logo
لجنة برلمانية تناقش في واشنطن حالة الأرصدة الليبية المجمدة

لجنة برلمانية تناقش في واشنطن حالة الأرصدة الليبية المجمدة

أخبار ليبيامنذ 4 ساعات

أجرت لجنة التحقق من الأموال الليبية بالخارج بمجلس النواب، زيارة إلى واشنطن بالولايات المتحدة الأمريكية، في إطار متابعتها للأرصدة المجمدة في الخارج وفق قرارات مجلس الأمن 1970 و 1973 و 2769.
وعقدت اللجنة، اجتماعًا مطولاً في الخامس عشر من الشهر الجاري بمقر وزارة الخارجية الأمريكية حضره عن الجانب الليبي رئيس لجنة التحقق من الأموال الليبية المجمدة بالخارج 'يوسف العقوري' وعضو اللجنة 'مراد محمد حميمه' ، وعن الجانب الأمريكي المسؤولين عن ملف ليبيا بوزارة الخارجية والخزانة الأمريكية برئاسة ديفيد لينفيلد كبير مسؤولي ملف ليبيا بوزارة الخارجية الأمريكية.
وخلال الاجتماع، تمت مناقشة حالة الأرصدة المجمدة في الولايات المتحدة الأمريكية في ضوء قرار مجلس الأمن الأخير رقم 2769 لعام 2025م الذى أتاح إمكانية إعادة الاستثمار لهذه الأصول وفق معايير محددة، من خلال لجنة العقوبات الخاصة بليبيا المنبثقة عن مجلس الأمن تحت إشراف بيوت خبرة مالية ذات سمعة جيدة.
وأكد الجانب الأمريكي، التزام الولايات المتحدة الامريكية بالتعامل مع هذه الأرصدة المجمدة لديها وفق قرارات مجلس الأمن وبالتنسيق الكامل مع جميع الدول الأعضاء في مجلس الأمن.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

البعثة الأممية تنشر ملخص لتقرير اللجنة الاستشارية ومقترحاتها لحل مشاكل الانتخابات الليبية
البعثة الأممية تنشر ملخص لتقرير اللجنة الاستشارية ومقترحاتها لحل مشاكل الانتخابات الليبية

أخبار ليبيا

timeمنذ 25 دقائق

  • أخبار ليبيا

البعثة الأممية تنشر ملخص لتقرير اللجنة الاستشارية ومقترحاتها لحل مشاكل الانتخابات الليبية

نشرت بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا اليوم الخميس، ملخصًا لتقرير اللجنة الاستشارية، التي كُلّفت بتقديم خيارات عملية وفنية قابلة للتنفيذ لمعالجة القضايا الخلافية المرتبطة بالإطار الانتخابي الليبي، وتيسير سبل الوصول إلى انتخابات وطنية تنهي المرحلة الانتقالية وتوحد مؤسسات الدولة. حددت اللجنة عددًا من العقبات القانونية والسياسية التي تعرقل تنظيم الانتخابات، واقترحت مقترحات تفصيلية للتغلب عليها: ربط الانتخابات البرلمانية بالرئاسية: اقترحت اللجنة إلغاء ربط نتائج الانتخابات البرلمانية بنجاح الانتخابات الرئاسية. إجراء الانتخابات بشكل متزامن: أوصت اللجنة بتنظيم الانتخابات الرئاسية والبرلمانية بشكل متعاقب وضمن جدول زمني صارم، بدلًا من إجرائهما في يوم واحد. شروط الترشح: شددت اللجنة على ضرورة إعلان مزدوجي الجنسية عن جنسياتهم والتخلي عن الجنسية الأجنبية حال فوزهم بالرئاسة، مع منع استبعاد المترشحين إلا بحكم نهائي، والسماح بمشاركة العسكريين في الترشح وفقًا لضوابط قانونية. شرط الجولة الثانية: دعت إلى إلغاء إلزامية الجولة الثانية إذا فاز مرشح بالأغلبية المطلقة من الجولة الأولى. زيادة تمثيل المرأة إلى 30٪ في مجلسي النواب والشيوخ. ضمان تمثيل المكونات الثقافية بنسبة لا تقل عن 15٪ في مجلس الشيوخ. اشتراط الرقم الوطني في تسجيل ومشاركة الناخبين. تصحيح الوضع القانوني للمفوضية الوطنية العليا للانتخابات. وضع ترتيبات أمنية قوية وآليات فعالة للطعون الانتخابية. طرحت اللجنة أربعة سيناريوهات ممكنة لإنهاء المرحلة الانتقالية، تتفاوت في تسلسلها الزمني والسياسي: 1. إجراء انتخابات رئاسية وتشريعية خلال عامين بعد التوصل إلى تسوية سياسية شاملة، وتعديل القوانين الانتخابية، وتشكيل حكومة جديدة. 2. انتخاب غرفتين تشريعيتين، تُكلّف إحداهما بصياغة واعتماد الدستور، على أن تليها الانتخابات العامة. 3. اعتماد الدستور قبل أي انتخابات، مع دراسة مشروع دستور 2017 وإمكانية إعداد مسودة جديدة. 4. تفعيل المادة 64 من الاتفاق السياسي وتشكيل مجلس تأسيسي بديل عن الأجسام السياسية الحالية. وشددت اللجنة على أن كل خيار يتطلب تهيئة بيئة سياسية مناسبة، من خلال: إعادة تشكيل مجلس المفوضية ومنحها استقلالًا ماليًا. تعديل الإعلان الدستوري والقوانين الانتخابية. الاتفاق على سلطة تنفيذية جديدة بولاية محددة. أوصت اللجنة بعدد من الضمانات لضمان مصداقية العملية السياسية، أبرزها: الاعتراف السياسي بالحكومة الجديدة. تقييم أداء الحكومة وفق ولاية زمنية واضحة. منع الالتزامات المالية أو السياسية طويلة الأجل للحكومة المؤقتة. تبني مدونة وطنية للسلوك السياسي خلال الانتخابات. إنشاء هيئة وطنية مستقلة لمراقبة الانتخابات. وضع آلية تحكيم وطنية لحل النزاعات الانتخابية. وأكدت اللجنة أن الإصلاح التشريعي وحده لا يكفي، داعية إلى تسوية سياسية شاملة تتوافق عليها الأطراف الليبية، وتُبنى على الشمول الوطني، من أجل تأسيس دولة موحدة ديمقراطية ذات سيادة. يمكن قراءة الخبر من المصدر من هنا

المنفي يبحث مع السفير القطري آخر تطورات المشهد الأمني في طرابلس
المنفي يبحث مع السفير القطري آخر تطورات المشهد الأمني في طرابلس

أخبار ليبيا

timeمنذ 26 دقائق

  • أخبار ليبيا

المنفي يبحث مع السفير القطري آخر تطورات المشهد الأمني في طرابلس

الوطن | متابعات استقبل رئيس المجلس الرئاسي، محمد المنفي، ظهر الخميس في مقر إقامته بالعاصمة طرابلس، سفير دولة قطر لدى ليبيا، خالد الدوسري. ركز اللقاء على استعراض آخر المستجدات الأمنية في العاصمة، والجهود المبذولة لفرض الاستقرار. وأطلع المنفي السفير على المبادرات التي يتبناها المجلس لاحتواء التوترات، وتثبيت وقف إطلاق النار، وضمان سلامة المدنيين وممتلكاتهم، بما ينسجم مع متطلبات المرحلة الانتقالية. وأكد المنفي خلال الاجتماع على أهمية توحيد المواقف الإقليمية والدولية لدعم المسار السلمي، مشدداً على التزام المجلس بالسعي نحو توافق وطني شامل يفتح الطريق أمام انتخابات حرة ونزيهة، تمهد لبناء مؤسسات الدولة وفق قواعد ديمقراطية واضحة. من جانبه، جدد السفير القطري دعم بلاده للمجلس الرئاسي، ولجهود الرئيس محمد المنفي في تعزيز وحدة ليبيا وسيادتها. كما عبّر عن حرص قطر على تعزيز مسار الحوار الليبي-الليبي، انطلاقاً من العلاقات الوثيقة بين البلدين، ورؤية مشتركة لضمان الأمن والاستقرار في ليبيا والمنطقة.

دمشق تستعد لاستقبال «برج ترامب» الذهبي.. مشروع فاخر يعيد سوريا إلى خريطة الاستثمار العالمية
دمشق تستعد لاستقبال «برج ترامب» الذهبي.. مشروع فاخر يعيد سوريا إلى خريطة الاستثمار العالمية

عين ليبيا

timeمنذ 26 دقائق

  • عين ليبيا

دمشق تستعد لاستقبال «برج ترامب» الذهبي.. مشروع فاخر يعيد سوريا إلى خريطة الاستثمار العالمية

سوريا تدخل حقبة جديدة من الاستثمار والتعافي الاقتصادي مع إعلان مجموعة 'تايغر' العقارية إطلاق مشروع 'برج ترامب' في دمشق، الذي يعد واحدًا من أضخم المشاريع العقارية في المنطقة ويحمل اسمًا لامعًا يعكس توجهات جديدة على الصعيدين السياسي والاقتصادي، هذا المشروع الفاخر الذي يتجاوز 45 طابقًا ويزينه الذهب، ليس فقط تحفة معمارية، بل رسالة أمل وتفاؤل تعيد سوريا إلى خريطة الاستثمار العالمية بعد سنوات من الصراعات والعقوبات. ووفقًا لصحيفة 'الغارديان' البريطانية، يبلغ ارتفاع 'Trump Tower Damascus' خمسة وأربعين طابقًا، وتقدر تكلفته المحتملة بين 100 إلى 200 مليون دولار، مع اسم Trump مطبوع بالذهب على قمته، في نصب معماري براق تأمل سوريا أن يعيدها إلى الساحة الدولية بعد سنوات الحرب المدمرة. وقال وليد محمد الزعبي، رئيس مجموعة 'Tiger Group' التي تتخذ من الإمارات مقرًا لها وتقدر قيمتها بنحو 5 مليارات دولار، والمطور الرئيسي للمشروع: 'هذا المشروع يمثل رسالتنا – بأن هذا البلد، الذي عانى طويلا وتعب شعبه على مدى سنوات، وخصوصًا خلال الأعوام الخمسة عشرة الأخيرة من الحرب، يستحق أن يتخذ خطوة نحو السلام'. ويأتي اقتراح بناء البرج كجزء من مساع أوسع لاستقطاب اهتمام الإدارة الأمريكية، في وقت بدأت فيه الحكومة السورية الجديدة بالتحرك نحو رفع العقوبات الأمريكية وتطبيع العلاقات مع واشنطن. وترافقت هذه الخطوة مع عرض لتوفير وصول أمريكي إلى النفط السوري، وفرص استثمارية، إلى جانب تقديم ضمانات لأمن إسرائيل. وأوضح الزعبي أن الدراسة الحالية تشمل عدة مواقع مقترحة، ويقترح حاليًا بناء 45 طابقًا، مع إمكانية تعديل العدد بحسب الخطط التنظيمية. كما بيّن أن تكلفة المشروع ستتراوح بين 100 و200 مليون دولار. وبعد الحصول على التصاريح الرسمية من السلطات السورية، سيقوم الزعبي بالتواصل مع مؤسسة ترامب للحصول على حقوق الامتياز لاستخدام العلامة التجارية، مع العلم أن الصور الأولية التي نشرتها 'الغارديان' تظهر نموذج المبنى دون شعار ترامب، لأن الموافقة على استخدام الاسم التجاري لا تزال قيد الإجراء. وقدر الزعبي أن تستغرق أعمال البناء حوالي ثلاث سنوات بعد نيل الموافقات القانونية اللازمة من الحكومة السورية والحصول على حقوق العلامة التجارية من مؤسسة ترامب. ويضم فريق 'Tiger Group' ضمن مشروعه أحد قادة مشروع 'Trump Tower Istanbul'، وقد نفذ الزعبي 270 مشروعًا عقاريًا في أنحاء مختلفة من الشرق الأوسط، ما يعكس خبرة كبيرة تدعم نجاح المشروع في دمشق.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store