهما أن تتلاقيا وسط الأضواء ليبدآ معًا رحلة أكثر عمقًا من أي سيناريو كُتب لهما على الورق. شمس البارودي، النجمة ذات الحضور الطاغي والعينين المشتعلتين، صنعت لنفسها مسارًا فنيًا مغايرًا. دخلت السينما بشجاعة امرأة تعرف تمامًا ما تريد، واختارت الأدوار الجريئة التي صنعت منها أيقونة إغراء في زمن كانت فيه الجرأة بحد ذاتها بطولة. خلف الكاميرا، كانت امرأة مرهفة، تبحث عن معنى يتجاوز الشهرة والعدسات، ومع الوقت بدأ صوت الداخل يعلو فوق ضجيج المجد. أما حسن يوسف، فكان وجهًا مألوفًا للحب والبراءة والفتى الذي يقع في الغرام بسهولة ويصعب على القلوب نسيانه. تنقّل بين الكوميديا والرومانس، واحتفظ دومًا بسمعة الممثل المحبوب الذي جمع بين خفة الدم وصدق الأداء. ومع شمس، وجد شريكته في الحياة والفن، في الحب والتغيير. زواجهما لم يكن مجرد رباط اجتماعي، بل رحلة نضج وتحوّل ووقوف مشترك على مفترق الطرق. شاركا في أفلام جسّدت الحب بجرأة ودفء، ثم انسحبا معًا من ضجيج العالم ليخوضا تجربة من نوع آخر، أكثر هدوءًا وعمقًا. اعتزلت شمس البارودي التمثيل في لحظة صدق مع الذات، واختارت الانسحاب بكامل إرادتها، لا ندمًا على ما مضى، بل احترامًا لما آمنت به. ومثلما وقف بجانبها في ذروة المجد، وقف حسن يوسف إلى جوارها في قرار الاعتزال، واختار بدوره أن يبدّل مسار تجربته الفنية. لم يعتزل، لكنه أعاد تموضعه، وقدّم أعمالًا دينية وتاريخية أصبحت محطات هامة في مسيرته، مؤكدًا أن الإيمان لا يلغي الفن، بل يهذّبه. سنوات طويلة مرّت، ظلّت فيها شمس البارودي رمزًا للقرار الحر، للمرأة التي واجهت نفسها بشجاعة، وظلّ حسن يوسف صوتًا هادئًا متزنًا، يجمع بين الفنان والزوج والراوي لتفاصيل التحوّل الإنساني. في زمنٍ تغيّر فيه كل شيء، بقيت قصتهما تروى بهدوء، كأنها صلاة حب همس بها الزمن… بين السينما والإيمان، بين العيون التي أضاءتها الكاميرات وتلك التي أغمضتها خشوعًا، وبين نجمين اختارا أن يصنعا مجدهما في الحياة لا فقط على الشاشة. هكذا، تمضي حكاية شمس البارودي وحسن يوسف كأنها درس نادر في المعنى… حيث لا يُقاس المجد بعدد الأفلام، ولا تُختصر البطولة بعدد الجوائز. بل في الشجاعة على التغيير، في الوفاء لقيم القلب، وفي القدرة على اتخاذ القرار الأصعب حين يكون الطريق السهل مفروشًا بالتصفيق. إنها ليست مجرد قصة نجمين أحبّا وانسحبا، بل سيرة حقيقية لرحلة الإنسان بين الضوء والسكينة، بين الشهرة والصمت، بين ما تراه العيون وما تهتف به الأرواح. وحين نرويها اليوم، فإننا لا نستحضر فقط تاريخ فنيين، بل نُضيء على لحظة نادرة ينتصر فيها القلب على كل شيء، ويُصبح فيها الفن حوارًا مع الله. هكذا، تمضي حكاية شمس البارودي وحسن يوسف كأنها درس نادر في المعنى… حيث لا يُقاس المجد بعدد الأفلام، ولا تُختصر البطولة بعدد الجوائز. بل في الشجاعة على التغيير، في الوفاء لقيم القلب، وفي القدرة على اتخاذ القرار الأصعب حين يكون الطريق السهل مفروشًا بالتصفيق. إنها ليست مجرد قصة نجمين أحبّا وانسحبا، بل سيرة حقيقية لرحلة الإنسان بين الضوء والسكينة، بين الشهرة والصمت، بين ما تراه العيون وما تهتف به الأرواح. وحين نرويها اليوم، فإننا لا نستحضر فقط تاريخ فنيين، بل نُضيء على لحظة نادرة ينتصر فيها القلب على كل شيء، ويُصبح فيها الفن حوارًا مع الله. هكذا، تمضي حكاية شمس البارودي وحسن يوسف كأنها درس نادر في المعنى… حيث لا يُقاس المجد بعدد الأفلام، ولا تُختصر البطولة بعدد الجوائز. بل في الشجاعة على التغيير، في الوفاء لقيم القلب، وفي القدرة على اتخاذ القرار الأصعب حين يكون الطريق السهل مفروشًا بالتصفيق. إنها ليست مجرد قصة نجمين أحبّا وانسحبا، بل سيرة حقيقية لرحلة الإنسان بين الضوء والسكينة، بين الشهرة والصمت، بين ما تراه العيون وما تهتف به الأرواح. وحين نرويها اليوم، فإننا لا نستحضر فقط تاريخ فنيين، بل نُضيء على لحظة نادرة ينتصر فيها القلب على كل شيء، ويُصبح فيها الفن حوارًا مع الله. هكذا، تمضي حكاية شمس البارودي وحسن يوسف كأنها درس نادر في المعنى… حيث لا يُقاس المجد بعدد الأفلام، ولا تُختصر البطولة بعدد الجوائز. بل في الشجاعة على التغيير، في الوفاء لقيم القلب، وفي القدرة على اتخاذ القرار الأصعب حين يكون الطريق السهل مفروشًا بالتصفيق. إنها ليست مجرد قصة نجمين أحبّا وانسحبا، بل سيرة حقيقية لرحلة الإنسان بين الضوء والسكينة، بين الشهرة والصمت، بين ما تراه العيون وما تهتف به الأرواح. وحين نرويها اليوم، فإننا لا نستحضر فقط تاريخ فنيين، بل نُضيء على لحظة نادرة ينتصر فيها القلب على كل شيء، ويُصبح فيها الفن حوارًا مع الله. هكذا، تمضي حكاية شمس البارودي وحسن يوسف كأنها درس نادر في المعنى… حيث لا يُقاس المجد بعدد الأفلام، ولا تُختصر البطولة بعدد الجوائز. بل في الشجاعة على التغيير، في الوفاء لقيم القلب، وفي القدرة على اتخاذ القرار الأصعب حين يكون الطريق السهل مفروشًا بالتصفيق. إنها ليست مجرد قصة نجمين أحبّا وانسحبا، بل سيرة حقيقية لرحلة الإنسان بين الضوء والسكينة، بين الشهرة والصمت، بين ما تراه العيون وما تهتف به الأرواح. وحين نرويها اليوم، فإننا لا نستحضر فقط تاريخ فنيين، بل نُضيء على لحظة نادرة ينتصر فيها القلب على كل شيء، ويُصبح فيها الفن حوارًا مع الله.

أسماء الشخصيات الرئيسية في مسلسل "مملكة الحرير" قبل عرضه على ON
أسماء الشخصيات الرئيسية في مسلسل "مملكة الحرير" قبل عرضه على ON

الدستور

timeمنذ ساعة واحدة

  • الدستور

أسماء الشخصيات الرئيسية في مسلسل "مملكة الحرير" قبل عرضه على ON

طرحت الشركة المنتجة لمسلسل "مملكة الحرير" بوسترات فردية لأبطال العمل المنتظر، الذي سيُعرض قريباً عبر شاشة قناة ON، في خطوة دعائية تسبق الكشف الكامل عن تفاصيل الحلقات. أبطال مسلسل مملكة الحرير العمل الذي يتصدر بطولته النجم كريم محمود عبد العزيز، ظهر فيه النجوم على البوسترات بشخصياتهم الدرامية، حيث يجسد كريم دور "شمس الدين"، بينما تظهر أسماء أبو اليزيد بشخصية "جليلة"، ويقدم أحمد غزي دور "جلال الدين"، وسارة التونسي بدور "ريحانة"، أما عمرو عبد الجليل فيجسد شخصية "الدهبي"، ووليد فواز يظهر بدور "الجبل"، فيما يؤدي محمود البزاوي دور "رضوان". مملكة الحرير من تأليف وإخراج بيتر ميمي، ويشارك في بطولته أيضاً يوسف عمر، سلوى عثمان، وسارة بركة، إلى جانب مجموعة من الوجوه الشابة، ويأتي العمل من إنتاج مشترك بين شركتي "سينرجي بلس" و"كونكر". تفاصيل مسلسل مملكة الحرير وتدور أحداث المسلسل في أجواء من الفانتازيا، حيث يتناول صراعاً محتدماً بين الأشقاء ضمن حبكة تتسم بالغموض والتشويق، في تجربة درامية تبدو مختلفة عن السائد، وتعتمد على الطابع البصري المميز والمعالجة الرمزية. ويستعرض المسلسل صراعًا على السلطة في إطار من الإثارة والتشويق، وقد تم تصويره في 3 دول مختلفة بميزانية ضخمة من إنتاج شركة سينرجي، ويعد من أضخم الأعمال في مجال الخيال العلمي على الشاشات الرقمية، وتم إهداؤه إلى روح المنتج الراحل فتحي إسماعيل، الذي كان شريكًا أساسيًا في العمل قبل وفاته، وهو تكريم لمساهماته القيمة في المجال الفني. اختيار شخصيات تحمل أسماء مثل "شمس الدين"، "الدهبي"، و"الجبل" يعكس الطبيعة الأسطورية للمسلسل، ما يُثير فضول الجمهور بشأن العالم الذي سيأخذه إليه هذا العمل، كما أن التعاون المتجدد بين كريم محمود عبد العزيز والمخرج بيتر ميمي يضيف إلى المسلسل زخماً جماهيرياً كبيراً، خاصة بعد النجاحات السابقة التي جمعتهما في أعمال سابقة. يُذكر أن المسلسل يأتي ضمن قائمة الأعمال التي تتأهب للعرض في موسم ما قبل عيد الأضحى، وسط منافسة درامية كبيرة على الشاشات المصرية والعربية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store