logo
خريطة تمركز القوات المتقاتلة بالعاصمة الليبية

خريطة تمركز القوات المتقاتلة بالعاصمة الليبية

الشرق الأوسطمنذ 7 ساعات

تحافظ هدنة «هشة» في العاصمة الليبية طرابلس على تماسكها، راسمة مناطق نفوذ جديدة لفصائل مسلحة متناحرة، بعد أسبوع من اندلاع اشتباكات دامية بين تشكيلات تابعة لحكومة «الوحدة» المؤقتة، برئاسة عبد الحميد الدبيبة، وميليشيات وقوات مناهضة لها.
وتفصيلاً، فإن الخريطة الجديدة أعادت رسمها الاشتباكات الدامية، التي أعقبت مقتل قائد ميليشيا «دعم الاستقرار» عبد الغني الككلي، الشهير بـ(غنيوة)، وأخرى مع عناصر جهاز «قوة الردع الخاصة لمكافحة الجريمة والإرهاب»، الذي سعت حكومة الدبيبة إلى حله، رغم تبعيته للمجلس الرئاسي.
من مخلفات الاشتباكات التي شهدتها العاصمة طرابلس وأودت بحياة العشرات (أ.ب)
وفق مصدر أمني لـ«الشرق الأوسط»، فـإن أطراف القتال الذي شهدته العاصمة تلتزم بانتشارها في نطاق تمركزاتها خلف منطقة تماس يرعاها المجلس الرئاسي وبعثة الأمم المتحدة.
وتهيمن فصائل متحالفة وتابعة لوزارتي الدفاع والداخلية في حكومة «الوحدة» على مناطق في غرب وجنوب طرابلس، فيما تقع أجزاء من شرقها تحت نفوذ خصومها، وتتمثل في عناصر «قوة الردع الخاصة».
أما منطقة التماس بين الطرفين فتسيطر عليها 7 ألوية وكتائب مسلحة من خارج العاصمة طرابلس.
سيارة تابعة لـ«قوة مكافحة الإرهاب» (المركز الإعلامي لقوة مكافحة الإرهاب)
وفق تقديرات مصدر أمني ومحللين وعسكريين، هناك مجموعات متمركزة في غرب وجنوب غربي طرابلس، تسيطر عليها قوات تابعة لحكومة «الوحدة» في العاصمة وهي «اللواء 444»، بقيادة اللواء محمود حمزة، التي تسيطر على عدة مناطق رئيسية، هي السدرة (صلاح الدين)، وابن النفيس، والهضبة الكيزة، بجنوب طرابلس.
إضافة إلى ذلك، هناك «اللواء 111 مجحفل» بقيادة عبد السلام زوبي، الذي يسيطر على منطقة طريق المطار، والرملة، قصر بن غشير، علاوة على «ميليشيا الأمن العام» التابعة للزنتان، التي يقودها عماد الطرابلسي وشقيقه عبد الله، الشهير بـ«الفراولة»، وتسيطر على كوبري غيران بمدخل جنزور، كما تسيطر على غوط الشعال، وقورجي، والدريبي، وحي الأندلس.
لا تزال «قوة الردع الخاصة لمكافحة الجريمة والإرهاب»، بقيادة عبد الرؤوف كارة، تسيطر على أجزاء في شرق العاصمة، رغم سعي حكومة الدبيبة لحلها، وما أعقب ذلك من اشتباكات دامية.
وتسيطر «قوة الردع الخاصة»، على قاعدة معيتيقة، وطريق الشط، وكوبري الودان، وبن عاشور، والظهرة، ورأس حسن، ومناطق سوق الجمعة. فيما تسيطر قوات «كتيبة الرحبة الدروع»، بقيادة بشير خلف الله (البقرة)، على المدخل الشرقي للعاصمة طرابلس، والقرة بوللي، وغوط الرمان، وتاجوراء، ومثلث وادي الربيع.
وبعد الاشتباكات الأخيرة، التي أعقبت مقتل قائد ميليشيا «دعم الاستقرار»، باتت قوات «اللواء 444» تسيطر على حي أبو سليم بجنوب العاصمة، وبعض التشكيلات المساعدة.
هي منطقة فض اشتباك بين التشكيلات المسلحة المتقاتلة، وتسيطر عليها راهناً، وفق الاتفاق الأمني، سبعة فصائل مسلحة، نشرت أفرادها وآلياتها وسط العاصمة، وقابل ذلك استجابة الأطراف المتنازعة التي سحبت بدورها آلياتها من أماكن الاشتباك.
وتشمل تلك المناطق، وفق المحلل العسكري محمد الترهوني، المنطقة الأولى، وهي منطقة كوبري الغيران، التي تفصل بين «قوة الأمن العام» و«قوة الردع الخاصة». والمنطقة الثانية هي منطقة رأس حسن وطريق الشط، التي تفصل بين «اللواء 444 قتال» و«قوة الردع الخاصة».
أما المنطقة الثالثة فهي منطقة عين زارة التي تفصل بين «اللواء 444 قتال» و«قوة الردع الخاصة».
جانب من المظاهرات المطالبة برحيل حكومة الدبيبة (رويترز)
بخصوص المجموعات المسلحة المشرفة على إنفاذ هذه الهدنة، فهي مجموعات قادمة من خارج طرابلس، وتحديداً من مصراتة (مسقط رأس الدبيبة)، ومن بينها «شعبة الاحتياط بقوة مكافحة الإرهاب»، برئاسة مختار الجحاوي، و«جهاز القوة المساندة»، بإمرة أحمد عيسى، و«الكتيبة 603» بإمرة محمد الحصان، و«اللواء 222 مجحفل» بإمرة حسين شواط.
ولا يستبعد الخبير العسكري، العميد عادل عبد الكافي، في تصريح لـ«الشرق الأوسط» أن تتغير خريطة المجموعات المسلحة في طرابلس «لو استمرت حكومة طرابلس في خطتها»، الرامية إلى إخلاء العاصمة من المجموعات المسلحة.
وسبق أن أكد الدبيبة في كلمة متلفزة، مساء السبت، عزمه المضي في مشروع «ليبيا خالية من الميليشيات والفساد»، متجاهلاً الدعوات المطالبة برحيل حكومته، في أعقاب الاشتباكات المسلّحة التي شهدتها العاصمة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إسرائيل تسرق ذاكرة سوريا!
إسرائيل تسرق ذاكرة سوريا!

العربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العربية

إسرائيل تسرق ذاكرة سوريا!

حتى يقتنع بعض اللامبالين بأهمّية الأرشيف، الرسمي منه والخاص، أسوق لهم هذا الخبر العجيب «الطازج» قبل أيام: ففي عملية سرّية نفّذها الموساد الإسرائيلي، تمّ نقل نحو 2500 مستند وصورة وأغراض شخصية للجاسوس الإسرائيلي الشهير إيلي كوهين، إلى داخل إسرائيل. مراسل شبكة «العربية» ذكر أن إسرائيل حصلت على مئات الوثائق والمقتنيات الشخصية التي تعود لكوهين احتفظت بها المخابرات السورية ضمن أرشيفها الرسمي، فيما أعلن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو صراحة أنّه «تم جلب الأرشيف السوري الرسمي الخاص بكوهين إلى إسرائيل، الذي يحتوي على آلاف القطع الأثرية التي كانت محفوظة بطريقة سرية للغاية من قبل قوات الأمن السورية لعقود من الزمن».إسرائيل تنظر إلى جاسوسها الشهير في سوريا نظرة احتفائية (هناك مسلسل عنه في «نتفليكس» قام ببطولته الممثل البريطاني اليهودي الشهير ساشا كوهين)، لذلك تُعدّ العُدّة للاحتفال بالذكرى الستين لإعدامه في 18 مايو (أيار) 1965. هذا الإعدام الشهير الذي تمّ في الساحة الرئيسية في المرجة بدمشق. نتذكر في الأيام الأولى بُعيد هروب نظام الأسد، وتسلّل رئيسه بشّار وأفرادٌ معه إلى الحماية ثم للطائرة ثم للعاصمة الروسية، حدث هجوم من الكثيرين على مقرّات أمنية وأراشيف رسمية... هل نتوقع أن كل هؤلاء الهاجمين كانوا من عامّة الناس فقط؟! بعد سقوط نظام القذّافي في ليبيا حصل أيضاً هجوم على الأرشيف الليبي، وما أدراك من أرشيف وتسجيلات العقيد الأخضر القذّافي وعجائبها؟! كما حاولت أطرافٌ ما فعل الشيء نفسه على الأرشيف الرسمي الأمني أثناء الفوضى التي صاحبت خلع مبارك من حكم مصر واشتعال الشارع وهروب المساجين («حماس» و«حزب الله» وخلايا الإخوان التي كان لها فصولٌ ساخنة في هذا الأمر). إذن الأرشيف هو غنيمة وثروة كبيرة، لا تقلّ إن لم تفُقْ، غنائم المال والذهب والسلاح، إنها المادّة الخام التي تشكّل الذاكرة، أو نحتْ هذه الذاكرة على هوى النحّات. كما أن الأرشيف يُخلّد من يُراد تخليده بصورة احتفالية، عبر الحصول على أشياء مادّية تتعلق به، سواء أوراقه أو ملابسه أو حاجاته، كلها تخلق علاقة مباشرة بهذا الرمز التاريخي أو ذاك، كما فعلت إسرائيل مع أشياء جاسوسها، أو بطلها، الإسرائيلي في سوريا، كوهين. سؤال أخير عن الأرشيف العربي: كيف حاله؟!

باحث ليبي لـ'الوئام': أمريكا ترغب بتوحيد ميليشيات الغرب تحت سلطة الدبيبة
باحث ليبي لـ'الوئام': أمريكا ترغب بتوحيد ميليشيات الغرب تحت سلطة الدبيبة

الوئام

timeمنذ 4 ساعات

  • الوئام

باحث ليبي لـ'الوئام': أمريكا ترغب بتوحيد ميليشيات الغرب تحت سلطة الدبيبة

الوئام – خاص في محاولة للسيطرة على الانفلات الأمني الذي تشهده ليبيا بعد اغتيال عبدالغني الككلي أكبر قائد حرب في غرب البلاد، دعا رئيس البرلمان، عقيلة صالح، إلى اختيار رئيس حكومة جديدة في أسرع وقت ممكن، مشددا على أنه لم يعد هناك مجال لبقاء واستمرار حكومة عبدالحميد الدبيبة. ورد 'الدبيبة'، في تغريدة على موقع 'إكس'، على عقيلة صالح اتهمه فيها بقيادة العدوان على العاصمة الليبية طرابلس، مؤكدًا أن حكومته مستمرة في محاربة الميليشيات، وأشار إلى أن الاستقرار في ليبيا يتطلب إنهاء الأجسام السياسية التي تعرقل بناء الدولة. الإخلال بتوازن القوى وفي السياق يرى عز الدين عقيل، الكاتب والباحث السياسي الليبي، أن الإخلال بتوازن القوى أو الرعب في العاصمة الليبية طرابلس غير مسموح به على الإطلاق، موضحًا أن عملية بحجم عملية اغتيال 'عبدالغني الككلي' أكبر قائد حرب في غرب ليبيا وتفكيك ميليشيته وجعلها كأنها لم تكن هذا أمر لا يمكن أن يجري 'بدون ضوء أخضر أمريكي'. ويقول ''عقيل'، في حديث خاص لـ'الوئام'، إن الأحداث الأخيرة أتت بمشاركة واشنطن بتنفيذ هذه العملية وهو ما لاحظناه بالظهور المبكر للسفير الأمريكي مع كل من رئيس حكومة الغرب عبدالحميد الدبيبة ورئيس المجلس الرئاسي محمد المنفي، كما يجب أن نذكر أن خلفية ريتشارد نورلاند هي خلفية أمنية وليست عسكرية. نوايا أمريكا ويضيف الكاتب والباحث السياسي، أنه من الواضح جدًا أن واشنطن تنوي توحيد الصف المسلح بغرب البلاد تحت سلطة عبدالحميد الدبيبة نفسه، كما توحد الصف العسكري بشرق البلاد تحت سلطة رجل واحد وهو المشير خليفة حفتر. صراع النفط ويؤكد 'عقيل'، أن ما يجري في العاصمة الليبية طرابلس أخطر من ربطه بمساعي نقل الغزاويين إلى ليبيا فقط، بل هو مرتبط بكل مشاريع الهيمنة والاستحواذ الأمريكية في ومن بينها ترحيل الفلسطينيين والمهاجرين المسجلين خطر بأمريكا وإقامة قواعد عسكرية أمريكية والسيطرة على النفط وباقي حلقات المسلسل الأمريكي الطويل والمرعب في ليبيا .

محتجّون يصعّدون ضد حكومة الدبيبة بإغلاق طرق وشوارع في طرابلس
محتجّون يصعّدون ضد حكومة الدبيبة بإغلاق طرق وشوارع في طرابلس

الشرق الأوسط

timeمنذ 7 ساعات

  • الشرق الأوسط

محتجّون يصعّدون ضد حكومة الدبيبة بإغلاق طرق وشوارع في طرابلس

في محاولة لفرض «عصيان مدني تام» داخل العاصمة الليبية طرابلس، ضمن الاحتجاجات الشعبية المطالبة بسقوط حكومة «الوحدة» المؤقتة، أغلق محتجون طرقاً وشوارع رئيسية عدة مهمة، بما في ذلك «طريق الشط»، وتلك المؤدية إلى بلدية سوق الجمعة شرق المدينة، تزامناً مع إغلاق جامعة طرابلس. صورة متداولة لجامعة طرابلس بعد وقف الدراسة ورغم إعلان رئاسة جامعة طرابلس استئناف الدراسة والعمل الإداري بدءاً من الأحد، أعلن اتحاد طلابها الاستمرار في تعليق الدراسة حتى نهاية الأسبوع، لإبعاد شبح الحرب عن حرم الجامعة، ورفض إعلان إدارتها العودة إلى الدراسة في ظل الترقب وحالة التوتر القائم، لافتاً إلى أن الجامعة ومحيطها نقطة تماس، ما يزيد مستوى المخاطرة بأرواح الطلبة في أي توتر أمني. ورصدت وسائل إعلام محلية ما وصفته بحالة من الشلل التام في حركة الحياة اليومية، بعد «إغلاق طرق شرق طرابلس كافة»، بعدما تقرر تعليق الدراسة والامتحانات في بلديات طرابلس وأبوسليم وسوق الجمعة وعين زارة حتى إشعار آخر؛ استجابة لدعوات «العصيان المدني». فى المقابل، بثت حكومة «الوحدة»، الأحد، أخباراً عن اجتماعات لبعض وزاراتها فى العاصمة طرابلس، توحي بانتهاء المظاهرات الشعبية ضدها، تزامناً مع إعلان مديرية أمن طرابلس إعادة فتح جميع الطرق المغلقة باستخدام الحواجز الترابية ومخلفات القمامة، مشيرة إلى مباشرة إزالة العوائق وتنظيف الطرق لتأمين حركة السير وعودة الحياة إلى طبيعتها، داعية المواطنين إلى التعاون من أجل الحفاظ على النظام العام. من جانبه، قال «اللواء 111 مجحفل»، التابع لميليشيات الحكومة، إن وفداً من نشطاء وأعيان وحكماء مدينة مصراتة بغرب البلاد، أبلغ وكيل وزارة الدفاع، عبد السلام الزوبي، خلال اجتماع بمقر الوزارة الأحد، بحضور قيادات عسكرية، دعمهم الثابت للوزارة، ووقوفهم الكامل مع الدولة في معركتها لفرض القانون، وإنهاء كل التشكيلات الخارجة عن الشرعية، مؤكدين أن «بناء جيش قوي هو الضامن لاستقرار ليبيا ووحدتها». وفي إطار الجهود المبذولة لنزع فتيل التوتر وحقن الدماء، زار «مجلس طرابلس البلدي»، برفقة رئيس أعيان وحكماء طرابلس وعضو الهيئة الطرابلسية، مساء السبت، «مجلس سوق الجمعة» والنواحي الأربع البلدي والاجتماعي، في مسعى مشترك لدرء الفتنة وتفادي التصعيد العسكري. صورة لاجتماع مجلسي «طرابلس» و«سوق الجمعة» ويأتي هذا التحرك، عقب إعراب «مجلس طرابلس البلدي» عن قلقه إزاء المواجهات المسلحة، التي شهدتها العاصمة خلال الأيام الماضية، كما أدان في بيان، هذه الأعمال التي تهدد أمن السكان وسلامتهم، مجدداً دعمه الكامل لحق المواطنين في التظاهر السلمي وحرية التعبير، باعتبارهما حقوقاً مكفولة بموجب الإعلان الدستوري والمواثيق الوطنية والدولية. ودعا المجلس، المجالس الثلاثة (الدولة والنواب والرئاسي)، بالإضافة إلى حكومة «الوحدة» والتشكيلات المسلحة كافة، لتحمّل مسؤولياتهم التاريخية في هذه المرحلة التي سمَّاها «حرجة»، عبر «الإصغاء إلى مطالب الشعب والاستجابة لها بطريقة ديمقراطية وسلمية تحقق الأمن والعدالة وتدفع بعجلة التحول السياسي». عمليات حصر الأضرار بطرابلس (وزارة الداخلية) وأعلنت «الوحدة» مواصلة فرق حصر وتقييم الأضرار بجهاز المباحث الجنائية، بالتعاون مع مركز طب الطوارئ والدعم، أعمالها في مناطق طرابلس المتضررة، استناداً إلى 39 بلاغاً من مناطق عدة، تزامناً مع تمشيط مناطق الاشتباكات لانتشال أي مخلفات حربية. بدوره، قال مجلس النواب، إن اللجنة المكلفة من رئيسه عقيلة صالح، ناقشت مساء السبت بمقره في طرابلس، خلال اجتماعها الأول، تطورات الأحداث في العاصمة والأوضاع الإنسانية والأمنية بها، والمخاوف من تعرض المتظاهرين إلى الاعتداء. وأشار إلى الاتفاق على عقد سلسلة من اللقاءات العاجلة مع جميع الأطراف لمناقشة الأوضاع الراهنة بالعاصمة والحلول السياسية الممكنة، إضافة إلى زيارة البلديات المتضررة ومناقشة الدعم الذي يمكن أن يقوم به مجلس النواب لهذه البلديات. التقرير حول خطط مزعومة لنقل سكان غزة إلى ليبيا غير صحيح. — U.S. Embassy - Libya (@USEmbassyLibya) May 17, 2025 وفى شأن آخر، نفى بيان مقتضب للسفارة الأميركية لدى ليبيا، عبر منصة «إكس»، وجود خطط مزعومة لنقل سكان غزة إلى ليبيا، ووصف تقرير بثته شبكة «إن بي سي» الأميركية في هذا الصدد، بأنه «غير صحيح». وكانت الشبكة قالت إن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب، تعمل على خطة لإعادة توطين ما يصل إلى مليون فلسطيني من قطاع غزة في ليبيا، كجزء من رؤيته لما بعد الحرب في غزة، تم مناقشتها مع قيادات ليبية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store